وطني

طلبة مغاربة يقترحون 3 اختراعات لمواجهة فيروس كورونا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 2 أبريل 2020

أعلنت المدرسة المغربية لعلوم المهندس أن طلبتها تمكنوا من تقديم ثلاثة اختراعات علمية طبية لمواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).وأوضحت المدرسة، في بلاغ لها اليوم الأربعاء، أن المشاريع الثلاثة "African Saviour"، و"Digital System Medical Respiratory"، و"Moroccan electronic Perspection (MeP)"، تم اختيارها من بين أفضل عشرة ابتكارات شاركت في أول هاكاثون نظم عن بعد في المغرب (Marocovid19) من طرف (H&P) و(Lafactory)، بالتعاون مع الجامعات المغربية والمدرسة المغربية لعلوم المهندس.وهكذا، يروم مشروع "African Saviour" نشر طائرات بدون طيار تكون قادرة على المساعدة في الكشف عن الأمراض، وخاصة فيروس كورونا، حيث ستزود الطائرة بالأجهزة اللازمة للقيام باختبار المسحة الأنفية، التي تعتبر الخطوة الأكثر خطورة في الكشف، لأن المريض يبدأ بالعطس أثناء هذه العملية، والتي تتطلب أقصى قدر من الحماية للطبيب.وقال المدير العام للمدرسة المغربية لعلوم المهندس، كمال الديساوي، "نريد تقليص المخاطر من أجل حماية الأطباء لكي يتمكنوا بدورهم من إنقاذ أكبر عدد ممكن من الأشخاص"، بحسب ما نقله البلاغ.وأضاف الديساوي "وموازاة مع ذلك، سيكون لدينا تطبيق محمول يسمح بالاتصال بين الأطباء والمرضى، ويسمح للمرضى بالتحقق من الأعراض التي يعانون منها وملء البيانات الشخصية التي سيرسلونها إلى الطبيب الذي سيقرر إذا كان هذا الشخص بحاجة إلى أخذ هذه العينة أم لا".وسجل المدير أنه بمجرد وصول الطائرة بدون طيار إلى المريض، سيسمح التطبيق للمريض باتباع تعليمات واضحة ودقيقة، خطوة بخطوة، لتنفيذ عملية أخذ العينات، مبرزا أن العبوة التي ستنقلها الطائرة ستشمل "جل كحولي مائي" وقفازات كلاهما للاستخدام الفردي، والتي سيتم التخلص منها لاحقا بعد نقل تلك العينة التي ستكون في كيس معقم، وستضطر الطائرة بدون طيار إلى المرور عبر نقطة تعقيم بمجرد عودتها.وبخصوص المشروع الثاني "Digital System Medical Respiratory" (نظام تنفس رقمي وذكي)، فقد مكن المدرسة المغربية لعلوم المهندس من الاستجابة لحاجة عالمية، وهو عبارة عن ابتكار رقمي في قطاع أنظمة التنفس، يستند إلى الأشياء المتصلة من أجل توصيل حالة المريض إلى القسم المعني لتجنب أي نوع من الاتصال المباشر لضمان المتابعة، لاسيما في التدفق والضغط والتردد.ويشكل هذا المشروع كذلك نظام تنبيه للمواقف الحرجة داخل المستشفى، كما يلجأ إلى مواد بلاستيكية معتمدة لتصميم أدوات الجهاز، وبطاقة إلكترونية لإدارة النظام بما في ذلك تنظيم الضغط، من خلال التحكم في التدفق وضغط جهاز التنفس الصناعي، بالإضافة إلى أدوات لمشاركة نفس النظام مع العديد من المرضى.في حين يعتبر الابتكار الثالث "MeP" (الوصفة الطبية الالكترونية)، تطبيقا محمولا على شكل منصة قابلة للمشاركة، تسمح للطبيب بإنشاء وصفات طبية والتحقق منها، حتى يتمكن المريض من استلام أدويته من الصيدلية، وتفادي الإصابات عبر الوصفات الطبية. وهكذا أصبحت رقمنة الوصفات ضرورة ملحة في المغرب، بحسب البلاغ ذاته.وتعتمد هذه العملية على رقمنة الوصفات الطبية، وإرسالها إلى أي صيدلية للحصول على الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب المعالج، وسيتم تحديد المريض برمز الاستجابة السريعة لاسترداد الأدوية دون الاتصال المباشر، خاصة في الأوبئة والمواقف الحرجة. ويضمن التطبيق بشكل خاص أمن البيانات الطبية والتتبع، بالإضافة إلى تاريخ الوصفات الطبية لرصد المرضى.وأشار الديساوي إلى أن جميع أستاذة وباحثين المدرسة المغربية لعلوم المهندس مجندين لتقديم دروس عن بعد للطلبة وأيضا الاشتغال في المختبرات العلمية التابعة للمدرسة من أجل المساهمة في إيجاد حلول علمية للمساهمة في المجهودات الكبيرة التي تقوم بها الدولة المغربية لحماية المواطنين ووقف انتشار فيروس كورونا، لتوفير جميع الوسائل لتجويد الخدمات الطبية.وأضاف المدير الديساوي، أن جميع براءات اختراع مختبرات المدرسة المغربية لعلوم المهندس تبقى رهن إشارة الوطن من أجل المساهمة في جهود المغرب للحد من انتشار هذه الجائحة.وأشار البلاغ إلى أن هذا الهاكاثون هو مبادرة لتقديم بعض الحلول المستدامة التي سترى النور خلال هذه الفترة الحرجة من أجل الحد من انتشار هذا الفيروس، ودعوة للجميع إلى التفكير في حلول جديدة تتكيف مع هذه الأزمة الصحية العالمية غير المسبوقة.يذكر أن المدرسة المغربية لعلوم المهندس أطلقت مسابقة كوفيد شالانج (Covid'Challenge) مساهمة منها في جهود البحث عن حلول مبتكرة لمعالجة القضايا المتعلقة بالأزمة الصحية الحالية.

أعلنت المدرسة المغربية لعلوم المهندس أن طلبتها تمكنوا من تقديم ثلاثة اختراعات علمية طبية لمواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).وأوضحت المدرسة، في بلاغ لها اليوم الأربعاء، أن المشاريع الثلاثة "African Saviour"، و"Digital System Medical Respiratory"، و"Moroccan electronic Perspection (MeP)"، تم اختيارها من بين أفضل عشرة ابتكارات شاركت في أول هاكاثون نظم عن بعد في المغرب (Marocovid19) من طرف (H&P) و(Lafactory)، بالتعاون مع الجامعات المغربية والمدرسة المغربية لعلوم المهندس.وهكذا، يروم مشروع "African Saviour" نشر طائرات بدون طيار تكون قادرة على المساعدة في الكشف عن الأمراض، وخاصة فيروس كورونا، حيث ستزود الطائرة بالأجهزة اللازمة للقيام باختبار المسحة الأنفية، التي تعتبر الخطوة الأكثر خطورة في الكشف، لأن المريض يبدأ بالعطس أثناء هذه العملية، والتي تتطلب أقصى قدر من الحماية للطبيب.وقال المدير العام للمدرسة المغربية لعلوم المهندس، كمال الديساوي، "نريد تقليص المخاطر من أجل حماية الأطباء لكي يتمكنوا بدورهم من إنقاذ أكبر عدد ممكن من الأشخاص"، بحسب ما نقله البلاغ.وأضاف الديساوي "وموازاة مع ذلك، سيكون لدينا تطبيق محمول يسمح بالاتصال بين الأطباء والمرضى، ويسمح للمرضى بالتحقق من الأعراض التي يعانون منها وملء البيانات الشخصية التي سيرسلونها إلى الطبيب الذي سيقرر إذا كان هذا الشخص بحاجة إلى أخذ هذه العينة أم لا".وسجل المدير أنه بمجرد وصول الطائرة بدون طيار إلى المريض، سيسمح التطبيق للمريض باتباع تعليمات واضحة ودقيقة، خطوة بخطوة، لتنفيذ عملية أخذ العينات، مبرزا أن العبوة التي ستنقلها الطائرة ستشمل "جل كحولي مائي" وقفازات كلاهما للاستخدام الفردي، والتي سيتم التخلص منها لاحقا بعد نقل تلك العينة التي ستكون في كيس معقم، وستضطر الطائرة بدون طيار إلى المرور عبر نقطة تعقيم بمجرد عودتها.وبخصوص المشروع الثاني "Digital System Medical Respiratory" (نظام تنفس رقمي وذكي)، فقد مكن المدرسة المغربية لعلوم المهندس من الاستجابة لحاجة عالمية، وهو عبارة عن ابتكار رقمي في قطاع أنظمة التنفس، يستند إلى الأشياء المتصلة من أجل توصيل حالة المريض إلى القسم المعني لتجنب أي نوع من الاتصال المباشر لضمان المتابعة، لاسيما في التدفق والضغط والتردد.ويشكل هذا المشروع كذلك نظام تنبيه للمواقف الحرجة داخل المستشفى، كما يلجأ إلى مواد بلاستيكية معتمدة لتصميم أدوات الجهاز، وبطاقة إلكترونية لإدارة النظام بما في ذلك تنظيم الضغط، من خلال التحكم في التدفق وضغط جهاز التنفس الصناعي، بالإضافة إلى أدوات لمشاركة نفس النظام مع العديد من المرضى.في حين يعتبر الابتكار الثالث "MeP" (الوصفة الطبية الالكترونية)، تطبيقا محمولا على شكل منصة قابلة للمشاركة، تسمح للطبيب بإنشاء وصفات طبية والتحقق منها، حتى يتمكن المريض من استلام أدويته من الصيدلية، وتفادي الإصابات عبر الوصفات الطبية. وهكذا أصبحت رقمنة الوصفات ضرورة ملحة في المغرب، بحسب البلاغ ذاته.وتعتمد هذه العملية على رقمنة الوصفات الطبية، وإرسالها إلى أي صيدلية للحصول على الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب المعالج، وسيتم تحديد المريض برمز الاستجابة السريعة لاسترداد الأدوية دون الاتصال المباشر، خاصة في الأوبئة والمواقف الحرجة. ويضمن التطبيق بشكل خاص أمن البيانات الطبية والتتبع، بالإضافة إلى تاريخ الوصفات الطبية لرصد المرضى.وأشار الديساوي إلى أن جميع أستاذة وباحثين المدرسة المغربية لعلوم المهندس مجندين لتقديم دروس عن بعد للطلبة وأيضا الاشتغال في المختبرات العلمية التابعة للمدرسة من أجل المساهمة في إيجاد حلول علمية للمساهمة في المجهودات الكبيرة التي تقوم بها الدولة المغربية لحماية المواطنين ووقف انتشار فيروس كورونا، لتوفير جميع الوسائل لتجويد الخدمات الطبية.وأضاف المدير الديساوي، أن جميع براءات اختراع مختبرات المدرسة المغربية لعلوم المهندس تبقى رهن إشارة الوطن من أجل المساهمة في جهود المغرب للحد من انتشار هذه الجائحة.وأشار البلاغ إلى أن هذا الهاكاثون هو مبادرة لتقديم بعض الحلول المستدامة التي سترى النور خلال هذه الفترة الحرجة من أجل الحد من انتشار هذا الفيروس، ودعوة للجميع إلى التفكير في حلول جديدة تتكيف مع هذه الأزمة الصحية العالمية غير المسبوقة.يذكر أن المدرسة المغربية لعلوم المهندس أطلقت مسابقة كوفيد شالانج (Covid'Challenge) مساهمة منها في جهود البحث عن حلول مبتكرة لمعالجة القضايا المتعلقة بالأزمة الصحية الحالية.



اقرأ أيضاً
تقرير حقوقي: أكثر من 400 بناية سكنية مهددة بالانهيار في الحي الحسني بفاس
قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بفاس، إن أغلب البنايات بالحي الحسني، والذي شهد حادث انهيار عمارة عشوائية، ليلة الخميس/ الجمعة، آيلة للسقوط. وذكرت في بيان لها بأن عدد هذه البنايات يقدر بأكثر من أربعمائة وحدة آيلة للسقوط، مضيفة بأن هذه البنايات مكونة من عدة طوابق. وتساءلت الاجراءات التي اتخذتها السلطة المحلية والمصالح المختصة.واهتزت مدينة فاس ليلة الخميس / الجمعة 09 ماي 2025 على وقع فاجعة انسانية راح ضحيتها عشرة أشخاص بالحي الحسني بندباب مقاطعة المريينين ، وذلك إثر سقوط بناية قديمة مكونة من ستة طوابق وتضم ما يناهز ثلاثة عشر عائلة.وكانت البناية موضوع اشعارات بالإخلاء منذ سنة 2018 ، لكن أمام غياب حلول حقيقية تراعي الوضع الاجتماعي والاقتصادي للمتضررين اضطر أغلبهم إلى الاستمرار في السكن بها رغم الخطر الذي كان يطاردهم حتى حلت الفاجعة.وتساءلت الجمعية عن ملابسات تحول بناية مهترئة هي في الأصل لا تتحمل طابقين إلى عمارة بستة طوابق أمام أعين السلطة المخول لها السهر على سلامة المواطنين ومحاربة البناء غير القانوني.وطالبت الجمعية بفتح تحقيق دقيق وجدي في الكارثة لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات. كما انتقدت ما وصفته بالتقصير الملحوظ من طرف مختلف المصالح بدءً من السلطة المحلية التي غضت الطرف لسنوات أمام تكاثر البناء غير القانوني، و الاكتفاء بتوجيه انذارات الاخلاء عوض ايجاد حلول حقيقية تراعي ظروف المتضررين وتحفظ لهم كرامتهم الإنسانية.
وطني

قرود المكاك المغربية تباع بشكل غير قانوني في فرنسا
تنتشر تجارة الحيوانات البرية على نطاق واسع على المستوى الدولي، وبالإضافة إلى الذئاب والثعابين التي يتم اصطيادها، يتم بيع قرود المكاك البربرية من المغرب مقابل 2500 يورو في فرنسا عبر وسائل التواصل الاجتماعي. "قرود مكاك بربرية صغيرة، ذات عيون زرقاء، من المغرب، من نوع نادر، متوفر واحد فقط بسعر 2500 يورو". هذا أحد العروض التي يقدمها تجار الحيوانات البرية على الإنترنت، وفقًا لقناة TF1 . "مشكلة الاتجار بالحيوانات ليست جديدة، ولكن من المؤكد أنها تفاقمت في السنوات الأخيرة بفعل ظاهرة منصات التواصل الاجتماعي". يقول كريستوف ماري، مدير الشؤون الوطنية والأوروبية في مؤسسة "30 مليون صديق". وأضاف المتحدث ذاته : "ظهر العديد من المشاهير مع حيوانات برية.. ونعلم أيضًا الموجة التي شهدتها دبي وغيرها من المدن حيث ظهر المشاهير مع حيوانات برية". وأدرج الاتحاد الدولي لصون الطبيعة سنة 2009 المكاك البربري على القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض، ونقل من الملحق الثاني إلى الملحق الأول لاتفاقية "سايتس" (معاهدة التجارة العالمية لأصناف الحيوان والنبات البري المهدد بالانقراض) سنة 2016 بطلب من السلطات المغربية. وتماشى هذا الإجراء مع إعلان السلطات المغربية منع الاتجار في هذا النوع من القردة، ووضع تدابير صارمة على مستوى الحدود البرية، خاصة على الحدود مع مليلية وسبتة المحتلتين لمنع تهريبها إلى الدول الأوروبية. والمكاك البربري هو الصنف الوحيد من فصيلته الذي يعيش في أفريقيا، إذ إن كل الأصناف الأخرى والمقدرة بنحو عشرين صنفا، تعيش في آسيا. وتتميز من الناحية الفيزيولوجية عن باقي الأنواع بكونها لا تتوفر على ذيل، ولها أخدود على مستوى الأنف.
وطني

أشغال تجهز على مواقع أثرية وفعاليات مدنية بإقليم كلميم تطالب بفتح تحقيق
دعت عشر جمعيات إلى الوقف الفوري لأشغال تجري بمواقع أثرية بإقليم كلميم، وفتح تحقيق محايد من أجل تحديد المسؤوليات والكشف عمن يقف وراء ما أسمته بمسلسل التدمير الممنهج للآثار بجهة كلميم واد نون.وأشارت الجمعيات، في بيان توصلت الجريدة بنسخة منه، إلى تخريب سبق أن طال موقع نول لمطة الأثري، قبل أن يطال الاعتداء، بحر الأسبوع الماضي، موقع أمتضي وموقع أدرار ن زرزم المقيد في عداد الآثار.وحملت البيان المشترك المسؤولية في هذه الإعتداءات للمجالس الجماعية، "وفي ظل صمت مريب من الوزارة الوصية"، التي قامت بتنقيل المحافظ الجهوي للتراث الثقافي. وظل هذا المنصب شاغرا، ما فتح الباب أمام آليات تقلب الصخر المنقوش وتمحو معه صفحات من الذاكرة الجمعية للمغاربة وتحرم بذلك الأجيال القادمة من حقوقهم الثقافية.وقالت الجمعيات إن هذه الآليات خربت موقع النقوش الصخرية بأمتضي التي تعود لعهود ما قبل التاريخ، وتضم أشكال البقريات والنعام وتؤرخ لفترة قيام الإنسان بتدجين الحيوان.ودعت الجمعيات إلى فرض احترام دور وزارة الثقافة ومصالحها المحلية والمركزية باعتبارها السلطة الحكومية الوصية على كل المتدخلين في قطاع التراث الذين باشروا أشغالهم دون أي اعتبار للقانون، وفي ضرب بعرض الحائط لكل أخلاقيات العمل والمواثيق الدولية.
وطني

أساتذة التربية الإسلامية ينتقدون تبخيس دور المادة
انتقدت الجمعية المغربية الأساتذة التربية الإسلامية، ما وصفته بـ”الحملة الممنهجة التي تستهدف النيل من مادة التربية الإسلامية، وتبخيس دورها وأهميتها، واستهداف مقامها ومكانتها في وجدان المغاربة”. وأوضحت الجمعية في بلاغ صادر عنها عقب انعقاد مجلسها الوطني بمدينة المحمدية، أن “الأمر يعد مسا خطيرا بأحد ثوابت هذا البلد، واستهدافا غير مقبول يهدد الأمن الروحي والطمأنينة المجتمعية”. وشددت الجمعية على “تشبثها المستمر والمتجدد بالثوابت الدينية والوطنية للمغرب، وعلى رأسها القضية الوطنية، مع الإشادة بمختلف الجهود المبذولة من قبل المؤسسات الرسمية وغير الرسمية للدفاع عنها، والتأكيد على كون مبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية تظل الحل الأنسب والعادل للقضية”. واستنكرت ”العدوان الوحشي والهمجي للكيان الغاصب والجبان على إخواننا بغزة وفلسطين، وشجب سياساته العنصرية في حصار وتجويع وإبادة الأطفال والشيوخ والنساء، في خرق سافر للمواثيق الدولية، ومبادئ حقوق الإنسان”. ودعت الجمعية “جميع قوى الأمة الحية لبذل كل المساعي والجهود المطلوبة لإنهاء العدوان وإسناد المقاومة والدفاع عن كرامة الأمة ومقدساتها”.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة