#كورونا
دولي

عُلماء: لقاح كورونا لن يمنع الإصابة وفاعليته لن تتجاوز 50%


كشـ24 نشر في: 26 سبتمبر 2020

حذر علماء بريطانيون من أن أي لقاح مضاد لفيروس كورونا لا يعني نهاية المرض أو منع الإصابة به، حيث تشير التوقعات إلى أن فاعلية اللقاح لن تتجاوز الخمسين في المئة.وحسب العلماء، بينهم كبير المستشارين العلميين للحكومة البريطانية كريس ويتني، فإن اللقاح لن يقضي على المرض أو يمنع من الإصابة به، وإنما تنحصر فاعليته في تخفيف الأعراض. وهذه الفاعلية في نهاية المطاف ستتراوح بين 40 و60 في المئة، وهي نسبة مشابهة للقاحات الإنفلونزا التي تعطى للناس سنويا.ومن جهتهم، قال مطورو اللقاح في جامعة أكسفورد البريطانية إنهم يستهدفون نسبة فاعلية تقدر بـ50 في المئة.وأوردت صحيفة التايمز البريطانية عن مصدر حكومي، أن بعض الناس ربما يحتاجون لجرعتين من اللقاح لتخفيف حدة الأعراض للمرض.وشدد المصدر على أن البلاد يجب أن تتصرف بحذر عندما يبدأ إعطاء اللقاح، خصوصا أن الجرعات الأولى لن تكون فاعلة لجميع الأشخاص.وعلق مسؤول قسم اللقاحات في مؤسس "ويلكم" العلمية، شارلي ويلر، أن اللقاح "لن يكون حلا كاملا.. لن يكون الرصاصة الفضية (الرصاصة القاتلة)"، في إشارة إلى منع الإصابة أو القضاء على المرض.ونقلت التايمز عن ويلر قوله إن اللقاحات "على الأرجح لن توفر مناعة كاملة، أو لن تكون ذات فاعلية كاملة لكل الفئات العمرية ولكل شخص. إنه سؤال كبير عندما تسعى لفاعلية بنسبة 100 في المئة لكل الفئات العمرية ولكل شخص، لذلك من المرجح أنك لن تحصل على ذلك".ويأتي هذا بينما شهد عدد حالات الإصابة اليومية بكورونا ارتفاعا كبيرا، وبلغ الخميس 6634 حالة جديدة، ما يرفع العدد الإجمالي للإصابات في بريطانيا إلى أكثر من 416 ألف حالة.وقال رئيس الهيئة الصحية في إنكلترا يوفون دويل إن الناس يجب أن يلتزموا بالإجراءات والقيود التي تم فرضها قبل أيام، في محاولة للسيطرة على العدوى.ولفت إلى أن الأرقام الجديدة هي "تحذير صارخ للجميع"، موضحا أن الإصابات تنتشر بين جميع الفئات العمرية، وأن أعداد المرضى الذين يحتاجون للدخول إلى المستشفيات وغرف الرعاية المركزة في تزايد.وكانت الحكومة البريطانية قد أعلنت قبل أيام إجراءات جديدة، بينها التشديد على قضية ارتداء الكمامات في المواصلات العامة وسيارات الأجرى وأماكن الضيافة، مع تشديد العقوبات على المخالفين، ومنع التجمع لأكثر من ستة أشخاص (في أسكتلندا يمنع الاختلاط بين أفراد من منازل مختلفة نهائيا)، وتم تحديد الأعداد التي يمكنها حضور حفلات الزواج والجنازات، كما مُنعت اللقاءات الرياضية في الأماكن المغلقة، مع إجبار المطاعم والحانات على وقف استقبال الزبائن بحلول العاشرة مساء.وبينما لم تصل الحكومة لمرحلة إعلان الإغلاق العام في البلاد، دعت جميع من يمكنهم العمل من المنزل إلى أن يفعلوا ذلك.المصدر: عربي 21

حذر علماء بريطانيون من أن أي لقاح مضاد لفيروس كورونا لا يعني نهاية المرض أو منع الإصابة به، حيث تشير التوقعات إلى أن فاعلية اللقاح لن تتجاوز الخمسين في المئة.وحسب العلماء، بينهم كبير المستشارين العلميين للحكومة البريطانية كريس ويتني، فإن اللقاح لن يقضي على المرض أو يمنع من الإصابة به، وإنما تنحصر فاعليته في تخفيف الأعراض. وهذه الفاعلية في نهاية المطاف ستتراوح بين 40 و60 في المئة، وهي نسبة مشابهة للقاحات الإنفلونزا التي تعطى للناس سنويا.ومن جهتهم، قال مطورو اللقاح في جامعة أكسفورد البريطانية إنهم يستهدفون نسبة فاعلية تقدر بـ50 في المئة.وأوردت صحيفة التايمز البريطانية عن مصدر حكومي، أن بعض الناس ربما يحتاجون لجرعتين من اللقاح لتخفيف حدة الأعراض للمرض.وشدد المصدر على أن البلاد يجب أن تتصرف بحذر عندما يبدأ إعطاء اللقاح، خصوصا أن الجرعات الأولى لن تكون فاعلة لجميع الأشخاص.وعلق مسؤول قسم اللقاحات في مؤسس "ويلكم" العلمية، شارلي ويلر، أن اللقاح "لن يكون حلا كاملا.. لن يكون الرصاصة الفضية (الرصاصة القاتلة)"، في إشارة إلى منع الإصابة أو القضاء على المرض.ونقلت التايمز عن ويلر قوله إن اللقاحات "على الأرجح لن توفر مناعة كاملة، أو لن تكون ذات فاعلية كاملة لكل الفئات العمرية ولكل شخص. إنه سؤال كبير عندما تسعى لفاعلية بنسبة 100 في المئة لكل الفئات العمرية ولكل شخص، لذلك من المرجح أنك لن تحصل على ذلك".ويأتي هذا بينما شهد عدد حالات الإصابة اليومية بكورونا ارتفاعا كبيرا، وبلغ الخميس 6634 حالة جديدة، ما يرفع العدد الإجمالي للإصابات في بريطانيا إلى أكثر من 416 ألف حالة.وقال رئيس الهيئة الصحية في إنكلترا يوفون دويل إن الناس يجب أن يلتزموا بالإجراءات والقيود التي تم فرضها قبل أيام، في محاولة للسيطرة على العدوى.ولفت إلى أن الأرقام الجديدة هي "تحذير صارخ للجميع"، موضحا أن الإصابات تنتشر بين جميع الفئات العمرية، وأن أعداد المرضى الذين يحتاجون للدخول إلى المستشفيات وغرف الرعاية المركزة في تزايد.وكانت الحكومة البريطانية قد أعلنت قبل أيام إجراءات جديدة، بينها التشديد على قضية ارتداء الكمامات في المواصلات العامة وسيارات الأجرى وأماكن الضيافة، مع تشديد العقوبات على المخالفين، ومنع التجمع لأكثر من ستة أشخاص (في أسكتلندا يمنع الاختلاط بين أفراد من منازل مختلفة نهائيا)، وتم تحديد الأعداد التي يمكنها حضور حفلات الزواج والجنازات، كما مُنعت اللقاءات الرياضية في الأماكن المغلقة، مع إجبار المطاعم والحانات على وقف استقبال الزبائن بحلول العاشرة مساء.وبينما لم تصل الحكومة لمرحلة إعلان الإغلاق العام في البلاد، دعت جميع من يمكنهم العمل من المنزل إلى أن يفعلوا ذلك.المصدر: عربي 21



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

ماكرون يدعو إلى مزيد من الضغط على إسرائيل بشأن غزة
حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، «الاتحاد الأوروبي» على تكثيف الضغط على إسرائيل بشأن الوضع الإنساني في غزة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الأربعاء، عن ماكرون القول إن مسألة «مواصلة المناقشات واتفاقيات التعاون مع إسرائيل كما هي، تظل سؤالاً مطروحاً على الأوروبيين». وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مطولة أجراها مع محطة «تي إف1»، ناقش فيها قضايا خارجية وداخلية. واستشهد ماكرون بالتعليقات الأخيرة الصادرة عن الحكومة الهولندية، التي دعت إلى إعادة تقييم جماعي للعلاقات التجارية بين «الاتحاد الأوروبي» وإسرائيل. يذكر أن هولندا لطالما كانت من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال الرئيس الفرنسي، رداً على سؤال من أحد المشاهدين بشأن سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: «لا يمكننا التظاهر بأن شيئاً لم يحدث، لذلك؛ فإنه نعم... سيتعين علينا تكثيف الضغط بشأن تلك القضايا». ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة فقط هي القادرة على إحداث فارق حقيقي على أرض الواقع، وذلك عبر وضع شروط لمساعداتها العسكرية إلى إسرائيل. كما اتهم الرئيسُ الفرنسي رئيسَ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باتباع سلوك «غير مقبول» و«مخز» بمنع إدخال المساعدات للفلسطينيين في غزة. وتمثل التصريحات مثالاً على التوتر المتنامي بين إسرائيل وبعض حلفائها المقربين خلال الحرب التي اندلعت قبل نحو 19 شهراً، والتي أسفرت عن تدمير جزء كبير من غزة.
دولي

نتنياهو يشن هجوما حادا على ماكرون
شن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هجوما حادا على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، بعد تصريحات أدلى بها الأخير بخصوص حرب غزة. وقال بيان صادر عن مكتب نتنياهو: "مرة أخرى اختار ماكرون الوقوف إلى جانب منظمة إرهابية قاتلة ويردد دعايتها الكاذبة، متهما إسرائيل بارتكاب افتراءات دموية". وتابع البيان: "بدلا من دعم المعسكر الديمقراطي الغربي الذي يحارب المنظمات الإرهابية ويدعو إلى إطلاق سراح الرهائن، يطالب ماكرون مرة أخرى إسرائيل بالاستسلام ومكافأة الإرهاب. إسرائيل لن تتوقف أو تستسلم". وأكد أن "رئيس الوزراء نتنياهو عازم على تحقيق جميع أهداف الحرب الإسرائيلية: إطلاق سراح جميع رهائننا، وهزيمة حماس عسكريا وحكوميا، والوعد بأن غزة لن تشكل تهديدا لإسرائيل". وجاء البيان ردا على تصريحات سابقة أدلى بها ماكرون، وصف فيها ما تقوم به حكومة نتانياهو حاليا في غزة بأنه "غير مقبول ومخز". ولدى سؤاله عما إذا كان يمكن وصف ما يحدث في غزة بالإبادة، قال: "ليس من شأن رئيس الجمهورية أن يصف الأمر بالإبادة، بل من شأن المؤرخين". وقال ماكرون خلال مقابلة مع محطة "تي إف 1" التلفزيونية الفرنسية، إن "الأزمة الإنسانية هي الأكثر خطورة" منذ السابع من أكتوبر 2023، حيث تمنع إسرائيل دخول أي مساعدات منذ الثاني من مارس الماضي. وتابع الرئيس الفرنسي: "إنها مأساة إنسانية غير مقبولة". وذكر ماكرون بأنه كان "أحد القادة القلائل الذين توجهوا إلى الحدود" بين مصر وغزة، واصفا ذلك بأنه كان "من أسوأ ما رآه". وندد ماكرون بـ"منع الإسرائيليين دخول كل المساعدات التي أرسلتها فرنسا وغيرها من البلدان"، كذلك لفت إلى أن إعادة النظر في "اتفاقات التعاون" بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل "مطروحة". طلبت هولندا من المفوضية الأوروبية النظر في ما إذا كانت حكومة نتنياهو ملتزمة بالمادة 2 من اتفاق الشراكة مع إسرائيل، وذلك تحت طائلة إعادة النظر بالاتفاقية. وتنص المادة على أن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل تستند إلى احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديموقراطية. وفي وقت سابق من الثلاثاء، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أمام الجمعية الوطنية الفرنسية "إنه طلب مشروع وأدعو المفوضية الأوروبية إلى دراسته". وقال ماكرون: "جاهدنا بلا كلل من أجل إنهاء هذا النزاع. واليوم نحن بحاجة إلى الولايات المتحدة"، معتبرا أن "الرافعة بيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب".
دولي

إدانة الرئيس الموريتاني السابق بـ15 سنة سجنا نافذا
 أدانت محكمة الاستئناف المختصة بالفساد، اليوم الأربعاء، الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز بخمسة عشر عاما نافذة بعدما واجهته بتهم لها علاقة باستغلال النفوذ وسوء استخدام الوظيفة وإخفاء العائدات الاجرامية. وقضت المحكمة أيضا بتغريم الرئيس السابق بمليار أوقية، أي نحو أربعة ملايين دولار أمريكي. وأيدت المحكمة أيضا مصادرة ممتلكات ولد عبد العزيز، الذي حكم البلاد بين عامي 2008 و2019، مع تجريده من حقوقه المدنية. وتثير هذه القضية جدلا كبيرا في الشارع الموريتاني، وشهدت  قاعة المحكمة احتجاجات لأنصار الرئيس السابق بعد النطق بالحكم، ما دفع قوات الأمن للتدخل لإخراجهم. وقضت المحكمة أيضا بسجن صهر الرئيس السابق والمدير العام لشركة الكهرباء عامين نافذين لكل منهما بتهم استغلال النفوذ. وقررت المحكمة حل هيئة الرحمة الخيرية والتي كان يديرها نجل الرئيس السابق ومصادرة أملاكها بتهمة غسل الأموال.  
دولي

فرنسا تطرد دبلوماسيين جزائريين ردا على إجراء مماثل
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو -اليوم الأربعاء- أن باريس استدعت القائم بالأعمال الجزائري احتجاجا على قرار الجزائر "غير المبرر" بطرد دبلوماسيين فرنسيين، مشيرا إلى أن فرنسا سترد بخطوة مماثلة. وقال الوزير الفرنسي -لمحطة "بي إف إم تي في"- إن الرد سيكون "فوريا وحازما ومتناسبا في هذه المرحلة" موضحا أن حاملي جوازات السفر الدبلوماسية ممن لا يحملون تأشيرات حاليا سيرحلون إلى الجزائر. وذكر مصدر دبلوماسي -لوكالة الصحافة الفرنسية- أن الأشخاص المعنيين موظفون في مهام إسناد مؤقتة، من دون تحديد عددهم أو متى ينفذ قرار طردهم. وكان بارو أكد أن العلاقات بين باريس والجزائر لا تزال "مجمدة تماما" منذ قيام الأخيرة بطرد 12 موظفا منتصف أبريل، وردت فرنسا بإجراء مماثل.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة