أحمد بومعيز يكتب: حركة التوحيد والإصلاح وشأن النكاح في الميرسيديس قرب الشاطئ
كشـ24
نشر في: 25 أغسطس 2016 كشـ24
.. نعم شيوخنا الأجلاء ، نعم يا حركة التوحيد والإصلاح ، ويا عدالة التنمية ، نعم ونعم الزواج العرفي الذي به تبشرون وتنعمون به زورا في أحضان خليلاتكم ... نعم البشرى ...
كم نحن حاقدون ونمامون ، ونسوق ونحبك المؤامرة ضدكم ، كي لا تتوفقوا في مسيرة تقدمكم في السياسة والدعوة إلى الخير والنهي عن المنكر .. كم نحن جاحدون ...
... ونعم للمرسديس، سيدة السيارات التي بشر بها بنكيران من قبل ، لم أفهم سر المرسديس إلا بعد فاطمة النجار وبعلها العرفي عمر بنحماد وهما في كامل متعة النكاح والجماع اللا عرفي ... هي متعة الركوب بكل تجلياته وأبعاده ، ركوب السيارة ، وركوب الخليلة . فلو علمت المرسديس بأمر خلان التوحيد والإصلاح لاستثمرت في المغرب أكثر، ولجعلت دفعة خاصة باسم عشاق النكاح وفق نهج التوحيد ...
ونعم لكل الفتاوى التي بها تدين أطركم حق متعة النكاح بين رفيقين يبشران بالجنة . وكل ما دون ذلك كفر ، وأنتم المصلحون للمجتمع و حدكم .
ونعم لمن سبقهما في متعة الخلوة بالخليلة والحب الجارف في منتصف العمر أو في أرذله . وحبيبا الحكومة ، الشوباني و سمية، كانت حكاية نسج على منوالها عمر بنحماد وفاطمته . وحتى القرضاوي تعنيه الحكاية من قبل ، والوساطة شبه قوادة .
كما تذكرت أن أحد أطر العدالة و التنمية احتج على التوقيت الرسمي الذي لا يسمح بممارسة الجماع في الوقت المناسب .
هو الحل ، الجماع و النكاح ، هو الحل ، يا شيوخنا و يا سادات و سيدات العدالة و الإصلاح و التنمية .. فلا إصلاح ولا توحيد يستقيم في غياب الخليلة و النكاح عرفيا و لا عرفيا ، معرفا ، وليس نكرة بالمرة .
أعرف بمنطق الحياة أن الإنسان غير معصوم . لكن منطق المعتقد الذي تزايدون به علينا يقول " إذا ابتليتم فاستتروا " ، أو على الأقل " إذا عشقتم فاستتروا " .
لا زلت أنتظر ظهور رئيس حكومتنا كي يبرر قصة روميو و جولييت التوحيد و الإصلاح ، و حتى وزيره في الاتصال كي يشرح للشعب حكم و حكمة الحكومة في تدبير العشق و النكاح داخل المرسديس . أما وزير العدل و الحريات فمن حقه الفتوى .
فكم من التأويل ننتظر كي يبرروا ما لا يبرر شرعا و قانونا و أخلاقا . فأجيبونا يا شيوخ التوحيد و شيخاته ، فمنكم العبرة و لكم الدين كله كي تذكرونا بنواقض الوضوء و متعة النكاح .
و بما أن القاعدة الفقهية تقول لا حياء في الدين ، أقول لا حياء لا حياء لا حياء ... و ياللعار ياللعار..
فانعموا شيوخنا و شيخاتنا في بحر عشقكم و زواجكم اللامعرف ، وانكحوا ما شئتم ، و أنا شئتم ، وحللوا ما شئتم ... فالوطن صار يستبيح كل النزوات المعلنة رسميا .
مع تقدير المكتب المسير للتوحيد و الإصلاح لمكانة فاطمة و عشيقها عمر وفضلهما وعطاءاتهما الدعوية والتربوية.. و ياللعار ياللعار.
.. نعم شيوخنا الأجلاء ، نعم يا حركة التوحيد والإصلاح ، ويا عدالة التنمية ، نعم ونعم الزواج العرفي الذي به تبشرون وتنعمون به زورا في أحضان خليلاتكم ... نعم البشرى ...
كم نحن حاقدون ونمامون ، ونسوق ونحبك المؤامرة ضدكم ، كي لا تتوفقوا في مسيرة تقدمكم في السياسة والدعوة إلى الخير والنهي عن المنكر .. كم نحن جاحدون ...
... ونعم للمرسديس، سيدة السيارات التي بشر بها بنكيران من قبل ، لم أفهم سر المرسديس إلا بعد فاطمة النجار وبعلها العرفي عمر بنحماد وهما في كامل متعة النكاح والجماع اللا عرفي ... هي متعة الركوب بكل تجلياته وأبعاده ، ركوب السيارة ، وركوب الخليلة . فلو علمت المرسديس بأمر خلان التوحيد والإصلاح لاستثمرت في المغرب أكثر، ولجعلت دفعة خاصة باسم عشاق النكاح وفق نهج التوحيد ...
ونعم لكل الفتاوى التي بها تدين أطركم حق متعة النكاح بين رفيقين يبشران بالجنة . وكل ما دون ذلك كفر ، وأنتم المصلحون للمجتمع و حدكم .
ونعم لمن سبقهما في متعة الخلوة بالخليلة والحب الجارف في منتصف العمر أو في أرذله . وحبيبا الحكومة ، الشوباني و سمية، كانت حكاية نسج على منوالها عمر بنحماد وفاطمته . وحتى القرضاوي تعنيه الحكاية من قبل ، والوساطة شبه قوادة .
كما تذكرت أن أحد أطر العدالة و التنمية احتج على التوقيت الرسمي الذي لا يسمح بممارسة الجماع في الوقت المناسب .
هو الحل ، الجماع و النكاح ، هو الحل ، يا شيوخنا و يا سادات و سيدات العدالة و الإصلاح و التنمية .. فلا إصلاح ولا توحيد يستقيم في غياب الخليلة و النكاح عرفيا و لا عرفيا ، معرفا ، وليس نكرة بالمرة .
أعرف بمنطق الحياة أن الإنسان غير معصوم . لكن منطق المعتقد الذي تزايدون به علينا يقول " إذا ابتليتم فاستتروا " ، أو على الأقل " إذا عشقتم فاستتروا " .
لا زلت أنتظر ظهور رئيس حكومتنا كي يبرر قصة روميو و جولييت التوحيد و الإصلاح ، و حتى وزيره في الاتصال كي يشرح للشعب حكم و حكمة الحكومة في تدبير العشق و النكاح داخل المرسديس . أما وزير العدل و الحريات فمن حقه الفتوى .
فكم من التأويل ننتظر كي يبرروا ما لا يبرر شرعا و قانونا و أخلاقا . فأجيبونا يا شيوخ التوحيد و شيخاته ، فمنكم العبرة و لكم الدين كله كي تذكرونا بنواقض الوضوء و متعة النكاح .
و بما أن القاعدة الفقهية تقول لا حياء في الدين ، أقول لا حياء لا حياء لا حياء ... و ياللعار ياللعار..
فانعموا شيوخنا و شيخاتنا في بحر عشقكم و زواجكم اللامعرف ، وانكحوا ما شئتم ، و أنا شئتم ، وحللوا ما شئتم ... فالوطن صار يستبيح كل النزوات المعلنة رسميا .
مع تقدير المكتب المسير للتوحيد و الإصلاح لمكانة فاطمة و عشيقها عمر وفضلهما وعطاءاتهما الدعوية والتربوية.. و ياللعار ياللعار.