
مراكش
كريستوف دوغاري.. حياة جديدة بمراكش وارتباط عميق بالمغرب
وجد لاعب كرة القدم الفرنسي السابق كريستوف دوغاري السكينة في مراكش، حيث عاش لسنوات عديدة. وتحدث بطل كأس العالم 1998 بصراحة عن المغرب وشعبه، مشاركًا تفاصيل حياته اليومية ومشاعره.
كان دوغاري جزءًا من المنتخب الفرنسي الأسطوري لعام 1998 إلى جانب أساطير مثل زين الدين زيدان وتييري هنري ولوران بلان. ويظل فوزهم على ملعب فرنسا لحظةً تاريخيةً قفزت بدوغاري إلى الشهرة العالمية. طوال مسيرته الكروية، شارك في 55 مباراة مع المنتخب الفرنسي وسجل ثمانية أهداف، تاركًا بصمةً بارزةً في تاريخ كرة القدم الفرنسية.
بدأ مسيرته الاحترافية في بوردو، حيث بقي هناك قرابة عقد من الزمان قبل أن ينتقل إلى الخارج. قضى موسمًا مع ميلان الإيطالي، ثم لعب مع برشلونة. ثم لعب مع برمنغهام سيتي وقطر قبل اعتزاله. بعد اعتزاله، نجح دوغاري في الانتقال إلى منصب مستشار رياضي، وهو دور يستمتع به كثيرًا.
في مقابلة سابقة، تحدث عن مسيرته المهنية الجديدة قائلاً: "اليوم أستطيع القول إن لديّ وظيفة حقيقية. كرة القدم بحد ذاتها ليست وظيفة، وعندما كنت في قناة كانال بلس، كنت أعلق على المباريات لمجرد المتعة، وشاركت في برنامج لم يتطلب سوى القليل من التحضير. كنت أقضي خمسة أيام في المنزل أسبوعيًا".
رغم أن مسيرته المهنية قادته إلى بقاع مختلفة من العالم، إلا أن دوغاري وجد سعادته الحقيقية في المغرب، تمامًا مثل الرياضي تيدي رينر. يقيم دوغاري الآن في مراكش، ويستمتع بحياة مليئة بأشعة الشمس والعائلة والرياضة والطبيعة.
"أقضي معظم العام في مراكش، مستمتعًا بأشعة الشمس. ألعب الغولف، وأعتني بأسرتي - لدي أربعة أطفال، اثنان منهم صغيران، عمرهما ثلاث سنوات وسنة واحدة - وأزرع حديقتي العضوية، بل وأنتج زيت الزيتون بنفسي"، هذا ما اعترف به بفخر في مقابلة سابقة.
وجد لاعب كرة القدم الفرنسي السابق كريستوف دوغاري السكينة في مراكش، حيث عاش لسنوات عديدة. وتحدث بطل كأس العالم 1998 بصراحة عن المغرب وشعبه، مشاركًا تفاصيل حياته اليومية ومشاعره.
كان دوغاري جزءًا من المنتخب الفرنسي الأسطوري لعام 1998 إلى جانب أساطير مثل زين الدين زيدان وتييري هنري ولوران بلان. ويظل فوزهم على ملعب فرنسا لحظةً تاريخيةً قفزت بدوغاري إلى الشهرة العالمية. طوال مسيرته الكروية، شارك في 55 مباراة مع المنتخب الفرنسي وسجل ثمانية أهداف، تاركًا بصمةً بارزةً في تاريخ كرة القدم الفرنسية.
بدأ مسيرته الاحترافية في بوردو، حيث بقي هناك قرابة عقد من الزمان قبل أن ينتقل إلى الخارج. قضى موسمًا مع ميلان الإيطالي، ثم لعب مع برشلونة. ثم لعب مع برمنغهام سيتي وقطر قبل اعتزاله. بعد اعتزاله، نجح دوغاري في الانتقال إلى منصب مستشار رياضي، وهو دور يستمتع به كثيرًا.
في مقابلة سابقة، تحدث عن مسيرته المهنية الجديدة قائلاً: "اليوم أستطيع القول إن لديّ وظيفة حقيقية. كرة القدم بحد ذاتها ليست وظيفة، وعندما كنت في قناة كانال بلس، كنت أعلق على المباريات لمجرد المتعة، وشاركت في برنامج لم يتطلب سوى القليل من التحضير. كنت أقضي خمسة أيام في المنزل أسبوعيًا".
رغم أن مسيرته المهنية قادته إلى بقاع مختلفة من العالم، إلا أن دوغاري وجد سعادته الحقيقية في المغرب، تمامًا مثل الرياضي تيدي رينر. يقيم دوغاري الآن في مراكش، ويستمتع بحياة مليئة بأشعة الشمس والعائلة والرياضة والطبيعة.
"أقضي معظم العام في مراكش، مستمتعًا بأشعة الشمس. ألعب الغولف، وأعتني بأسرتي - لدي أربعة أطفال، اثنان منهم صغيران، عمرهما ثلاث سنوات وسنة واحدة - وأزرع حديقتي العضوية، بل وأنتج زيت الزيتون بنفسي"، هذا ما اعترف به بفخر في مقابلة سابقة.
ملصقات