التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الاعلان عن بناء خمسة محطات ريحية بكلفة استثمارية تناهز 111 مليون أورو
نشر في: 10 مارس 2016
فاز كونسورسيوم يضم ثلاث شركات مغربية وإيطالية وألمانية بمناقصة لبناء واستغلال وصيانة خمسة محطات مغربية تعمل على طاقة الرياح لإنتاج 850 ميغاواط بكلفة استثمارية تبلغ مليار و111 مليون يورو بحدود 2020.
وقال بيان لـ"المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب"، إن شركات "ناريفا هولدينغ" المغربية و"اينيل غرين باور" الإيطالية و"زيمنس ويند باور" الألمانية هي "الفائزة بشكل مؤقت بالمناقصة الدولية المتعلقة بمشروع الطاقة الريحية المندمج لإنتاج 850 ميغاواط".
وحسب بيان هذا المكتب الحكومي فإن "المشروع سينطلق بعد استكمال الوثائق التعاقدية" موضحا أنه "يشمل خمس محطات ريحية: ميدلت (جنوب شرق) (150 ميغاواط)، تيسكراد (مدينة العيون) (300 ميغاواط)، طنجة (شمال) (100 ميغاواط)، جبل الحديد (قرب مدينة الصويرة جنوب) (200 ميغاواط) وبوجدور (100 ميغاواط)".
وقال أحمد نكوش مدير "ناريفا هولدين" في تصريح "بفضل هذا المشروع سيقطع المغرب شوطا جديدا في إستراتيجيته الطاقية مع ظهور نظام طاقة ريحي نظيف سيمكن المملكة من التموضع كمصدر للتكنولوجيا بسعر جيد وتنافسي للكهرباء".
وسيتم إنجاز هذا المشروع بكلفة استثمارية تقدر بنحو 12 مليار درهم (مليار و111 مليون يورو) "حيث سيشكل مرحلة أساسية في تطوير مخطط الطاقة الريحية الهادف إلى الرفع من قدرات المملكة الإنتاجية من الطاقة الريحية إلى 2000 ميغاواط بحلول 2020" حسب البيان.
وستقوم الشركات التي حازت الصفقة، حسب المصدر نفسه، ببيع الكهرباء المنتجة لهذا المكتب الحكومي في إطار عقد يمتد 20 سنة، و"يعادل الإنتاج الكهربائي المتوقع من هذا المشروع ما تستهلكه مدينة الدار البيضاء" التي يقطن فيها 3.35 ملايين نسمة حسب آخر إحصاء للسكان جرى نهاية 2014.
وقد اقترح الكونسورسيوم المذكور حسب البيان "العرض الأكثر تنافسية من بين خمسة مشاركين في المناقصة الدولية، حيث جمع بين أدنى سعر في العالم لإنتاج الطاقة الريحية، وأعلى نسبة من التكامل الصناعي".
وسيساهم العرض المقدم من هذه الشركات في "ظهور صناعة محلية في مجال الطاقة الريحية وتنمية خبرة وقدرات القطاع المغربي (...) كما يتوقع ارتفاع حصة استثمار الشركات المغربية إلى 70 في المائة، مقابل 35 في المائة، و40 في المائة، من مشاريع الطاقة المتجددة في وقت سابق" وهي نسبة تكامل صناعي "عالية" حسب مكتب الكهرباء المغربي.
وإضافة إلى ذلك سيتم بناء مصنع في مدينة طنجة بقيمة مليار درهم (93 مليون يورو) ستكون مهمته، حسب البيان، إنتاج أكثر من 600 شفرة من شفرات المضخات التي تعمل على الرياح، إضافة إلى تامين أكثر من 700 فرصة عمل.
وتشرف شركة "نريفا هولدينغ" حاليا على إنتاج 2000 ميغاواط من الطاقات المتجددة بينها 600 ميغاواط من طاقة الرياح في أربع محطات أهمها محطة طرفاية (300 ميغاواط) التي افتتحت في 2015 في جنوب المغرب، وتعد الأكبر من نوعها في أفريقيا.
وتسعى المملكة التي تستورد 94 في المائة، من حاجاتها الى الطاقة، إلى زيادة مساهمة الطاقات المتجددة (الشمس والرياح والماء) في إنتاج الكهرباء إلى 42 في المائة، بحلول 2020 و52 في المائة، بحلول 2025، إضافة إلى تقليص انبعاثاتها ب13 في المائة، بحلول 2020، و32 في المائة، بحلول 2030 شرط توافر تمويلات دولية.
وقال بيان لـ"المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب"، إن شركات "ناريفا هولدينغ" المغربية و"اينيل غرين باور" الإيطالية و"زيمنس ويند باور" الألمانية هي "الفائزة بشكل مؤقت بالمناقصة الدولية المتعلقة بمشروع الطاقة الريحية المندمج لإنتاج 850 ميغاواط".
وحسب بيان هذا المكتب الحكومي فإن "المشروع سينطلق بعد استكمال الوثائق التعاقدية" موضحا أنه "يشمل خمس محطات ريحية: ميدلت (جنوب شرق) (150 ميغاواط)، تيسكراد (مدينة العيون) (300 ميغاواط)، طنجة (شمال) (100 ميغاواط)، جبل الحديد (قرب مدينة الصويرة جنوب) (200 ميغاواط) وبوجدور (100 ميغاواط)".
وقال أحمد نكوش مدير "ناريفا هولدين" في تصريح "بفضل هذا المشروع سيقطع المغرب شوطا جديدا في إستراتيجيته الطاقية مع ظهور نظام طاقة ريحي نظيف سيمكن المملكة من التموضع كمصدر للتكنولوجيا بسعر جيد وتنافسي للكهرباء".
وسيتم إنجاز هذا المشروع بكلفة استثمارية تقدر بنحو 12 مليار درهم (مليار و111 مليون يورو) "حيث سيشكل مرحلة أساسية في تطوير مخطط الطاقة الريحية الهادف إلى الرفع من قدرات المملكة الإنتاجية من الطاقة الريحية إلى 2000 ميغاواط بحلول 2020" حسب البيان.
وستقوم الشركات التي حازت الصفقة، حسب المصدر نفسه، ببيع الكهرباء المنتجة لهذا المكتب الحكومي في إطار عقد يمتد 20 سنة، و"يعادل الإنتاج الكهربائي المتوقع من هذا المشروع ما تستهلكه مدينة الدار البيضاء" التي يقطن فيها 3.35 ملايين نسمة حسب آخر إحصاء للسكان جرى نهاية 2014.
وقد اقترح الكونسورسيوم المذكور حسب البيان "العرض الأكثر تنافسية من بين خمسة مشاركين في المناقصة الدولية، حيث جمع بين أدنى سعر في العالم لإنتاج الطاقة الريحية، وأعلى نسبة من التكامل الصناعي".
وسيساهم العرض المقدم من هذه الشركات في "ظهور صناعة محلية في مجال الطاقة الريحية وتنمية خبرة وقدرات القطاع المغربي (...) كما يتوقع ارتفاع حصة استثمار الشركات المغربية إلى 70 في المائة، مقابل 35 في المائة، و40 في المائة، من مشاريع الطاقة المتجددة في وقت سابق" وهي نسبة تكامل صناعي "عالية" حسب مكتب الكهرباء المغربي.
وإضافة إلى ذلك سيتم بناء مصنع في مدينة طنجة بقيمة مليار درهم (93 مليون يورو) ستكون مهمته، حسب البيان، إنتاج أكثر من 600 شفرة من شفرات المضخات التي تعمل على الرياح، إضافة إلى تامين أكثر من 700 فرصة عمل.
وتشرف شركة "نريفا هولدينغ" حاليا على إنتاج 2000 ميغاواط من الطاقات المتجددة بينها 600 ميغاواط من طاقة الرياح في أربع محطات أهمها محطة طرفاية (300 ميغاواط) التي افتتحت في 2015 في جنوب المغرب، وتعد الأكبر من نوعها في أفريقيا.
وتسعى المملكة التي تستورد 94 في المائة، من حاجاتها الى الطاقة، إلى زيادة مساهمة الطاقات المتجددة (الشمس والرياح والماء) في إنتاج الكهرباء إلى 42 في المائة، بحلول 2020 و52 في المائة، بحلول 2025، إضافة إلى تقليص انبعاثاتها ب13 في المائة، بحلول 2020، و32 في المائة، بحلول 2030 شرط توافر تمويلات دولية.
فاز كونسورسيوم يضم ثلاث شركات مغربية وإيطالية وألمانية بمناقصة لبناء واستغلال وصيانة خمسة محطات مغربية تعمل على طاقة الرياح لإنتاج 850 ميغاواط بكلفة استثمارية تبلغ مليار و111 مليون يورو بحدود 2020.
وقال بيان لـ"المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب"، إن شركات "ناريفا هولدينغ" المغربية و"اينيل غرين باور" الإيطالية و"زيمنس ويند باور" الألمانية هي "الفائزة بشكل مؤقت بالمناقصة الدولية المتعلقة بمشروع الطاقة الريحية المندمج لإنتاج 850 ميغاواط".
وحسب بيان هذا المكتب الحكومي فإن "المشروع سينطلق بعد استكمال الوثائق التعاقدية" موضحا أنه "يشمل خمس محطات ريحية: ميدلت (جنوب شرق) (150 ميغاواط)، تيسكراد (مدينة العيون) (300 ميغاواط)، طنجة (شمال) (100 ميغاواط)، جبل الحديد (قرب مدينة الصويرة جنوب) (200 ميغاواط) وبوجدور (100 ميغاواط)".
وقال أحمد نكوش مدير "ناريفا هولدين" في تصريح "بفضل هذا المشروع سيقطع المغرب شوطا جديدا في إستراتيجيته الطاقية مع ظهور نظام طاقة ريحي نظيف سيمكن المملكة من التموضع كمصدر للتكنولوجيا بسعر جيد وتنافسي للكهرباء".
وسيتم إنجاز هذا المشروع بكلفة استثمارية تقدر بنحو 12 مليار درهم (مليار و111 مليون يورو) "حيث سيشكل مرحلة أساسية في تطوير مخطط الطاقة الريحية الهادف إلى الرفع من قدرات المملكة الإنتاجية من الطاقة الريحية إلى 2000 ميغاواط بحلول 2020" حسب البيان.
وستقوم الشركات التي حازت الصفقة، حسب المصدر نفسه، ببيع الكهرباء المنتجة لهذا المكتب الحكومي في إطار عقد يمتد 20 سنة، و"يعادل الإنتاج الكهربائي المتوقع من هذا المشروع ما تستهلكه مدينة الدار البيضاء" التي يقطن فيها 3.35 ملايين نسمة حسب آخر إحصاء للسكان جرى نهاية 2014.
وقد اقترح الكونسورسيوم المذكور حسب البيان "العرض الأكثر تنافسية من بين خمسة مشاركين في المناقصة الدولية، حيث جمع بين أدنى سعر في العالم لإنتاج الطاقة الريحية، وأعلى نسبة من التكامل الصناعي".
وسيساهم العرض المقدم من هذه الشركات في "ظهور صناعة محلية في مجال الطاقة الريحية وتنمية خبرة وقدرات القطاع المغربي (...) كما يتوقع ارتفاع حصة استثمار الشركات المغربية إلى 70 في المائة، مقابل 35 في المائة، و40 في المائة، من مشاريع الطاقة المتجددة في وقت سابق" وهي نسبة تكامل صناعي "عالية" حسب مكتب الكهرباء المغربي.
وإضافة إلى ذلك سيتم بناء مصنع في مدينة طنجة بقيمة مليار درهم (93 مليون يورو) ستكون مهمته، حسب البيان، إنتاج أكثر من 600 شفرة من شفرات المضخات التي تعمل على الرياح، إضافة إلى تامين أكثر من 700 فرصة عمل.
وتشرف شركة "نريفا هولدينغ" حاليا على إنتاج 2000 ميغاواط من الطاقات المتجددة بينها 600 ميغاواط من طاقة الرياح في أربع محطات أهمها محطة طرفاية (300 ميغاواط) التي افتتحت في 2015 في جنوب المغرب، وتعد الأكبر من نوعها في أفريقيا.
وتسعى المملكة التي تستورد 94 في المائة، من حاجاتها الى الطاقة، إلى زيادة مساهمة الطاقات المتجددة (الشمس والرياح والماء) في إنتاج الكهرباء إلى 42 في المائة، بحلول 2020 و52 في المائة، بحلول 2025، إضافة إلى تقليص انبعاثاتها ب13 في المائة، بحلول 2020، و32 في المائة، بحلول 2030 شرط توافر تمويلات دولية.
وقال بيان لـ"المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب"، إن شركات "ناريفا هولدينغ" المغربية و"اينيل غرين باور" الإيطالية و"زيمنس ويند باور" الألمانية هي "الفائزة بشكل مؤقت بالمناقصة الدولية المتعلقة بمشروع الطاقة الريحية المندمج لإنتاج 850 ميغاواط".
وحسب بيان هذا المكتب الحكومي فإن "المشروع سينطلق بعد استكمال الوثائق التعاقدية" موضحا أنه "يشمل خمس محطات ريحية: ميدلت (جنوب شرق) (150 ميغاواط)، تيسكراد (مدينة العيون) (300 ميغاواط)، طنجة (شمال) (100 ميغاواط)، جبل الحديد (قرب مدينة الصويرة جنوب) (200 ميغاواط) وبوجدور (100 ميغاواط)".
وقال أحمد نكوش مدير "ناريفا هولدين" في تصريح "بفضل هذا المشروع سيقطع المغرب شوطا جديدا في إستراتيجيته الطاقية مع ظهور نظام طاقة ريحي نظيف سيمكن المملكة من التموضع كمصدر للتكنولوجيا بسعر جيد وتنافسي للكهرباء".
وسيتم إنجاز هذا المشروع بكلفة استثمارية تقدر بنحو 12 مليار درهم (مليار و111 مليون يورو) "حيث سيشكل مرحلة أساسية في تطوير مخطط الطاقة الريحية الهادف إلى الرفع من قدرات المملكة الإنتاجية من الطاقة الريحية إلى 2000 ميغاواط بحلول 2020" حسب البيان.
وستقوم الشركات التي حازت الصفقة، حسب المصدر نفسه، ببيع الكهرباء المنتجة لهذا المكتب الحكومي في إطار عقد يمتد 20 سنة، و"يعادل الإنتاج الكهربائي المتوقع من هذا المشروع ما تستهلكه مدينة الدار البيضاء" التي يقطن فيها 3.35 ملايين نسمة حسب آخر إحصاء للسكان جرى نهاية 2014.
وقد اقترح الكونسورسيوم المذكور حسب البيان "العرض الأكثر تنافسية من بين خمسة مشاركين في المناقصة الدولية، حيث جمع بين أدنى سعر في العالم لإنتاج الطاقة الريحية، وأعلى نسبة من التكامل الصناعي".
وسيساهم العرض المقدم من هذه الشركات في "ظهور صناعة محلية في مجال الطاقة الريحية وتنمية خبرة وقدرات القطاع المغربي (...) كما يتوقع ارتفاع حصة استثمار الشركات المغربية إلى 70 في المائة، مقابل 35 في المائة، و40 في المائة، من مشاريع الطاقة المتجددة في وقت سابق" وهي نسبة تكامل صناعي "عالية" حسب مكتب الكهرباء المغربي.
وإضافة إلى ذلك سيتم بناء مصنع في مدينة طنجة بقيمة مليار درهم (93 مليون يورو) ستكون مهمته، حسب البيان، إنتاج أكثر من 600 شفرة من شفرات المضخات التي تعمل على الرياح، إضافة إلى تامين أكثر من 700 فرصة عمل.
وتشرف شركة "نريفا هولدينغ" حاليا على إنتاج 2000 ميغاواط من الطاقات المتجددة بينها 600 ميغاواط من طاقة الرياح في أربع محطات أهمها محطة طرفاية (300 ميغاواط) التي افتتحت في 2015 في جنوب المغرب، وتعد الأكبر من نوعها في أفريقيا.
وتسعى المملكة التي تستورد 94 في المائة، من حاجاتها الى الطاقة، إلى زيادة مساهمة الطاقات المتجددة (الشمس والرياح والماء) في إنتاج الكهرباء إلى 42 في المائة، بحلول 2020 و52 في المائة، بحلول 2025، إضافة إلى تقليص انبعاثاتها ب13 في المائة، بحلول 2020، و32 في المائة، بحلول 2030 شرط توافر تمويلات دولية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
توقف صرف الدعم الاجتماعي المباشر يخرج مواطنين إلى الشارع
وطني
وطني
مروحية رسمية للمملكة المغربية تحط بمطار إسباني
وطني
وطني
وزارة التجهيز والماء تطلق حملة تحسيسية واسعة لترشيد استهلاك الماء
وطني
وطني
الصندوق المغربي للتقاعد يوقع اتفاقية شراكة للانضمام إلى برنامج “داتا ثقة”
وطني
وطني
بطء إجراءات تبديل رخص السياقة للمواطنين يصل البرلمان
وطني
وطني
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني