التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
بن صالح: المجتمع الدولي اختار المغرب لاحتضان “كوب 22” بمراكش بصفته أحد الفاعلين الكبار في مجال مكافحة الإحتباس الحراري
نشر في: 11 مارس 2016
قالت مريم بن صالح شقرون رئيسة الاتحاد العام للمقاولات بالمغرب، مساء أمس الخميس 10 مارس بالدار البيضاء، إن المجتمع الدولي اختار المغرب لاحتضان قمة كوب 22، وذلك بصفته أحد الفاعلين الكبار في إفريقيا في مجال مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري وحماية البيئة.
وأوضحت بن صالح، في افتتاح اللقاء الاقتصادي المغربي-الفرنسي، أن مراكش ستحتضن التوقيع على الاتفاق التاريخي الذي سوف يرسم "بجرأة طريق المستقبل" من أجل توضيح واحترام التزامات باريس التي احتضنت كوب 21 انطلاقا من 2020. وأبرزت أن منتدى المغرب-فرنسا الذي ينعقد اليوم، يندرج في هذه الدينامية من أجل تعزيز "الزخم حول قضية حيوية تهم مستقبل ساكنة الكرة الأرضية، التي تهمنا جميعا، وبالدرجة الأولى القوات الاقتصادية التي تخلق الثروات، ويتعلق الأمر بالمقاولات".
واعتبرت بن صالح في هذا اللقاء، الذي ينعقد تحت شعار "نبني معا، بشكل مستدام"، أن حضور رجال الأعمال الفرنسيين بالدار البيضاء، يؤكد جودة العلاقات ما بين فرنسا والمغرب، ويترجم الروابط المتينة التي تجمع البلدين، من خلال حضور ما يقارب ألف شركة فرنسية بالمملكة. من جهته، أكد السيد بيير غاتاز رئيس اتحاد المقاولات الفرنسية أنه من مصلحة البلدين تمتين علاقاتهما لتشمل أيضا إفريقيا جنوب الصحراء.
كما دعا إلى تعزيز العلاقات مع المغرب بصفة عامة، والاتحاد العام للمقاولات بالمغرب بصفة خاصة، من أجل خلق مناصب شغل مستدامة وذات قيمة مضافة، مسجلا أن المقاولات المغربية والفرنسية تجمعهما علاقات مثمرة. وأوضح السيد غاتاز أن وفد رجال الأعمال الفرنسيين جاء إلى المغرب من أجل إقامة علاقات أكثر عمقا مع الفاعلين الاقتصاديين المغاربة، من أجل تمكين فرنسا من استعادة الرتبة الأولى في التدفق التجاري بالمملكة.
وسجل أنه على الرغم من أن فرنسا تعد الشريك الاقتصادي الأول بالمغرب مع حضور 36 مقاولة و750 فرعا من الشركات الفرنسية، إلا أن "موقعنا التجاري ضعف بعض الشيء"، مؤكدا على ضرورة إيجاد روابط قوية ومستدامة مع المملكة. وتضمن هذا اللقاء تنظيم ندوات حول عدة مواضيع تهم، على الخصوص، "بناء مدن ذكية ومستدامة" و"التنافسية والنجاعة الطاقية، أية رهانات جديدة" و"الطاقات المتجددة والموارد المستدامة، مساهمة حاسمة، ورهان جهوي"، فضلا عن تقديم شهادات لمقاولات مغربية تستثمر بفرنسا.
وأوضحت بن صالح، في افتتاح اللقاء الاقتصادي المغربي-الفرنسي، أن مراكش ستحتضن التوقيع على الاتفاق التاريخي الذي سوف يرسم "بجرأة طريق المستقبل" من أجل توضيح واحترام التزامات باريس التي احتضنت كوب 21 انطلاقا من 2020. وأبرزت أن منتدى المغرب-فرنسا الذي ينعقد اليوم، يندرج في هذه الدينامية من أجل تعزيز "الزخم حول قضية حيوية تهم مستقبل ساكنة الكرة الأرضية، التي تهمنا جميعا، وبالدرجة الأولى القوات الاقتصادية التي تخلق الثروات، ويتعلق الأمر بالمقاولات".
واعتبرت بن صالح في هذا اللقاء، الذي ينعقد تحت شعار "نبني معا، بشكل مستدام"، أن حضور رجال الأعمال الفرنسيين بالدار البيضاء، يؤكد جودة العلاقات ما بين فرنسا والمغرب، ويترجم الروابط المتينة التي تجمع البلدين، من خلال حضور ما يقارب ألف شركة فرنسية بالمملكة. من جهته، أكد السيد بيير غاتاز رئيس اتحاد المقاولات الفرنسية أنه من مصلحة البلدين تمتين علاقاتهما لتشمل أيضا إفريقيا جنوب الصحراء.
كما دعا إلى تعزيز العلاقات مع المغرب بصفة عامة، والاتحاد العام للمقاولات بالمغرب بصفة خاصة، من أجل خلق مناصب شغل مستدامة وذات قيمة مضافة، مسجلا أن المقاولات المغربية والفرنسية تجمعهما علاقات مثمرة. وأوضح السيد غاتاز أن وفد رجال الأعمال الفرنسيين جاء إلى المغرب من أجل إقامة علاقات أكثر عمقا مع الفاعلين الاقتصاديين المغاربة، من أجل تمكين فرنسا من استعادة الرتبة الأولى في التدفق التجاري بالمملكة.
وسجل أنه على الرغم من أن فرنسا تعد الشريك الاقتصادي الأول بالمغرب مع حضور 36 مقاولة و750 فرعا من الشركات الفرنسية، إلا أن "موقعنا التجاري ضعف بعض الشيء"، مؤكدا على ضرورة إيجاد روابط قوية ومستدامة مع المملكة. وتضمن هذا اللقاء تنظيم ندوات حول عدة مواضيع تهم، على الخصوص، "بناء مدن ذكية ومستدامة" و"التنافسية والنجاعة الطاقية، أية رهانات جديدة" و"الطاقات المتجددة والموارد المستدامة، مساهمة حاسمة، ورهان جهوي"، فضلا عن تقديم شهادات لمقاولات مغربية تستثمر بفرنسا.
قالت مريم بن صالح شقرون رئيسة الاتحاد العام للمقاولات بالمغرب، مساء أمس الخميس 10 مارس بالدار البيضاء، إن المجتمع الدولي اختار المغرب لاحتضان قمة كوب 22، وذلك بصفته أحد الفاعلين الكبار في إفريقيا في مجال مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري وحماية البيئة.
وأوضحت بن صالح، في افتتاح اللقاء الاقتصادي المغربي-الفرنسي، أن مراكش ستحتضن التوقيع على الاتفاق التاريخي الذي سوف يرسم "بجرأة طريق المستقبل" من أجل توضيح واحترام التزامات باريس التي احتضنت كوب 21 انطلاقا من 2020. وأبرزت أن منتدى المغرب-فرنسا الذي ينعقد اليوم، يندرج في هذه الدينامية من أجل تعزيز "الزخم حول قضية حيوية تهم مستقبل ساكنة الكرة الأرضية، التي تهمنا جميعا، وبالدرجة الأولى القوات الاقتصادية التي تخلق الثروات، ويتعلق الأمر بالمقاولات".
واعتبرت بن صالح في هذا اللقاء، الذي ينعقد تحت شعار "نبني معا، بشكل مستدام"، أن حضور رجال الأعمال الفرنسيين بالدار البيضاء، يؤكد جودة العلاقات ما بين فرنسا والمغرب، ويترجم الروابط المتينة التي تجمع البلدين، من خلال حضور ما يقارب ألف شركة فرنسية بالمملكة. من جهته، أكد السيد بيير غاتاز رئيس اتحاد المقاولات الفرنسية أنه من مصلحة البلدين تمتين علاقاتهما لتشمل أيضا إفريقيا جنوب الصحراء.
