
سياسة
حزب “الوردة” بتازة ينتقد “مضايقات” في حق مستثمرين ويرفض “العقاب السياسي” ضد الساكنة
رسمت الكتابة الإقليمية لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بتازة صورة قاتمة عن الأوضاع في المدينة. وقالت إن مستثمرين يتعرضون لمضايقات واستفزازات، واكتفت بالحديث عن حالة مقاولة اتحادي دون أن تكشف عن التفاصيل المرتبطة بهذه الاستفزازات والتي وصفتها بالممارسات المشينة التي تعيق مسار التنمية بالإقليم.
وكانت تازة في عقود سابقة من قلاع حزب "الوردة". لكن تحولات سياسية عميقة جعلت حضوره يتراجع في المدينة. وأشارت الكتابة الإقليمية لذات الحزب إلى وجود إقصاء للدوائر التي يمثلها في بعض المجالس الجماعية بإقليم تازة من الخدمات المرفقية الضرورية، معتبرا ذلك بمثابة عقابا سياسيا جماعيا للساكنة.
وذهبت في السياق ذاته إلى أن المنظومة الصحية تعاني من تدهور بسبب النقص في الأطر الصحية الطبية منها والتمريضية والخصاص في المعدات البيوطبية بالمركز الاستشفائي الإقليمي والمراكز الصحية بمختلف الجماعات الترابية بالاقليم والتي تغيب فيها المداومة ليلا ما يفاقم خدمة الاسعاف الاولي.
وطالبت بتجويد فضاءات المؤسسات التعليمية بمختلف اسلاكها مع تسريع وثيرة إنجاز الأشغال الخاص بالمؤسسات المعنونة ب”الرائدة” خاصة بوادي امليل، وإحداث مؤسسات لإيواء التلاميذ وتسريع وثيرة اصلاح دور الطالبة والطالب ( تاهلة).
ونبهت الى تنامي المطارح العشوائية للنفايات وما تسببه من آثار على النظام البيئي والصحة العامة ، داعية إلى تشديد الرقابة على معاصر الزيتون والضيعات الفلاحية التي ينهب مالكوها الثروة المائية الجوفية ما يكرس الاجهاز على الحق في الماء.
كما دعت الجهات المسؤولة إلى اتخاذ قرارات وإجراءات ملموسة لمواجهة موجة الغلاء الفاحش التي أثرت بشكل سلبي على القدرة الشرائية للمواطنين ، وأكدت على ضرورة دعم الفلاحين الصغار اعتبارا لكون القطاع الفلاحي يشكل مصدر رزق أساسي لفئات عريضة من ساكنة إقليم تازة وطالبت السلطات العمومية الوصية على الشؤون القروية بعمالة تازة التعجيل بتسوية الاراضي السلالية في الشق المتعلق بالإفراج عن لوائح ذوي الحقوق ونشر وثائق التحديد الإداري والتحفيظ العقاري..
رسمت الكتابة الإقليمية لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بتازة صورة قاتمة عن الأوضاع في المدينة. وقالت إن مستثمرين يتعرضون لمضايقات واستفزازات، واكتفت بالحديث عن حالة مقاولة اتحادي دون أن تكشف عن التفاصيل المرتبطة بهذه الاستفزازات والتي وصفتها بالممارسات المشينة التي تعيق مسار التنمية بالإقليم.
وكانت تازة في عقود سابقة من قلاع حزب "الوردة". لكن تحولات سياسية عميقة جعلت حضوره يتراجع في المدينة. وأشارت الكتابة الإقليمية لذات الحزب إلى وجود إقصاء للدوائر التي يمثلها في بعض المجالس الجماعية بإقليم تازة من الخدمات المرفقية الضرورية، معتبرا ذلك بمثابة عقابا سياسيا جماعيا للساكنة.
وذهبت في السياق ذاته إلى أن المنظومة الصحية تعاني من تدهور بسبب النقص في الأطر الصحية الطبية منها والتمريضية والخصاص في المعدات البيوطبية بالمركز الاستشفائي الإقليمي والمراكز الصحية بمختلف الجماعات الترابية بالاقليم والتي تغيب فيها المداومة ليلا ما يفاقم خدمة الاسعاف الاولي.
وطالبت بتجويد فضاءات المؤسسات التعليمية بمختلف اسلاكها مع تسريع وثيرة إنجاز الأشغال الخاص بالمؤسسات المعنونة ب”الرائدة” خاصة بوادي امليل، وإحداث مؤسسات لإيواء التلاميذ وتسريع وثيرة اصلاح دور الطالبة والطالب ( تاهلة).
ونبهت الى تنامي المطارح العشوائية للنفايات وما تسببه من آثار على النظام البيئي والصحة العامة ، داعية إلى تشديد الرقابة على معاصر الزيتون والضيعات الفلاحية التي ينهب مالكوها الثروة المائية الجوفية ما يكرس الاجهاز على الحق في الماء.
كما دعت الجهات المسؤولة إلى اتخاذ قرارات وإجراءات ملموسة لمواجهة موجة الغلاء الفاحش التي أثرت بشكل سلبي على القدرة الشرائية للمواطنين ، وأكدت على ضرورة دعم الفلاحين الصغار اعتبارا لكون القطاع الفلاحي يشكل مصدر رزق أساسي لفئات عريضة من ساكنة إقليم تازة وطالبت السلطات العمومية الوصية على الشؤون القروية بعمالة تازة التعجيل بتسوية الاراضي السلالية في الشق المتعلق بالإفراج عن لوائح ذوي الحقوق ونشر وثائق التحديد الإداري والتحفيظ العقاري..
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة
