دولي

عواصف في إيطاليا تخلف تسعة قتلى وتغلق المدارس


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 30 أكتوبر 2018

قضى تسعة أشخاص جراء العواصف التي تضرب إيطاليا منذ الأحد، حسب ما أعلن الدفاع المدني، في حين لا يزال العديد من المدارس مغلقا في جميع أنحاء البلاد الثلاثاء.وإضافة إلى الضحايا الخمس الذين س ج لوا الاثنين، لقي رجل حتفه في فينيتو (شمال شرق) جراء سقوط شجرة عليه، وقضى رجل اطفاء في منطقة ألتو أديجي (أديجي العليا) (شمال) أثناء قيامه بمهمة انقاذ. وأفادت السلطات عن مقتل امرأة أيضا جراء انهمار سيل من الوحل وصخور على منزلها في ترينتينو (شمال).ولقي رجل حتفه بعد ظهر الاثنين عندما كان يمارس رياضة ركوب الأمواج قرب كاتوليكا على ساحل البحر الادرياتيكي، بعد أن رمته الرياح العاتية على الصخور، بحسب الصحافة المحلية.وفقد رجل أيضا في البحر مقابل كالابريا، بعد أن ع ثر على مركبه الشراعي الاثنين على الصخور فارغا في حين رصدت جثة في عرض البحر لكن لم يكن بالامكان استرجاعها بسبب العاصفة.وبحسب الصحافة الإيطالية، هناك 170 شخصا بين سياح وموظفي فنادق، عالقون في ممر ستيلفيو (شمال) على الحدود بين إيطاليا وسويسرا، على ارتفاع يبلغ أكثر من 2700 متر، بسبب تساقط الثلوج التي بلغت سماكتها 1,5 مترا .وفي إقليم فريولي فينيتسيا جوليا (شمال شرق)، يعاني 23 ألف شخص من انقطاع التيار الكهربائي والعديد من الطرقات باتت غير سالكة، حسب ما أفادت السلطات المحلية.ومنذ بدء الظروف الجوية السيئة، أجرى رجال الاطفاء الايطاليون حوالى سبعة آلاف عملية تدخل في جميع أنحاء البلاد، بحسب وكالة أنباء "ايه جي آي" الإيطالية.وأدت الأمطار الغزيرة التي ترافقها رياح بلغت سرعتها 180 كلم في الساعة في بعض المناطق، إلى اضطرابات في حركة النقل.ففي جنوة، سيتم إغلاق المطار الثلاثاء حتى الساعة 13,00 بتوقيت غرينتش إذ إن المدارج غير سالكة بسبب النفايات التي جلبتها الأمطار والرياح والمد البحري.وستغلق الثلاثاء المدارس أبوابها في المدينة وكذلك في روما والعديد من المناطق الإيطالية.وشهدت حركة النقل اضطرابا كبيرا الثلاثاء في العاصمة الإيطالية، وقد سقط عدد كبير من الأشجار ما تسبب بقطع شوارع قريبة من وسط المدينة.وأفادت إدارة رجال الاطفاء في روما أن هؤلاء أجروا مئة عملية تدخل أثناء الليل ومن المفترض أن يقوموا بـ400 عميلة أخرى.وس ج ل مستوى تاريخي لـ"المياه المرتفعة" الاثنين في البندقية بسبب الأحوال الجوية السيئة بحيث بلغ 156 سنتمترا، ما أدى إلى إغلاق موقت لساحة القديس مارك.ووفق توقعات الأحوال الجوية، من المفترض أن يتحس ن الوضع تدريجيا على الرغم من توقع تساقط المزيد من الأمطار خلال الأسبوع في شبه الجزيرة.

قضى تسعة أشخاص جراء العواصف التي تضرب إيطاليا منذ الأحد، حسب ما أعلن الدفاع المدني، في حين لا يزال العديد من المدارس مغلقا في جميع أنحاء البلاد الثلاثاء.وإضافة إلى الضحايا الخمس الذين س ج لوا الاثنين، لقي رجل حتفه في فينيتو (شمال شرق) جراء سقوط شجرة عليه، وقضى رجل اطفاء في منطقة ألتو أديجي (أديجي العليا) (شمال) أثناء قيامه بمهمة انقاذ. وأفادت السلطات عن مقتل امرأة أيضا جراء انهمار سيل من الوحل وصخور على منزلها في ترينتينو (شمال).ولقي رجل حتفه بعد ظهر الاثنين عندما كان يمارس رياضة ركوب الأمواج قرب كاتوليكا على ساحل البحر الادرياتيكي، بعد أن رمته الرياح العاتية على الصخور، بحسب الصحافة المحلية.وفقد رجل أيضا في البحر مقابل كالابريا، بعد أن ع ثر على مركبه الشراعي الاثنين على الصخور فارغا في حين رصدت جثة في عرض البحر لكن لم يكن بالامكان استرجاعها بسبب العاصفة.وبحسب الصحافة الإيطالية، هناك 170 شخصا بين سياح وموظفي فنادق، عالقون في ممر ستيلفيو (شمال) على الحدود بين إيطاليا وسويسرا، على ارتفاع يبلغ أكثر من 2700 متر، بسبب تساقط الثلوج التي بلغت سماكتها 1,5 مترا .وفي إقليم فريولي فينيتسيا جوليا (شمال شرق)، يعاني 23 ألف شخص من انقطاع التيار الكهربائي والعديد من الطرقات باتت غير سالكة، حسب ما أفادت السلطات المحلية.ومنذ بدء الظروف الجوية السيئة، أجرى رجال الاطفاء الايطاليون حوالى سبعة آلاف عملية تدخل في جميع أنحاء البلاد، بحسب وكالة أنباء "ايه جي آي" الإيطالية.وأدت الأمطار الغزيرة التي ترافقها رياح بلغت سرعتها 180 كلم في الساعة في بعض المناطق، إلى اضطرابات في حركة النقل.ففي جنوة، سيتم إغلاق المطار الثلاثاء حتى الساعة 13,00 بتوقيت غرينتش إذ إن المدارج غير سالكة بسبب النفايات التي جلبتها الأمطار والرياح والمد البحري.وستغلق الثلاثاء المدارس أبوابها في المدينة وكذلك في روما والعديد من المناطق الإيطالية.وشهدت حركة النقل اضطرابا كبيرا الثلاثاء في العاصمة الإيطالية، وقد سقط عدد كبير من الأشجار ما تسبب بقطع شوارع قريبة من وسط المدينة.وأفادت إدارة رجال الاطفاء في روما أن هؤلاء أجروا مئة عملية تدخل أثناء الليل ومن المفترض أن يقوموا بـ400 عميلة أخرى.وس ج ل مستوى تاريخي لـ"المياه المرتفعة" الاثنين في البندقية بسبب الأحوال الجوية السيئة بحيث بلغ 156 سنتمترا، ما أدى إلى إغلاق موقت لساحة القديس مارك.ووفق توقعات الأحوال الجوية، من المفترض أن يتحس ن الوضع تدريجيا على الرغم من توقع تساقط المزيد من الأمطار خلال الأسبوع في شبه الجزيرة.



اقرأ أيضاً
ترمب يُعلن عن صفقة بقيمة 200 مليار دولار بين «بوينغ» وقطر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إن هناك «أنباء طيبة» بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا اليوم أو غدا أو ربما يوم الجمعة. وأعرب الرئيس الأميركي خلال زيارته دولة قطر عن أمله في نجاح مساعيه الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وذلك بعد محادثاته مع أمير قطر. وقال ترمب خلال مؤتمر صحافي مشترك مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة: «لدي شعور بأن الأمر سينجح». ووقّعت قطر، الأربعاء، اتفاقا لشراء طائرات من شركة «بوينغ» الأميركية لصالح «الخطوط الجوية القطرية» خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبلاد. وقال ترمب إن قيمة الصفقة تبلغ 200 مليار دولار وتشمل 160 طائرة «بوينغ».
دولي

ماكرون يدعو إلى مزيد من الضغط على إسرائيل بشأن غزة
حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، «الاتحاد الأوروبي» على تكثيف الضغط على إسرائيل بشأن الوضع الإنساني في غزة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الأربعاء، عن ماكرون القول إن مسألة «مواصلة المناقشات واتفاقيات التعاون مع إسرائيل كما هي، تظل سؤالاً مطروحاً على الأوروبيين». وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مطولة أجراها مع محطة «تي إف1»، ناقش فيها قضايا خارجية وداخلية. واستشهد ماكرون بالتعليقات الأخيرة الصادرة عن الحكومة الهولندية، التي دعت إلى إعادة تقييم جماعي للعلاقات التجارية بين «الاتحاد الأوروبي» وإسرائيل. يذكر أن هولندا لطالما كانت من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال الرئيس الفرنسي، رداً على سؤال من أحد المشاهدين بشأن سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: «لا يمكننا التظاهر بأن شيئاً لم يحدث، لذلك؛ فإنه نعم... سيتعين علينا تكثيف الضغط بشأن تلك القضايا». ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة فقط هي القادرة على إحداث فارق حقيقي على أرض الواقع، وذلك عبر وضع شروط لمساعداتها العسكرية إلى إسرائيل. كما اتهم الرئيسُ الفرنسي رئيسَ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باتباع سلوك «غير مقبول» و«مخز» بمنع إدخال المساعدات للفلسطينيين في غزة. وتمثل التصريحات مثالاً على التوتر المتنامي بين إسرائيل وبعض حلفائها المقربين خلال الحرب التي اندلعت قبل نحو 19 شهراً، والتي أسفرت عن تدمير جزء كبير من غزة.
دولي

نتنياهو يشن هجوما حادا على ماكرون
شن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هجوما حادا على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، بعد تصريحات أدلى بها الأخير بخصوص حرب غزة. وقال بيان صادر عن مكتب نتنياهو: "مرة أخرى اختار ماكرون الوقوف إلى جانب منظمة إرهابية قاتلة ويردد دعايتها الكاذبة، متهما إسرائيل بارتكاب افتراءات دموية". وتابع البيان: "بدلا من دعم المعسكر الديمقراطي الغربي الذي يحارب المنظمات الإرهابية ويدعو إلى إطلاق سراح الرهائن، يطالب ماكرون مرة أخرى إسرائيل بالاستسلام ومكافأة الإرهاب. إسرائيل لن تتوقف أو تستسلم". وأكد أن "رئيس الوزراء نتنياهو عازم على تحقيق جميع أهداف الحرب الإسرائيلية: إطلاق سراح جميع رهائننا، وهزيمة حماس عسكريا وحكوميا، والوعد بأن غزة لن تشكل تهديدا لإسرائيل". وجاء البيان ردا على تصريحات سابقة أدلى بها ماكرون، وصف فيها ما تقوم به حكومة نتانياهو حاليا في غزة بأنه "غير مقبول ومخز". ولدى سؤاله عما إذا كان يمكن وصف ما يحدث في غزة بالإبادة، قال: "ليس من شأن رئيس الجمهورية أن يصف الأمر بالإبادة، بل من شأن المؤرخين". وقال ماكرون خلال مقابلة مع محطة "تي إف 1" التلفزيونية الفرنسية، إن "الأزمة الإنسانية هي الأكثر خطورة" منذ السابع من أكتوبر 2023، حيث تمنع إسرائيل دخول أي مساعدات منذ الثاني من مارس الماضي. وتابع الرئيس الفرنسي: "إنها مأساة إنسانية غير مقبولة". وذكر ماكرون بأنه كان "أحد القادة القلائل الذين توجهوا إلى الحدود" بين مصر وغزة، واصفا ذلك بأنه كان "من أسوأ ما رآه". وندد ماكرون بـ"منع الإسرائيليين دخول كل المساعدات التي أرسلتها فرنسا وغيرها من البلدان"، كذلك لفت إلى أن إعادة النظر في "اتفاقات التعاون" بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل "مطروحة". طلبت هولندا من المفوضية الأوروبية النظر في ما إذا كانت حكومة نتنياهو ملتزمة بالمادة 2 من اتفاق الشراكة مع إسرائيل، وذلك تحت طائلة إعادة النظر بالاتفاقية. وتنص المادة على أن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل تستند إلى احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديموقراطية. وفي وقت سابق من الثلاثاء، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أمام الجمعية الوطنية الفرنسية "إنه طلب مشروع وأدعو المفوضية الأوروبية إلى دراسته". وقال ماكرون: "جاهدنا بلا كلل من أجل إنهاء هذا النزاع. واليوم نحن بحاجة إلى الولايات المتحدة"، معتبرا أن "الرافعة بيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب".
دولي

إدانة الرئيس الموريتاني السابق بـ15 سنة سجنا نافذا
 أدانت محكمة الاستئناف المختصة بالفساد، اليوم الأربعاء، الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز بخمسة عشر عاما نافذة بعدما واجهته بتهم لها علاقة باستغلال النفوذ وسوء استخدام الوظيفة وإخفاء العائدات الاجرامية. وقضت المحكمة أيضا بتغريم الرئيس السابق بمليار أوقية، أي نحو أربعة ملايين دولار أمريكي. وأيدت المحكمة أيضا مصادرة ممتلكات ولد عبد العزيز، الذي حكم البلاد بين عامي 2008 و2019، مع تجريده من حقوقه المدنية. وتثير هذه القضية جدلا كبيرا في الشارع الموريتاني، وشهدت  قاعة المحكمة احتجاجات لأنصار الرئيس السابق بعد النطق بالحكم، ما دفع قوات الأمن للتدخل لإخراجهم. وقضت المحكمة أيضا بسجن صهر الرئيس السابق والمدير العام لشركة الكهرباء عامين نافذين لكل منهما بتهم استغلال النفوذ. وقررت المحكمة حل هيئة الرحمة الخيرية والتي كان يديرها نجل الرئيس السابق ومصادرة أملاكها بتهمة غسل الأموال.  
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة