المغرب يترأس مجموعة السفارات والوفود والمؤسسات الناطقة بالفرنسية بوارسو
كشـ24
نشر في: 20 مارس 2016 كشـ24
انتقلت رئاسة مجموعة السفارات والوفود والمؤسسات الناطقة بالفرنسية في بولنيا إلى المغرب مساء الجمعة وذلك خلال حفل أقيم في وارسو بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للفرانكفونية.
وفي كلمة بالمناسبة ، أكد سفير المغرب في بولونيا يونس التيجاني، التزام المغرب، كرئيس جديد للمجموعة بوارسو وللفرانكوفونية والقيم التي تنقلها، خاصة التنوع الثقافي واللغوي، مشيرا الى الدور الذي يلعبه المغرب في الفضاء الفرنكوفوني باعتباره عضوا كامل العضوية في المنظمة الدولية للفرانكوفونية.
وقال الدبلوماسي المغربي أن انضمام المغرب الى المجموعة منذ سنة 2012 بوارسو، يؤكد بوضوح التزام المملكة بالفرنكوفونية وبالقيم التي تحملها وبالتنوع الثقافي واللغوي، مذكرا في الوقت ذاته بأن علاقة المغرب بالفضاء الفرنكفوني يرجع الى تاريخ بعيد .
وتطرق التيجاني الى المجالات ذات الأولوية التي يشتغل فيها المغرب مع منظمة الفرانكوفونية الدولية، خاصة تلك المتعلقة بحقوق الإنسان، وتعزيز الديمقراطية والحكامة الرشيدة، وتعزيز التنوع الثقافي لجميع الثقافات وبجميع اللغات والتغيرات المناخية، التي ستحتضن مدينة مراكش أشغال “كوب 22” في نونبر 2016.
من جانبها دعت نائبة كاتب الدولة بوزارة الخارجية البولونية جوانا رونيكا ومدير الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وحقوق الإنسان للفرنكوفونية بوزارة الشؤون الخارجية الفرنسية بيير لاكروا، إلى تعزيز التعاون بين الدول الناطقة بالفرنسية.
وكان الحفل مناسبة للسفارة المغربية في وارسو لاظهار تنوع فن الطبخ الذي يشكل أحد أوجه الهوية المغربية
انتقلت رئاسة مجموعة السفارات والوفود والمؤسسات الناطقة بالفرنسية في بولنيا إلى المغرب مساء الجمعة وذلك خلال حفل أقيم في وارسو بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للفرانكفونية.
وفي كلمة بالمناسبة ، أكد سفير المغرب في بولونيا يونس التيجاني، التزام المغرب، كرئيس جديد للمجموعة بوارسو وللفرانكوفونية والقيم التي تنقلها، خاصة التنوع الثقافي واللغوي، مشيرا الى الدور الذي يلعبه المغرب في الفضاء الفرنكوفوني باعتباره عضوا كامل العضوية في المنظمة الدولية للفرانكوفونية.
وقال الدبلوماسي المغربي أن انضمام المغرب الى المجموعة منذ سنة 2012 بوارسو، يؤكد بوضوح التزام المملكة بالفرنكوفونية وبالقيم التي تحملها وبالتنوع الثقافي واللغوي، مذكرا في الوقت ذاته بأن علاقة المغرب بالفضاء الفرنكفوني يرجع الى تاريخ بعيد .
وتطرق التيجاني الى المجالات ذات الأولوية التي يشتغل فيها المغرب مع منظمة الفرانكوفونية الدولية، خاصة تلك المتعلقة بحقوق الإنسان، وتعزيز الديمقراطية والحكامة الرشيدة، وتعزيز التنوع الثقافي لجميع الثقافات وبجميع اللغات والتغيرات المناخية، التي ستحتضن مدينة مراكش أشغال “كوب 22” في نونبر 2016.
من جانبها دعت نائبة كاتب الدولة بوزارة الخارجية البولونية جوانا رونيكا ومدير الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وحقوق الإنسان للفرنكوفونية بوزارة الشؤون الخارجية الفرنسية بيير لاكروا، إلى تعزيز التعاون بين الدول الناطقة بالفرنسية.
وكان الحفل مناسبة للسفارة المغربية في وارسو لاظهار تنوع فن الطبخ الذي يشكل أحد أوجه الهوية المغربية