المغرب يحل الأول مغاربيا والثامن عربيا في مؤشر التنافسية العالمية
كشـ24
نشر في: 30 سبتمبر 2015 كشـ24
وضع تقرير للمنتدى الاقتصادي العالمي “دافوس” صدر، اليوم الأربعاء، المغرب في الخانة 72 في مؤشر التنافسية العالمية لعام 2015- 2016، وهي نفسها التي احتلها خلال تقرير العام الماضي.
وحافظ المغرب على مركزه الثاني والسبعين عالميا، الذي نصبه الأول مغاربيا، والثامن على المستوى العربي، في المؤشر الذي يستند في قياسه على الدعائم الأساسية لمؤشر التنافسية، وهي المؤسسات، والبنية التحتية، وبيئة الاقتصاد الكلي، والصحة والتعليم الأساسي، والتعليم الجامعي والتدريب، وكفاءة أسواق السلع، وكفاءة سوق العمل، وتطوير سوق المال، والجاهزية التكنولوجية، وحجم السوق، وتطور الأعمال، والابتكار.
ومن جانبها، احتلت سويسرا صدارة الترتيب للسنة السابعة على التوالي، بفضل مرونة اقتصادها تجاه الأزمات وتداعياتها اللاحقة، بينما حلت سنغافورة ثانيا والولايات المتحدة الأمريكية ثالثة.
أما عربيا، جاءت دولة قطر في المركز الرابع عشر عالميا، متقدمة بمركزين عن السنة الماضية، ما مكنها أن تحظى بصدارة الدول العربية، تلتها الإمارات في المركز 17 عالميا، والسعودية في الرتبة 25، فيما حلّت الكويت في المركز الـ 34 عالميا، والبحرين 39، وعمان 62، والأردن 64، والمغرب 72، والجزائر 87، ولبنان 101، ومصر 116.
وخلص تقرير “دافوس” إلى أن الدول 140 في حاجة إلى رفع مستوى الإنتاجية لمعالجة مشكلة تباطؤ النمو العالمي، وارتفاع معدلات البطالة المتواصلة، حيث يؤدي الفشل في تعزيز القدرة التنافسية إلى تعرض المرونة، التي تتمتع بها الأسواق إلى الركود والأزمات.
وضع تقرير للمنتدى الاقتصادي العالمي “دافوس” صدر، اليوم الأربعاء، المغرب في الخانة 72 في مؤشر التنافسية العالمية لعام 2015- 2016، وهي نفسها التي احتلها خلال تقرير العام الماضي.
وحافظ المغرب على مركزه الثاني والسبعين عالميا، الذي نصبه الأول مغاربيا، والثامن على المستوى العربي، في المؤشر الذي يستند في قياسه على الدعائم الأساسية لمؤشر التنافسية، وهي المؤسسات، والبنية التحتية، وبيئة الاقتصاد الكلي، والصحة والتعليم الأساسي، والتعليم الجامعي والتدريب، وكفاءة أسواق السلع، وكفاءة سوق العمل، وتطوير سوق المال، والجاهزية التكنولوجية، وحجم السوق، وتطور الأعمال، والابتكار.
ومن جانبها، احتلت سويسرا صدارة الترتيب للسنة السابعة على التوالي، بفضل مرونة اقتصادها تجاه الأزمات وتداعياتها اللاحقة، بينما حلت سنغافورة ثانيا والولايات المتحدة الأمريكية ثالثة.
أما عربيا، جاءت دولة قطر في المركز الرابع عشر عالميا، متقدمة بمركزين عن السنة الماضية، ما مكنها أن تحظى بصدارة الدول العربية، تلتها الإمارات في المركز 17 عالميا، والسعودية في الرتبة 25، فيما حلّت الكويت في المركز الـ 34 عالميا، والبحرين 39، وعمان 62، والأردن 64، والمغرب 72، والجزائر 87، ولبنان 101، ومصر 116.
وخلص تقرير “دافوس” إلى أن الدول 140 في حاجة إلى رفع مستوى الإنتاجية لمعالجة مشكلة تباطؤ النمو العالمي، وارتفاع معدلات البطالة المتواصلة، حيث يؤدي الفشل في تعزيز القدرة التنافسية إلى تعرض المرونة، التي تتمتع بها الأسواق إلى الركود والأزمات.