

مراكش
بعد كورونا.. ارتفاع الحرارة يحـول مراكش إلى “مدينة أشبـاح”
في ظل جائحة كورونا و الإرتفاع الإستثنائي في درجات الحرارة تحولت مدينة مراكش ما يشبه “مدينة أشباح”، حيث أرغم الحجر الصحي و الحر المفرط “بهجاوة” إلى إخلاء الشوارع والأحياء لتظل مهجورة وفارغة في مشهد لم تعهده المدينة الحمراء من قبل.وزيادة على إجراءات الحجر الصحي جعلت موجة الحر التي تشهدها عدة مناطق بالمملكة وضمنها مراكش، جعلت المدينة الحمراء خاوية على عروشها بعد أن بقي السكان ماكثين داخل بيوتهم خصوصا في الأحياء الشعبية.ويرى البعض أن ارتفاع درجات الحرارة لها تأثير ايجابي على الالتزام بإجراءات الحجر الصحي ومنع حركة التنقل، وهو ما يساعد على الحد من انتشار الفيروس.ويعتقد خبراء الفيروسات أن الإصابات بفيروس “كورونا” (كوفيد-19) قد تتراجع حدتها بحلول فصل الصيف مع ارتفاع درجة الحرارة ومستوى الرطوبة في الهواء، غير أن الحد من انتشاره لن يتحقق إلا بالإجراءات الاحترازية والوقائية الجاري بها العمل.
في ظل جائحة كورونا و الإرتفاع الإستثنائي في درجات الحرارة تحولت مدينة مراكش ما يشبه “مدينة أشباح”، حيث أرغم الحجر الصحي و الحر المفرط “بهجاوة” إلى إخلاء الشوارع والأحياء لتظل مهجورة وفارغة في مشهد لم تعهده المدينة الحمراء من قبل.وزيادة على إجراءات الحجر الصحي جعلت موجة الحر التي تشهدها عدة مناطق بالمملكة وضمنها مراكش، جعلت المدينة الحمراء خاوية على عروشها بعد أن بقي السكان ماكثين داخل بيوتهم خصوصا في الأحياء الشعبية.ويرى البعض أن ارتفاع درجات الحرارة لها تأثير ايجابي على الالتزام بإجراءات الحجر الصحي ومنع حركة التنقل، وهو ما يساعد على الحد من انتشار الفيروس.ويعتقد خبراء الفيروسات أن الإصابات بفيروس “كورونا” (كوفيد-19) قد تتراجع حدتها بحلول فصل الصيف مع ارتفاع درجة الحرارة ومستوى الرطوبة في الهواء، غير أن الحد من انتشاره لن يتحقق إلا بالإجراءات الاحترازية والوقائية الجاري بها العمل.
ملصقات
