التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
“أغنام عيد الأضحى مهددة بمرض “الجمرة الخبيثة
نشر في: 11 سبتمبر 2015
استاء عدد من ساكنة إملشيل خاصة دوار أكدال من الصمت "المطبق" لوزارة الصحة ووزارة الفلاحة ، حول انتشار مرض "الجمرة الخبيثة"، و الذي بات يهدد قطيع الأغنام والأبقار على بعد أيام من عيد الأضحى، مع غياب المراقبة البيطرية بأسواق إملشيل ونواحيها .
و ووفق يومية المساء في عدد الصادر يوم غد، فإنن السكان يواجهون اليوم مصيرهم مع العدوى بمرض الجمرة الخبيثة، في ظل غياب الأدوية، وغياب المراقبة البيطرية للحيوانات، خاصة الأبقار التي قالت وزارة الصحة في بلاغ سابق لها إنها هي سبب الداء.
وفي ظل غياب الطبيب البيطري، فقد أكدت المصادر ذاتها أن الأسواق تباع فيها الأضاحي دون وجود للطبيب البيطري والذبيحة السرية منتشرة في الإقليم والمجازر تفتح أبوابها وتبيع اللحوم للعموم دون أدنى مراقبة، إذ إن المراقبة البيطرية للمنطقة، تضيف مصادرنا، تكون في الفترة التي تشهد فيها املشيل موسم الخطوبة فقط، وهو ما يزيد من احتمال ارتفاع عدد المصابين بهذا المرض الفتاك واحتمال انتقاله إلى باقي المناطق، بسبب انعدام المراقبة البيطرية بالأسواق التي تباع فيها الأضاحي.
.
و ووفق يومية المساء في عدد الصادر يوم غد، فإنن السكان يواجهون اليوم مصيرهم مع العدوى بمرض الجمرة الخبيثة، في ظل غياب الأدوية، وغياب المراقبة البيطرية للحيوانات، خاصة الأبقار التي قالت وزارة الصحة في بلاغ سابق لها إنها هي سبب الداء.
وفي ظل غياب الطبيب البيطري، فقد أكدت المصادر ذاتها أن الأسواق تباع فيها الأضاحي دون وجود للطبيب البيطري والذبيحة السرية منتشرة في الإقليم والمجازر تفتح أبوابها وتبيع اللحوم للعموم دون أدنى مراقبة، إذ إن المراقبة البيطرية للمنطقة، تضيف مصادرنا، تكون في الفترة التي تشهد فيها املشيل موسم الخطوبة فقط، وهو ما يزيد من احتمال ارتفاع عدد المصابين بهذا المرض الفتاك واحتمال انتقاله إلى باقي المناطق، بسبب انعدام المراقبة البيطرية بالأسواق التي تباع فيها الأضاحي.
.
استاء عدد من ساكنة إملشيل خاصة دوار أكدال من الصمت "المطبق" لوزارة الصحة ووزارة الفلاحة ، حول انتشار مرض "الجمرة الخبيثة"، و الذي بات يهدد قطيع الأغنام والأبقار على بعد أيام من عيد الأضحى، مع غياب المراقبة البيطرية بأسواق إملشيل ونواحيها .
و ووفق يومية المساء في عدد الصادر يوم غد، فإنن السكان يواجهون اليوم مصيرهم مع العدوى بمرض الجمرة الخبيثة، في ظل غياب الأدوية، وغياب المراقبة البيطرية للحيوانات، خاصة الأبقار التي قالت وزارة الصحة في بلاغ سابق لها إنها هي سبب الداء.
وفي ظل غياب الطبيب البيطري، فقد أكدت المصادر ذاتها أن الأسواق تباع فيها الأضاحي دون وجود للطبيب البيطري والذبيحة السرية منتشرة في الإقليم والمجازر تفتح أبوابها وتبيع اللحوم للعموم دون أدنى مراقبة، إذ إن المراقبة البيطرية للمنطقة، تضيف مصادرنا، تكون في الفترة التي تشهد فيها املشيل موسم الخطوبة فقط، وهو ما يزيد من احتمال ارتفاع عدد المصابين بهذا المرض الفتاك واحتمال انتقاله إلى باقي المناطق، بسبب انعدام المراقبة البيطرية بالأسواق التي تباع فيها الأضاحي.
.
و ووفق يومية المساء في عدد الصادر يوم غد، فإنن السكان يواجهون اليوم مصيرهم مع العدوى بمرض الجمرة الخبيثة، في ظل غياب الأدوية، وغياب المراقبة البيطرية للحيوانات، خاصة الأبقار التي قالت وزارة الصحة في بلاغ سابق لها إنها هي سبب الداء.
وفي ظل غياب الطبيب البيطري، فقد أكدت المصادر ذاتها أن الأسواق تباع فيها الأضاحي دون وجود للطبيب البيطري والذبيحة السرية منتشرة في الإقليم والمجازر تفتح أبوابها وتبيع اللحوم للعموم دون أدنى مراقبة، إذ إن المراقبة البيطرية للمنطقة، تضيف مصادرنا، تكون في الفترة التي تشهد فيها املشيل موسم الخطوبة فقط، وهو ما يزيد من احتمال ارتفاع عدد المصابين بهذا المرض الفتاك واحتمال انتقاله إلى باقي المناطق، بسبب انعدام المراقبة البيطرية بالأسواق التي تباع فيها الأضاحي.
.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني
الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
وطني
وطني
خلل في المحرك يحول دون اقلاع طائرة مغربية من مطار اورلي
وطني
وطني
استطلاع رأي: الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر مواقع التواصل
وطني
وطني
بالڤيديو: يهم مجال كراء السيارات.. جديد دفتر التحملات الذي دخل حيز التنفيذ
وطني
وطني