كما دعا إلى تعزيز العلاقات مع المغرب بصفة عامة، والاتحاد العام للمقاولات بالمغرب بصفة خاصة، من أجل خلق مناصب شغل مستدامة وذات قيمة مضافة، مسجلا أن المقاولات المغربية والفرنسية تجمعهما علاقات مثمرة. وأوضح السيد غاتاز أن وفد رجال الأعمال الفرنسيين جاء إلى المغرب من أجل إقامة علاقات أكثر عمقا مع الفاعلين الاقتصاديين المغاربة، من أجل تمكين فرنسا من استعادة الرتبة الأولى في التدفق التجاري بالمملكة.
وسجل أنه على الرغم من أن فرنسا تعد الشريك الاقتصادي الأول بالمغرب مع حضور 36 مقاولة و750 فرعا من الشركات الفرنسية، إلا أن "موقعنا التجاري ضعف بعض الشيء"، مؤكدا على ضرورة إيجاد روابط قوية ومستدامة مع المملكة. وتضمن هذا اللقاء تنظيم ندوات حول عدة مواضيع تهم، على الخصوص، "بناء مدن ذكية ومستدامة" و"التنافسية والنجاعة الطاقية، أية رهانات جديدة" و"الطاقات المتجددة والموارد المستدامة، مساهمة حاسمة، ورهان جهوي"، فضلا عن تقديم شهادات لمقاولات مغربية تستثمر بفرنسا.
وأوضحت بن صالح، في افتتاح اللقاء الاقتصادي المغربي-الفرنسي، أن مراكش ستحتضن التوقيع على الاتفاق التاريخي الذي سوف يرسم "بجرأة طريق المستقبل" من أجل توضيح واحترام التزامات باريس التي احتضنت كوب 21 انطلاقا من 2020. وأبرزت أن منتدى المغرب-فرنسا الذي ينعقد اليوم، يندرج في هذه الدينامية من أجل تعزيز "الزخم حول قضية حيوية تهم مستقبل ساكنة الكرة الأرضية، التي تهمنا جميعا، وبالدرجة الأولى القوات الاقتصادية التي تخلق الثروات، ويتعلق الأمر بالمقاولات".
واعتبرت بن صالح في هذا اللقاء، الذي ينعقد تحت شعار "نبني معا، بشكل مستدام"، أن حضور رجال الأعمال الفرنسيين بالدار البيضاء، يؤكد جودة العلاقات ما بين فرنسا والمغرب، ويترجم الروابط المتينة التي تجمع البلدين، من خلال حضور ما يقارب ألف شركة فرنسية بالمملكة. من جهته، أكد السيد بيير غاتاز رئيس اتحاد المقاولات الفرنسية أنه من مصلحة البلدين تمتين علاقاتهما لتشمل أيضا إفريقيا جنوب الصحراء.
كما دعا إلى تعزيز العلاقات مع المغرب بصفة عامة، والاتحاد العام للمقاولات بالمغرب بصفة خاصة، من أجل خلق مناصب شغل مستدامة وذات قيمة مضافة، مسجلا أن المقاولات المغربية والفرنسية تجمعهما علاقات مثمرة. وأوضح السيد غاتاز أن وفد رجال الأعمال الفرنسيين جاء إلى المغرب من أجل إقامة علاقات أكثر عمقا مع الفاعلين الاقتصاديين المغاربة، من أجل تمكين فرنسا من استعادة الرتبة الأولى في التدفق التجاري بالمملكة.
وسجل أنه على الرغم من أن فرنسا تعد الشريك الاقتصادي الأول بالمغرب مع حضور 36 مقاولة و750 فرعا من الشركات الفرنسية، إلا أن "موقعنا التجاري ضعف بعض الشيء"، مؤكدا على ضرورة إيجاد روابط قوية ومستدامة مع المملكة. وتضمن هذا اللقاء تنظيم ندوات حول عدة مواضيع تهم، على الخصوص، "بناء مدن ذكية ومستدامة" و"التنافسية والنجاعة الطاقية، أية رهانات جديدة" و"الطاقات المتجددة والموارد المستدامة، مساهمة حاسمة، ورهان جهوي"، فضلا عن تقديم شهادات لمقاولات مغربية تستثمر بفرنسا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني