أكاديمية محمد السادس الدولية للطيران المدني تحدث ست مسالك جديدة تهم صناعة الطائرات والخدمات
كشـ24
نشر في: 3 يوليو 2017 كشـ24
عززت أكاديمية محمد السادس الدولية للطيران المدني برنامجها التكويني بإحداثها لست مسالك جديدة تهم أساسا التكوين في مجال صناعة الطائرات ومختلف الخدمات ذات الصلة.
وأفاد مديرها عبد الله منو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه المسالك المندرجة في إطار الجهود المبذولة لدعم التكوين المستمر سيشرع في اعتمادها ابتداء من الموسم الجامعي القادم برسم سنة 2017-2018 إذ ستتوج بشهادة الماستر أو الإجازة المهنية للمؤسسة، وذلك في ختام سنة إلى سنة ونصف من التكوين الأكاديمي.
وتستهدف هذه المسالك بالخصوص كافة الأطر العاملة بقطاع الطيران والراغبة في الرفع من قدراتها ومؤهلاتها العلمية والتقنية في العديد من المجالات بما في ذلك بناء الطائرات والسلاسل الإنتاجية وغيرها من الأنشطة والتدابير المعتمدة في القطاع الصناعي الجوي وتسيير المطارات مع المراعاة في ذلك لعامل الجودة. كما تهم ،فضلا عن أطر المطارات وشركات النقل الجوي ،مختلف الفاعلين في المجالات ذات الصلة بالقطاع الصناعي للطيران والعاملين بقطاع الخدمات من معلوميات وتأمين وبنوك وكذا الطلبة المجتازين لسنتين إلى ثلاث سنوات من الدراسة بعد شهادة الباكالوريا.
وأشار منو أنه من ضمن هذه المسالك هناك تجربة تخص أول فوج في مجال صناعة الطائرات والتي سيتوج قريبا طلبتها عقب سلسلة من الدورات التكوينية التي استفادوا منها خلال الموسم الجامعي الحالي 2016-2017 .
عززت أكاديمية محمد السادس الدولية للطيران المدني برنامجها التكويني بإحداثها لست مسالك جديدة تهم أساسا التكوين في مجال صناعة الطائرات ومختلف الخدمات ذات الصلة.
وأفاد مديرها عبد الله منو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه المسالك المندرجة في إطار الجهود المبذولة لدعم التكوين المستمر سيشرع في اعتمادها ابتداء من الموسم الجامعي القادم برسم سنة 2017-2018 إذ ستتوج بشهادة الماستر أو الإجازة المهنية للمؤسسة، وذلك في ختام سنة إلى سنة ونصف من التكوين الأكاديمي.
وتستهدف هذه المسالك بالخصوص كافة الأطر العاملة بقطاع الطيران والراغبة في الرفع من قدراتها ومؤهلاتها العلمية والتقنية في العديد من المجالات بما في ذلك بناء الطائرات والسلاسل الإنتاجية وغيرها من الأنشطة والتدابير المعتمدة في القطاع الصناعي الجوي وتسيير المطارات مع المراعاة في ذلك لعامل الجودة. كما تهم ،فضلا عن أطر المطارات وشركات النقل الجوي ،مختلف الفاعلين في المجالات ذات الصلة بالقطاع الصناعي للطيران والعاملين بقطاع الخدمات من معلوميات وتأمين وبنوك وكذا الطلبة المجتازين لسنتين إلى ثلاث سنوات من الدراسة بعد شهادة الباكالوريا.
وأشار منو أنه من ضمن هذه المسالك هناك تجربة تخص أول فوج في مجال صناعة الطائرات والتي سيتوج قريبا طلبتها عقب سلسلة من الدورات التكوينية التي استفادوا منها خلال الموسم الجامعي الحالي 2016-2017 .