التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
السلطات المغربية تشن حملة تفتيش مكثفة بعد أنباء عن دخول دمى جنسية
نشر في: 27 سبتمبر 2016
عرف سوق “درب غلف” بمدينة الدار البيضاء، حملة تفتيش مكثفة من قبل السلطات، بسبب معلومات عن وجود الدمى الجنسية الصينية لدى بعض التجار، الذين يقومون بتسويقها في الخفاء مقابل 1800 درهم للدمية.
الخبر أثار الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، التي انتقد روادها أسلوب السلطات المغربية في التساهل مع المهربين ومعاقبة المستهلكين، متسائلين حسب "إرم نيوز"، التي اوردت هذا الخبر، “كيف عبرت تلك الدمى الحدود ودخلت إلى أرض المملكة؟”.
فيما حولت مجموعة أخرى الموضوع إلى مزاح وسخرية، ورأت فيها حلاً لأزمة الزواج الذي بدأت نسبته تتراجع في المغرب، بسبب ارتفاع تكاليفه التي لا طاقة للشباب عليها.
وكما هي العادة كان النقاش الديني حاضرًا بقوة، فمنهم من يرى أن السبب هو لباس البنات الذي يهيج الشباب وعدم التزامهم بالحجاب، فيما شددت أخرى على ضرورة تخصيص المزيد من الوقت للأبناء من أجل تربية دينية سليمة، أما آخر فعاد إلى نظرية المؤامرة قائلاً إنّ الصين تعمل على محاربة الإسلام.
ولم يخل الأمر من تلميحات جنسية ضمنية وواضحة، حتى تجاوزت التدوينات حدود الأدب وتحولت إلى شتائم، خاصة في مواجهة المتداخلات من النساء.
وتتميز الدمى الجنسية كما روّجت لها وسائل الإعلام عبر العالم، بملمس ناعم وشكل قريب جدًا من المرأة العادية، بل يمكن أن تتخذ هيئة نجمات عالميات إرضاء للطلب، إضافة إلى أن البعض منها تصدر أصواتًا أثناء المعاشرة.
الخبر أثار الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، التي انتقد روادها أسلوب السلطات المغربية في التساهل مع المهربين ومعاقبة المستهلكين، متسائلين حسب "إرم نيوز"، التي اوردت هذا الخبر، “كيف عبرت تلك الدمى الحدود ودخلت إلى أرض المملكة؟”.
فيما حولت مجموعة أخرى الموضوع إلى مزاح وسخرية، ورأت فيها حلاً لأزمة الزواج الذي بدأت نسبته تتراجع في المغرب، بسبب ارتفاع تكاليفه التي لا طاقة للشباب عليها.
وكما هي العادة كان النقاش الديني حاضرًا بقوة، فمنهم من يرى أن السبب هو لباس البنات الذي يهيج الشباب وعدم التزامهم بالحجاب، فيما شددت أخرى على ضرورة تخصيص المزيد من الوقت للأبناء من أجل تربية دينية سليمة، أما آخر فعاد إلى نظرية المؤامرة قائلاً إنّ الصين تعمل على محاربة الإسلام.
ولم يخل الأمر من تلميحات جنسية ضمنية وواضحة، حتى تجاوزت التدوينات حدود الأدب وتحولت إلى شتائم، خاصة في مواجهة المتداخلات من النساء.
وتتميز الدمى الجنسية كما روّجت لها وسائل الإعلام عبر العالم، بملمس ناعم وشكل قريب جدًا من المرأة العادية، بل يمكن أن تتخذ هيئة نجمات عالميات إرضاء للطلب، إضافة إلى أن البعض منها تصدر أصواتًا أثناء المعاشرة.
عرف سوق “درب غلف” بمدينة الدار البيضاء، حملة تفتيش مكثفة من قبل السلطات، بسبب معلومات عن وجود الدمى الجنسية الصينية لدى بعض التجار، الذين يقومون بتسويقها في الخفاء مقابل 1800 درهم للدمية.
الخبر أثار الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، التي انتقد روادها أسلوب السلطات المغربية في التساهل مع المهربين ومعاقبة المستهلكين، متسائلين حسب "إرم نيوز"، التي اوردت هذا الخبر، “كيف عبرت تلك الدمى الحدود ودخلت إلى أرض المملكة؟”.
فيما حولت مجموعة أخرى الموضوع إلى مزاح وسخرية، ورأت فيها حلاً لأزمة الزواج الذي بدأت نسبته تتراجع في المغرب، بسبب ارتفاع تكاليفه التي لا طاقة للشباب عليها.
وكما هي العادة كان النقاش الديني حاضرًا بقوة، فمنهم من يرى أن السبب هو لباس البنات الذي يهيج الشباب وعدم التزامهم بالحجاب، فيما شددت أخرى على ضرورة تخصيص المزيد من الوقت للأبناء من أجل تربية دينية سليمة، أما آخر فعاد إلى نظرية المؤامرة قائلاً إنّ الصين تعمل على محاربة الإسلام.
ولم يخل الأمر من تلميحات جنسية ضمنية وواضحة، حتى تجاوزت التدوينات حدود الأدب وتحولت إلى شتائم، خاصة في مواجهة المتداخلات من النساء.
وتتميز الدمى الجنسية كما روّجت لها وسائل الإعلام عبر العالم، بملمس ناعم وشكل قريب جدًا من المرأة العادية، بل يمكن أن تتخذ هيئة نجمات عالميات إرضاء للطلب، إضافة إلى أن البعض منها تصدر أصواتًا أثناء المعاشرة.
الخبر أثار الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، التي انتقد روادها أسلوب السلطات المغربية في التساهل مع المهربين ومعاقبة المستهلكين، متسائلين حسب "إرم نيوز"، التي اوردت هذا الخبر، “كيف عبرت تلك الدمى الحدود ودخلت إلى أرض المملكة؟”.
فيما حولت مجموعة أخرى الموضوع إلى مزاح وسخرية، ورأت فيها حلاً لأزمة الزواج الذي بدأت نسبته تتراجع في المغرب، بسبب ارتفاع تكاليفه التي لا طاقة للشباب عليها.
وكما هي العادة كان النقاش الديني حاضرًا بقوة، فمنهم من يرى أن السبب هو لباس البنات الذي يهيج الشباب وعدم التزامهم بالحجاب، فيما شددت أخرى على ضرورة تخصيص المزيد من الوقت للأبناء من أجل تربية دينية سليمة، أما آخر فعاد إلى نظرية المؤامرة قائلاً إنّ الصين تعمل على محاربة الإسلام.
ولم يخل الأمر من تلميحات جنسية ضمنية وواضحة، حتى تجاوزت التدوينات حدود الأدب وتحولت إلى شتائم، خاصة في مواجهة المتداخلات من النساء.
وتتميز الدمى الجنسية كما روّجت لها وسائل الإعلام عبر العالم، بملمس ناعم وشكل قريب جدًا من المرأة العادية، بل يمكن أن تتخذ هيئة نجمات عالميات إرضاء للطلب، إضافة إلى أن البعض منها تصدر أصواتًا أثناء المعاشرة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لجنة وزارية: تموين وافر ومتنوع بالأسواق في النصف الأول من رمضان
وطني
وطني
ضبط 5470 مخالفة تتعلق بالأسعار وجودة المواد الغذائية
وطني
وطني
الجزائر تواصل محاولات “السطو” على التراث المغربي
وطني
وطني
حزب الكتاب يطالب الحكومة بفتح حوار جدي وبناء مع طلبة الطب
وطني
وطني
“الهاكا” تدخل على الخط بخصوص قضية المنشط الإذاعي “مومو”
وطني
وطني
عبد الجليل يكشف الموعد المناسب لتقنين خدمة النقل عبر التطبيقات الذكية
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني