

وطني
بَايْ بَايْ “بان كي مون”…الأمم المتحدة تفتح باب الترشح لخلافة الأمين العام
وفي رسالة مشتركة، طلب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة الدنماركي موجينس ليكيتوفت ورئيسة مجلس الأمن السفيرة الأميركية سامنتا باور وللمرة الأولى من الدول الأعضاء تقديم مرشحين لهذا المنصب في أقرب وقت ممكن.
وأكد ليكيتوفت الثلاثاء أن "الرسالة وجهت" إلى الدول الأعضاء الـ 193. وسوف يعلن عن الأسماء وقد يجري هؤلاء نوعا من المقابلات لتولي المنصب.
ويبدأ مجلس الأمن "بالإعلان عن خياره قبل نهاية تموز/يوليو" على أن يبلغ بذلك الجمعية العامة في أقرب وقت كي يكون أمام الأمين العام المنتخب "الوقت الكافي لإعداد نفسه" لتولي منصبه الجديد.
وأشارت الرسالة إلى أن النساء مدعوات "على غرار الرجال" لتقديم ترشيحهن، مضيفة أن الاختيار يحرص أيضا تقليديا على مراعاة "التنوع المناطقي"، أي أن تكون هناك مداورة جغرافية في الاختيار.
وفي حال اعتمد هذا المبدأ، فبعد الكوري الجنوبي بان كي مون والغاني كوفي انان فإن المنصب قد يسند هذه المرة إلى مرشح من أوروبا الشرقية.
والمؤهلات المطلوبة لتولي منصب الأمين العام هي أن يجمع المرشح بين "الزعامة والقدرات الإدارية والخبرة الطويلة في العلاقات الدولية والموهبة الدبلوماسية وتعدد اللغات والاتصالات".
وقالت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالأمم المتحدة “سامانتا باور " أنه و حتى حدود الساعة توصلت الجمعية بسبع ترشيحات لشغل هذا المنصب و هي على الشكل التالي :
جمهورية مقدونيا قدمت د. سرجان كريم و هو دبلوماسي واقتصادي وأكاديمي ورجل أعمال بخبرة سياسية ناهزت 30 سنة ، حاصل على الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة بلغراد ويتقن التحدث بتسع لغات.
فيما ترشحت عن جمهورية كرواتيا " د. فيسنا بوستش" حاصلة على الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة زغرب، وهي سياسية متمرسة منذ أكثر من 20 سنة، إضافة إلى خبرتها الأكاديمية والأهلية.
و بخصوص " د. ايغور لوكشيش" فقد تم ترشيحه من قبل جمهورية "مونتنيغرو" (الجبل الأسود)، وهو أصغر المرشحين سنا ويحمل درجة الدكتوراه في الاقتصاد السياسي من جامعة مونتنغرو وعمل رئيسا للوزراء ووزيرا للمالية وعضوا في برلمان بلده وبرلمان "صربيا" و"مونتنغرو" سابقا. ويتقن التحدث بأربع لغات.
ثم "د. دانيلو تورك" و يمثل جمهورية سلوفينيا ويحمل درجة الدكتوراه في القانون من جامعة "لوبليانا" ولديه باع طويل في السياسة، عمل سابقا كمبعوث أممي للشؤون السياسية في عهد كوفي عنان وخدم قبل ذلك كممثل دائم لسلوفينيا في الأمم المتحدة . ويتقن التحدث بـ4 لغات.
"إيرينا بوكوفا" تم ترشيحها من قبل جمهورية بلغاريا. وهي ناشطة في حقوق الإنسان، شغلت سابقا منصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للثقافة والعلوم (اليونسكو) لفترتين وكانت أول امرأة تتولى هذا المنصب وهي حاصلة على درجة الماجستر في العلاقات الدولية من معهد موسكو للعلاقات الدولية وتتقن التحدث بـ5 لغات وتعيش حاليا مع عائلتها في الولايات المتحدة.
"نتاليا غرمان" مرشحة عن جمهورية مولدوفا وتعمل في الحقل السياسي والدبلوماسي وناشطة بحقوق الإنسان منذ حوالي 25 عاما و عملت كنائب لرئيس الوزراء لدولة مولدوفا ووزيرة للخارجية وشؤون الانضمام للاتحاد الأوروبي كما تحمل درجة الماجستر في الدراسات الحربية من جامعة لندن. تتقن التحدث بـ4 لغات.
"انتونيو غوتيريس"، مرشح دولة البرتغال. شغل لمدة 10 سنوات كمفوض سام لشؤون اللاجئين وخدم قبلها في القطاع العام لأكثر من 20 سنة وهو عضو في نادي مدريد يتحدث أربعة لغات.
وجاءت هذه الدعوة بغاية الوصول إلى نسبة عالية من الشفافية في اختيار الأمين العام المقبل للأمم المتحدة و المنبنية على أساس الكفاءة والنزاهة والالتزام بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة.
وفي رسالة مشتركة، طلب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة الدنماركي موجينس ليكيتوفت ورئيسة مجلس الأمن السفيرة الأميركية سامنتا باور وللمرة الأولى من الدول الأعضاء تقديم مرشحين لهذا المنصب في أقرب وقت ممكن.
وأكد ليكيتوفت الثلاثاء أن "الرسالة وجهت" إلى الدول الأعضاء الـ 193. وسوف يعلن عن الأسماء وقد يجري هؤلاء نوعا من المقابلات لتولي المنصب.
ويبدأ مجلس الأمن "بالإعلان عن خياره قبل نهاية تموز/يوليو" على أن يبلغ بذلك الجمعية العامة في أقرب وقت كي يكون أمام الأمين العام المنتخب "الوقت الكافي لإعداد نفسه" لتولي منصبه الجديد.
وأشارت الرسالة إلى أن النساء مدعوات "على غرار الرجال" لتقديم ترشيحهن، مضيفة أن الاختيار يحرص أيضا تقليديا على مراعاة "التنوع المناطقي"، أي أن تكون هناك مداورة جغرافية في الاختيار.
وفي حال اعتمد هذا المبدأ، فبعد الكوري الجنوبي بان كي مون والغاني كوفي انان فإن المنصب قد يسند هذه المرة إلى مرشح من أوروبا الشرقية.
والمؤهلات المطلوبة لتولي منصب الأمين العام هي أن يجمع المرشح بين "الزعامة والقدرات الإدارية والخبرة الطويلة في العلاقات الدولية والموهبة الدبلوماسية وتعدد اللغات والاتصالات".
وقالت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالأمم المتحدة “سامانتا باور " أنه و حتى حدود الساعة توصلت الجمعية بسبع ترشيحات لشغل هذا المنصب و هي على الشكل التالي :
جمهورية مقدونيا قدمت د. سرجان كريم و هو دبلوماسي واقتصادي وأكاديمي ورجل أعمال بخبرة سياسية ناهزت 30 سنة ، حاصل على الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة بلغراد ويتقن التحدث بتسع لغات.
فيما ترشحت عن جمهورية كرواتيا " د. فيسنا بوستش" حاصلة على الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة زغرب، وهي سياسية متمرسة منذ أكثر من 20 سنة، إضافة إلى خبرتها الأكاديمية والأهلية.
و بخصوص " د. ايغور لوكشيش" فقد تم ترشيحه من قبل جمهورية "مونتنيغرو" (الجبل الأسود)، وهو أصغر المرشحين سنا ويحمل درجة الدكتوراه في الاقتصاد السياسي من جامعة مونتنغرو وعمل رئيسا للوزراء ووزيرا للمالية وعضوا في برلمان بلده وبرلمان "صربيا" و"مونتنغرو" سابقا. ويتقن التحدث بأربع لغات.
ثم "د. دانيلو تورك" و يمثل جمهورية سلوفينيا ويحمل درجة الدكتوراه في القانون من جامعة "لوبليانا" ولديه باع طويل في السياسة، عمل سابقا كمبعوث أممي للشؤون السياسية في عهد كوفي عنان وخدم قبل ذلك كممثل دائم لسلوفينيا في الأمم المتحدة . ويتقن التحدث بـ4 لغات.
"إيرينا بوكوفا" تم ترشيحها من قبل جمهورية بلغاريا. وهي ناشطة في حقوق الإنسان، شغلت سابقا منصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للثقافة والعلوم (اليونسكو) لفترتين وكانت أول امرأة تتولى هذا المنصب وهي حاصلة على درجة الماجستر في العلاقات الدولية من معهد موسكو للعلاقات الدولية وتتقن التحدث بـ5 لغات وتعيش حاليا مع عائلتها في الولايات المتحدة.
"نتاليا غرمان" مرشحة عن جمهورية مولدوفا وتعمل في الحقل السياسي والدبلوماسي وناشطة بحقوق الإنسان منذ حوالي 25 عاما و عملت كنائب لرئيس الوزراء لدولة مولدوفا ووزيرة للخارجية وشؤون الانضمام للاتحاد الأوروبي كما تحمل درجة الماجستر في الدراسات الحربية من جامعة لندن. تتقن التحدث بـ4 لغات.
"انتونيو غوتيريس"، مرشح دولة البرتغال. شغل لمدة 10 سنوات كمفوض سام لشؤون اللاجئين وخدم قبلها في القطاع العام لأكثر من 20 سنة وهو عضو في نادي مدريد يتحدث أربعة لغات.
وجاءت هذه الدعوة بغاية الوصول إلى نسبة عالية من الشفافية في اختيار الأمين العام المقبل للأمم المتحدة و المنبنية على أساس الكفاءة والنزاهة والالتزام بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة.
ملصقات
