

دولي
تزامنا مع اتساع رقعة الإحتقان.. مسؤولون كبار يفرون خارج الجزائر
بالتزامن مع اتساع رقعة الاحتجاجات الشعبية بالجارة الجزائر، احتجاجا على ترشيح عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة على رأس هرم السلطة بالبلاد، ودخول هذه الاحتجاجات غير المسبوقة، منحى خطيرا، مفتوحا على كل الاحتمالات، التي قد تؤدي ببلاد مليون شهيد نحو المجهول، سارعت نخبة من كبار المسؤولين بالبلاد إلى الهجرة رفقة أسرها نحو وجهات مجهولة خارج البلاد.وبحسب تقارير إعلامية مهتمة بالشأن الداخلي للجزائر، فارتفاع وتيرة الاحتجاج، وتصعيد منسوب المطالبة بمحاسبة بعض المسؤولين الأمنيين والعسكريين والمنتخبين، الذين تلاحقهم شبهات الاتهام بالفساد الاداري والمالي، دفع بالعديد منهم خاصة ممن يحملون جنسيات دول أجنبية، إلى مغادرة البلاد سرا، نحو وجهات خارجية اجنبية، خوفا من تطور الأوضاع، واحالتهم على المحاكمة، من أجل امتصاص أجواء الغضب الشعبي، التي تخيم على العديد من المدن والمناطق، والتي رفعت من سقف مطالبها، بعدم ترشيح بوتفليقة لولاية رئاسية خامسة، وربط المسؤولية بالمحاسبة.
بالتزامن مع اتساع رقعة الاحتجاجات الشعبية بالجارة الجزائر، احتجاجا على ترشيح عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة على رأس هرم السلطة بالبلاد، ودخول هذه الاحتجاجات غير المسبوقة، منحى خطيرا، مفتوحا على كل الاحتمالات، التي قد تؤدي ببلاد مليون شهيد نحو المجهول، سارعت نخبة من كبار المسؤولين بالبلاد إلى الهجرة رفقة أسرها نحو وجهات مجهولة خارج البلاد.وبحسب تقارير إعلامية مهتمة بالشأن الداخلي للجزائر، فارتفاع وتيرة الاحتجاج، وتصعيد منسوب المطالبة بمحاسبة بعض المسؤولين الأمنيين والعسكريين والمنتخبين، الذين تلاحقهم شبهات الاتهام بالفساد الاداري والمالي، دفع بالعديد منهم خاصة ممن يحملون جنسيات دول أجنبية، إلى مغادرة البلاد سرا، نحو وجهات خارجية اجنبية، خوفا من تطور الأوضاع، واحالتهم على المحاكمة، من أجل امتصاص أجواء الغضب الشعبي، التي تخيم على العديد من المدن والمناطق، والتي رفعت من سقف مطالبها، بعدم ترشيح بوتفليقة لولاية رئاسية خامسة، وربط المسؤولية بالمحاسبة.
ملصقات
