تتويج 3 باحثين مغاربة بينهم اثنان من مراكش في مجال داء السكري – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 18 أبريل 2025, 15:41

مجتمع

تتويج 3 باحثين مغاربة بينهم اثنان من مراكش في مجال داء السكري


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 نوفمبر 2018

نظمت شركة صناعة الأدوية "سانوفي"، السبت 17 نونبر بالصخيرات، الدورة الأولى لجائزة البحث في مجال داء السكري، التي عرفت تتويج ثلاثة باحثين مغاربة.وهكذا، عادت الجائزة الأولى للدكتورة زينب إيمان عن المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، وتم منح الجائزة الثانية للبروفيسور نوال أنصاري رئيسة مصلحة أمراض السكري والغدد بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش والدكتورة نسيبة الورادي عن المصلحة ذاتها، فيما كانت الجائزة الثالثة من نصيب الدكتور الحسين أباينو عن المستشفى العسكري بمراكش.وتم تتويج الأبحاث العلمية الثلاثة في مجال طب السكري، من طرف لجنة تحكيم تضم خبراء مغاربة، من أصل 37 مبادرة تقدم بها أطباء باحثون بمراكز استشفائية جامعية، وذلك بعد فتح المجال أمام مهنيي الصحة العاملين في مجال بلورة مشاريع البحث المرتبطة بالتكفل بمرضى داء السكري بالمغرب.ويعد هذا الحدث العلمي، المنظم تحت إشراف وزارة الصحة بمناسبة اليوم العالمي لداء السكري (14 نونبر)، ثمرة تعاون بين "سانوفي المغرب" والجمعية المغربية لأمراض الغدد وداء السكري والتغذية، بهدف تطوير وتشجيع البحث الطبي والعلمي بالمغرب، خاصة في مجال داء السكري.وفي كلمة خلال حفل تسليم الجوائز، أشاد الكاتب العام لوزارة الصحة، هشام نجمي، بالمبادرة التي تستهدف أحد الأمراض التي تحتل حيزا هاما ضمن الأجندة العالمية في مجال الصحة، بالنظر لتطوره الكبير، مسجلا أن أزيد من مليوني مغربي تفوق أعمارهم 18 سنة يجهلون إصابتهم بالداء.وذكر بأسس البرنامج الوطني للوقاية والتكفل بداء السكري، التي تتمحور حول تشجيع نمط العيش السليم، مبرزا أن البحث العلمي يساهم في تقليص العبء الاقتصادي لهذا المرض ومضاعفاته على المنظومة الصحية.من جهته، سجل الرئيس المدير العام ل"سانوفي المغرب"، أمين بنعبد الرازق، التزام المجموعة بدعم البحث العلمي بالمغرب من أجل تطوير المعارف العلمية في المجال وتسخيرها لخدمة علاج المرضى.من جانبه، استعرض رئيس الجمعية المغربية لأمراض الغدد وداء السكري والتغذية، حمدون الحساني، دور التوعية والتربية العلاجية وأخذ الخصوصيات الثقافية بعين الاعتبار، وكذا البحث العلمي في مكافحة هذا المرض، مذكرا بانخراط الجمعية في هذا الاتجاه بهدف تحسين حياة المصابين بداء السكري بالمغرب.كما شكل اللقاء مناسبة لتقديم معطيات ودراسات كمية ونوعية حول داء السكري بالمغرب وفي العالم، خاصة الدراسة الدولية المتعلقة بالتحكم في السكري، التي تعد أهم دراسة لتتبع علاج داء السكري لدى البالغين، والمنجزة في 51 بلدا من بينها المغرب.وتعمل شركة صناعة الأدوية "سانوفي"، الرائدة في سوق الصناعة الدوائية بالمغرب، منذ أزيد من 50 سنة، وتهم أنشطتها بالمغرب تسجيل وإنتاج وتوزيع وتسويق المنتجات الصيدلية المركزة حول حاجيات المرضى في أهم المحاور العلاجية، ويتعلق الأمر بداء السكري، وأمراض القلب، والطب العام، والأمراض النادرة، واللقاحات والصحة العمومية.

نظمت شركة صناعة الأدوية "سانوفي"، السبت 17 نونبر بالصخيرات، الدورة الأولى لجائزة البحث في مجال داء السكري، التي عرفت تتويج ثلاثة باحثين مغاربة.وهكذا، عادت الجائزة الأولى للدكتورة زينب إيمان عن المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، وتم منح الجائزة الثانية للبروفيسور نوال أنصاري رئيسة مصلحة أمراض السكري والغدد بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش والدكتورة نسيبة الورادي عن المصلحة ذاتها، فيما كانت الجائزة الثالثة من نصيب الدكتور الحسين أباينو عن المستشفى العسكري بمراكش.وتم تتويج الأبحاث العلمية الثلاثة في مجال طب السكري، من طرف لجنة تحكيم تضم خبراء مغاربة، من أصل 37 مبادرة تقدم بها أطباء باحثون بمراكز استشفائية جامعية، وذلك بعد فتح المجال أمام مهنيي الصحة العاملين في مجال بلورة مشاريع البحث المرتبطة بالتكفل بمرضى داء السكري بالمغرب.ويعد هذا الحدث العلمي، المنظم تحت إشراف وزارة الصحة بمناسبة اليوم العالمي لداء السكري (14 نونبر)، ثمرة تعاون بين "سانوفي المغرب" والجمعية المغربية لأمراض الغدد وداء السكري والتغذية، بهدف تطوير وتشجيع البحث الطبي والعلمي بالمغرب، خاصة في مجال داء السكري.وفي كلمة خلال حفل تسليم الجوائز، أشاد الكاتب العام لوزارة الصحة، هشام نجمي، بالمبادرة التي تستهدف أحد الأمراض التي تحتل حيزا هاما ضمن الأجندة العالمية في مجال الصحة، بالنظر لتطوره الكبير، مسجلا أن أزيد من مليوني مغربي تفوق أعمارهم 18 سنة يجهلون إصابتهم بالداء.وذكر بأسس البرنامج الوطني للوقاية والتكفل بداء السكري، التي تتمحور حول تشجيع نمط العيش السليم، مبرزا أن البحث العلمي يساهم في تقليص العبء الاقتصادي لهذا المرض ومضاعفاته على المنظومة الصحية.من جهته، سجل الرئيس المدير العام ل"سانوفي المغرب"، أمين بنعبد الرازق، التزام المجموعة بدعم البحث العلمي بالمغرب من أجل تطوير المعارف العلمية في المجال وتسخيرها لخدمة علاج المرضى.من جانبه، استعرض رئيس الجمعية المغربية لأمراض الغدد وداء السكري والتغذية، حمدون الحساني، دور التوعية والتربية العلاجية وأخذ الخصوصيات الثقافية بعين الاعتبار، وكذا البحث العلمي في مكافحة هذا المرض، مذكرا بانخراط الجمعية في هذا الاتجاه بهدف تحسين حياة المصابين بداء السكري بالمغرب.كما شكل اللقاء مناسبة لتقديم معطيات ودراسات كمية ونوعية حول داء السكري بالمغرب وفي العالم، خاصة الدراسة الدولية المتعلقة بالتحكم في السكري، التي تعد أهم دراسة لتتبع علاج داء السكري لدى البالغين، والمنجزة في 51 بلدا من بينها المغرب.وتعمل شركة صناعة الأدوية "سانوفي"، الرائدة في سوق الصناعة الدوائية بالمغرب، منذ أزيد من 50 سنة، وتهم أنشطتها بالمغرب تسجيل وإنتاج وتوزيع وتسويق المنتجات الصيدلية المركزة حول حاجيات المرضى في أهم المحاور العلاجية، ويتعلق الأمر بداء السكري، وأمراض القلب، والطب العام، والأمراض النادرة، واللقاحات والصحة العمومية.



اقرأ أيضاً
الإدمان ينقل قاضية معتقلة في ملف ارتشاء إلى المستشفى والـBRPJ تحجز أقراصا مخدرة
معطيات صادمة كشفت عنها التحقيقات في ملف القاضية المعزولة التي سقطت متلبسة بالارتشاء في مدينة فاس. فقد جرى نقلها زوال اليوم الجمعة، إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الضرورية بعدما تدهورت صحتها في سياق إحالتها على أنظار النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بفاس. وربطت المصادر بين هذه الحالة الصحية "الصعبة" وبين حجز العناصر المكلفة بالتحقيق في ملفها، لأقراص مخدرة أثناء عملية تفتيش قانونية أخضعت لها. وجرى توقيف القاضية المعزولة، مساء يوم الثلاثاء. وقررت النيابة العامة تمديد فترة الحراسة النظرية في حقها لتعميق الأبحاث في هذه القضية التي فجرها مقاول تحدث على أن المعنية وعدته بالتدخل لفائدته في ملف معروض على القضاء، مقابل مبلغ مالي مهم. وتم الاتفاق على أن يمنحها في الوهلة الأولى مبلغا محددا في 10 ملايين سنتيم، على أن يؤدي ما تبقى من المبلغ المتفق عليه لاحقا. وأسفرت الأبحاث أيضا عن توقيف زوجها. وشمله بدوره إجراء تدبير الحراسة النظرية لمعرفة ملابسات ضلوعه في الأعمال المنسوبة للقاضية المعزولة. وذكرت المصادر بأن التحقيقات كشفت أيضا عن وجود مقاول آخر قد يكون بدوره تعرض لعملية نصب، حيث طلبت منه أداء مبلغ مالي مهم مقابل التدخل لفائدته في ملف قضائي. وسبق أن صدر قرار عزل في حق هذه القاضية بعدما واجهت عددا من الملفات، ومنها ملف يتعلق بالشيكات، وملف آخر يتعلق بكراء منزل وكراء سيارة.
مجتمع

جريـ ـمة قتـ ـل تهز هدوء مدينة ورزازات
شهد حي تكمي الجديد بجماعة ترميكت، التابعة لإقليم ورزازات، مساء أمس الخميس 17 أبريل الجاري، جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شخص في الأربعينات من عمره. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الهالك فقد حياته عقب شجار جمعه بشخصين آخرين، حيث دخل في مشاداة كلامية تطورت إلى تبادل للعنف، انتهى بتعرضه إلى إصابة خطيرة أودت بحياته في الحين. وفور علمها بالواقعة، انتقلت إلى عين المكان مصالح الدرك الملكي والسلطة المحلية، وجرى نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لورزازات، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي، بالموازاة مع فتح تحقيق للوقوف على ظروف وملابسات الجريمة، كما تم توقيف المشتبه بهما.    
مجتمع

رغم كونه مدخل اكبر حي بالمنطقة.. تواصل غياب ممر للراجلين امام “قواس المحاميد”
يشهد مقطع شارع كماسة المتواجد مباشرة امام مدخل منطقة الاقواس الشعبية، بحي المحاميد بمراكش، حالة شاذة بسبب عدم تواجد اي ممر للراجلين، ما يعرض عشرات المواطنين للخطر يوميا رغم ان المكان المشار اليه يعتبر مدخل اشهر منطقة بحي المحاميد. وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن المواطنين الراغبين في ولوج منطقة الاقواس، او المغادرين لها صوب الجهة الاخرى من الطريق، حيث فضاء المواطن، ومحطة سيارات الاجرة، يجدون صعوبة بالغة في قطع الطريق، لا سيما في ظل عدم وجود ممر للراجلين او مخفض للسرعة، وفي ظل اصرار مستعملي الطريق على السير بسرعة، وعدم التنازل وترك فرصة للراجلين من اجل المرور. وعاينت "كشـ24" كيف يعيش راجلون ولاسيما النساء المرفوقات باطفالهن، حالة من الرعب والشك خلال محاولة قطع الطريق، التي صارت مغامرة غير مضمونة العواقب، وهو ما يستدعي تدخل الجهات المعنية، لاحداث ممر للراجلين مدعوم بمخفض للسرعة، لا سيما وان الامر يتعلق بمدخل احد أشهر احياء المنطقة. ويشار ان المنطقة المذكورة تعتبر مركز التسوق الاول في حي المحاميد المترامي الاطراف، ما يستقطب الالاف عليه، لكن في ظل ظروف غير مريحة، وفي ظل الخطر الذي يهدد الوافدين منهم عن طريق مدخل "الاقواس"، بسبب غياب ممر الراجلين.
مجتمع

تواصل معاناة ساكنة عرصة باطا بسبب ممارسات مشينة
تتواصل معاناة ساكنة عرصة باطا مع ما يعرفه الفضاء الخلفي لمقبرة باب دكالة، وسط ورشات الميكانيك و التي تحولت الى وكر حقيقي للفساد ليلا بسبب حالة الاهمال التي تعيشها المنطقة المتواجدة بقلب جليز. وحسب اتصالات متضررين بـ كشـ24 فإن الوضع المنظم بشارع مولاي عبد الله يختفي بعد التعمق ببضعة امتار نحو عرصة باطا، والفضاء الخلفي لمقبرة باب دكالة، حيث تتواجد مجموعة كبيرة من ورشات الميكانيك وصباغة السيارات، وغيرها من المهن و الخدمات المماثلة، لا سيما في الفترة المسائية. فمجرد اغلاق جل الورشات، ومع انتشار الظلام في غباب الانارة العمومية، يتحول الفضاء الى الملاذ المفضل لمجموعة كبيرة من الراغبين في الاختلاء من اجل ممارسة الرذيلة، سواء مع مومسات او حتى شواذ، وفق شهادات مواطنين ومهنيين.وتشير المصادر ذاتها ، ان هذا الوضع صار يحرج كثيرا ساكنة بعض العمارات الحديثة في المنطقة، خاصة و ان بعض اصوات المعنيين تصل الى مسامع المارة، كما ان الوضع يشجع على توافد الغرباء و المتشردين و المشبوهين، ما يهدد سلامة المواطنين. ويستدعي الامر تدخلا امنيا يعيد النظام الى المنطقة ، فضلا عن تدخل المصالح الجماعية المختصة، ولاسيما شركة حاضرة الانوار، من اجل تزويد الفضاء بخدمة الانارة العمومية، بشكل يحول دون تحويلها الى ملاذ آمن لهذه الفئة من المنحرفين.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 18 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة