مراكش

الكشف عن تصميم منصة مخزون الطوارئ لجهة مراكش أسفي


أسماء ايت السعيد نشر في: 4 يونيو 2025

في خطوة استراتيجية تعكس الرؤية الملكية الاستباقية لمواجهة التحديات والأزمات، تتواصل في مختلف جهات المملكة أشغال بناء المنصات الجهوية للمخزون الخاص بالاحتياطات الأساسية؛ وفي هذا الإطار، تم الكشف عن تصميم منصة مخزون الاحتياطات الأولية لجهة مراكش - آسفي.

ويُنتظر أن تتكون هذه المنصة من أربعة مستودعات كبرى، بمساحة إجمالية تصل إلى 20 ألف متر مربع لكل مستودع، أي ما مجموعه 80 ألف متر مربع من مساحات التخزين المخصصة للاحتياطات الأساسية، ما يعكس حجم الرهان على تأمين إمدادات حيوية في فترات الطوارئ.

ويأتي هذا المشروع ضمن المشروع الملكي الرائد الخاص بمواجهة الكوارث، والذي يهدف إلى تعزيز قدرة المملكة على الاستجابة السريعة والفعالة لأي طارئ. فالتجارب السابقة، سواء على الصعيد الوطني أو الدولي، أثبتت أن توفر مخزون استراتيجي من الغذاء، الأدوية، مواد الإيواء، والمعدات اللوجستية، يلعب دورًا حاسمًا في تخفيف وطأة الكوارث وإنقاذ الأرواح وتوفير الدعم اللازم للمتضررين.

وتهدف المواد والتجهيزات التي سيتم تخزينها بهذه المنصات إلى تأمين استجابة سريعة لفائدة السكان المتضررين في حالة وقوع كارثة، وضمان تغطية عاجلة ومعقولة للاحتياجات في مجال الإنقاذ والمساعدة والتكفل، وفقا للرؤية الاستباقية لجلالة الملك.

وفي هذا الصدد، ستغطي هذه المواد والتجهيزات، الموجهة للنشر الفوري بعد الوقوع المحتمل لكارثة طبيعية الفئات الرئيسية التالية :

– الإيواء عبر توفير 200 ألف خيمة متعددة الخدمات والتجهيزات المتعلقة بها (أسرة التخييم، أسرة، وأغطية….)؛

– إطعام السكان المتضررين، من خلال مخابز ومطابخ متنقلة، وكذا وجبات جاهزة لفائدة الأسر المتضررة.

– تغطية احتياجات السكان المتضررين من مياه الشرب والكهرباء من خلال توفير تجهيزات لتصفية المياه ومعالجة مياه الشرب، وإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام مولدات قابلة للقطر.

– تطوير قدرات الإنقاذ والتدخل في حالة وقوع كوارث. ويتعلق الأمر، على وجه الخصوص، بإعداد مخزونات من التجهيزات اللازمة لمواجهة الفيضانات، والإنقاذ في حالات الزلازل والانهيارات الأرضية والأوحال، ومكافحة المخاطر الكيماوية، والصناعية أو الإشعاعية.

– التكفل بالرعاية الصحية للسكان المتضررين، من خلال توفير في مرحلة أولى، 6 مستشفيات ميدانية يحتوي كل منها على 50 سريرا، و6 مستشفيات أخرى في مرحلة ثانية، تشتمل على وحدات العمليات الطارئة ووحدات الخدمة الطبية بمختلف التخصصات.

وسيتم استكمال هذه البنية التحتية الاستشفائية المتنقلة من خلال تثبيت مراكز طبية متقدمة في المواقع المتضررة، للفرز والإسعافات الأولية. كما يتعلق الأمر في هذا الإطار بوضع مخزونات الأدوية رهن إشارة الاحتياجات الفورية للأشخاص المتضررين.

وستتولى تدبير تخزين المواد الغذائية والأدوية، فرق متخصصة وفق قواعد صارمة للغاية، بشكل يستجيب للمعايير المعمول بها في هذا المجال.

ويهدف إنشاء هذه المنصات إلى تطوير البنية التحتية الوطنية للطوارئ، وتحسين المنظومة الشاملة للتدخل في حالة الأزمات، وضمان سرعة أكبر في تقديم الإغاثة والمساعدة للمتضررين، وتعزيز قدرة المغرب على الصمود في مواجهة مختلف الأزمات.

وسيمكن البرنامج الشامل الخاص بإنشاء المنصات الجهوية للمخزون والاحتياجات الأولية أيضا من التوفر على مخزونات استراتيجية تسمح بالاستجابة لما يعادل ثلاثة أضعاف الحاجيات التي تمت تلبيتها على إثر زلزال الحوز، فضلا على تطوير منظومة وطنية لإنتاج التجهيزات والمواد اللازمة للإطلاق الفوري لعمليات الاغاثة في حالة وقوع الكوارث.

وقد تم تصميم هذه المنصات الجهوية، التي تم اختيار مواقعها وفقا لمعايير السلامة، على أساس تحليل معمق لاحتياجات كل جهة من جهات المملكة، أخذا بعين الاعتبار المخاطر التي تنطوي عليها، مدعوما بدراسة لأفضل الممارسات والمعايير الدولية في هذا المجال.

في خطوة استراتيجية تعكس الرؤية الملكية الاستباقية لمواجهة التحديات والأزمات، تتواصل في مختلف جهات المملكة أشغال بناء المنصات الجهوية للمخزون الخاص بالاحتياطات الأساسية؛ وفي هذا الإطار، تم الكشف عن تصميم منصة مخزون الاحتياطات الأولية لجهة مراكش - آسفي.

ويُنتظر أن تتكون هذه المنصة من أربعة مستودعات كبرى، بمساحة إجمالية تصل إلى 20 ألف متر مربع لكل مستودع، أي ما مجموعه 80 ألف متر مربع من مساحات التخزين المخصصة للاحتياطات الأساسية، ما يعكس حجم الرهان على تأمين إمدادات حيوية في فترات الطوارئ.

ويأتي هذا المشروع ضمن المشروع الملكي الرائد الخاص بمواجهة الكوارث، والذي يهدف إلى تعزيز قدرة المملكة على الاستجابة السريعة والفعالة لأي طارئ. فالتجارب السابقة، سواء على الصعيد الوطني أو الدولي، أثبتت أن توفر مخزون استراتيجي من الغذاء، الأدوية، مواد الإيواء، والمعدات اللوجستية، يلعب دورًا حاسمًا في تخفيف وطأة الكوارث وإنقاذ الأرواح وتوفير الدعم اللازم للمتضررين.

وتهدف المواد والتجهيزات التي سيتم تخزينها بهذه المنصات إلى تأمين استجابة سريعة لفائدة السكان المتضررين في حالة وقوع كارثة، وضمان تغطية عاجلة ومعقولة للاحتياجات في مجال الإنقاذ والمساعدة والتكفل، وفقا للرؤية الاستباقية لجلالة الملك.

وفي هذا الصدد، ستغطي هذه المواد والتجهيزات، الموجهة للنشر الفوري بعد الوقوع المحتمل لكارثة طبيعية الفئات الرئيسية التالية :

– الإيواء عبر توفير 200 ألف خيمة متعددة الخدمات والتجهيزات المتعلقة بها (أسرة التخييم، أسرة، وأغطية….)؛

– إطعام السكان المتضررين، من خلال مخابز ومطابخ متنقلة، وكذا وجبات جاهزة لفائدة الأسر المتضررة.

– تغطية احتياجات السكان المتضررين من مياه الشرب والكهرباء من خلال توفير تجهيزات لتصفية المياه ومعالجة مياه الشرب، وإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام مولدات قابلة للقطر.

– تطوير قدرات الإنقاذ والتدخل في حالة وقوع كوارث. ويتعلق الأمر، على وجه الخصوص، بإعداد مخزونات من التجهيزات اللازمة لمواجهة الفيضانات، والإنقاذ في حالات الزلازل والانهيارات الأرضية والأوحال، ومكافحة المخاطر الكيماوية، والصناعية أو الإشعاعية.

– التكفل بالرعاية الصحية للسكان المتضررين، من خلال توفير في مرحلة أولى، 6 مستشفيات ميدانية يحتوي كل منها على 50 سريرا، و6 مستشفيات أخرى في مرحلة ثانية، تشتمل على وحدات العمليات الطارئة ووحدات الخدمة الطبية بمختلف التخصصات.

وسيتم استكمال هذه البنية التحتية الاستشفائية المتنقلة من خلال تثبيت مراكز طبية متقدمة في المواقع المتضررة، للفرز والإسعافات الأولية. كما يتعلق الأمر في هذا الإطار بوضع مخزونات الأدوية رهن إشارة الاحتياجات الفورية للأشخاص المتضررين.

وستتولى تدبير تخزين المواد الغذائية والأدوية، فرق متخصصة وفق قواعد صارمة للغاية، بشكل يستجيب للمعايير المعمول بها في هذا المجال.

ويهدف إنشاء هذه المنصات إلى تطوير البنية التحتية الوطنية للطوارئ، وتحسين المنظومة الشاملة للتدخل في حالة الأزمات، وضمان سرعة أكبر في تقديم الإغاثة والمساعدة للمتضررين، وتعزيز قدرة المغرب على الصمود في مواجهة مختلف الأزمات.

وسيمكن البرنامج الشامل الخاص بإنشاء المنصات الجهوية للمخزون والاحتياجات الأولية أيضا من التوفر على مخزونات استراتيجية تسمح بالاستجابة لما يعادل ثلاثة أضعاف الحاجيات التي تمت تلبيتها على إثر زلزال الحوز، فضلا على تطوير منظومة وطنية لإنتاج التجهيزات والمواد اللازمة للإطلاق الفوري لعمليات الاغاثة في حالة وقوع الكوارث.

وقد تم تصميم هذه المنصات الجهوية، التي تم اختيار مواقعها وفقا لمعايير السلامة، على أساس تحليل معمق لاحتياجات كل جهة من جهات المملكة، أخذا بعين الاعتبار المخاطر التي تنطوي عليها، مدعوما بدراسة لأفضل الممارسات والمعايير الدولية في هذا المجال.



اقرأ أيضاً
أحكام مشددة في قضية ملهى مراكش.. القضاء يدين متورطين بشبكات مخدرات دولية
قضت المحكمة الابتدائية بمراكش، في الساعات الأولى من صباح الجمعة 6 يونيو الجاري، بإدانة أربعة متهمين رئيسيين في قضية الشجار العنيف الذي هز ملهى ليليًا شهيرًا بالمدينة، بالسجن النافذ لمدة ثماني سنوات لكل واحد منهم، مع أداء غرامة مالية قدرها 20 ألف درهم. كما قضت المحكمة بأداء غرامات لفائدة إدارة الجمارك بلغت: 500 ألف درهم في حق الجزائري (ج.ه) 15 مليون درهم في حق المغربي (م.ر) مليون درهم في حق (ص.ب) 2 مليون درهم في حق الفرنسي-الجزائري في حين أدينت شابة مغربية بشهر حبس موقوف التنفيذ بتهمة الفساد، كما قضت المحكمة بغرامة مالية قدرها 1000 درهم لكل واحد من مسؤولي الملهى، على خلفية بيع مشروبات كحولية لمواطنين مغاربة مسلمين. وشملت الأحكام أيضًا مصادرة ممتلكات فاخرة تم ضبطها لفائدة الدولة، من بينها سيارة "فيراري"، ساعات فاخرة، حلي ثمينة، وأموال. وتعود هذه القضية التي كانت كش24 سباقة إلى نشر تفاصيلها، إلى شجار دموي اندلع داخل ملهى ليلي معروف بمراكش، بعد خلاف بين زبائن تطور إلى تهديدات بالتصفية الجسدية، حيث أكد أحد الضحايا في شكايته أن خصومه أشهروا سلاحاً نارياً في وجهه. وقد أفضى تدخل أمني محكم، بتنسيق بين الشرطة القضائية والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، إلى توقيف عدد من المشتبه فيهم داخل فيلا بطريق تحناوت، وضبط المحجوزات المذكورة، إضافة إلى توقيف مشتبه فيه آخر قرب مصحة، وشخص يحمل الجنسية الفرنسية قُبض عليه بمقر ولاية الأمن، بعدما تبين أنه موضوع مذكرة بحث. وقد وُجهت للجزائري (ج.ه) تهم الاتجار الدولي في المخدرات والتهديد والمشاركة في شجار نتجت عنه جروح، بينما توبع المغربي (م.ر) بـالتواطؤ في التهريب الدولي للمخدرات، والمشاركة في أعمال عنف، والفساد الأخلاقي. التحريات كشفت أن القضية مرتبطة بشبكة تمتد أنشطتها إلى مدينة مرسيليا الفرنسية، وتدخل في إطار صراع بين عناصر يُشتبه في انتمائها لما يُعرف إعلامياً بـ"مافيا DZ"، حول مناطق النفوذ في تجارة المخدرات بين المغرب وأوروبا. وقد ساهمت مقاطع فيديو انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي في تسريع التدخل الأمني. ويُنظر إلى هذه الأحكام باعتبارها رسالة حازمة من القضاء المغربي، تؤكد التشبث بحماية الأمن العام ومواجهة التهديدات المرتبطة بالجريمة المنظمة، خاصة في مدينة سياحية كبرى مثل مراكش.
مراكش

زيادات صاروخية في تسعيرة سيارات الأجرة تصدم الطلبة قبيل عيد الأضحى بمراكش
شهدت تسعيرة النقل عبر سيارات الأجرة الرابطة بين مراكش والمناطق القروية المجاورة زيادات غير مسبوقة، بالتزامن مع اقتراب عيد الأضحى، ما خلف استياءً واسعاً في أوساط عدد من الطلبة الجامعيين. وسُجلت هذه الزيادات، خصوصاً بمحطة باب دكالة ونقاط الانطلاق وسط المدينة، حيث قفزت تسعيرة بعض الخطوط إلى ما بين 150 و200 درهم، وهو ما يفوق بكثير الأسعار المعمول بها خلال الأيام العادية. وعبّر عدد من الطلبة الذين أنهوا امتحاناتهم الجامعية، الخميس، عن استيائهم من ما وصفوه بـ"الاستغلال الفاضح"، مشيرين إلى أنهم تفاجؤوا بهذه الزيادات المفاجئة أثناء محاولتهم السفر نحو بلداتهم ومداشرهم لقضاء عطلة العيد. وطالب المتضررون السلطات المختصة بالتدخل العاجل لضبط تسعيرة النقل، وحماية المواطنين، خصوصاً الفئات الهشة، من جشع بعض السائقين الذين يستغلون مناسبة العيد لفرض أسعار اعتباطية خارج أي تأطير قانوني.
مراكش

مهني لـ”كشـ24″: آن الأوان لإعادة الاعتبار لمجزرة مراكش ومراجعة معايير تصنيف المجازر
طالب مهنيون في قطاع تجارة اللحوم الحمراء بالجملة والتقسيط بمدينة مراكش، السلطات المحلية والمجالس المنتخبة بالتدخل العاجل لإعادة الاعتبار للمجزرة البلدية، باعتبارها مرفقا حيويا يضطلع بدور أساسي في تزويد المدينة، ذات الطابع السياحي باللحوم الحمراء. وفي هذا السياق عبر حفيظ الواضح، رئيس جمعية الإخلاص لتجار اللحوم الحمراء بالجملة والتقسيط، في تصريح خص به موقع كشـ24، عن استغرابه من طريقة تصنيف المجازر العصرية، مشيرا إلى أن المجازر المحيطة بمدينة مراكش تعيش وضعا مقلقا، إذ أن العديد منها أغلق أبوابه، مما اضطر مهنيين إلى العودة للذبح في مجزرة مراكش التي يصفونها بالعشوائية. وتساءل الواضح عن المعايير المعتمدة في تصنيف المجازر، مستغربا كيف يتم منح صفة "عصرية" لمجزرة بجماعة السويهلة، رغم افتقارها لشبكة التطهير السائل، في حين تم سحب هذا التصنيف من مجزرة مراكش رغم توفرها على بنية تحتية متقدمة، تتضمن شبكة قوية وكبيرة للتطهير السائل. وأضاف المتحدث ذاته، أن مجزرة مراكش، رغم الإقصاء، ما تزال تؤدي دورها الحيوي في تلبية حاجيات المهنيين والمستهلكين من اللحوم الحمراء، بفضل تجهيزاتها ومساحتها وخبرتها المتراكمة، مشددا على أن حرمانها من الاعتماد الرسمي غير مبرر، خاصة في ظل هشاشة الوضعية بالمجازر المحيطة بالمدنة. وأكد الواضح أن الجمعية سبق لها أن راسلت عمدة مراكش أكثر من مرة بشأن هذا الملف، دون أن تتلقى ردا واضحا أو إجراء ملموسا، مطالبا بتمكين مجزرة مراكش من اعتمادها القانوني، وإعادة النظر في طريقة تصنيف المجازر بما يراعي المعايير التقنية والصحية لا الاعتبارات الإدارية فقط.
مراكش

عاجل.. حجز “بيكوب” محملة بـ64 من الأكباش موجهة للذبح بمراكش
تمكنت عناصر الأمن الوطني على مستوى النقطة المرورية الشريفية ، مساء اليوم الخميس، من حجز سيارة نفعية من نوع "بيكوب" كانت محملة بـ64 خروفًا تحت إشراف رئيس المنطقة الأمنية ورئيس الهيئة الحضرية بالمنطقة الرابعة وقد تمت احالتها على الدائرة الأمنية ال 19 ، التي احالتها بدورها على باشوية المشور القصبة للاختصاص. وحسب المعطيات المتوفرة ل كش24 ، فإن الخرفان المحجوزة تم اقتناؤها من قبل عدد من المواطنين وكانت في طريقها للتسليم، قبل أن يتم توقيف السيارة ، فيما جرى تحرير محضر لمعرفة ملابسات وظروف هذه العملية. ووفق مصادرنا، فإن الخرفان تم جلبها من إحدى الضيعات الفلاحية بمنطقة الشريفية بعمالة مراكش، في خرق صريح للتعليمات الإدارية الصادرة بخصوص منع نقل وبيع المواشي المخصصة لشعيرة عيد الأضحى. وتأتي هذه العملية في سياق تشديد السلطات المحلية والأمنية لإجراءات المراقبة، تنفيذًا للتوجيهات الملكية القاضية بعدم إقامة شعيرة الذبح خلال عيد الأضحى لهذه السنة، في ظل الظرفية الاستثنائية التي يعيشها قطاع تربية الماشية بالمملكة، وذلك بهدف الحفاظ على الثروة الحيوانية الوطنية وحماية القطيع من الاستنزاف.
مراكش

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 06 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة