سياسة
شقير لـ”كشـ24″: الإنفراج السياسي بين المغرب وفرنسا قد يتم بتاء التأنيث
أعاد استقبال الأميرات للا مريم وللا أسماء وللاد حسناء في مأدبة غذاب بقصر الإليزيه٬ الاثنين٬ بدعوة من السيدة الأولى لفرنسا بريجيت ماكرون٬ النقاش حول الأزمة "الصامتة" بين المغرب وفرنسا.
وأكد الباحث السياسي محمد شقير أن الرئاسة الفرنسية تسعى إلى تذويب الخلافات بين البلدين التي شالها توتر حاد خلال السنوات الأخيرة.
وأضاف المتحدث خلال تصريح خص به كشـ24 أنه وبعد المكالمات الهاتفية للرئيس الفرنسي وتصريحاته بشأن الرغبة في تجاوز هذه الخلافات وعقد لقاء على مستوى القمة التي يتم التهييء لها من خلال تعيين سفير كلا البلدين٬ وتصريحات السفير الفرنسي الأخيرة بشأن ضرورة استئناف العلاقات الدبلوماسية على أسس جديدة ووفق الشروط التي حددها المغرب والتي من أهمها الخروج من المنطقة الرمادية التي سبق العاهل المغربي أن ركز عليها في تعامل المغرب مع شركاءه الاوربيين تم بتعليمات ملكية قبول الاميرات اخوات الملك الثلاثة استضافتها من طرف زوجة الرئيس الفرنسي بعدما سبق أن استقبلهن الرئيس قبل ذلك مما يعكس خلق الأرضية السياسية المناسبة لعقد لقاء مرتقب بين الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي بعدما رفض الملك اللقاء بماكرون خلال زياراته الخاصة لفرنسا.
وذكر شقير أن الانفراج السياسي بين البلدين قد يتم من خلال دبلوماسية بتاء التأنيث ليس فقط من خلال استضافة الاميرات بل أيضا من خلال تعيين سفيرة مغربية بباريس لأول مرة في تاريخ العلاقات بين البلدين حيث يمكن ان تكون هذه السفىرة بخبرتها التواصلية وقربها من دوائر القرار بالقصر قد مهدت وحضرت لترتيب هذه الاستضافة وعقد مأدبة الغذاء التي أعلن عن تنظيمها من طرف وسائل الإعلام الفرنسية والمغربية من طرف بريجيت ماكرون زوجة الرئيس الفرنسي على شرف الاميرات الثلاثة أخوات الملك محمد السادس.
أعاد استقبال الأميرات للا مريم وللا أسماء وللاد حسناء في مأدبة غذاب بقصر الإليزيه٬ الاثنين٬ بدعوة من السيدة الأولى لفرنسا بريجيت ماكرون٬ النقاش حول الأزمة "الصامتة" بين المغرب وفرنسا.
وأكد الباحث السياسي محمد شقير أن الرئاسة الفرنسية تسعى إلى تذويب الخلافات بين البلدين التي شالها توتر حاد خلال السنوات الأخيرة.
وأضاف المتحدث خلال تصريح خص به كشـ24 أنه وبعد المكالمات الهاتفية للرئيس الفرنسي وتصريحاته بشأن الرغبة في تجاوز هذه الخلافات وعقد لقاء على مستوى القمة التي يتم التهييء لها من خلال تعيين سفير كلا البلدين٬ وتصريحات السفير الفرنسي الأخيرة بشأن ضرورة استئناف العلاقات الدبلوماسية على أسس جديدة ووفق الشروط التي حددها المغرب والتي من أهمها الخروج من المنطقة الرمادية التي سبق العاهل المغربي أن ركز عليها في تعامل المغرب مع شركاءه الاوربيين تم بتعليمات ملكية قبول الاميرات اخوات الملك الثلاثة استضافتها من طرف زوجة الرئيس الفرنسي بعدما سبق أن استقبلهن الرئيس قبل ذلك مما يعكس خلق الأرضية السياسية المناسبة لعقد لقاء مرتقب بين الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي بعدما رفض الملك اللقاء بماكرون خلال زياراته الخاصة لفرنسا.
وذكر شقير أن الانفراج السياسي بين البلدين قد يتم من خلال دبلوماسية بتاء التأنيث ليس فقط من خلال استضافة الاميرات بل أيضا من خلال تعيين سفيرة مغربية بباريس لأول مرة في تاريخ العلاقات بين البلدين حيث يمكن ان تكون هذه السفىرة بخبرتها التواصلية وقربها من دوائر القرار بالقصر قد مهدت وحضرت لترتيب هذه الاستضافة وعقد مأدبة الغذاء التي أعلن عن تنظيمها من طرف وسائل الإعلام الفرنسية والمغربية من طرف بريجيت ماكرون زوجة الرئيس الفرنسي على شرف الاميرات الثلاثة أخوات الملك محمد السادس.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة