هكذا وصف طالع السعود الأطلسي حدث عودة العلاقات بين المغرب و كوبا
كشـ24
نشر في: 22 أبريل 2017 كشـ24
أكد رئيس اللجنة المغربية للسلم والتضامن نائب رئيس منظمة تضامن شعوب إفريقيا وآسيا، السيد طالع السعود الاطلسي، أن قرار صاحب الجلالة الملك محمد السادس إعادة العلاقات بين المملكة المغربية وجمهورية كوبا، بعد 37 سنة من الانقطاع، يعد “حدثا تاريخيا” بالنسبة للبلدين.
وأوضح السيد السعود الأطلسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن جلالة الملك يكون بهذا القرار قد “أعاد هذه العلاقات إلى أصلها”، والمتمثل في التفاهم والتعاون والتضامن من أجل مصلحة الشعوب ونمائها وتقدمها.
كما يعتبر هذا القرار، يضيف السيد السعود الأطلسي، “استمرارا لإرادة المصالحة التي مارسها جلالة الملك حين بادر بإحداث هيئة الإنصاف والمصالحة، وقدم أيضا أفكار واقتراحات دستور 2011، فضلا عن العودة إلى الاتحاد الإفريقي”.
وبعد أن سجل ما للمغرب من رمزية ومن إمكانات سياسية واقتصادية وموقعه المتميز اليوم عربيا وإفريقيا، وما تتمتع به كوبا من تاريخ ورمزية على الصعيد الدولي، توقع السيد السعود الأطلسي أن تشهد هذه العلاقات بين الجانبين تطورا متسارعا ونوعيا في خدمة مصالح البلدين والشعبين.
وأعرب عن سعادة اللجنة المغربية للسلم والتضامن بهذه الخطوة وتهنئتها لجلالة الملك عليها، كونها تعزز فرص وشروط ومناخ السلم بين الدولتين وفي العالم، فضلا عن تنمية إرادات التضامن بين الدولتين والشعبين وتعكس هذا الحس “الواقعي والعقلاني” في التدبير الدبلوماسي المغربي.
أكد رئيس اللجنة المغربية للسلم والتضامن نائب رئيس منظمة تضامن شعوب إفريقيا وآسيا، السيد طالع السعود الاطلسي، أن قرار صاحب الجلالة الملك محمد السادس إعادة العلاقات بين المملكة المغربية وجمهورية كوبا، بعد 37 سنة من الانقطاع، يعد “حدثا تاريخيا” بالنسبة للبلدين.
وأوضح السيد السعود الأطلسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن جلالة الملك يكون بهذا القرار قد “أعاد هذه العلاقات إلى أصلها”، والمتمثل في التفاهم والتعاون والتضامن من أجل مصلحة الشعوب ونمائها وتقدمها.
كما يعتبر هذا القرار، يضيف السيد السعود الأطلسي، “استمرارا لإرادة المصالحة التي مارسها جلالة الملك حين بادر بإحداث هيئة الإنصاف والمصالحة، وقدم أيضا أفكار واقتراحات دستور 2011، فضلا عن العودة إلى الاتحاد الإفريقي”.
وبعد أن سجل ما للمغرب من رمزية ومن إمكانات سياسية واقتصادية وموقعه المتميز اليوم عربيا وإفريقيا، وما تتمتع به كوبا من تاريخ ورمزية على الصعيد الدولي، توقع السيد السعود الأطلسي أن تشهد هذه العلاقات بين الجانبين تطورا متسارعا ونوعيا في خدمة مصالح البلدين والشعبين.
وأعرب عن سعادة اللجنة المغربية للسلم والتضامن بهذه الخطوة وتهنئتها لجلالة الملك عليها، كونها تعزز فرص وشروط ومناخ السلم بين الدولتين وفي العالم، فضلا عن تنمية إرادات التضامن بين الدولتين والشعبين وتعكس هذا الحس “الواقعي والعقلاني” في التدبير الدبلوماسي المغربي.