صحة

تعرف على أفضل وأسوأ الأسماك لصحتك


كشـ24 نشر في: 12 نوفمبر 2023

تعتبر الأسماك ذات قيمة غذائية عالية نظراً لاحتوائها العناصر الغذائية الأساسية مثل أحماض أوميغا 3 الدهنية والبروتين عالي الجودة ومجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن.

ويمكن أن تشكل المأكولات البحرية خياراً صحياً في نظام غذائي متوازن بشكل عام. ومع ذلك، ليس كل نوع من الأسماك يعتبر جيداً من منظور غذائي وفق الخبراء.

فقد أوضحت ميشيل روثينشتاين، اختصاصية تغذية أمراض القلب في موقع EntirelyNourished.com أن الأسماك ليست متساوية عندما يتعلق الأمر بملفها الغذائي، لذا فإن اختيار أنواع معينة قد يكون أكثر فائدة لصحتك.

والقائمة أدناه تبين أفضل وأسوأ الأسماك لصحتنا وفق خبراء التغذية.

سمك السالمون
وأفضل الأسماك لصحتنا هو سمك السالمون، وهناك أسباب وجيهة لحصول هذه السمكة على الكثير من الحب من المتخصصين في مجال الصحة.

وقالت لوري رايت، اختصاصية تغذية مسجلة وأستاذة في جامعة جنوب فلوريدا: "يعد سمك السلمون من بين أفضل الخيارات للأسماك الصحية. فهو يحتوي على نسبة عالية من أوميغا 3 - الدهون التي تساعد على صحة القلب والأوعية الدموية والدماغ - كما أنه يحتوي على نسبة عالية من البروتين".

المحار
كذلك يعتبر المحار غنياً بأوميغا 3 وغني بالحديد أيضاً. كما أنه مفيد للبيئة. ولكن هناك تحذير واحدبشأنه وهو عدم استهالاكه نيئاً.

السردين
وأشار خبراء التغذية أيضاً إلى السردين الغني بأحماض EPA وDHA، وأحماض أوميغا 3 الدهنية، التي توفر فوائد مضادة للالتهابات وصحة القلب. إضافة لاحتوائه على نسبة عالية من فيتامين د كما أنه غير مكلف.

الهلبوت
في موازاة ذلك يعد سمك الهلبوت من الخيارات الجيدة فهو غني بالسيلينيوم، وهو مضاد للأكسدة مفيد للقلب ويقلل الالتهاب والإجهاد التأكسدي.

ومصدر جيد لفيتامين ب6، وهو مفيد لصحة المناعة والأعصاب والكبد.

السمك الأحمر
وسمك النهاش الأحمر أيضاً من الخيارات المفيدة فهو مصدر غني بالبوتاسيوم، ما يساعد على تحسين ضغط الدم وصحة الشرايين، ومصدر جيد للبروتين وفيتامينات ب.

أما أسوأ الأنواع فهي كالتالي:

سمك النعل
وحذر الخبراء من أن سمك النعل يحتوي على مخاطر عالية للملوثات، كما أنه منخفض في العديد من العناصر الغذائية الصحية للقلب مثل أوميغا 3 والبوتاسيوم والمغنيسيوم.

كما يحتوي على نسبة عالية من الصوديوم مقارنة بالبوتاسيوم، ما قد يزيد من مستويات ضغط الدم.

البلطي المستزرع
أما الأسماك الأخرى التي قد ترغب في الابتعاد عنها هي أسماك البلطي المستزرعة، والتي تحتوي على مستويات عالية من الملوثات والمضادات الحيوية وأحماض أوميغا 6 الدهنية التي يمكن أن تكون مسببة للالتهابات وتساهم سلباً في تحقيق أهدافك الصحية.

سمك خشن برتقالي
وتُعرف هذه السمكة أيضاً باسم السمك الخشن الأحمر، حيث يتمتع نبات الخشن البرتقالي بعمر طويل، ما يعني أنه غالباً ما يلتقط العديد من الملوثات طوال حياته، بما في ذلك المستويات العالية من الزئبق.

سمك القرش
ويقول الخبراء إنه من الجدير بالذكر أن هذا المخلوق قد لا يكون مفيداً لصحتك أو للبيئة.

وتحتوي أسماك القرش على نسبة عالية جداً من الزئبق، وهو مادة سامة للأعصاب. ويجب تجنبه تماماً من قبل النساء الحوامل والأطفال. علاوة على ذلك، فإن أعداد أسماك القرش آخذة في الانخفاض أيضاً.

التونة
يمكن أن تكون هذه السمكة مثيرة للجدل، فهي مصدر غني بالفيتامينات B6 وB12، ما يساعد على دعم صحة المناعة والهرمونات والأعصاب.

مع ذلك، فإن التونة ليست مصدرًا رائعًا لأحماض أوميغا 3 الدهنية المضادة للالتهابات، كما أنها تحتوي على مستويات عالية من الزئبق، لذا إذا كنت تستمتع بها، فيجب أن تحاول الحد من تناولها إلى مرة أو مرتين في الأسبوع.

ونظرًا لمحتواه العالي من الزئبق، قد يلزم استهلاكه صفر مرات - أو مرة واحدة فقط في الأسبوع - من قبل مجموعات معينة من السكان، مثل الأطفال الصغار والنساء الحوامل أو المرضعات.

وخلص الخبراء إلى أنه يجب على الأطفال تجنب هذا النوع من التونة تماما، ويجب على النساء في سن الإنجاب ألا يستهلكن أكثر من أربع أوقيات في الأسبوع.

المصدر : العربية

تعتبر الأسماك ذات قيمة غذائية عالية نظراً لاحتوائها العناصر الغذائية الأساسية مثل أحماض أوميغا 3 الدهنية والبروتين عالي الجودة ومجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن.

ويمكن أن تشكل المأكولات البحرية خياراً صحياً في نظام غذائي متوازن بشكل عام. ومع ذلك، ليس كل نوع من الأسماك يعتبر جيداً من منظور غذائي وفق الخبراء.

فقد أوضحت ميشيل روثينشتاين، اختصاصية تغذية أمراض القلب في موقع EntirelyNourished.com أن الأسماك ليست متساوية عندما يتعلق الأمر بملفها الغذائي، لذا فإن اختيار أنواع معينة قد يكون أكثر فائدة لصحتك.

والقائمة أدناه تبين أفضل وأسوأ الأسماك لصحتنا وفق خبراء التغذية.

سمك السالمون
وأفضل الأسماك لصحتنا هو سمك السالمون، وهناك أسباب وجيهة لحصول هذه السمكة على الكثير من الحب من المتخصصين في مجال الصحة.

وقالت لوري رايت، اختصاصية تغذية مسجلة وأستاذة في جامعة جنوب فلوريدا: "يعد سمك السلمون من بين أفضل الخيارات للأسماك الصحية. فهو يحتوي على نسبة عالية من أوميغا 3 - الدهون التي تساعد على صحة القلب والأوعية الدموية والدماغ - كما أنه يحتوي على نسبة عالية من البروتين".

المحار
كذلك يعتبر المحار غنياً بأوميغا 3 وغني بالحديد أيضاً. كما أنه مفيد للبيئة. ولكن هناك تحذير واحدبشأنه وهو عدم استهالاكه نيئاً.

السردين
وأشار خبراء التغذية أيضاً إلى السردين الغني بأحماض EPA وDHA، وأحماض أوميغا 3 الدهنية، التي توفر فوائد مضادة للالتهابات وصحة القلب. إضافة لاحتوائه على نسبة عالية من فيتامين د كما أنه غير مكلف.

الهلبوت
في موازاة ذلك يعد سمك الهلبوت من الخيارات الجيدة فهو غني بالسيلينيوم، وهو مضاد للأكسدة مفيد للقلب ويقلل الالتهاب والإجهاد التأكسدي.

ومصدر جيد لفيتامين ب6، وهو مفيد لصحة المناعة والأعصاب والكبد.

السمك الأحمر
وسمك النهاش الأحمر أيضاً من الخيارات المفيدة فهو مصدر غني بالبوتاسيوم، ما يساعد على تحسين ضغط الدم وصحة الشرايين، ومصدر جيد للبروتين وفيتامينات ب.

أما أسوأ الأنواع فهي كالتالي:

سمك النعل
وحذر الخبراء من أن سمك النعل يحتوي على مخاطر عالية للملوثات، كما أنه منخفض في العديد من العناصر الغذائية الصحية للقلب مثل أوميغا 3 والبوتاسيوم والمغنيسيوم.

كما يحتوي على نسبة عالية من الصوديوم مقارنة بالبوتاسيوم، ما قد يزيد من مستويات ضغط الدم.

البلطي المستزرع
أما الأسماك الأخرى التي قد ترغب في الابتعاد عنها هي أسماك البلطي المستزرعة، والتي تحتوي على مستويات عالية من الملوثات والمضادات الحيوية وأحماض أوميغا 6 الدهنية التي يمكن أن تكون مسببة للالتهابات وتساهم سلباً في تحقيق أهدافك الصحية.

سمك خشن برتقالي
وتُعرف هذه السمكة أيضاً باسم السمك الخشن الأحمر، حيث يتمتع نبات الخشن البرتقالي بعمر طويل، ما يعني أنه غالباً ما يلتقط العديد من الملوثات طوال حياته، بما في ذلك المستويات العالية من الزئبق.

سمك القرش
ويقول الخبراء إنه من الجدير بالذكر أن هذا المخلوق قد لا يكون مفيداً لصحتك أو للبيئة.

وتحتوي أسماك القرش على نسبة عالية جداً من الزئبق، وهو مادة سامة للأعصاب. ويجب تجنبه تماماً من قبل النساء الحوامل والأطفال. علاوة على ذلك، فإن أعداد أسماك القرش آخذة في الانخفاض أيضاً.

التونة
يمكن أن تكون هذه السمكة مثيرة للجدل، فهي مصدر غني بالفيتامينات B6 وB12، ما يساعد على دعم صحة المناعة والهرمونات والأعصاب.

مع ذلك، فإن التونة ليست مصدرًا رائعًا لأحماض أوميغا 3 الدهنية المضادة للالتهابات، كما أنها تحتوي على مستويات عالية من الزئبق، لذا إذا كنت تستمتع بها، فيجب أن تحاول الحد من تناولها إلى مرة أو مرتين في الأسبوع.

ونظرًا لمحتواه العالي من الزئبق، قد يلزم استهلاكه صفر مرات - أو مرة واحدة فقط في الأسبوع - من قبل مجموعات معينة من السكان، مثل الأطفال الصغار والنساء الحوامل أو المرضعات.

وخلص الخبراء إلى أنه يجب على الأطفال تجنب هذا النوع من التونة تماما، ويجب على النساء في سن الإنجاب ألا يستهلكن أكثر من أربع أوقيات في الأسبوع.

المصدر : العربية



اقرأ أيضاً
لا تشرب المياه قبل غليها
تحذر الجهات الصحية من استخدام مياه الصنبور للشرب أو إعداد الطعام دون غليها أولاً في حال وجود مؤشرات على تلوثها بالبكتيريا. يأتي هذا التحذير على خلفية ما تم اكتشافه مؤخرا في بعض مناطق شمال بريطانيا، حيث أظهرت التحاليل الروتينية لمياه الشرب وجود مستويات مرتفعة من بكتيريا القولونيات، وهي كائنات دقيقة تشير عادة إلى تلوث المياه بمصادر برازية. وبكتيريا القولونيات ، ومن ضمنها الإشريكية القولونية، توجد بشكل طبيعي في الجهاز الهضمي للإنسان والحيوان، لكنها لا ينبغي أن تكون موجودة في مياه الشرب، ووجودها يعني أن المياه قد تكون ملوثة بمخلفات بشرية أو حيوانية، وقد تحتوي أيضًا على كائنات دقيقة أكثر خطورة مثل: الكريبتوسبوريديوم (Cryptosporidium): طفيلي مقاوم للكلور يسبب أعراضا معوية شديدة، وأنواع أخرى من البكتيريا أو الفيروسات التي قد تكون مهددة للحياة خاصة للرضع، وكبار السن، والمصابين بأمراض مناعية. أربعة توصيات عامة وفي حال صدور أي إشعار من الجهات المختصة بوجود تلوث في المياه، يجب غلي مياه الصنبور لمدة دقيقة واحدة على الأقل قبل استخدامها، ولا يُستخدم الماء غير المغلي للشرب، أو تنظيف الأسنان، أو غسل الخضروات والفواكه. وفي حالة ظهور أعراض مثل الإسهال أو الغثيان أو آلام المعدة، يجب مراجعة الطبيب فورا وإبلاغه باحتمال التعرض لمياه ملوثة، ولا حاجة لشراء مياه معبأة إذا توفرت القدرة على غلي المياه في المنزل، إلا في حالات الطوارئ أو عدم توفر مصادر آمنة. غلي المياه إجراء وقائي مهم عند وجود شبهات بتلوث بكتيري. وجاء هذا التحذير بعد ما أعلنت شركة المياه في منطقة يوركشاير شمال بريطانيا أن التحاليل الروتينية كشفت عن تلوث المياه في عدة مناطق، ما دفع السلطات لإصدار أمر عاجل بغلي المياه لحماية السكان من الإصابة المحتملة بالأمراض.
صحة

البالغون الذين يعانون من حب الشباب تتزايد لديهم احتمالية الاضطرابات الغذائية
كشفت دراسة حديثة أن البالغين الذين يعانون من مشكلة حب الشباب في الوجه تتزايد لديهم احتمالات التعرض للاضطرابات الغذائية. وأكد فريق بحثي من كلية الطب بجامعة ييل الأميركية أن الإصابة بحب الشباب تزيد من الشعور بالقلق حيال المظهر العام للشخص، مما يقود إلى الأفكار والسلوكيات الضارة التي تتعلق بالسمنة والقيود الغذائية. وفي إطار الدراسة التي نشرتها مجلة الأكاديمية الأوروبية للأمراض الجلدية والتناسلية Journal of the European Academy of Dermatology and Venereology قام الباحثون بتحليل بيانات تخص 7400 شخص يعانون من مشكلة حب الشباب تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، مع مقارنتهم بأكثر من 207 آلاف شخص لا يعانون من نفس المشكلة. وتبين من النتائج أن مرضى حب الشباب تزايدت لديهم احتمالات الإصابة بالاضطرابات الغذائية بواقع 2.4 مقارنة بغيرهم. وحتى بعد الأخذ في الاعتبار تاريخ المتطوعين فيما يتعلق بأمراض الاكتئاب والقلق والمشكلات النفسية التي تتعلق بالمظهر العام، ترتبط مشكلة حب الشباب بزيادة احتمالات اضطرابات الغذاء بنسبة 65%. وصرح رئيس فريق الدراسة أن "هذه النتائج سوف تساعد الأطباء الذين يعالجون مرضى حب الشباب أن يكونوا أكثر انتباها لاحتمالات إصابتهم بالاضطرابات الغذائية، من أجل توفير رعاية شاملة للمرضى". وأضاف في تصريحات للموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية أنه في حين أن الدراسة تركزت على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، فإن مشكلة حب الشباب واضطرابات الغذاء "تؤثر بشكل كبير" على المراهقين. وأشار إلى ضرورة إجراء دراسات أخرى في المستقبل تتناول تأثير هذه المشكلة على مختلف الفئات العمرية.
صحة

معرض دولي للصحة بالدار البيضاء لتعزيز التعاون والشراكات وعرض المستجدات العلمية والطبية
ترأس أندري أزولاي، مستشار جلالة الملك محمد السادس ورئيس مؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة، بمعية أمين التهراوي وزير الصحة والحماية الاجتماعية، وبحضور شخصيات وخبراء في مجال الصحة الرقمية، اليوم الخميس، افتتاح  فعاليات المعرض الدولي للصحة. وتعقد هذه الدورة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، خلال الفترة ما بين 15 و18 ماي الجاري بالدار البيضاء، تحت شعار: «الوقاية والصمود: نحو بناء منظومة صحية مستدامة“.  ويهدف المعرض إلى تعزيز التعاون بين الفاعلين في قطاع الصحة، وعرض آخر المستجدات العلمية والطبية، وتعزيز الشراكات الدولية، لا سيما بين المغرب ودول إفريقيا، في إطار الاستراتيجية الوطنية لتعزيز الخدمات الصحية والابتكار، وجمع الخبراء والفاعلين في المجال الصحي المغاربة والأجانب، ومناسبة للتأكيد على البعد الإفريقي للمغرب صحيا.  
صحة

دراسة: اللون الأزرق يساعد على تغيير عاداتك الغذائية
في دراسة نُشرت في مجلة "أبيتيت"، وُجد أن الإضاءة الزرقاء تقلل من كمية الطعام التي يتناولها الرجال دون التأثير على تقبلهم للطعام ، ويُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا . وتشير دراسة نُشرت في مجلة "بلوس وان" عام 2015، أن المشاركين الذين تناولوا الطعام في أطباق زرقاء استهلكوا سعرات حرارية أقل مقارنةً بأولئك الذين استخدموا أطباقًا حمراء أو بيضاء. يُعتقد أن السبب وراء ذلك هو أن اللون الأزرق نادرًا ما يوجد في الأطعمة الطبيعية، مما يجعله غير مرتبط بالطعام في أذهاننا. ارتداء اللون الأزرق وارتداء الملابس الزرقاء قد يكون له تأثير مشابه، فعندما نرتدي اللون الأزرق، يمكن أن يؤثر ذلك على حالتنا النفسية، مما يؤدي إلى تقليل الشهية. و اللون الأزرق يرتبط بالهدوء والاستقرار، وقد يُقلل من الرغبة في تناول الطعام، خاصةً في البيئات التي يكون فيها الطعام متاحًا بسهولة . وبالإضافة إلى الملابس، يمكن استخدام اللون الأزرق في البيئة المحيطة، مثل طلاء الجدران أو استخدام أدوات مائدة زرقاء، للمساعدة في تقليل الشهية، وتوصي بعض برامج فقدان الوزن باستخدام الأطباق الزرقاء أو حتى إضاءة زرقاء في الثلاجة لتقليل الرغبة في تناول الطعام .
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 17 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة