مراكش

رشق حافلة لشركة النقل الحضري “الزا” بالحجارة بحي المسيرة بمراكش


كشـ24 نشر في: 29 ديسمبر 2014

رشق حافلة لشركة النقل الحضري
تعرضت حافلة تابعة لشركة النقل الحضري "الزا"، زوال يومه الإثنين، للرشق بواسطة الحجارة بحي المسيرة بمراكش.

وبحسب شهود عين لــ"كشـ24"، فإن مجموعة من الأشخاص رشقوا الحافلة رقم "9" الرابطة بين حي المسيرة الثالثة وسيدي يوسف بن علي قبل أم يلوذوا بالفرار.

ورجحت مصادرنا سبب هذا الهجوم الذي أسفر عن تهشيم نوافد الحافلة، إلى تجاوز سائق الأخيرة لمحطة الوقوف الأمر الذي لم يستسغه بعض من كانوا بانتظارها ليقرروا الإنتقام لأنفسهم بتلك الطريقة التي لم تخلف لحسن الحظ اصابات في وسط الركاب.

رشق حافلة لشركة النقل الحضري
تعرضت حافلة تابعة لشركة النقل الحضري "الزا"، زوال يومه الإثنين، للرشق بواسطة الحجارة بحي المسيرة بمراكش.

وبحسب شهود عين لــ"كشـ24"، فإن مجموعة من الأشخاص رشقوا الحافلة رقم "9" الرابطة بين حي المسيرة الثالثة وسيدي يوسف بن علي قبل أم يلوذوا بالفرار.

ورجحت مصادرنا سبب هذا الهجوم الذي أسفر عن تهشيم نوافد الحافلة، إلى تجاوز سائق الأخيرة لمحطة الوقوف الأمر الذي لم يستسغه بعض من كانوا بانتظارها ليقرروا الإنتقام لأنفسهم بتلك الطريقة التي لم تخلف لحسن الحظ اصابات في وسط الركاب.


ملصقات


اقرأ أيضاً
أسواق مراكش تلهم علامة “Emporio Armani”
استلهمت علامة "إمبوريو أرماني" الإيطالية، الرائدة في عالم الموضة، تصاميم مجموعتها الجديدة من مدينة مراكش، لتحلّق بجمهور أسبوع الموضة في ميلانو إلى فضاء مختلف، بعيد عن صخب المدن الأوروبية وحداثتها الصارمة. ورغم غياب المصمم "جورجيو أرماني" عن العرض بسبب وعكة صحية، فإن حضوره الفني كان طاغيًا. فالمجموعة، التي حملت عنوان "Origins – الأصول"، عكست سحر المدينة التي لا تزال تنبض بجمالها الحسي، وتفاصيلها الغنية، وتاريخها الغارق في الألوان والروائح والأصوات. وقد كانت التصاميم بمثابة لوحات مستوحاة من أسواق مراكش، حيث ظهرت على المنصة سراويل واسعة، وسترات جلدية مهدبة، وقطع تشبه الأوشحة، وبدلات مصنوعة من الحرير، يمتزج  فيها التقليدي بالمعاصر، وتلتقي فيها التفاصيل الدقيقة مع العفوية. وجدير بالذكر أن هذه ليست المرة  الأولى التي تلهم فيها مراكش أسماء عالمية في عالم الموضة والفن. فلطالما كانت المدينة الحمراء، قبلةً للمصممين العالميين المبدعين.
مراكش

“Travel Daily News”: مراكش جوهرة تتلألأ خارج دوائر السياحة التقليدية
كشفت صحيفة "travel daily news" أن مدينة مراكش أصبحت وجهة مفضلة لجيل جديد من المسافرين الذين يفضلون وجهات أقل ازدحامًا وأكثر أصالة. وذكرت الصحيفة أنه وفي الوقت الذي لا تزال فيه مدن مثل باريس ولندن ونيويورك تهيمن على قوائم السفر العالمية، تبرز مدينة النخيل كإحدى أبرز المدن التي تجمع بين الغنى الثقافي والتجربة الإنسانية العميقة، بعيدًا عن الاستهلاك السياحي السريع والمكرر. وذكرت أن المسافرين الآن، خاصة جيل الألفية وجيل Z، لا يبحثون فقط عن صورة جميلة لنشرها، بل يبحثون عن قصص، عن تواصل وشعور بأنهم يعيشون تجربة لم تُكرر آلاف المرات.  وأضافت أن مراكش لم تعد مجرد محطة جانبية في رحلات السياح إلى المغرب، بل "تحولت إلى وجهة قائمة بذاتها، تستقطب الزوار الباحثين عن التجربة الحسية الكاملة: من عبق التوابل في أسواق المدينة القديمة، إلى صوت الأذان الذي يتردد بين الأزقة الضيقة، ودفء الضيافة المغربية التي لا تُنسى". وأكدت الصحيفة أن ما يميز المدينة الحمراء لا يقتصر فقط على جمالها البصري أو غنى تاريخها بل يكمن أيضا في الجو العام للمدينة، مشيرة إلى أنها تنبض بطاقة تجمع بين الحدة والجاذبية.  
مراكش

حركة تنقيلات امنية جديدة بمراكش و كشـ24 تكشف التفاصيل
في إطار الدينامية الداخلية الهادفة إلى ضخ دماء جديدة والاستعانة بالكفاءات الأمنية متمرسة القادرة على المساهمة الفعّالة في تعزيز أمن المواطن وحماية ممتلكاته، تم بمكجال نفوذ ولاية امن مراكش بداية الاسبوع الجاري، اجراء حركة تنقيلات بالمنطقة الامنية الرابعة. وشمل الامر وفق مصادر كشـ24، تعيين العميد الممتاز حسن فرحات نائبا لرئيس المنطقة الامنية الرابعة، الى جانب تعيين العميد الممتاز محمد بوشدي رئيسا للدائرة الامنية 23 . وقد تم الحرص في التعيينات الجديدة على اختيار الاطارين الامنيين المذكورين لما يتوفر فيهما من المهنية العالية،و النزاهة، والتجربة الوظيفية، ما سيمكّنهما من تنفيذ الاستراتيجية الأمنية التي تهدف إلى خدمة أمن المواطن، عبر تعزيز الإحساس بالأمن، وتجويد الخدمات الشرطية، ودعم التواصل، وتعزيز انفتاح مصالح الأمن على المجتمع.
مراكش

كريستوف دوغاري.. حياة جديدة بمراكش وارتباط عميق بالمغرب
وجد لاعب كرة القدم الفرنسي السابق كريستوف دوغاري السكينة في مراكش، حيث عاش لسنوات عديدة. وتحدث بطل كأس العالم 1998 بصراحة عن المغرب وشعبه، مشاركًا تفاصيل حياته اليومية ومشاعره. كان دوغاري جزءًا من المنتخب الفرنسي الأسطوري لعام 1998 إلى جانب أساطير مثل زين الدين زيدان وتييري هنري ولوران بلان. ويظل فوزهم على ملعب فرنسا لحظةً تاريخيةً قفزت بدوغاري إلى الشهرة العالمية. طوال مسيرته الكروية، شارك في 55 مباراة مع المنتخب الفرنسي وسجل ثمانية أهداف، تاركًا بصمةً بارزةً في تاريخ كرة القدم الفرنسية. بدأ مسيرته الاحترافية في بوردو، حيث بقي هناك قرابة عقد من الزمان قبل أن ينتقل إلى الخارج. قضى موسمًا مع ميلان الإيطالي، ثم لعب مع برشلونة. ثم لعب مع برمنغهام سيتي وقطر قبل اعتزاله. بعد اعتزاله، نجح دوغاري في الانتقال إلى منصب مستشار رياضي، وهو دور يستمتع به كثيرًا. في مقابلة سابقة، تحدث عن مسيرته المهنية الجديدة قائلاً: "اليوم أستطيع القول إن لديّ وظيفة حقيقية. كرة القدم بحد ذاتها ليست وظيفة، وعندما كنت في قناة كانال بلس، كنت أعلق على المباريات لمجرد المتعة، وشاركت في برنامج لم يتطلب سوى القليل من التحضير. كنت أقضي خمسة أيام في المنزل أسبوعيًا". رغم أن مسيرته المهنية قادته إلى بقاع مختلفة من العالم، إلا أن دوغاري وجد سعادته الحقيقية في المغرب، تمامًا مثل الرياضي تيدي رينر. يقيم دوغاري الآن في مراكش، ويستمتع بحياة مليئة بأشعة الشمس والعائلة والرياضة والطبيعة. "أقضي معظم العام في مراكش، مستمتعًا بأشعة الشمس. ألعب الغولف، وأعتني بأسرتي - لدي أربعة أطفال، اثنان منهم صغيران، عمرهما ثلاث سنوات وسنة واحدة - وأزرع حديقتي العضوية، بل وأنتج زيت الزيتون بنفسي"، هذا ما اعترف به بفخر في مقابلة سابقة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 25 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة