السلطات الإسبانية تراقب حركة الطيران في المغرب عبر رادار متطور
كشـ24
نشر في: 18 سبتمبر 2016 كشـ24
بدأت السلطات الإسبانية في نصب رادار متطور جدا لمراقبة حركة الطائرات داخل مجال دائري يصل إلى جزر الكناري وجزء من الأقاليم الجنوبية للمملكة، لتوفير كافة المعلومات عن الطائرات التي تدخل المجال الجوي المكون لهذه الدائرة، في الوقت الذي تستعد لإطلاق مشروع أمني كبير لمراقبة حدودها مع المغرب باستعمال طائرات بدون طيار وكاميرات مراقبة متطورة.
وكشفت وكالة الأنباء الإسبانية “إيفي” أن مدير الملاحة الجوية الإسبانية أعلن، مؤخرا، عن البدء في نصب رادار متطور جدا من أجل متابعة حركات الطائرات في مجال داخل دائرة نصف قطرها 250 ميل بحري (400 كم)، ويغطي جزر الكناري وجزءا من الأقاليم الجنوبية للمغرب.
ونقلت يومية”المساء” عن الوكالة الاسبانية، بكون سلطات الملاحة الجوية تتوقع أن يتم الانتهاء من نصب الرادار بحلول عام 2017، حيث ستتم الاستعانة به لمتابعة ومراقبة حركة الملاحة الجوية بين أوربا وقارتي أمريكا وإفريقيا.
وحسب المصدر ذاته، فإن مهمة الرادار الرئيسية هي توفير كافة المعلومات عن الطائرات التي يشملها المجال الجوي، الذي يعادل مساحة حوالي 390 ألف كيلومتر مربع، كما تتوقع السلطات الإسبانية أن يساهم نصب الرادار في تحسين حركة الملاحة الجوية في جزر الكناري، في وقت تشير الأرقام الرسمية إلى أن ما يفوق 53 ألف طائرة تحط في مطارات جزر الكناري بشكل سنوي، وهو الأمر الذي يمكن تحسينه بنصب الرادار الجديد.
بدأت السلطات الإسبانية في نصب رادار متطور جدا لمراقبة حركة الطائرات داخل مجال دائري يصل إلى جزر الكناري وجزء من الأقاليم الجنوبية للمملكة، لتوفير كافة المعلومات عن الطائرات التي تدخل المجال الجوي المكون لهذه الدائرة، في الوقت الذي تستعد لإطلاق مشروع أمني كبير لمراقبة حدودها مع المغرب باستعمال طائرات بدون طيار وكاميرات مراقبة متطورة.
وكشفت وكالة الأنباء الإسبانية “إيفي” أن مدير الملاحة الجوية الإسبانية أعلن، مؤخرا، عن البدء في نصب رادار متطور جدا من أجل متابعة حركات الطائرات في مجال داخل دائرة نصف قطرها 250 ميل بحري (400 كم)، ويغطي جزر الكناري وجزءا من الأقاليم الجنوبية للمغرب.
ونقلت يومية”المساء” عن الوكالة الاسبانية، بكون سلطات الملاحة الجوية تتوقع أن يتم الانتهاء من نصب الرادار بحلول عام 2017، حيث ستتم الاستعانة به لمتابعة ومراقبة حركة الملاحة الجوية بين أوربا وقارتي أمريكا وإفريقيا.
وحسب المصدر ذاته، فإن مهمة الرادار الرئيسية هي توفير كافة المعلومات عن الطائرات التي يشملها المجال الجوي، الذي يعادل مساحة حوالي 390 ألف كيلومتر مربع، كما تتوقع السلطات الإسبانية أن يساهم نصب الرادار في تحسين حركة الملاحة الجوية في جزر الكناري، في وقت تشير الأرقام الرسمية إلى أن ما يفوق 53 ألف طائرة تحط في مطارات جزر الكناري بشكل سنوي، وهو الأمر الذي يمكن تحسينه بنصب الرادار الجديد.