الخميس 25 أبريل 2024, 21:32

دولي

البرلمان الأوروبي يصوّت لصالح إلغاء الانتقال إلى التوقيت “الصيفي”


كشـ24 نشر في: 10 فبراير 2018

تبنى البرلمان الأوروبي قرارا يحث المفوضية الأوروبية على التخلي عن انتقال دول الاتحاد للتوقيت "الصيفي" في الربيع ثم العودة إلى التوقيت "الشتوي" في الخريف، حسبما ذكرت دائرة الصحافة.
وشهدت جلسة البرلمانيين الأوروبيين العامة في ستراسبورغ نقاشا حاميا حول انتقال الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى التوقيت الصيفي من عدمه، وانتهت إلى التصويت لصالح التوصية بالتخلي عن هذا الأمر.
وقالت الدائرة الصحفية : " تم اعتماد قرار يحث المفوضية الأوروبية على وقف ممارسة تقديم الساعة في التوقيت الصيفي، على أساس أن العديد من الدراسات العلمية لم  تثبت أي آثار إيجابية لذلك، بل على العكس أشارت إلى وجود عواقب سلبية على صحة الإنسان والزراعة وسلامة الطرق.
ودعا النواب المفوضية الأوروبية إلى إجراء "تقييم شامل لتدابير التوقيت الصيفي" وأعربوا في الوقت نفسه عن تأييدهم الحفاظ على أسلوب وتوقيت موحد على مستوى الاتحاد الأوروبي.
ومن البلدان الأعضاء في البرلمان الأوروبي،  تطالب فنلندا وحدها بإلغاء انتقال الاتحاد الأوروبي إلى التوقيت "الصيفي" ومن ثم "الشتوي".
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، اضطر البرلمان الفنلندي إلى رفض مبادرة مدنية لإلغاء الانتقال إلى التوقيت "الصيفي"، لأن هذه المسألة تتطلب قرارا شاملا على مستوى الاتحاد الأوروبي. ثم وعدت وزيرة النقل والاتصالات الفنلندية، آن بيرنر، البرلمانيين بعرض القضية على الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
وفي الاتحاد الأوروبي، ينظم الانتقال إلى التوقيت "الصيفي" والعودة إلى التوقيت "الشتوي" بتوجيه من البرلمان الأوروبي ومجلس الاتحاد الأوروبي.  وهو يحدد بداية ونهاية التوقيت "الصيفي" في جميع دول الاتحاد الأوروبي. ويعتبر أن التوقيت "الصيفي" يبدأ في الأحد الأخير من شهر مارس/آذار من كل عام،  وينتهي يوم الأحد الأخير من أكتوبر/تشرين الأول.
 ويتجدد تنفيذ هذا التوجيه كل خمس سنوات، ويتبعه عدد من البلدان غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وتجري منذ لحظة إدخال هذه الممارسة،  مناقشة حول صوابية الانتقال إلى توقيت يجري فيه تقديم الوقت لساعة كاملة في الصيف.
وبحلول نهاية القرن العشرين، تبين أن التأثير الاقتصادي للتوقيت "الصيفي" ضئيل. ورفضت معظم البلدان في آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية استخدامه، ولكن ممارسة هذا التعديل في التوقيت ظلت سارية في أوروبا وأمريكا الشمالية.
 

تبنى البرلمان الأوروبي قرارا يحث المفوضية الأوروبية على التخلي عن انتقال دول الاتحاد للتوقيت "الصيفي" في الربيع ثم العودة إلى التوقيت "الشتوي" في الخريف، حسبما ذكرت دائرة الصحافة.
وشهدت جلسة البرلمانيين الأوروبيين العامة في ستراسبورغ نقاشا حاميا حول انتقال الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى التوقيت الصيفي من عدمه، وانتهت إلى التصويت لصالح التوصية بالتخلي عن هذا الأمر.
وقالت الدائرة الصحفية : " تم اعتماد قرار يحث المفوضية الأوروبية على وقف ممارسة تقديم الساعة في التوقيت الصيفي، على أساس أن العديد من الدراسات العلمية لم  تثبت أي آثار إيجابية لذلك، بل على العكس أشارت إلى وجود عواقب سلبية على صحة الإنسان والزراعة وسلامة الطرق.
ودعا النواب المفوضية الأوروبية إلى إجراء "تقييم شامل لتدابير التوقيت الصيفي" وأعربوا في الوقت نفسه عن تأييدهم الحفاظ على أسلوب وتوقيت موحد على مستوى الاتحاد الأوروبي.
ومن البلدان الأعضاء في البرلمان الأوروبي،  تطالب فنلندا وحدها بإلغاء انتقال الاتحاد الأوروبي إلى التوقيت "الصيفي" ومن ثم "الشتوي".
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، اضطر البرلمان الفنلندي إلى رفض مبادرة مدنية لإلغاء الانتقال إلى التوقيت "الصيفي"، لأن هذه المسألة تتطلب قرارا شاملا على مستوى الاتحاد الأوروبي. ثم وعدت وزيرة النقل والاتصالات الفنلندية، آن بيرنر، البرلمانيين بعرض القضية على الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
وفي الاتحاد الأوروبي، ينظم الانتقال إلى التوقيت "الصيفي" والعودة إلى التوقيت "الشتوي" بتوجيه من البرلمان الأوروبي ومجلس الاتحاد الأوروبي.  وهو يحدد بداية ونهاية التوقيت "الصيفي" في جميع دول الاتحاد الأوروبي. ويعتبر أن التوقيت "الصيفي" يبدأ في الأحد الأخير من شهر مارس/آذار من كل عام،  وينتهي يوم الأحد الأخير من أكتوبر/تشرين الأول.
 ويتجدد تنفيذ هذا التوجيه كل خمس سنوات، ويتبعه عدد من البلدان غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وتجري منذ لحظة إدخال هذه الممارسة،  مناقشة حول صوابية الانتقال إلى توقيت يجري فيه تقديم الوقت لساعة كاملة في الصيف.
وبحلول نهاية القرن العشرين، تبين أن التأثير الاقتصادي للتوقيت "الصيفي" ضئيل. ورفضت معظم البلدان في آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية استخدامه، ولكن ممارسة هذا التعديل في التوقيت ظلت سارية في أوروبا وأمريكا الشمالية.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
إلغاء آلاف الرحلات في فرنسا بسبب إضراب للمراقبين الجويين
ألغيت آلاف الرحلات في أوروبا، في حين قد تضطر رحلات أخرى إلى تغيير مسارها لتفادي المجال الجوي الفرنسي إثر إضراب للمراقبين الجويين في المطارات الفرنسية الخميس. وطالت قرارات الإلغاء خصوصا الرحلات القصيرة أو المتوسطة المدى. واضطر آلاف الركاب إلى إعادة برمجة أسفارهم في فترة العطلات هذه في فرنسا. ومن المرتقب تسيير حوالى 2300 رحلة تنطلق من مطار فرنسي أو تصل إليه، في مقابل 5200 بالأمس، وفق بيانات المديرية العامة للطيران المدني التي اطلعت عليها وكالة فرانس برس. وفي أوروبا ألغيت أكثر من ألفي رحلة وقد تضطر ألف رحلة أخرى إلى تغيير مسارها لتفادي المجال الجوي الفرنسي، بحسب أكبر اتحاد لشركات الطيران في القارة الأوروبية "ايرلاينز فور يوروب". وفي مسعى إلى مواءمة عدد الموظفين مع حركة الملاحة الجوية، طلبت هيئة الطيران المدني في فرنسا من الشركات إلغاء ثلاث من كلّ أربع رحلات في باريس-أورلي (ثاني أكبر مطار في فرنسا) و55 % من الرحلات في رواسي-شارل-دو-غول (الأكبر في البلد) و65 % في مرسيليا-بروفانس (الجنوب) و45 % في كلّ المطارات الأخرى في فرنسا القارية. ولم يشمل الإلغاء غير المسبوق "منذ حوالى عشرين سنة"، بحسب مدير المطارات الفرنسية أوغوستان دو رومانيه، أغلبية الرحلات الطويلة. ومردّ هذا الإضراب خلاف بين كبرى نقابات المراقبين الجويين والهيئة الناظمة للطيران بشأن إعادة هيكلة لأسس المراقبة الجوية في فرنسا. وكانت كبرى نقابات المراقبين الجويين قد أعلنت التوصّل إلى اتفاق للخروج من الأزمة صباح الأربعاء، لكنه ما زال بحاجة لمشاورات ولمسات نهائية، ما ارتدّ سلبا على حركة الملاحة الجوية يوم الخميس. وتندّد النقابات بالتدابير المرافقة للإصلاح وتطالب، في جملة مطالبها، بزيادة الأجور بنسبة 25 % بالتدريج على خمس سنوات. ويخشى المراقبون الجويون في المطارات الفرنسية الصغيرة ارتدادات سلبية للعملية الإصلاحية على شؤونهم. وتعدّ شركات الطيران المنخفضة الكلفة من أكبر المتضرّرين من هذا الإضراب وقد اضطرت "رايناير" وحدها إلى إلغاء "أكثر من 300 رحلة" الخميس، في مقابل 200 لكلّ من "إيزيجيت" و"ترانسافيا". واتّهم اتحاد النقل الجوي الدولي الذي يضمّ أكثر من 300 شركة طيران تسيّر 83 % من حركة الملاحة الجوية في العالم المراقبين الفرنسيين بـ"الابتزاز" مع "مطالبهم الخيالية".
دولي

أعضاء من مجلس الشيوخ صوتوا لحظر “تيك توك” ولديهم حسابات عليه
ذكرت صحيفة "نيوزويك" أن عددا من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي ممن صوتوا لصالح مشروع قانون حظر شبكة التواصل الاجتماعي "تيك توك" لا يزال لديهم حسابات على الشبكة. وجاء في تقرير "نيوزويك": "لقد تم اكتشاف أن عددا من أعضاء مجلس الشيوخ ممن صوتوا لصالح التشريع المثير للجدل بحظر شبكة التواصل الاجتماعي (تيك توك) إذا لم تقم الشركة المالكة لها ByteDance ببيع أعمالها الأمريكية لا زالوا يمتلكون حسابات على الشبكة ويستخدمونها". وقد اكتشفت الجريدة 9 حسابات رسمية على "تيك توك" تابعة لأعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، ممن صوتوا لحظرها، وقد استخدمت هذه الحسابات أيضا خلال هذا الأسبوع. وقد وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن على مشروع قانون أقره مجلسا الكونغرس، كان جزء منه لحظر شبكة التواصل الاجتماعي "تيك توك" إذا لم تقم الشركة المالكة لها ByteDance ببيع أعمالها الأمريكية خلال تسعة أشهر. وينص القانون على إمكانية قيام الرئيس بتمديد هذه المهلة حتى عام. وقد تم شن الحملة ضد شبكة التواصل الاجتماعي "تيك توك" في الولايات المتحدة لعدد من السنوات، وقد استند الكونغرس في حظره إلى ما يعتقد أنه اتصال محتمل بين الشركة والحكومة الصينية، واهتمامها بأمن الأمريكيين وتجميع البيانات الشخصية، فيما تنفي شبكة التواصل الاجتماعي هذه الاتهامات.
دولي

الإمارات تكشف عن إصابات مرتبطة بتلوث المياه بعد السيول
قالت وزارة الصحة الإماراتية في بيان إن عددا محدودا من الأشخاص بدت عليهم أعراض مرتبطة بتلوث المياه بعد السيول التي شهدتها البلاد في الآونة الأخيرة. ولم يذكر البيان الذي نشرته وكالة الأنباء الرسمية في ساعة متأخرة يوم الأربعاء عدد المصابين أو يحدد ما يتلقون علاجا له. وجاء في بيان الوزارة أن هناك “عددا محدودا جدا من الحالات التي بدت عليها بعض أعراض تأثرها بالمياه المختلطة وتم تقديم العلاج اللازم لها والتأكد من سلامتها وخروجها من المستشفى”. كما لم يذكر البيان المواد التي تلوثت بها المياه. وتعرضت الإمارات لسيول غير مسبوقة في 16 أبريل مما أدى إلى تعطل الحياة بعدد من المناطق. وغمرت المياه الغزيرة أحياء في دبي ومدن شمالية ومناطق أخرى. ولقي أربعة أشخاص حتفهم.
دولي

موريتانيا تعلن عن موعد الانتخابات الرئاسية والغزواني يطمع في ولاية جديدة
أعلن محمد ولد الشيخ الغزواني، الريس الموريتاني، يوم أمس الأربعاء ترشحه لولاية رئاسية ثانية وأخيرة، وبرر ولد الشيخ الغزواني قراره بأنه "تلبية لنداء الواجب، وحرصا على مواصلة خدمتكم". وانتخب الرئيس الحالي لحكم البلاد سنة 2019 خلفا للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، حيث سبق لهذا الأخير أن تولى حقيبة الدفاع، كما كان قائدا للأركان العامة للجيش. وقد حقق العام الماضي، حزب "الإنصاف" الذي يتزعمه الغزواني، فوزا ساحقا في الانتخابات التشريعية، إذ حصد 107 مقاعد من أصل 176 في الجمعية الوطنية (البرلمان)، متقدما بفارق كبير على حزب "تواصل" الإسلامي الذي فاز بـ11 مقعدا فقط. وشهدت موريتانيا، التي تمثل قطبا للاستقرار في منطقتها، سلسلة انقلابات من عام 1978 إلى 2008، قبل أن تشكل انتخابات 2019 أول انتقال ديمقراطي بين رئيسين منتخبين. وبموجب مرسوم رئاسي صدر هذا الشهر، ستبدأ الحملة الانتخابية منتصف ليل 14 يونيو وتنتهي عند منتصف ليل 27 من الشهر ذاته، حيث من المقرر أن تقام جولة الانتخابات الرئاسية الأولى في 29 يونيو، مع إمكانية إجراء جولة ثانية في 14 يوليو. ويقود الغزواني ذو 67 عاما الدولة الشاسعة في غرب أفريقيا منذ عام 2019، إذ شهدت في عهده استقرارا على الرغم من تصاعد العنف الجهادي في منطقة الساحل.
دولي

البرلمان الإسباني يزف خبرا سارا للمهاجرين
لاقت دراسة المبادرة التشريعية الشعبية التي تدعو إلى تسوية وضع نصف مليون مهاجر يعيشون في إسبانيا دون تصاريح إقامة، من أجل الحصول على حقوقهم، موافقة البرلمان الإسباني. وأكد خورخي سيرانو باراديناس، منسق “المبادرة التشريعية الشعبية للتوطين الاستثنائي للأجانب في إسبانيا”، أن الهدف من جمع كل هذه التوقيعات هو “إجبار البرلمان والنواب على مناقشة الاقتراح والتصويت عليه”. وأشار يوم الثلاثاء الماضي في بيان صحفي: أن «المبادرة التشريعية عرضت على لجنة إدارة البرلمان في 6 نيسان»، مؤكداً أن «المبادرة أخذت بعين الاعتبار في الجلسة العامة للبرلمان وحصلت على موافقة 310 نواب»، وهو أمر رمزي ومهم جداً، ولم يحصل على الأغلبية. » “لقد كان هذا هو الحال في البرلمان منذ عقود. » وبعد هذا التصويت في لجنة الهجرة بالبرلمان، يجب على الأحزاب السياسية مناقشة الاقتراح والتعديلات، لمعرفة كيفية تنفيذ هذه اللائحة. ووصلت المبادرة، التي أطلقها مجموعة من المهاجرين غير الشرعيين عام 2021، عبر منصة “استوطنوا الآن”، إلى مجلس الشيوخ بفضل حصولها على 600 ألف توقيع وبدعم من مجموعة واسعة من المنظمات غير الحكومية، والجمعيات التي تساعد المهاجرين.  وتمكن المجتمع المدني من إقناع الأحزاب السياسية الإسبانية باتخاذ هذه الخطوة، بما في ذلك حزب الحكومة والحزب الاشتراكي وحزب الشعب وجميع الأحزاب السياسية الأخرى باستثناء حزب “فوكس” اليميني المتطرف.
دولي

“تيك توك” تعتزم اللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
أفادت "بلومبرغ" يوم الاثنين أن "تيك توك" تخطط لمواجهة الحكومة الأمريكية قانونيا إذا أصدرت تشريعا يلزم الشركة الصينية الأم بالتخلي عن ملكيتها أو مواجهة حظر كامل للمنصة. وربط مجلس النواب الأمريكي مشروع القانون الذي يمكن أن يؤدي إلى حظر "تيك توك"، بمشروع قانون طوارئ يقدم المساعدة لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وصوت 360 نائبا لصالح القانون المقترح. وإذا وافق مجلس الشيوخ على القانون، فسيكون أمام شركة ByteDance الصينية المالكة للتطبيق 9 أشهر لبيع أعمالها أو حظرها من متاجر التطبيقات الأمريكية. وفي مذكرة اطلعت عليها "بلومبرغ"، قال مايكل بيكرمان، رئيس السياسة العامة في "تيك توك" للأمريكتين، لموظفي الشركة: "في مرحلة التوقيع على مشروع القانون، سنقدم اعتراضا قانونيا في المحاكم". وأصر بيكرمان سابقا على أن مطالب سحب الاستثمار أو حظر "تيك توك" تعد انتهاكا لحقوق التعديل الأول لمستخدمي التطبيق البالغ عددهم 170 مليونا في الولايات المتحدة، وسيكون لمثل هذا التشريع، إذا تم إقراره، "عواقب مدمرة" لزهاء 7 ملايين شركة تستخدم المنصة. وانتقدت الصين أيضا الجهود المبذولة لحظر تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة، حيث قال المتحدث باسم وزارة الخارجية، وانغ وينبين، إن مثل هذه الخطوة من شأنها أن تنتهك قواعد التجارة الدولية. وقال وانغ الشهر الماضي: "مشروع القانون يتعارض مع مبادئ المنافسة العادلة والقواعد الاقتصادية والتجارية الدولية"، متهما الولايات المتحدة بـ "سلوك التنمر" و"الاستفادة من سلطة الدولة" ضد ByteDance. وأضاف: "عندما يرى شخص ما شيئا جيدا يمتلكه آخر ويحاول أن يأخذه لنفسه، فهذا منطق قاطع طريق تماما". وأصر عدد من المشرعين الأمريكيين لسنوات على أن "تيك توك" يشكل "تهديدا للأمن القومي" بسبب ملكيته الصينية، وأصروا على قطع علاقات التطبيق مع شركته الأم ByteDance. ومع ذلك، عارض البعض في الكونغرس الأمريكي التشريع الذي يستهدف التطبيق الصيني، حيث قال النائب الجمهوري، توماس ماسي، إن "العلاج" المقدم في مشروع القانون "أسوأ من المرض"، لأنه سيمنح البيت الأبيض السلطة لحظر المواقع والتطبيقات الأخرى. وحذر الملياردير ومالك موقع X، إيلون ماسك، من أن مشروع القانون "يتعلق بالرقابة وسيطرة الحكومة"، في حين أدان اتحاد الحريات المدنية الأمريكي (ACLU) التشريع باعتباره "ينتهك حقوق حرية التعبير لملايين الأمريكيين" الذين يستخدمون المنصة يوميا. المصدر: RT
دولي

توقيف نائب لوزير الدفاع الروسي بشبهة فساد
أوقف نائب لوزير الدفاع الروسي، هو تيمور إيفانوف، في شبهة فساد، وفق ما أعلنت لجنة التحقيق الروسية، اليوم (الثلاثاء). وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، كتبت اللجنة على «تلغرام»: «تم توقيف نائب وزير الدفاع في روسيا الاتحادية تيمور فاديموفيتش إيفانوف. يشتبه بأنه ارتكب جرماً استناداً إلى الفقرة السادسة من المادة 290 من قانون العقوبات، أي قبول رشوة». المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 25 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة