التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
العلماء يكتشفون سبب حرق الصقور الأسترالية للغابات
نشر في: 13 يناير 2018
اكتشف الباحثون الأسباب التي تدفع الصقور الأسترالية لإضرام النار في الغابات عن طريق نقلها للأغصان المشتعلة من مكان لآخر.
وقال الباحث مارك بونتا من جامعة بنسلفانيا في فيلاديلفيا الأمريكية: "تعلمت بعض الطيور إعادة إضرام النيران في الغابات إذا توقفت عن الاشتعال لسبب ما، وتعلمت كيف تنقل النار رغم جميع الصعاب والأخطار لإخراج القوارض والزواحف من جحورها لتصبح فريسة سهلة لها".
وتعد الحرائق واحدة من التهديدات الرئيسة لغالبية الحيوانات الأسترالية بسبب المناخ الجاف وعدم وجود عوائق طبيعية تحد من انتشار النيران التي تلتهم مساحات كبيرة من الغابات الضخمة بسرعة. إذ دمر حريق في جنوب أستراليا، في فبراير 2009، أكثر من 400 ألف هكتار وقتل 174 شخصا. كما دمرت الحرائق حوالي 5% من الغطاء النباتي لقارة أستراليا عام 2011.
ووجد الباحث بونتا وزملاؤه أن الحريق لا يعد كارثة بالنسبة لجميع الحيوانات، فقسم منها لا يعيش على تبعيات هذه الحرائق فحسب، بل ويساهم في إضرامها وانتشارها مما يزيد من عدد الخسائر البشرية لعدم القدرة على السيطرة عليها.
ويرجع بونتا الفضل في هذا الاكتشاف لا لفريقه العلمي، بل لسكان أستراليا الأصليين الذين رصدوا هذه الظاهرة من قبل وأطلقوا على طيور الصقور "Milvus migrans" و"Haliastur sphenurus" و"Falco berigora" لقب (الطائرات النارية). إذ لعبت هذه الطيور دورا كبيرا في الأساطير المرتبطة بالحرائق للسكان المحليين لأستراليا.
وقال الباحث مارك بونتا من جامعة بنسلفانيا في فيلاديلفيا الأمريكية: "تعلمت بعض الطيور إعادة إضرام النيران في الغابات إذا توقفت عن الاشتعال لسبب ما، وتعلمت كيف تنقل النار رغم جميع الصعاب والأخطار لإخراج القوارض والزواحف من جحورها لتصبح فريسة سهلة لها".
وتعد الحرائق واحدة من التهديدات الرئيسة لغالبية الحيوانات الأسترالية بسبب المناخ الجاف وعدم وجود عوائق طبيعية تحد من انتشار النيران التي تلتهم مساحات كبيرة من الغابات الضخمة بسرعة. إذ دمر حريق في جنوب أستراليا، في فبراير 2009، أكثر من 400 ألف هكتار وقتل 174 شخصا. كما دمرت الحرائق حوالي 5% من الغطاء النباتي لقارة أستراليا عام 2011.
ووجد الباحث بونتا وزملاؤه أن الحريق لا يعد كارثة بالنسبة لجميع الحيوانات، فقسم منها لا يعيش على تبعيات هذه الحرائق فحسب، بل ويساهم في إضرامها وانتشارها مما يزيد من عدد الخسائر البشرية لعدم القدرة على السيطرة عليها.
ويرجع بونتا الفضل في هذا الاكتشاف لا لفريقه العلمي، بل لسكان أستراليا الأصليين الذين رصدوا هذه الظاهرة من قبل وأطلقوا على طيور الصقور "Milvus migrans" و"Haliastur sphenurus" و"Falco berigora" لقب (الطائرات النارية). إذ لعبت هذه الطيور دورا كبيرا في الأساطير المرتبطة بالحرائق للسكان المحليين لأستراليا.
اكتشف الباحثون الأسباب التي تدفع الصقور الأسترالية لإضرام النار في الغابات عن طريق نقلها للأغصان المشتعلة من مكان لآخر.
وقال الباحث مارك بونتا من جامعة بنسلفانيا في فيلاديلفيا الأمريكية: "تعلمت بعض الطيور إعادة إضرام النيران في الغابات إذا توقفت عن الاشتعال لسبب ما، وتعلمت كيف تنقل النار رغم جميع الصعاب والأخطار لإخراج القوارض والزواحف من جحورها لتصبح فريسة سهلة لها".
وتعد الحرائق واحدة من التهديدات الرئيسة لغالبية الحيوانات الأسترالية بسبب المناخ الجاف وعدم وجود عوائق طبيعية تحد من انتشار النيران التي تلتهم مساحات كبيرة من الغابات الضخمة بسرعة. إذ دمر حريق في جنوب أستراليا، في فبراير 2009، أكثر من 400 ألف هكتار وقتل 174 شخصا. كما دمرت الحرائق حوالي 5% من الغطاء النباتي لقارة أستراليا عام 2011.
ووجد الباحث بونتا وزملاؤه أن الحريق لا يعد كارثة بالنسبة لجميع الحيوانات، فقسم منها لا يعيش على تبعيات هذه الحرائق فحسب، بل ويساهم في إضرامها وانتشارها مما يزيد من عدد الخسائر البشرية لعدم القدرة على السيطرة عليها.
ويرجع بونتا الفضل في هذا الاكتشاف لا لفريقه العلمي، بل لسكان أستراليا الأصليين الذين رصدوا هذه الظاهرة من قبل وأطلقوا على طيور الصقور "Milvus migrans" و"Haliastur sphenurus" و"Falco berigora" لقب (الطائرات النارية). إذ لعبت هذه الطيور دورا كبيرا في الأساطير المرتبطة بالحرائق للسكان المحليين لأستراليا.
وقال الباحث مارك بونتا من جامعة بنسلفانيا في فيلاديلفيا الأمريكية: "تعلمت بعض الطيور إعادة إضرام النيران في الغابات إذا توقفت عن الاشتعال لسبب ما، وتعلمت كيف تنقل النار رغم جميع الصعاب والأخطار لإخراج القوارض والزواحف من جحورها لتصبح فريسة سهلة لها".
وتعد الحرائق واحدة من التهديدات الرئيسة لغالبية الحيوانات الأسترالية بسبب المناخ الجاف وعدم وجود عوائق طبيعية تحد من انتشار النيران التي تلتهم مساحات كبيرة من الغابات الضخمة بسرعة. إذ دمر حريق في جنوب أستراليا، في فبراير 2009، أكثر من 400 ألف هكتار وقتل 174 شخصا. كما دمرت الحرائق حوالي 5% من الغطاء النباتي لقارة أستراليا عام 2011.
ووجد الباحث بونتا وزملاؤه أن الحريق لا يعد كارثة بالنسبة لجميع الحيوانات، فقسم منها لا يعيش على تبعيات هذه الحرائق فحسب، بل ويساهم في إضرامها وانتشارها مما يزيد من عدد الخسائر البشرية لعدم القدرة على السيطرة عليها.
ويرجع بونتا الفضل في هذا الاكتشاف لا لفريقه العلمي، بل لسكان أستراليا الأصليين الذين رصدوا هذه الظاهرة من قبل وأطلقوا على طيور الصقور "Milvus migrans" و"Haliastur sphenurus" و"Falco berigora" لقب (الطائرات النارية). إذ لعبت هذه الطيور دورا كبيرا في الأساطير المرتبطة بالحرائق للسكان المحليين لأستراليا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
برنامج الأغذية العالمي يحذر من انتشار المجاعة الشاملة في غزة
دولي
دولي
القضاء الفرنسي يتخذ إجراءات هامة في قضية مقتل الشاب نائل
دولي
دولي
حكومة نتنياهو تقرر إغلاق مكاتب “الجزيرة” في إسرائيل
دولي
دولي
اليابان تطالب المئات بمغادرة مساكنهم بسبب امتداد حريق غابات
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 34683 قتيلا
دولي
دولي
تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب للمطالبة بوقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن
دولي
دولي
أمريكا.. سحب تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بمظاهرات فلسطين
دولي
دولي