
قال وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، عبد القادر عمارة، إن المغرب يبحث مع عدد من شركائه الدوليين سبل تمويل مشروعين لمد الخط السككي فائق السرعة، ليصل بين مدينة القنيطرة ومراكش من جهة، ومراكش بأكادير من جهة أخرى.وأوضح عمارة، خلال جوابه على سؤال للفريق الحركي، بمجلس المستشارين، المنعقد أمس الثلاثاء 04 ماي الجاري، أن العقبة الأساسية أمام المشروعين تتمثل في التمويل، مشيرا إلى أن تكلفة المشروعين تقدر بنحو 100 مليار درهم.وأضاف الوزير ذاته، أن تكنولوجيا القطارات السريعة أصبحت متوافرة في عدة دول، لتبقى قضية التمويل وطريقته هي التحدي الأهم، مضيفا أن المغرب يعمل مع شركائه الذين أبدوا دعمهم للمشروع، حتى يقدموا مقترحات شاملة لمسألة التمويل.ولفت عمارة إلى أن التكلفة الكبيرة لهذه المشاريع، تجعل من الصعب على الدولة تحملها، ما يدفع إلى اعتماد أشكال جديدة من الاستثمار، تقوم على الشراكة بين القطاع العام والخاص، من أجل تخفيف العبئ على ميزانية الدولة.
قال وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، عبد القادر عمارة، إن المغرب يبحث مع عدد من شركائه الدوليين سبل تمويل مشروعين لمد الخط السككي فائق السرعة، ليصل بين مدينة القنيطرة ومراكش من جهة، ومراكش بأكادير من جهة أخرى.وأوضح عمارة، خلال جوابه على سؤال للفريق الحركي، بمجلس المستشارين، المنعقد أمس الثلاثاء 04 ماي الجاري، أن العقبة الأساسية أمام المشروعين تتمثل في التمويل، مشيرا إلى أن تكلفة المشروعين تقدر بنحو 100 مليار درهم.وأضاف الوزير ذاته، أن تكنولوجيا القطارات السريعة أصبحت متوافرة في عدة دول، لتبقى قضية التمويل وطريقته هي التحدي الأهم، مضيفا أن المغرب يعمل مع شركائه الذين أبدوا دعمهم للمشروع، حتى يقدموا مقترحات شاملة لمسألة التمويل.ولفت عمارة إلى أن التكلفة الكبيرة لهذه المشاريع، تجعل من الصعب على الدولة تحملها، ما يدفع إلى اعتماد أشكال جديدة من الاستثمار، تقوم على الشراكة بين القطاع العام والخاص، من أجل تخفيف العبئ على ميزانية الدولة.
ملصقات
إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

