

وطني
سابقة .. قناة مغربية تجمع الأمناء العامين للاحزاب في مناظرة تلفزيونية مباشرة قبيل يوم الاقتراع
في حدث تلفزي حصري وغير مسبوق، ولأول مرة بالمغرب والمنطقة العربية، تقدم قناة مدي1تيفي، مناظرة سياسية للأمناء العامين للأحزاب السياسية الأكثر تمثيلية في البرلمان، وذلك قبل حوالي أسبوع على موعد الانتخابات التشريعية 7 أكتوبر 2016.
المناظرة الحدث التي سيتابعها المشاهدون مساء الأحد 02 أكتوبر 2016 ابتداء من الساعة التاسعة وعشرة دقائق، تعتبر الأولى من نوعها، سواء من حيث الفكرة أو التقديم، إذ تم توجيه الدعوة إلى الأمناء العامين وقادة الأحزاب الثمانية التي تتوفر على تمثيلية أكثر بمجلس النواب، ويتعلق الأمر بكل من حزب العدالة والتنمية، الاستقلال، التجمع الوطني للأحرار، الأصالة والمعاصرة، الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، الحركة الشعبية، والاتحاد الدستوري و التقدم والاشتراكية.
وتعتبر هذه المناظرة الثالثة في سلسلة "مناظرات مدي1تيفي" التي قدمتها بمناسبة الانتخابات التشريعية 7 أكتوبر، حيث سبق وأن بثت القناة مناظرة "الشباب والانتخابات" ومناظرة "صوت النساء السياسيات"، وهما حدثان تلفزيان لقيا تجاوبا وتفاعلا كبيرين سواء عبر الشاشة أو الموقع الإلكتروني للقناة وصفحات التواصل الاجتماعي.
وتعتمد مناظرة "صوت الأمناء العامين" حدثا تلفزيا غير مسبوق بالمنطقة المغاربية والعربية، يلتقي فيها المشاهد مع صناع القرار لدى الأحزاب السياسية المذكورة، ويتعرفون من خلالها على أفكار وتصورات ورؤى الهيئات السياسية اتجاه قضايا السياسة والاقتصاد والمجتمع، قبل موعد الانتخابات التشريعية 7 أكتوبر 2016
.
تنبني فكرة المناظرة التي يقوم بتنشيطها كل من محمد بورويص وجوهرة لكحل، على التركيز على المستقبل، من خلال طرح استشرافي مفتوح على التفاعل والتقارع في الرؤى والتصورات، وتشكل عناصر العدالة وتكافؤ الفرص محددا أساسيا للمناظرة، لذلك تم اللجوء إلى القرعة لتحديد مواقع المشاركين وترتيب التدخلات، كما أن المشاركين وقعوا على مدونة تحديد قواعد السلوك.
في حدث تلفزي حصري وغير مسبوق، ولأول مرة بالمغرب والمنطقة العربية، تقدم قناة مدي1تيفي، مناظرة سياسية للأمناء العامين للأحزاب السياسية الأكثر تمثيلية في البرلمان، وذلك قبل حوالي أسبوع على موعد الانتخابات التشريعية 7 أكتوبر 2016.
المناظرة الحدث التي سيتابعها المشاهدون مساء الأحد 02 أكتوبر 2016 ابتداء من الساعة التاسعة وعشرة دقائق، تعتبر الأولى من نوعها، سواء من حيث الفكرة أو التقديم، إذ تم توجيه الدعوة إلى الأمناء العامين وقادة الأحزاب الثمانية التي تتوفر على تمثيلية أكثر بمجلس النواب، ويتعلق الأمر بكل من حزب العدالة والتنمية، الاستقلال، التجمع الوطني للأحرار، الأصالة والمعاصرة، الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، الحركة الشعبية، والاتحاد الدستوري و التقدم والاشتراكية.
وتعتبر هذه المناظرة الثالثة في سلسلة "مناظرات مدي1تيفي" التي قدمتها بمناسبة الانتخابات التشريعية 7 أكتوبر، حيث سبق وأن بثت القناة مناظرة "الشباب والانتخابات" ومناظرة "صوت النساء السياسيات"، وهما حدثان تلفزيان لقيا تجاوبا وتفاعلا كبيرين سواء عبر الشاشة أو الموقع الإلكتروني للقناة وصفحات التواصل الاجتماعي.
وتعتمد مناظرة "صوت الأمناء العامين" حدثا تلفزيا غير مسبوق بالمنطقة المغاربية والعربية، يلتقي فيها المشاهد مع صناع القرار لدى الأحزاب السياسية المذكورة، ويتعرفون من خلالها على أفكار وتصورات ورؤى الهيئات السياسية اتجاه قضايا السياسة والاقتصاد والمجتمع، قبل موعد الانتخابات التشريعية 7 أكتوبر 2016
.
تنبني فكرة المناظرة التي يقوم بتنشيطها كل من محمد بورويص وجوهرة لكحل، على التركيز على المستقبل، من خلال طرح استشرافي مفتوح على التفاعل والتقارع في الرؤى والتصورات، وتشكل عناصر العدالة وتكافؤ الفرص محددا أساسيا للمناظرة، لذلك تم اللجوء إلى القرعة لتحديد مواقع المشاركين وترتيب التدخلات، كما أن المشاركين وقعوا على مدونة تحديد قواعد السلوك.
ملصقات
