صحة

دراسة: مرض التوحد مرتبط بنقص فيتامين (د) في أثناء الحمل


كشـ24 نشر في: 25 ديسمبر 2016

وجدت دراسة أن انخفاض مستويات الفيتامين (د) عند النساء الحوامل في الأسبوع الـ 20 يجعلهن أكثر عرضة لإنجاب طفل يعاني من التوحد.

فقد لاحظ باحثون أستراليون وجود صلة بين نقص فيتامين (د) خلال الفترة الأولى من الحمل ومرض التوحد، وأدى هذا الاكتشاف إلى رفع وتيرة التوعية حول تناول مكملات فيتامين (د) في أثناء الحمل على نطاق واسع.

وقال البروفيسور جون مكغراث (John McGrath) من جامعة معهد دراسات الأدمغة في كوينزلاند وهو الذي قاد فريق البحث إلى جانب الدكتور هينينغ تياميير (Henning Tiemeier) من مركز إيراسموس الطبي في هولندا: "هذه الدراسة تقدم دليلا إضافيا على أن النسب المنخفضة من فيتامين (د) ترتبط بها الاضطرابات العصبية (مرض التوحد)".

وأضاف ماكغراث أن المكملات الغذائية قد تقلل من الإصابة بمرض التوحد، وهي الحالة التي تؤثر على الحياة بشكل كامل وعلى ارتباط الأفراد بالبيئة المحيطة بهم. وقال: "نحن لا نوصي بالتعرض للمزيد من أشعة الشمس بسبب ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الجلد، ويمكن الحصول على فيتامين (د) من المكملات الغذائية والطرق الأخرى الأقل خطرا".

فنحن نحصل عادة على فيتامين (د) من أشعة الشمس، ولكن يمكن أن يكون هذا الفيتامين موجودا في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية. ومن المعروف أن هذا الفيتامين ضروري جدا للحفاظ على صحة العظام، بالإضافة إلى وجود أدلة تثبت ارتباطه بنمو الدماغ.

وتناولت الدراسة ما يقرب من 4200 عينة دم من النساء الحوامل وأطفالهن، بالاعتماد على دراسة أجريت في روتردام بهولندا لدراسة الأسباب البيئية والوراثية المبكرة في النمو غير العادي والصحة. وشملت عينات الدم مستويات منخفضة من الفيتامين (د).

وقال خبير التوحد ونمو الطفل البروفيسور أندرو وايتهاوس من معهد Telethon Kids، إن تناول فيتامين (د) ضروري جدا خلال فترة الحمل، ونتائج هذه الدراسة ليست مفاجئة تماما ويحتمل أن تكون شديدة الأهمية، ولكنها ليست قاطعة وتحتاج أن توضع في إطارها الصحيح.

وأضاف موضحا: "يوجد العشرات إن لم يكن المئات من الآليات المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بمرض التوحد".

وسبق أن رُبط نقص فيتامين (د) خلال فترة الحمل بظهور حالات عديدة مختلفة، بما في ذلك الفصام والربو وانخفاض كثافة العظام.

في وقت سابق من هذا العام، نُشرت دراسة أسترالية في مجلة Allergy and Clinical Immunology أظهرت أن فيتامين (د) ليس مهما فقط خلال فترة الحمل ولكن في المرحلة الأولى من حياة الطفل.

ووجد الباحثون في معهد Murdoch دليلا على وجود صلة واضحة بين نقص فيتامين (د) في مراحل الطفولة المبكرة وأمراض الحساسية مثل الربو والأكزيما.

المصدر: ذا غارديان

وجدت دراسة أن انخفاض مستويات الفيتامين (د) عند النساء الحوامل في الأسبوع الـ 20 يجعلهن أكثر عرضة لإنجاب طفل يعاني من التوحد.

فقد لاحظ باحثون أستراليون وجود صلة بين نقص فيتامين (د) خلال الفترة الأولى من الحمل ومرض التوحد، وأدى هذا الاكتشاف إلى رفع وتيرة التوعية حول تناول مكملات فيتامين (د) في أثناء الحمل على نطاق واسع.

وقال البروفيسور جون مكغراث (John McGrath) من جامعة معهد دراسات الأدمغة في كوينزلاند وهو الذي قاد فريق البحث إلى جانب الدكتور هينينغ تياميير (Henning Tiemeier) من مركز إيراسموس الطبي في هولندا: "هذه الدراسة تقدم دليلا إضافيا على أن النسب المنخفضة من فيتامين (د) ترتبط بها الاضطرابات العصبية (مرض التوحد)".

وأضاف ماكغراث أن المكملات الغذائية قد تقلل من الإصابة بمرض التوحد، وهي الحالة التي تؤثر على الحياة بشكل كامل وعلى ارتباط الأفراد بالبيئة المحيطة بهم. وقال: "نحن لا نوصي بالتعرض للمزيد من أشعة الشمس بسبب ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الجلد، ويمكن الحصول على فيتامين (د) من المكملات الغذائية والطرق الأخرى الأقل خطرا".

فنحن نحصل عادة على فيتامين (د) من أشعة الشمس، ولكن يمكن أن يكون هذا الفيتامين موجودا في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية. ومن المعروف أن هذا الفيتامين ضروري جدا للحفاظ على صحة العظام، بالإضافة إلى وجود أدلة تثبت ارتباطه بنمو الدماغ.

وتناولت الدراسة ما يقرب من 4200 عينة دم من النساء الحوامل وأطفالهن، بالاعتماد على دراسة أجريت في روتردام بهولندا لدراسة الأسباب البيئية والوراثية المبكرة في النمو غير العادي والصحة. وشملت عينات الدم مستويات منخفضة من الفيتامين (د).

وقال خبير التوحد ونمو الطفل البروفيسور أندرو وايتهاوس من معهد Telethon Kids، إن تناول فيتامين (د) ضروري جدا خلال فترة الحمل، ونتائج هذه الدراسة ليست مفاجئة تماما ويحتمل أن تكون شديدة الأهمية، ولكنها ليست قاطعة وتحتاج أن توضع في إطارها الصحيح.

وأضاف موضحا: "يوجد العشرات إن لم يكن المئات من الآليات المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بمرض التوحد".

وسبق أن رُبط نقص فيتامين (د) خلال فترة الحمل بظهور حالات عديدة مختلفة، بما في ذلك الفصام والربو وانخفاض كثافة العظام.

في وقت سابق من هذا العام، نُشرت دراسة أسترالية في مجلة Allergy and Clinical Immunology أظهرت أن فيتامين (د) ليس مهما فقط خلال فترة الحمل ولكن في المرحلة الأولى من حياة الطفل.

ووجد الباحثون في معهد Murdoch دليلا على وجود صلة واضحة بين نقص فيتامين (د) في مراحل الطفولة المبكرة وأمراض الحساسية مثل الربو والأكزيما.

المصدر: ذا غارديان


ملصقات


اقرأ أيضاً
اللسان مرآة المعدة
تشير الدكتورة يوليا زابولوتسكايا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي إلى أن لسان الإنسان هو بمثابة مؤشر للصحة، يمكن استخدامه للاشتباه في مشكلات مختلفة، بما في ذلك أمراض الجهاز الهضمي. ووفقا لها، يكون لسان الإنسان السليم ناعما ورطبا، ولونه وردي باهت، وخاليا من أي لويحات أو تغيرات بنيوية. وأي تغيرات في هذه الصورة يجب أن تثير القلق. وتقول: "ربما يكون ظهور طبقة بيضاء أو رمادية مائلة للون الأبيض هو العرض الأكثر شيوعا. وتعتبر الطبقة البيضاء الرقيقة طبيعية، خاصة في الصباح. ولكن الطبقة البيضاء أو الرمادية الكثيفة والسميكة، قد تشير إلى التهاب المعدة (التهاب الغشاء المخاطي في المعدة)، أو التهاب الاثني عشر، أو القرحة، أو حتى عدوى فطرية (داء المبيضات)". أما الطبقة الصفراء، فقد تشير إلى وجود مشكلات في كيس الصفراء أو قد تكون مرتبطة بالارتجاع (ارتجاع محتويات المعدة إلى المريء). كما يمكن أن تلاحظ لدى الأشخاص الذين يدخنون لفترة طويلة. وقد يشير اللسان الأحمر الفاتح (اللامع) إلى نقص فيتامين В12، الذي يحدث غالبا مع التهاب المعدة الضموري (ترقق الغشاء المخاطي في المعدة). كما قد تشير تقرحات اللسان وتآكله وآثار الأسنان على حوافه أو تغير حجم وشكل حليمات اللسان إلى وجود مشكلات في الجهاز الهضمي. وتنصح الطبيبة باستشارة الطبيب عند ملاحظة الأعراض التالية: - تغيرات في اللسان تستمر لأكثر من أسبوع. - مجموعة من التغيرات في اللسان مع أعراض أخرى- حرقة المعدة، والتجشؤ، وألم البطن، والغثيان، والتقيؤ. - تغيرات في الشهية، والبراز، وتدهور الحالة الصحية العامة. وتقول: "يجب أن نعلم أن اللسان مجرد مؤشر، لا يمكن الاعتماد على حالته للتشخيص الدقيق. وأن ظهور واحد أو أكثر من هذه الأعراض لا يعني بالضرورة الإصابة بمرض خطير. ولكنه يعتبر سببا وجيها للاهتمام بالصحة واستشارة الطبيب الأخصائي لأن التشخيص المبكر والعلاج في الوقت المناسب هما مفتاح الصحة والعمر الطويل". المصدر: روسيا اليوم.
صحة

تأثير العمل ليلا على الصحة
يشير الطبيب الروسي مارات فاراخوف إلى أن العمل في أوقات غير منتظمة أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية. وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب:"الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية". وأضاف:"اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرمونات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم... كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي".وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام. المصدر: mail.ru
صحة

عكس الشائع.. البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات
أثبت العلماء أنه لا يوجد فرق فعلي بين تناول اللحوم ومنتجات الألبان أو المصادر النباتية بعد التمرين، على عكس الاعتقاد السائد بأن البروتين الحيواني هو النوع الأفضل لبناء العضلات، وذلك بحسب ما ورد في تقرير نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Medicine and Science in Sports and Exercise. نظام غذائي نباتي واستعان باحثون من جامعة إلينوي بـ 40 مشاركًا نشيطًا بدنيًا - 28 ذكرًا و12 أنثى - تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عامًا، والذين شاركوا في "حمية التعود" لمدة سبعة أيام لإعادة ضبط أجسامهم قبل تجربة البروتين. ثم تم توزيعهم عشوائيًا على نظام غذائي نباتي لمدة تسعة أيام أو نظام غذائي شامل من تصميم العلماء. احتوى النظام الغذائي الشامل على 70% على الأقل من البروتين الحيواني، وشمل لحم بقري ودجاج ومنتجات ألبان وبيض. أما النظام الغذائي النباتي، فقد أولى اهتمامًا خاصًا لمحتوى الأحماض الأمينية، لضمان اكتمال البروتينات النباتية ومقارنتها بالمصادر الحيوانية. وبشكل عام، تناول المشاركون حوالي 1.1-1.2 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا. تمارين تقوية العضلات ثم قُسِّمت المجموعات بشكل أكبر: تناول بعض المشاركين نفس كمية البروتين تقريبًا على مدار ثلاث وجبات يوميًا، بينما تناول آخرون نسبًا متفاوتة من البروتين في خمس وجبات لنفس الفترة الزمنية، وكانت أكبر كمية في وقت متأخر من اليوم. خلال هذه الفترة، مارس الجميع تمارين تقوية العضلات القائمة على الأوزان كل ثلاثة أيام في المختبر. كما راقبت أجهزة قياس التسارع النشاط البدني خارج بيئة المختبر. تأثيرات متشابهة عندما أُخذت خزعات من عضلات الساق في نهاية التجربة، ومقارنتها بعينات قبل بدء التجربة، فوجئ الباحث الرئيسي نيكولاس بيرد بالنتائج. لأنه لم تكن هناك اختلافات في كيفية تخليق العضلات لمصدري البروتين في الأنظمة الغذائية، ولم يكن هناك تأثير لدمج البروتين بالتساوي في الوجبات على مدار اليوم. أظهرت نتائج الدراسة أنه لا يهم مصدر البروتين، ولا ما إذا كانت الكمية تُؤكل مرة واحدة أو تُقسّم على وجبات طوال اليوم. عكس الاعتقاد السائد قال الباحث بورد: "كان الاعتقاد السائد أو المبدأ السائد حاليًا هو أن مصادر البروتين الحيوانية أفضل، وخاصةً لاستجابة بناء العضلات". وكتب الباحثون: "أظهرت النتائج أن التأثير للأنماط الغذائية الحيوانية مقابل النباتية متشابه". "علاوة على ذلك، لا يوجد تأثير تنظيمي للتوزيع بين النمطين الغذائيين على تحفيز معدلات تخليق البروتين الليفي العضلي لدى الشباب". وفي حين أن رواد الصالات الرياضية ربما لا يزالون يُشيدون بمخفوق مصل اللبن بعد التمرين، إلا أن بيرد يقول إن الأفضل هو ببساطة "النوع الذي تتناوله بعد التمرين". وأضاف: "طالما أن الشخص يحصل على كمية كافية من البروتين عالي الجودة من طعامه، فلن يُحدث ذلك فرقًا".
صحة

دراسة: العلاج المناعي يبشر بتقليص الحاجة للجراحة لمرضى السرطان
كشفت دراسة جديدة واعدة أن العلاج المناعي قد يساعد مرضى السرطان على تجنب العمليات الجراحية، وهو خطوة كبيرة نحو العلاجات غير الجراحية. وأجرى الدراسة باحثون من مركز ميموريال سلون كيترينغ للسرطان ومراكز بحثية أخرى في الولايات المتحدة، وتم عرض نتائجها في أبريل الماضي في الاجتماع السنوي لجمعية أبحاث السرطان الأميركية، بالتزامن مع نشرها في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (The New England Journal of Medicine)، وكتبت عنها مجلة "نيوزويك" (Newsweek). وتناولت الدراسة فعالية العلاج المناعي مثل حقن "دوستاراليماب" (Dostarlimab) في تقليص الأورام من دون الحاجة إلى الجراحة. ويعمل هذا العلاج على تعزيز قدرة الجسم في اكتشاف وتدمير خلايا السرطان. وقد أظهرت النتائج فعالية العلاج حتى في الحالات المتقدمة من السرطان. وأظهر العلاج المناعي في دراسة سابقة نتائج مذهلة مع مرضى سرطان المستقيم، حيث بقي جميع المشاركين الذين تلقوا العلاج معافين من السرطان بعد 4 سنوات. أما في الدراسة الحالية التي شملت مرضى يعانون من أنواع مختلفة من السرطان مثل القولون والمريء والمعدة، فقد أظهرت النتائج أن 92% من المرضى لم تظهر عليهم أي علامات للمرض بعد عامين من العلاج. ويخطط الباحثون لمتابعة المرضى لفترة أطول وإجراء التجارب لتحديد فعالية هذا العلاج على المدى الطويل في مختلف أنواع ومراحل السرطان، وإذا كانت النتائج إيجابية، فقد يُصبح العلاج المناعي خيارا أساسيا في علاج المرضى مما يُعيد صياغة رعاية السرطان لسنوات قادمة.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

منوعات

دراسة: مرض التوحد مرتبط بنقص فيتامين (د) في أثناء الحمل


كشـ24 نشر في: 19 ديسمبر 2016

وجدت دراسة أن انخفاض مستويات الفيتامين (د) عند النساء الحوامل في الأسبوع الـ 20 يجعلهن أكثر عرضة لإنجاب طفل يعاني من التوحد.
 
فقد لاحظ باحثون أستراليون وجود صلة بين نقص فيتامين (د) خلال الفترة الأولى من الحمل ومرض التوحد، وأدى هذا الاكتشاف إلى رفع وتيرة التوعية حول تناول مكملات فيتامين (د) في أثناء الحمل على نطاق واسع.
 
وقال البروفيسور جون مكغراث (John McGrath) من جامعة معهد دراسات الأدمغة في كوينزلاند وهو الذي قاد فريق البحث إلى جانب الدكتور هينينغ تياميير (Henning Tiemeier) من مركز إيراسموس الطبي في هولندا: "هذه الدراسة تقدم دليلا إضافيا على أن النسب المنخفضة من فيتامين (د) ترتبط بها الاضطرابات العصبية (مرض التوحد)".
 
وأضاف ماكغراث أن المكملات الغذائية قد تقلل من الإصابة بمرض التوحد، وهي الحالة التي تؤثر على الحياة بشكل كامل وعلى ارتباط الأفراد بالبيئة المحيطة بهم. وقال: "نحن لا نوصي بالتعرض للمزيد من أشعة الشمس بسبب ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الجلد، ويمكن الحصول على فيتامين (د) من المكملات الغذائية والطرق الأخرى الأقل خطرا".
 
فنحن نحصل عادة على فيتامين (د) من أشعة الشمس، ولكن يمكن أن يكون هذا الفيتامين موجودا في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية. ومن المعروف أن هذا الفيتامين ضروري جدا للحفاظ على صحة العظام، بالإضافة إلى وجود أدلة تثبت ارتباطه بنمو الدماغ.
 
وتناولت الدراسة ما يقرب من 4200 عينة دم من النساء الحوامل وأطفالهن، بالاعتماد على دراسة أجريت في روتردام بهولندا لدراسة الأسباب البيئية والوراثية المبكرة في النمو غير العادي والصحة. وشملت عينات الدم مستويات منخفضة من الفيتامين (د).
 
وقال خبير التوحد ونمو الطفل البروفيسور أندرو وايتهاوس من معهد Telethon Kids، إن تناول فيتامين (د) ضروري جدا خلال فترة الحمل، ونتائج هذه الدراسة ليست مفاجئة تماما ويحتمل أن تكون شديدة الأهمية، ولكنها ليست قاطعة وتحتاج أن توضع في إطارها الصحيح.
 
وأضاف موضحا: "يوجد العشرات إن لم يكن المئات من الآليات المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بمرض التوحد".
 
وسبق أن رُبط نقص فيتامين (د) خلال فترة الحمل بظهور حالات عديدة مختلفة، بما في ذلك الفصام والربو وانخفاض كثافة العظام.
 
في وقت سابق من هذا العام، نُشرت دراسة أسترالية في مجلة Allergy and Clinical Immunology أظهرت أن فيتامين (د) ليس مهما فقط خلال فترة الحمل ولكن في المرحلة الأولى من حياة الطفل.
 
ووجد الباحثون في معهد Murdoch دليلا على وجود صلة واضحة بين نقص فيتامين (د) في مراحل الطفولة المبكرة وأمراض الحساسية مثل الربو والأكزيما.

وجدت دراسة أن انخفاض مستويات الفيتامين (د) عند النساء الحوامل في الأسبوع الـ 20 يجعلهن أكثر عرضة لإنجاب طفل يعاني من التوحد.
 
فقد لاحظ باحثون أستراليون وجود صلة بين نقص فيتامين (د) خلال الفترة الأولى من الحمل ومرض التوحد، وأدى هذا الاكتشاف إلى رفع وتيرة التوعية حول تناول مكملات فيتامين (د) في أثناء الحمل على نطاق واسع.
 
وقال البروفيسور جون مكغراث (John McGrath) من جامعة معهد دراسات الأدمغة في كوينزلاند وهو الذي قاد فريق البحث إلى جانب الدكتور هينينغ تياميير (Henning Tiemeier) من مركز إيراسموس الطبي في هولندا: "هذه الدراسة تقدم دليلا إضافيا على أن النسب المنخفضة من فيتامين (د) ترتبط بها الاضطرابات العصبية (مرض التوحد)".
 
وأضاف ماكغراث أن المكملات الغذائية قد تقلل من الإصابة بمرض التوحد، وهي الحالة التي تؤثر على الحياة بشكل كامل وعلى ارتباط الأفراد بالبيئة المحيطة بهم. وقال: "نحن لا نوصي بالتعرض للمزيد من أشعة الشمس بسبب ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الجلد، ويمكن الحصول على فيتامين (د) من المكملات الغذائية والطرق الأخرى الأقل خطرا".
 
فنحن نحصل عادة على فيتامين (د) من أشعة الشمس، ولكن يمكن أن يكون هذا الفيتامين موجودا في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية. ومن المعروف أن هذا الفيتامين ضروري جدا للحفاظ على صحة العظام، بالإضافة إلى وجود أدلة تثبت ارتباطه بنمو الدماغ.
 
وتناولت الدراسة ما يقرب من 4200 عينة دم من النساء الحوامل وأطفالهن، بالاعتماد على دراسة أجريت في روتردام بهولندا لدراسة الأسباب البيئية والوراثية المبكرة في النمو غير العادي والصحة. وشملت عينات الدم مستويات منخفضة من الفيتامين (د).
 
وقال خبير التوحد ونمو الطفل البروفيسور أندرو وايتهاوس من معهد Telethon Kids، إن تناول فيتامين (د) ضروري جدا خلال فترة الحمل، ونتائج هذه الدراسة ليست مفاجئة تماما ويحتمل أن تكون شديدة الأهمية، ولكنها ليست قاطعة وتحتاج أن توضع في إطارها الصحيح.
 
وأضاف موضحا: "يوجد العشرات إن لم يكن المئات من الآليات المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بمرض التوحد".
 
وسبق أن رُبط نقص فيتامين (د) خلال فترة الحمل بظهور حالات عديدة مختلفة، بما في ذلك الفصام والربو وانخفاض كثافة العظام.
 
في وقت سابق من هذا العام، نُشرت دراسة أسترالية في مجلة Allergy and Clinical Immunology أظهرت أن فيتامين (د) ليس مهما فقط خلال فترة الحمل ولكن في المرحلة الأولى من حياة الطفل.
 
ووجد الباحثون في معهد Murdoch دليلا على وجود صلة واضحة بين نقص فيتامين (د) في مراحل الطفولة المبكرة وأمراض الحساسية مثل الربو والأكزيما.


ملصقات


اقرأ أيضاً
إفلاس أكبر وأشهر شركة تخسيس في العالم!
أعلنت شركة "WW International" إيداعها طلبا للحماية من الإفلاس أمام المحكمة المختصة في ولاية ديلاوير الأمريكية، في خطوة تهدف إلى تخفيض ديونها البالغة نحو 1.6 مليار دولار. ويأتي ذلك وسط تراجع أعمال الشركة التقليدية بسبب انتشار أدوية علاج السمنة مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وجاء هذا الإعلان بعد تراجع حاد في أداء الشركة، التي كانت تعد أحد أبرز الأسماء في مجال برامج إنقاص الوزن، حيث انخفضت قيمتها السوقية بشكل كبير، وهوت أسهمها بنسبة 40% في التعاملات اللاحقة للإعلان عن خطة إعادة الهيكلة. وتأتي هذه الخطوة ضمن اتفاق مع مجموعة من الدائنين لتسوية ديون بقيمة 1.15 مليار دولار، بينما تتراوح أصول والتزامات الشركة بين مليار وعشرة مليارات دولار وفقا لوثائق المحكمة. وكانت "WeightWatchers" قد بدأت نشاطها في ستينيات القرن الماضي كمجموعة دعم أسبوعية لإنقاص الوزن، قبل أن تتحول إلى علامة تجارية عالمية يتبعها الملايين. إلا أن ظهور أدوية جديدة لعلاج السمنة، مثل "ويغوفي" من إنتاج "نوفو نورديسك" و"زيبباوند" من "إيلي ليلي"، قلّص الطلب على برامجها التقليدية، مما دفعها إلى التوسع في تقديم الخدمات الطبية عن بُعد عام 2023 في محاولة للتكيف مع التغيرات السوقية. ورغم هذه الجهود، سجلت الشركة خسائر فادحة بلغت 345.7 مليون دولار العام الماضي، كما تراجعت إيرادات الاشتراكات بنسبة 5.6% مقارنة بالعام السابق. يذكر أن الشركة غيرت اسمها إلى "WW International" عام 2018 في إطار تحولها نحو التركيز على الصحة العامة بدلا من الاقتصار على برامج إنقاص الوزن. منتجات Wegovy وOzempic وتجدر الإشارة إلى أن أسهم الشركة شهدت انهيارا بنسبة 60% منذ أن كشفت "وول ستريت جورنال" في أبريل الماضي نيتها التقدم بطلب الإفلاس، مما يعكس التحديات الكبيرة التي تواجهها في ظل المنافسة الشرسة من شركات الأدوية التي تقدم حلولا طبية لعلاج السمنة.
منوعات

كلب يسرق الأضواء في حفل “ميت غالا”
ظهرت رائدة الأعمال الأمريكية من أصل هندي، منى باتيل، بإطلالة فريدة ومبتكرة أثارت إعجاب الحضور في حفل "ميت غالا" السنوي الذي يعقد في نيويورك. وحضرت باتيل مع "فيكتور"، كلبها الآلي المصمم بتقنيات متطورة، ما جعلها واحدة من أبرز الحضور في هذا الحدث المميز. وتم تصميم "فيكتور" في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وهو كلب آلي من نوع "داشهند" مزود بتقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث يتمتع بحركة مخصصة بفضل سلسلة مرصعة بالألماس عيار 1000 قيراط، ويملك أجهزة استشعار تمكنه من التحرك بطريقة ذكية وفريدة. أما بالنسبة لإطلالة باتيل، فقد اختارت بدلة فاخرة من تصميم المصمم الأمريكي توم براون، حيث أضافت إليها قبعة مبتكرة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ما جعلها تتألق بين الحضور. كما زُينت ملابسها بعمود فقري آلي في الخلف، وهو ما يعكس خلفيتها الهندسية. وفي تعليق لها لمجلة "هاربر بازار"، قالت باتيل: "لقد حالفني الحظ بالعمل مع مهندسين بارعين، ولا أستطيع مقاومة نقل هذا الجانب من حياتي إلى السجادة الحمراء". وأضافت أن "فيكتور" كان جزءا من تصميمها الشخصي الذي يعكس تخصصها في الهندسة والابتكار التكنولوجي. ولدت باتيل في فادودارا، غوجارات، وانتقلت إلى الولايات المتحدة في عام 2003، حيث أصبحت رائدة أعمال ومستثمرة. ودرست علوم الحاسوب في جامعة غوجارات، ثم أكملت دراستها في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد وجامعة فلوريدا. وتعد باتيل مؤسسة شركة radXai، وهي شركة ناشئة تهدف إلى تحسين التصوير الطبي باستخدام الذكاء الاصطناعي، كما أنها مؤسسة "Couture For Cause"، وهي منظمة غير ربحية تسعى لإحداث تغيير إيجابي في العالم من خلال الموضة. وشهد حفل "ميت غالا"، الذي يعد حدثا اجتماعيا مهما لجمع التبرعات، حضور العديد من الشخصيات الشهيرة، مثل ريهانا ومادونا ونيكول كيدمان وديانا روس ومايلي سايرس وديمي مور وكيم كارداشيان. كما ظهر العديد من الضيوف بتصاميم غريبة وأزياء مبتكرة، ما أضاف سحرا خاصا لهذا الحدث السنوي الذي يضم نخبة من النجوم والمبدعين. تجدر الإشارة إلى العديد من الإطلالات الغريبة والمميزة التي شهدها حفل "ميت غالا" على مر السنين، ففي عام 2021، وصل المغني فرانك أوشن إلى الحفل وهو يحمل طفلا آليا أخضر ذو تعبيرات بشرية، بينما حمل جاريد ليتو نسخة طبق الأصل من رأسه في حفل 2019.
منوعات

بردعة مسامير وإيهام بالغرق.. أفظع وسائل تعذيب محاكم التفتيش!
ظهرت محاكم التفتيش بأمر من الملكين الإسبانيين فرديناند وإيزابيلا عام 1478، وكان الهدف الرئيس منها التخلص من معتنقي اليهودية والإسلام وكذلك أي معتقدات أخرى معارضة للكاثوليكية. شنت محاكم التفتيش حملت ملاحقة شعواء حتى ضد أولئك الذين أجبروا على التحول إلى المسيحية، وتم اتهامهم بممارسة دياناتهم السابقة سرا. زج من شُك في مسيحيتهم في زنزانات مظلمة وسيئة التهوية في جميع أرجاء شبه الجزيرة الإيبيرية. أجبرت أعداد كبيرة من المسلمين واليهود بصورة منهجية على مغادرة الأندلس، وجرى طرد أكثر من 160 ألف يهودي، وفي وقت لاحق في عام 1609 أجبر حوالي 300 ألف مسلم على مغادرة منازلهم وفقا لمرسوم حاسم أصدره الملك فيليب الثالث قضى بطرد جميع المسلمين المغاربة. هذه الخطوة افرغت مناطق اندلسية مثل "بلنسية" و"أراغون" من حوالي ثلث سكانها. تأسست محاكم التفتيش قبل سقوط غرناطة بحوالي 14 عاما، وكانت تهدف بشكل عام إلى القضاء على جميع المعتقدات التي اعتبرت مبتدعة. بواسطتها، تعرض اليهود والمورسكيون، الاسم الذي أطلق على المغاربة المسلمين للاضطهاد الشديد، وطال نشاط هذه المحاكم في وقت لاحق أيضا الساحرات. تحولت محاكم التفتيش في القرن السادس عشر أيضا إلى آلة قمع عنيفة لوقف انتشار البروتستانتية في إسبانيا. استمر عمل محاكم التفتيش في هذا البلد حتى عام 1834، وصدر حينها مرسوم ملكي بإلغائها. بالنسبة للبرتغال استمرت محاكم التفتيش في العمل بين عامي 1536 – 1821، وكان نشاطها منصبا على اضطهاد غير الكاثوليكيين، ومواجهة أي ممارسات أو آراء تتعارض مع الكنيسة الكاثوليكية بالقوة. البرتغال بدأت في محاولة كبح محاكم التفتيش بمرسوم صدر في 5 مايو 1751 فرض رقابة الحكومة على نشاطها. مارست محاكم التفتيش أساليب تعذيب رهيبة، واستخدمت آلات معقدة لهذا الأمر الحقت أكبر أذى بالضحايا، وأحيانا كان يموت الشخص الذي يتعرض لمثل هذا الاستجواب العنيف قبل استكماله. المتهم بالهرطقة بعد أن يتم إجباره على الاعتراف أمام الملأ ينفذ فيه حكم الإعدام. آلات التعذيب الجهنمية: استخدمت محتاكم التفتيش العديد من آلات التعذيب بعضها صنع بطريقة معقدة من الحديد والخشب، وكانت تهدف إلى كسر عظام المعتقلين بلا رحمة وانتزاع الاعترافات منهم، من نماذجها ما يلي: إحدى هذه الآلات المرعبة، واحدة عبارة عن عجلة خشبية كبيرة تربط الضحية عليها من القدمين والمعصمين، ثم يقوم الجلاد بضرب الأطراف بمطرقة أو قضيب حديدي وسحق كل عظمة في جسد الضحية. أحيانا ترفع هذه العجلة على عمود وتعرض في ساحة عامة بمثابة وسيلة إشهار رهيبة لإشاعة الرعب. طريقة تعذيب أخرى تسمى الحذاء الإسباني، وهي عبارة عن جهاز معدني تحشر فيه ساق الضحية أو قدمه وتحاط بصفيحتين أو مشبكين يتم تثبيتهما بالبراغي. يشد الجلاد البراغي فتضغط الصفيحتان على الساق وتهشمها. في بعض الأحيان يتم سكب الماء المغلي داخل هذا "الحذاء" الرهيب أو إضافة الفحم المتقد. الضحايا إذا أطلق سراحهم بعد تعرضهم للتعذيب بهذه الآلة، يخرجون مشلولين أو عاجزين عن المشي من دون مساعدة. آلة تعذيب ثالثة عبارة عن مستطيل خشبي يشبه الطاولة يتم تمديد الضحية عليهن وربط ذراعيه وأرجله بالحبال. الحبال توصل برافعات، وحين يقوم الجلاد بتدويرها يتم سحي جسد الضحية من الجهتين ما يؤدي إلى تمزق عضلاته. أحيانا تضاف أوزانا توضع على جسد الضحية أو ينهال الجلاد عليه بالسوط للمزيد من الإثارة. محاكم التفتيش استخدمت آلة تعذيب أخرى تسمى الحمار الإسباني، وهي عبارة عن هيكل خشبي يشبه بردعة الحمار تبرز من سطحه مسامير حادة. يُجلس المتهم على هذا السرج ويُثبت عليه بحيث تتدلى رجلاه على الجانبين. استخدم جلادو محاكم التفتيش أيضا ما يعرف بالإيهام بالغرق، وفي هذه الطريقة توضع قطعة قماش على وجه الضحية المربوط على لوح مائل، ثم يتم سكب الماء على القماش بصورة متكررة. علاوة على هذه الطريقة استخدمت محاكم التفتيش طريقة أخرة تتمثل في سكب الماء في فم الضحية وإجباره على ابتلاع كمية كبيرة إلى أن يعترف أو يموت. التعذيب بالإيهام بالغرق لم يختف من الوجود. وكالة الاستخبارات المركزية استخدمته بنشاط في سجونها السرية في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001. الوكالة حينها دافعت عن هذه الوسيلة بالقول إنها تجعل ألسنة المعتقلين أكثر طلاقة، فيما وضعت وزارة العدل الأمريكية لها تعريفا يصفها بأنها ليست "تعذيبا".
منوعات

“تيك توك” تطعن في غرامة الاتحاد الأوروبي بسبب نشر بيانات المستخدمين
أعلنت شركة "تيك توك" أنها ستطعن في قرار الجهات التنظيمية الأيرلندية بتغريمها بسبب نشر بيانات شخصية للمستخدمين الأوروبيين في الصين. وقال رئيس السياسات العامة والعلاقات الحكومية لدى "تيك توك" في أوروبا: "نحن لا نتفق مع هذا القرار ونعتزم الطعن فيه". بحسبما نقلت عنه صحيفة "سوار" البلجيكية. وأشار إلى أن الشركة لم تتلق أي طلبات من السلطات الصينية ولم تنقل مطلقا بيانات شخصية لأوروبيين. وأعلنت هيئة حماية البيانات الأيرلندية في وقت سابق قرارها بتغريم "تيك توك" بمبلغ 530 مليون يورو. وتحركت الإدارة في هذه الحالة نيابة عن الاتحاد الأوروبي، حيث يقع المقر الأوروبي لشركة "بايت دانس" مالكة "تيك توك" في أيرلندا. ووفقا لها فقد كشف التحقيق أن التطبيق نشر بيانات أوروبيين في الصين. المصدر: "نوفوستي"
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة