
وطني
إضراب وحداد وطني في قطاع التعليم
يرتقب أن تعيش يوم غد الأربعاء جل المؤسسات التعليمية حالة شلل، وذلك بعد دعوة التنسيق النقابي في قطاع التعليم إلى إضراب وطني، احتجاجا على تنامي العنف وتعريض رجال ونساء التعليم للاعتداءات.
ويشارك في هذا التنسيق كل من نقابة الاتحاد المغربي للشغل والكونفدرالية الديمقراطية للشغل والاتحاد العام للشغالين بالمغرب، والجامعة الوطنية للتعليم والفدرالية الديمقراطية للشغل، وهي من أبرز النقابات في المغرب.
وإلى جانب الإضراب، فقد دعا التنسيق إلى تنظيم وقفات احتجاجية أمام المديريات الإقليمية والأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
وتنامت في الآونة الأخيرة حالات الاعتداء على أطر التعليم. وأثار وفاة أستاذة اللغة الفرنسية بمركز التكوين المهني بمدينة أرفود متأثرة باعتداء شنيع تعرضت له من قبل تلميذ باستعمال أداة حادة، استياء العاملين في القطاع. وتقرر حمل الشارات يومي الإثنين والثلاثاء، إلى جانب خوض إضراب وطني اليوم الأربعاء.
وقال التنسيق النقابي الذي دعا إلى هذه الاحتجاجات إن عددا من العوامل تقف وراء تنامي هذه الإعتداءات، ومنها التفكك الأسري والفقر والبطالة وانتشار ثقافة العنف والتفاهة والتشهير في شبكات التواصل الاجتماعي، والألعاب الإلكترونية. وانتقد التنسيق، في السياق ذاته، سياسة التفكيك الممنهج للتعليم العمومي والتحريض ضد المدرسين، وتبخيس دورهم. ودعا إلى مقاربة شمولية لمواجهة الوضع. كما دعا إلى إلغاء المذكرات التي تتساهل مع العنف، وتعزيز الأمن المدرسي.
يرتقب أن تعيش يوم غد الأربعاء جل المؤسسات التعليمية حالة شلل، وذلك بعد دعوة التنسيق النقابي في قطاع التعليم إلى إضراب وطني، احتجاجا على تنامي العنف وتعريض رجال ونساء التعليم للاعتداءات.
ويشارك في هذا التنسيق كل من نقابة الاتحاد المغربي للشغل والكونفدرالية الديمقراطية للشغل والاتحاد العام للشغالين بالمغرب، والجامعة الوطنية للتعليم والفدرالية الديمقراطية للشغل، وهي من أبرز النقابات في المغرب.
وإلى جانب الإضراب، فقد دعا التنسيق إلى تنظيم وقفات احتجاجية أمام المديريات الإقليمية والأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
وتنامت في الآونة الأخيرة حالات الاعتداء على أطر التعليم. وأثار وفاة أستاذة اللغة الفرنسية بمركز التكوين المهني بمدينة أرفود متأثرة باعتداء شنيع تعرضت له من قبل تلميذ باستعمال أداة حادة، استياء العاملين في القطاع. وتقرر حمل الشارات يومي الإثنين والثلاثاء، إلى جانب خوض إضراب وطني اليوم الأربعاء.
وقال التنسيق النقابي الذي دعا إلى هذه الاحتجاجات إن عددا من العوامل تقف وراء تنامي هذه الإعتداءات، ومنها التفكك الأسري والفقر والبطالة وانتشار ثقافة العنف والتفاهة والتشهير في شبكات التواصل الاجتماعي، والألعاب الإلكترونية. وانتقد التنسيق، في السياق ذاته، سياسة التفكيك الممنهج للتعليم العمومي والتحريض ضد المدرسين، وتبخيس دورهم. ودعا إلى مقاربة شمولية لمواجهة الوضع. كما دعا إلى إلغاء المذكرات التي تتساهل مع العنف، وتعزيز الأمن المدرسي.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني
