وطني
قائد السوالم الطريفية يقود حملة ضد البناء العشوائي
برشيد / نورالدين حيمود.علمت كشـ24 من مصادر جيدة الإطلاع، أن السلطات المحلية بقيادة وجماعة السوالم الطريفية إقليم برشيد، في إطار تشكيل لجنة مختلطة من مختلف الأطياف والتلاوين المعنية، " القوات المساعدة ؛ الدرك الملكي ؛ المكتب الوطني للكهرباء والماء ؛ أعوان السلطة المحلية ؛ الوقاية المدنية ؛ ممثل الجماعة الترابية "، يقودها قائد القيادة السالف ذكرها، شنت اليوم الإثنين الموافق 28 يونيو، حربا شرسة و ضارية، ضد المخالفين في قضايا تتعلق بتدشين بنايات عشوائية، شيدت بطرق ملتوية ومخالفة لضوابط البناء والتعمير.العملية الواسعة التي همت هدم العديد من الأبنية الغير القانونية، بتراب جماعة السوالم الطريفية عمالة إقليم برشيد، جاءت تنفيذا لقرارات الهدم التي تم تحريرها في وقت سابق، ضد المخالفين المتورطين في قضايا البناء العشوائي المخالف لجميع الظوابط القانونية المعمول بها في مجال البناء والتعمير، و تهدف هذه الحملة بالأساس الدور السكنية و الصناديق والبراريك و الإسطبلات والمستودعات و الأسوار الوقائية، التي تم تشييدها دون احترام للقوانين والأنظمة المنظمة للمجال، وتنفيذا لمضامين قانون التعمير، وتماشيا مع مقتضيات القانون المتعلق بمراقبة وزجر المخالفات في مجال التعمير.وقد كشفت مصادر مطلعة لـ كشـ24، أن العملية التي أشرفت عليها قائد قيادة السوالم الطريفية، في إطار لجنة اقليمية مختلطة مكونة من مصالح قسم التعمير، وممثلين عن الجماعة الترابية والقوات العمومية، استعملت فيها الجرافات التي عملت على استهداف مجموعة من المباني، التي كانت موضوع خرق لمضامين قانون التعمير، وبالتالي تمت الموافقة على مباشرة مسطرة الهدم في حقها، لتكون بذلك هذه الحملة الثانية من نوعها منذ سنة 2009.وأضافت مصادر "كشـ24"، أن العملية شملت ملعبا لكرة القدم بدوار الخلايف السوالم الطريفية، مجهزا بآليات جد عصرية، كانت تستفيد منه فئة عريضة من الشباب بالمنطقة والمناطق المجاورة، علما أن عملية الهدم التي باشرتها السلطات المحلية تحت الإشراف الفعلي لقائد القيادة، لم تخلوا من الملاسنات و المشاحنات مع الأجهزة الأمنية، وشاب العملية كذلك نوع من لاحتجاجات، التي صاحبت أطوار هدم هذه المباني العشوائية والمخالفة لجميع الضوابط، من قبل أصحابها قبل أن تتدخل السلطات المحلية والقوات العمومية لتأمين محيط العملية.وكشفت مصادر لـ كشـ24، أن المباني المستهدفة كانت خالية من أصحابها، وهو ما يرجح أن هؤلاء ربما كانوا على علم مسبق بموعد انطلاق العملية، التي تروم وضع حد للمباني العشوائية الغير القانونية بتراب جماعة السوالم الطريفية إقليم برشيد.
برشيد / نورالدين حيمود.علمت كشـ24 من مصادر جيدة الإطلاع، أن السلطات المحلية بقيادة وجماعة السوالم الطريفية إقليم برشيد، في إطار تشكيل لجنة مختلطة من مختلف الأطياف والتلاوين المعنية، " القوات المساعدة ؛ الدرك الملكي ؛ المكتب الوطني للكهرباء والماء ؛ أعوان السلطة المحلية ؛ الوقاية المدنية ؛ ممثل الجماعة الترابية "، يقودها قائد القيادة السالف ذكرها، شنت اليوم الإثنين الموافق 28 يونيو، حربا شرسة و ضارية، ضد المخالفين في قضايا تتعلق بتدشين بنايات عشوائية، شيدت بطرق ملتوية ومخالفة لضوابط البناء والتعمير.العملية الواسعة التي همت هدم العديد من الأبنية الغير القانونية، بتراب جماعة السوالم الطريفية عمالة إقليم برشيد، جاءت تنفيذا لقرارات الهدم التي تم تحريرها في وقت سابق، ضد المخالفين المتورطين في قضايا البناء العشوائي المخالف لجميع الظوابط القانونية المعمول بها في مجال البناء والتعمير، و تهدف هذه الحملة بالأساس الدور السكنية و الصناديق والبراريك و الإسطبلات والمستودعات و الأسوار الوقائية، التي تم تشييدها دون احترام للقوانين والأنظمة المنظمة للمجال، وتنفيذا لمضامين قانون التعمير، وتماشيا مع مقتضيات القانون المتعلق بمراقبة وزجر المخالفات في مجال التعمير.وقد كشفت مصادر مطلعة لـ كشـ24، أن العملية التي أشرفت عليها قائد قيادة السوالم الطريفية، في إطار لجنة اقليمية مختلطة مكونة من مصالح قسم التعمير، وممثلين عن الجماعة الترابية والقوات العمومية، استعملت فيها الجرافات التي عملت على استهداف مجموعة من المباني، التي كانت موضوع خرق لمضامين قانون التعمير، وبالتالي تمت الموافقة على مباشرة مسطرة الهدم في حقها، لتكون بذلك هذه الحملة الثانية من نوعها منذ سنة 2009.وأضافت مصادر "كشـ24"، أن العملية شملت ملعبا لكرة القدم بدوار الخلايف السوالم الطريفية، مجهزا بآليات جد عصرية، كانت تستفيد منه فئة عريضة من الشباب بالمنطقة والمناطق المجاورة، علما أن عملية الهدم التي باشرتها السلطات المحلية تحت الإشراف الفعلي لقائد القيادة، لم تخلوا من الملاسنات و المشاحنات مع الأجهزة الأمنية، وشاب العملية كذلك نوع من لاحتجاجات، التي صاحبت أطوار هدم هذه المباني العشوائية والمخالفة لجميع الضوابط، من قبل أصحابها قبل أن تتدخل السلطات المحلية والقوات العمومية لتأمين محيط العملية.وكشفت مصادر لـ كشـ24، أن المباني المستهدفة كانت خالية من أصحابها، وهو ما يرجح أن هؤلاء ربما كانوا على علم مسبق بموعد انطلاق العملية، التي تروم وضع حد للمباني العشوائية الغير القانونية بتراب جماعة السوالم الطريفية إقليم برشيد.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني