توقيع اتفاقية تعاون بين الأكاديمية الدولية للطيران المدني والجامعة الخاصة بمراكش
كشـ24
نشر في: 6 يوليو 2017 كشـ24
تم، بمقر الجامعة الخاصة بمراكش، مساء أمس الأربعاء، توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين الاكاديمية الدولية للطيران المدني والجامعة الخاصة لمراكش، حول الرقي بالتعليم العالي والبحث العلمي، بحضور مسؤولي الاكاديمية والجامعة وعدد من الطلبة.
وتهدف هذه الاتفاقية، التي وقعها كل من محمد الكنيدري رئيس الجامعة الخاصة بمراكش، وعبد الله منو مدير الأكاديمية الدولية محمد السادس للطيران المدني، إلى تحديد الامكانيات الكفيلة بتحقيق الاهداف المرجوة من كلا المؤسستين.
وبهدف انجاح هذا التعاون، اتفق الطرفان ، في حدود قدراتهما، بوضع رهن إشارة الآخر، الامكانيات المادية واللوجيستيكية بالاضافة الى الامكانيات البشرية الضرورية، من بينها الأساتذة والباحثين والطلبة والإداريين، وذلك في إطرا احترام القوانين المتعامل بها في المملكة.
وفي هذا السياق، يلتزم الطرفان، بموجب هذه الاتفاقية الممتدة على على ثلاث سنوات قابلة للتمديد، بوضع رهن الإشارة، حسب الامكانيات المتاحة، البنيات التحتية الضرورية لانجاز الأنشطة التعليمية والبحث العلمي من لدن الطلبة ، وذلك في إطار الدورات التدريبية أو مشاريع نهاية الدراسة، فضلا عن إتاحة الفرصة للأساتذة التابعين للمؤسستين ، للمساهمة في تأطير الدروس ، وأنشطة التطبيقية أو الندوات لفائدة الطلبة المنتمين للمؤسستين.
ويلتزم الطرفان بالتعاون من أجل تحسين جودة التعليم، وتبادل الكفاءات البيداغوجية وتنويع شعب التكوين لمواكبة السياسات الوطنية والجهوية للمملكة، علاوة على تطوير المشاريع المشتركة للبحث العلمي في مواضيع التي يعالجها في مؤسساتهما ومختبراتهما على الخصوص البحث وتطوير التكنولوجيات.
تم، بمقر الجامعة الخاصة بمراكش، مساء أمس الأربعاء، توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين الاكاديمية الدولية للطيران المدني والجامعة الخاصة لمراكش، حول الرقي بالتعليم العالي والبحث العلمي، بحضور مسؤولي الاكاديمية والجامعة وعدد من الطلبة.
وتهدف هذه الاتفاقية، التي وقعها كل من محمد الكنيدري رئيس الجامعة الخاصة بمراكش، وعبد الله منو مدير الأكاديمية الدولية محمد السادس للطيران المدني، إلى تحديد الامكانيات الكفيلة بتحقيق الاهداف المرجوة من كلا المؤسستين.
وبهدف انجاح هذا التعاون، اتفق الطرفان ، في حدود قدراتهما، بوضع رهن إشارة الآخر، الامكانيات المادية واللوجيستيكية بالاضافة الى الامكانيات البشرية الضرورية، من بينها الأساتذة والباحثين والطلبة والإداريين، وذلك في إطرا احترام القوانين المتعامل بها في المملكة.
وفي هذا السياق، يلتزم الطرفان، بموجب هذه الاتفاقية الممتدة على على ثلاث سنوات قابلة للتمديد، بوضع رهن الإشارة، حسب الامكانيات المتاحة، البنيات التحتية الضرورية لانجاز الأنشطة التعليمية والبحث العلمي من لدن الطلبة ، وذلك في إطار الدورات التدريبية أو مشاريع نهاية الدراسة، فضلا عن إتاحة الفرصة للأساتذة التابعين للمؤسستين ، للمساهمة في تأطير الدروس ، وأنشطة التطبيقية أو الندوات لفائدة الطلبة المنتمين للمؤسستين.
ويلتزم الطرفان بالتعاون من أجل تحسين جودة التعليم، وتبادل الكفاءات البيداغوجية وتنويع شعب التكوين لمواكبة السياسات الوطنية والجهوية للمملكة، علاوة على تطوير المشاريع المشتركة للبحث العلمي في مواضيع التي يعالجها في مؤسساتهما ومختبراتهما على الخصوص البحث وتطوير التكنولوجيات.