

ساحة
بعدما أساء للمغرب.. رسالة الى شقيق الجسمي إذا اتتك مذمة من ناقص ..
بادر شقيق حسين الجسمي إلى التهجم على المغرب ، و نعت نساءه باقدح الصفات ، بل تطاول المعني بالامر على جهاز الامن ، لا لشيء سوى أن مصالح الشرطة القضائية اعتقلت صديقه المسمى عيضة المنهالي، رفقة 30 فتاة داخل فيلا معدة للدعارة بمراكش، ليعمد أخ المطرب الإماراتي إلى إطلاق عبارات مسيئة جدا في حق المملكة المغربية .
أكيد أن المسمى " صالح " لا يعرف مراكش أو المغرب ، البلد الذي انطلقت منه الخطوة التصحيحية في اتجاه بلاد الأندلس على يد الامير المرابطي يوسف بن تاشفين ، من خلال معركة الزلاقة ، التي انتصر فيها المغاربة ، لإعادة بلاد الأندلس الى سكة الدين الاسلامي الحنيف بعدما انتشر فيها صراع الطوائف ، التي كانت تتطاحن فيما بينها ، غير أبهة بالغزو الصليبي ، في وقت كانت دولة الإمارات وسكانها يعيشون في الخيام .
نعت المعني بالامر مراكش بكونها قبلة لمن يريد لعب القمار و الجنس ، و هو لا يدر أن مراكش استقبلت علماء من الأندلس ذاع صيتهم في الوقت الذي كانت الإمارات تعج بالرعاة في الخلاء ، أفضلهم "يبكي ليلاه "، ولا علاقة لهم بأمور الفقه وشؤون العلوم الاسلامية .
المغرب الذي ظل منفتحا عن الآخر ، بلد مضياف يرحب بزواره ، ولا يفرض عليهم رقابة كما هو حال سكان الإمارات الذين لا زالوا يتعاملون مع الأجانب ب " الكفيل " و يكيلون انواع العذاب للمستخدمين هناك ، يتلذذون بتعذيب الخادمات والعمال، في الوقت الذي يجدون الترحيب بالمغرب وخصوصا مدينة مراكش، لكن من تورط في ممارسات لا اخلاقية يجد العدالة أمامه .
تساءل المعني بالامر " ليش هل هناك مغزى ؟؟ " مشيرا الى أن الخليجيين يزورون المغرب ليس للتمتع بالمناظر الطبيعية الخلابة ، التي يؤكد توفرها ، لكنه يتحدث عن أمور أخرى ، تثبت أن ابناء عمومته و اخوانه يسافرون من اجل الكبت النفسي قبل الجنسي ، رغم أن دبي و ابو ظبي تعج بالملاهي و العاهرات و الخمور ، لكن نظامهم القبلي ، وسيطرة الأب في المجتمع البطريكي الرعوي ، لا تسمح لهم بذلك ، فيفضلون الهجرة ، لعلهم يجدون ضالتهم بعيدا عن قيود القبيلة ، التي لا زالت تحكمهم رغم " تطاول الحفاة العراة في البنيان " الأمر الذي يعتبره البعض من علامات الساعة !! .
مهلا أيها البدوي فمراكش التي لا تعرف عنها شيئا ، شكلت قبلة لعلماء و عاصمة لملوك وصف التاريخ فترة حكمهم ب " الذهب " ، و منها انطلقت جيوش المغاربة لهزم الإسبان و البرتغال في معركة " واد المخازن " لا أظن ان تاريخ تلك العشائر غير المتحدة يرقى لها .
وهنا يصح من قال : اذا اتتك مذمة من ناقص فاعلم انك كاملبادر شقيق حسين الجسمي إلى التهجم على المغرب ، و نعت نساءه باقدح الصفات ، بل تطاول المعني بالامر على جهاز الامن ، لا لشيء سوى أن مصالح الشرطة القضائية اعتقلت صديقه المسمى عيضة المنهالي، رفقة 30 فتاة داخل فيلا معدة للدعارة بمراكش، ليعمد أخ المطرب الإماراتي إلى إطلاق عبارات مسيئة جدا في حق المملكة المغربية .
أكيد أن المسمى " صالح " لا يعرف مراكش أو المغرب ، البلد الذي انطلقت منه الخطوة التصحيحية في اتجاه بلاد الأندلس على يد الامير المرابطي يوسف بن تاشفين ، من خلال معركة الزلاقة ، التي انتصر فيها المغاربة ، لإعادة بلاد الأندلس الى سكة الدين الاسلامي الحنيف بعدما انتشر فيها صراع الطوائف ، التي كانت تتطاحن فيما بينها ، غير أبهة بالغزو الصليبي ، في وقت كانت دولة الإمارات وسكانها يعيشون في الخيام .
نعت المعني بالامر مراكش بكونها قبلة لمن يريد لعب القمار و الجنس ، و هو لا يدر أن مراكش استقبلت علماء من الأندلس ذاع صيتهم في الوقت الذي كانت الإمارات تعج بالرعاة في الخلاء ، أفضلهم "يبكي ليلاه "، ولا علاقة لهم بأمور الفقه وشؤون العلوم الاسلامية .
المغرب الذي ظل منفتحا عن الآخر ، بلد مضياف يرحب بزواره ، ولا يفرض عليهم رقابة كما هو حال سكان الإمارات الذين لا زالوا يتعاملون مع الأجانب ب " الكفيل " و يكيلون انواع العذاب للمستخدمين هناك ، يتلذذون بتعذيب الخادمات والعمال، في الوقت الذي يجدون الترحيب بالمغرب وخصوصا مدينة مراكش، لكن من تورط في ممارسات لا اخلاقية يجد العدالة أمامه .
تساءل المعني بالامر " ليش هل هناك مغزى ؟؟ " مشيرا الى أن الخليجيين يزورون المغرب ليس للتمتع بالمناظر الطبيعية الخلابة ، التي يؤكد توفرها ، لكنه يتحدث عن أمور أخرى ، تثبت أن ابناء عمومته و اخوانه يسافرون من اجل الكبت النفسي قبل الجنسي ، رغم أن دبي و ابو ظبي تعج بالملاهي و العاهرات و الخمور ، لكن نظامهم القبلي ، وسيطرة الأب في المجتمع البطريكي الرعوي ، لا تسمح لهم بذلك ، فيفضلون الهجرة ، لعلهم يجدون ضالتهم بعيدا عن قيود القبيلة ، التي لا زالت تحكمهم رغم " تطاول الحفاة العراة في البنيان " الأمر الذي يعتبره البعض من علامات الساعة !! .
مهلا أيها البدوي فمراكش التي لا تعرف عنها شيئا ، شكلت قبلة لعلماء و عاصمة لملوك وصف التاريخ فترة حكمهم ب " الذهب " ، و منها انطلقت جيوش المغاربة لهزم الإسبان و البرتغال في معركة " واد المخازن " لا أظن ان تاريخ تلك العشائر غير المتحدة يرقى لها .
وهنا يصح من قال : اذا اتتك مذمة من ناقص فاعلم انك كاململصقات
