
الكثير من الهلع عاشته الأطر الطبية والتمريضية بالمركز الصحي العطاوية بقلعة السراغنة، ومنهم عدد من المرضى المرتفقين وأسرهم، يوم الأربعاء، 24 غشت المنصرم، بسبب اقتحام جانح للمركز. وأشارت المصادر إلى أن المعني تورط في تخريب عدد من مرافق المركز. وانتهى الحادث المثير بتدخل للسلطات أسفر عن توقيف الشخص المتورط.ودعت فعاليات محلية المندوبية الإقليمية للصحة والحماية الاجتماعية إلى توفير الحماية للأطر العاملة في المركز، والحزم في متابعة مثل هذه الملفات وتزويد المركز بحراس أمن خاص تشتغل بنظام المداومة.ودعت أيضا إلى التدخل السريع من قبل مصالح المندوبية لإصلاح ما تم تخريبه، لأن ترك الوضع على ما هو عليه يكرس استمرار الإهمال للمركز والعاملين فيه.
كما اعتبرت بأن دور المجتمع المدني حاسم في مثل هذه القضايا، لأن الأطر العاملة في المرفق تحتاج إلى تشجيع معنوي لتواصل انخراطها في تقديم الخدمات الطبية للساكنة، في ظروف مواتية.
الكثير من الهلع عاشته الأطر الطبية والتمريضية بالمركز الصحي العطاوية بقلعة السراغنة، ومنهم عدد من المرضى المرتفقين وأسرهم، يوم الأربعاء، 24 غشت المنصرم، بسبب اقتحام جانح للمركز. وأشارت المصادر إلى أن المعني تورط في تخريب عدد من مرافق المركز. وانتهى الحادث المثير بتدخل للسلطات أسفر عن توقيف الشخص المتورط.ودعت فعاليات محلية المندوبية الإقليمية للصحة والحماية الاجتماعية إلى توفير الحماية للأطر العاملة في المركز، والحزم في متابعة مثل هذه الملفات وتزويد المركز بحراس أمن خاص تشتغل بنظام المداومة.ودعت أيضا إلى التدخل السريع من قبل مصالح المندوبية لإصلاح ما تم تخريبه، لأن ترك الوضع على ما هو عليه يكرس استمرار الإهمال للمركز والعاملين فيه.
كما اعتبرت بأن دور المجتمع المدني حاسم في مثل هذه القضايا، لأن الأطر العاملة في المرفق تحتاج إلى تشجيع معنوي لتواصل انخراطها في تقديم الخدمات الطبية للساكنة، في ظروف مواتية.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

صحة

صحة

صحة

صحة

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

