التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
طارق رمضان يعتذر لضحيته عن اغتصابها
نشر في: 6 فبراير 2018
في واحدةٍ من مفاجآت ملف الداعية الإسلامي، طارق رمضان، المتهم بـ"الاغتصاب" من قبل امرأتين، قدمت واحدةٌ منهما رسائل بعثها إليها رمضان، بعد واقعة الاغتصاب المحتملة التي تتهمه بها. وهذه الرسائل تبين أنه "كانت هناك، فعلا، حادثة اغتصاب".
وأظهرت الضحية المحتملة، التي ظلت متشبتة بعدم الكشف عن اسمها لوسائل الإعلام، الرسائل أن اسمها كريستيل، حسب الموقع الفرنسي ''لُوبَارِيزْيَانْ''، وكشفت أن طارق رمضان راسلها يوم 10 أكتوبر 2009 على الساعة السابعة و29 دقيقةً مساءً، قائلا ''أحسست بالحرج الذي أحْسَسْتِ به... آسف على عُنْفِي. لقد أحببت ذلك... هل تريدين أن نكرر العملية؟'' مردفاً، في الساعة التاسعة و9 دقائق مساءً، ''ما الذي يعنيه هذا الصمت؟'' وهذه الرسائل بعثت إلى الضحية المحتملة من رقمٍ سجلته باسم طارق رمضان، وفق المصدر نفسه.
الرسائل المذكورة سلمتها كريستيل إلى المحققين في وحدةٍ للذاكرة الفلاشية، التي كانت تحتوي على مجموعة من الوثائق، ضمنها مجموعة من الرسائل المنسوبة إلى طارق رمضان، والتي كتبها يوم 10 أكتوبر 2009، وهو اليوم الموالي ليوم الاعتداء المحتمل لرمضان على كريستيل.
في الساعة الـ 11 و9 دقائق، راسلها مجددا قائلا ''لم يعجبك الأمر... أنا آسف كريستيل. آسف''. وفي يوم 11 أكتوبر 2009، بُعِثَت إليها رسالةٌ أخرى من الرقم نفسه، في الساعة الـ 9 و24 دقيقةً صباحاً، مضمونها "انتظرت يوم أمس بأكمله رسالةً، لأقرأ في الأخير لوماً وخيبة أملٍ... ماذا تريدين أن أضيف إلى هذا... هذا سيء ويعذبني''، حسب ''لوباريزيان''.
من جهته، أنكر طارق رمضان أن يكون قد كتب هذه الرسائل، حسب ''لوباريزيان''.
وأظهرت الضحية المحتملة، التي ظلت متشبتة بعدم الكشف عن اسمها لوسائل الإعلام، الرسائل أن اسمها كريستيل، حسب الموقع الفرنسي ''لُوبَارِيزْيَانْ''، وكشفت أن طارق رمضان راسلها يوم 10 أكتوبر 2009 على الساعة السابعة و29 دقيقةً مساءً، قائلا ''أحسست بالحرج الذي أحْسَسْتِ به... آسف على عُنْفِي. لقد أحببت ذلك... هل تريدين أن نكرر العملية؟'' مردفاً، في الساعة التاسعة و9 دقائق مساءً، ''ما الذي يعنيه هذا الصمت؟'' وهذه الرسائل بعثت إلى الضحية المحتملة من رقمٍ سجلته باسم طارق رمضان، وفق المصدر نفسه.
الرسائل المذكورة سلمتها كريستيل إلى المحققين في وحدةٍ للذاكرة الفلاشية، التي كانت تحتوي على مجموعة من الوثائق، ضمنها مجموعة من الرسائل المنسوبة إلى طارق رمضان، والتي كتبها يوم 10 أكتوبر 2009، وهو اليوم الموالي ليوم الاعتداء المحتمل لرمضان على كريستيل.
في الساعة الـ 11 و9 دقائق، راسلها مجددا قائلا ''لم يعجبك الأمر... أنا آسف كريستيل. آسف''. وفي يوم 11 أكتوبر 2009، بُعِثَت إليها رسالةٌ أخرى من الرقم نفسه، في الساعة الـ 9 و24 دقيقةً صباحاً، مضمونها "انتظرت يوم أمس بأكمله رسالةً، لأقرأ في الأخير لوماً وخيبة أملٍ... ماذا تريدين أن أضيف إلى هذا... هذا سيء ويعذبني''، حسب ''لوباريزيان''.
من جهته، أنكر طارق رمضان أن يكون قد كتب هذه الرسائل، حسب ''لوباريزيان''.
في واحدةٍ من مفاجآت ملف الداعية الإسلامي، طارق رمضان، المتهم بـ"الاغتصاب" من قبل امرأتين، قدمت واحدةٌ منهما رسائل بعثها إليها رمضان، بعد واقعة الاغتصاب المحتملة التي تتهمه بها. وهذه الرسائل تبين أنه "كانت هناك، فعلا، حادثة اغتصاب".
وأظهرت الضحية المحتملة، التي ظلت متشبتة بعدم الكشف عن اسمها لوسائل الإعلام، الرسائل أن اسمها كريستيل، حسب الموقع الفرنسي ''لُوبَارِيزْيَانْ''، وكشفت أن طارق رمضان راسلها يوم 10 أكتوبر 2009 على الساعة السابعة و29 دقيقةً مساءً، قائلا ''أحسست بالحرج الذي أحْسَسْتِ به... آسف على عُنْفِي. لقد أحببت ذلك... هل تريدين أن نكرر العملية؟'' مردفاً، في الساعة التاسعة و9 دقائق مساءً، ''ما الذي يعنيه هذا الصمت؟'' وهذه الرسائل بعثت إلى الضحية المحتملة من رقمٍ سجلته باسم طارق رمضان، وفق المصدر نفسه.
الرسائل المذكورة سلمتها كريستيل إلى المحققين في وحدةٍ للذاكرة الفلاشية، التي كانت تحتوي على مجموعة من الوثائق، ضمنها مجموعة من الرسائل المنسوبة إلى طارق رمضان، والتي كتبها يوم 10 أكتوبر 2009، وهو اليوم الموالي ليوم الاعتداء المحتمل لرمضان على كريستيل.
في الساعة الـ 11 و9 دقائق، راسلها مجددا قائلا ''لم يعجبك الأمر... أنا آسف كريستيل. آسف''. وفي يوم 11 أكتوبر 2009، بُعِثَت إليها رسالةٌ أخرى من الرقم نفسه، في الساعة الـ 9 و24 دقيقةً صباحاً، مضمونها "انتظرت يوم أمس بأكمله رسالةً، لأقرأ في الأخير لوماً وخيبة أملٍ... ماذا تريدين أن أضيف إلى هذا... هذا سيء ويعذبني''، حسب ''لوباريزيان''.
من جهته، أنكر طارق رمضان أن يكون قد كتب هذه الرسائل، حسب ''لوباريزيان''.
وأظهرت الضحية المحتملة، التي ظلت متشبتة بعدم الكشف عن اسمها لوسائل الإعلام، الرسائل أن اسمها كريستيل، حسب الموقع الفرنسي ''لُوبَارِيزْيَانْ''، وكشفت أن طارق رمضان راسلها يوم 10 أكتوبر 2009 على الساعة السابعة و29 دقيقةً مساءً، قائلا ''أحسست بالحرج الذي أحْسَسْتِ به... آسف على عُنْفِي. لقد أحببت ذلك... هل تريدين أن نكرر العملية؟'' مردفاً، في الساعة التاسعة و9 دقائق مساءً، ''ما الذي يعنيه هذا الصمت؟'' وهذه الرسائل بعثت إلى الضحية المحتملة من رقمٍ سجلته باسم طارق رمضان، وفق المصدر نفسه.
الرسائل المذكورة سلمتها كريستيل إلى المحققين في وحدةٍ للذاكرة الفلاشية، التي كانت تحتوي على مجموعة من الوثائق، ضمنها مجموعة من الرسائل المنسوبة إلى طارق رمضان، والتي كتبها يوم 10 أكتوبر 2009، وهو اليوم الموالي ليوم الاعتداء المحتمل لرمضان على كريستيل.
في الساعة الـ 11 و9 دقائق، راسلها مجددا قائلا ''لم يعجبك الأمر... أنا آسف كريستيل. آسف''. وفي يوم 11 أكتوبر 2009، بُعِثَت إليها رسالةٌ أخرى من الرقم نفسه، في الساعة الـ 9 و24 دقيقةً صباحاً، مضمونها "انتظرت يوم أمس بأكمله رسالةً، لأقرأ في الأخير لوماً وخيبة أملٍ... ماذا تريدين أن أضيف إلى هذا... هذا سيء ويعذبني''، حسب ''لوباريزيان''.
من جهته، أنكر طارق رمضان أن يكون قد كتب هذه الرسائل، حسب ''لوباريزيان''.
ملصقات
اقرأ أيضاً
غضب في فرنسا بعد تأدية عمدة بلدة التحية النازية
دولي
دولي
إطلاق نار في مدرسة دولية بمصر
دولي
دولي
السعودية تنفذ حكم القتل بمواطن بعد إدانته بالخيانة والقتال في صفوف تنظيم إرهابي
دولي
دولي
نادي المحامين بالمغرب يدخل على خط مصادرة قمصان نهضة بركان بمشتل الكابرانات
دولي
دولي
اعتقال ثلاثة مواطنين في ألمانيا بشبهة “التجسس للصين”
دولي
دولي
إصابة المغني الفرنسي كينجي جيراك برصاصة في الصدر
دولي
دولي
أمريكي يفوز بنصف مليون دولار في اليانصيب بفضل نجم سينمائي يشبهه
دولي
دولي