

مراكش
قبيل رمضان.. لصوص الأسواق بمراكش يتربصون بجيوب المواطنين
قبيل ساعات من حلول شهر رمضان، تعود ظاهرة السرقة للتفشي بكثرة بمختلف أسواق مراكش، ظاهرة أصبح معها المراكشي يعيش حالة من الخوف أثناء خروجه لشراء ما يلزمه من تحضيرات عشية حلول الشهر الكريم، وذلك بعد تسجيل عدد من حالات السرقة بأنحاء متفرقة بالمدينة في أوقات سابقة، أبطالها لصوص الأيادي الخفية الذين يتربصون بضحاياهم ويقتنصون "الغفلة" لنشل حقائب وجيوب المراكشيين.وتكثر اللصوصية والاعتداءات على المواطنين بالتزامن مع الشهر الكريم لأنه يعد للكثير من المنحرفين فرصة للظفر بالغنائم والاسترزاق دون عناء، حيث تنشط الحركة التجارية وتجوال الزبائن الحاملين لمبالغ مالية تسيل لعاب قراصنة السوق الذين ينتظرون اللحظة المناسبة لتنفيذ خطتهم في السرقة، مستغلين بذلك الاكتظاظ الذي تشهده جل أسواق مراكش.انتشار ظاهرة اللصوصية والجريمة الصغيرة، قبيل حلول رمضان و خلال أولى أيام الشهر الفضيل جعلت الكثير من المراكشيين يتخذون الكثير من الإحتياطات ويتوخون الحذر من تعرضهم للسرقة، بالرغم من التعزيزات الأمنية التي تشهدها الأسواق، وذلك ما يترجم أحاديث المواطنين التي لا تخل من الحكايات التي وقعت للبعض في سوق من الأسواق حيث تكثر الحركة، ليجد بذلك المراكشيون أنفسهم في مواجهة اللصوص الذين ينشطون على شكل عصابات وفرادى، وليتحملوا بذلك عبئا آخر يضاف إلى عبء ارتفاع الأسعار الذي أثقل كاهلهم.
قبيل ساعات من حلول شهر رمضان، تعود ظاهرة السرقة للتفشي بكثرة بمختلف أسواق مراكش، ظاهرة أصبح معها المراكشي يعيش حالة من الخوف أثناء خروجه لشراء ما يلزمه من تحضيرات عشية حلول الشهر الكريم، وذلك بعد تسجيل عدد من حالات السرقة بأنحاء متفرقة بالمدينة في أوقات سابقة، أبطالها لصوص الأيادي الخفية الذين يتربصون بضحاياهم ويقتنصون "الغفلة" لنشل حقائب وجيوب المراكشيين.وتكثر اللصوصية والاعتداءات على المواطنين بالتزامن مع الشهر الكريم لأنه يعد للكثير من المنحرفين فرصة للظفر بالغنائم والاسترزاق دون عناء، حيث تنشط الحركة التجارية وتجوال الزبائن الحاملين لمبالغ مالية تسيل لعاب قراصنة السوق الذين ينتظرون اللحظة المناسبة لتنفيذ خطتهم في السرقة، مستغلين بذلك الاكتظاظ الذي تشهده جل أسواق مراكش.انتشار ظاهرة اللصوصية والجريمة الصغيرة، قبيل حلول رمضان و خلال أولى أيام الشهر الفضيل جعلت الكثير من المراكشيين يتخذون الكثير من الإحتياطات ويتوخون الحذر من تعرضهم للسرقة، بالرغم من التعزيزات الأمنية التي تشهدها الأسواق، وذلك ما يترجم أحاديث المواطنين التي لا تخل من الحكايات التي وقعت للبعض في سوق من الأسواق حيث تكثر الحركة، ليجد بذلك المراكشيون أنفسهم في مواجهة اللصوص الذين ينشطون على شكل عصابات وفرادى، وليتحملوا بذلك عبئا آخر يضاف إلى عبء ارتفاع الأسعار الذي أثقل كاهلهم.
ملصقات
