وطني
الرميد: العفو الملكي على معتقلي الريف خير جواب على دعاة التيئيس
كشف مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، في تدوينة عبر صفحته على الفايس بوك، إن من بين المستفيدين من العفو الملكي من العفو الملكي بمناسبة عيد الأضحى “11 معتقلا كانوا يحاكمون أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، و173 معتقلا صدرت بشأنهم أحكام متفاوتة من قبل قضاء الحسيمة”.وذكر الرميد بالعفو الملكي الصادر بداية الاسبوع الجاري عن مجموعة من معتقلي ما يسمى “السلفية الجهادية”، متابعا بالقول: “تأبى الحكمة الملكية إلا أن تجعل العيد عيدين، ليس فقط بالنسبة لأسر المتمتعين بالعفو، ولكن أيضا بالنسبة للحقوقيين ولكل الغيورين على سمعة البلاد واستقرارها وتطورها الحقوقي”وأضاف الرميد في تدوينته بالقول إن هذه “المبادرة الكريمة من جلالة الملك ستزيد في إيماننا الراسخ بأن بلادنا تسير في الاتجاه الصحيح رغم كل الصعوبات والاهتزازات التي لن تثنيها عن ضمان مزيد من الحقوق والحريات”، مشيرا أن “خير جواب على كل دعاة التيئيس، وحاملي لواء التبخيس، فشكرا جلالة الملك”.
كشف مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، في تدوينة عبر صفحته على الفايس بوك، إن من بين المستفيدين من العفو الملكي من العفو الملكي بمناسبة عيد الأضحى “11 معتقلا كانوا يحاكمون أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، و173 معتقلا صدرت بشأنهم أحكام متفاوتة من قبل قضاء الحسيمة”.وذكر الرميد بالعفو الملكي الصادر بداية الاسبوع الجاري عن مجموعة من معتقلي ما يسمى “السلفية الجهادية”، متابعا بالقول: “تأبى الحكمة الملكية إلا أن تجعل العيد عيدين، ليس فقط بالنسبة لأسر المتمتعين بالعفو، ولكن أيضا بالنسبة للحقوقيين ولكل الغيورين على سمعة البلاد واستقرارها وتطورها الحقوقي”وأضاف الرميد في تدوينته بالقول إن هذه “المبادرة الكريمة من جلالة الملك ستزيد في إيماننا الراسخ بأن بلادنا تسير في الاتجاه الصحيح رغم كل الصعوبات والاهتزازات التي لن تثنيها عن ضمان مزيد من الحقوق والحريات”، مشيرا أن “خير جواب على كل دعاة التيئيس، وحاملي لواء التبخيس، فشكرا جلالة الملك”.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني