دولي

“ناسا” تستعد لإطلاق أكبر تلسكوب فضائي


كشـ24 | رويترز نشر في: 25 ديسمبر 2021

تطلق إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا"، اليوم السبت، تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي من الساحل الشمالي الشرقي لأمريكا الجنوبية.وسيقوم صاروخ "آريان 5" بإطلاق التلسكوب، الذي يعمل بالأشعة تحت الحمراء وتبلغ تكلفته 9 ملايير دولار، في الساعة 7:20 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (12:20 بتوقيت غرينتش) من قاعدة الإطلاق التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية في غويانا الفرنسية.وأشادت "ناسا" بالتلسكوب باعتباره المرصد الأول لعلوم الفضاء في العقد المقبل.وإذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، سيقوم الصاروخ الفرنسي الصنع بوضع التلسكوب في الفضاء بعد رحلة مدتها 26 دقيقة.ويبلغ وزن التلسكوب 14000 رطل ويعادل عند فتحه مساحة ملعب تنس تقريبا، وسيتجه خلال الشهر التالي إلى وجهته في مدار حول الشمس على بعد نحو مليون ميل من الأرض.ويعد هذا التلسكوب وسيلة ستمكن البشرية من الحصول على لمحة أولية للكون كما كان موجودا في الوقت الذي ي عتقد أن أقدم المجرات تشكلت فيه.

تطلق إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا"، اليوم السبت، تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي من الساحل الشمالي الشرقي لأمريكا الجنوبية.وسيقوم صاروخ "آريان 5" بإطلاق التلسكوب، الذي يعمل بالأشعة تحت الحمراء وتبلغ تكلفته 9 ملايير دولار، في الساعة 7:20 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (12:20 بتوقيت غرينتش) من قاعدة الإطلاق التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية في غويانا الفرنسية.وأشادت "ناسا" بالتلسكوب باعتباره المرصد الأول لعلوم الفضاء في العقد المقبل.وإذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، سيقوم الصاروخ الفرنسي الصنع بوضع التلسكوب في الفضاء بعد رحلة مدتها 26 دقيقة.ويبلغ وزن التلسكوب 14000 رطل ويعادل عند فتحه مساحة ملعب تنس تقريبا، وسيتجه خلال الشهر التالي إلى وجهته في مدار حول الشمس على بعد نحو مليون ميل من الأرض.ويعد هذا التلسكوب وسيلة ستمكن البشرية من الحصول على لمحة أولية للكون كما كان موجودا في الوقت الذي ي عتقد أن أقدم المجرات تشكلت فيه.



اقرأ أيضاً
إسبانيا تكشف عن حجم خسائرها بعد حادث انقطاع الكهرباء + ڤيديو
أفاد شاهد عيان لوكالة "نوفوستي" بأن سكان برشلونة استقبلوا عودة التيار الكهربائي بالتصفيق بعد انقطاع شامل عمّ البلاد يوم أمس. وقال المصدر: "حظيت لحظة عودة الكهرباء بترحيب كبير - حيث بدأ السكان يصفقون في المنازل التي عاد إليها النور".من جانبها نقلت صحيفة "باييس" عن بيانات أولية أن الخسائر الناجمة عن الانقطاع العام للتيار الكهربائي في إسبانيا من المرجح أن تصل إلى نحو مليار يورو. وأوضحت الصحيفة أنه لو توقفت جميع الأنشطة في إسبانيا ليوم كامل، لبلغت الخسائر 4.5 مليار يورو، وهو متوسط الإنتاج اليومي للبلاد. لكن نظرا لأن الانقطاع في بعض القطاعات حدث بعد منتصف يوم العمل، واستغرق حله بضع ساعات، فإن "كل المؤشرات العملية تشير إلى أن الضرر سيكون أقل بكثير" من تلك القيمة القصوى. وأشار مانويل هيدالغو، أستاذ الاقتصاد في جامعة إشبيلية، إلى أن "هناك أنشطة توقفت تماما، لكن أخرى يمكن استئنافها لاحقا"، مؤكدا أن التكاليف ستكون منخفضة على الأرجح ولن يتجاوز إجمالي الخسائر مليار يورو. واستعادت كل من إسبانيا والبرتغال التيار الكهربائي الثلاثاء، بعد انقطاع واسع أثّر على معظم أنحاء البلدين، وتسبّب في توقّف المطارات ووسائل النقل العام وتعليق العمليات الروتينية بالمستشفيات. وأعلنت وزارة الداخلية الإسبانية حالة الطوارئ الوطنية، ونشرت 30 ألف شرطي للحفاظ على النظام، بينما عقدت حكومتا البلدين اجتماعات طارئة لمواجهة الأزمة. ولم يتّضح السبب حتى الآن، إذ أشارت البرتغال إلى أن المشكلة نشأت في إسبانيا، بينما ألمحت إسبانيا إلى انفصال في الشبكة مع فرنسا. وقال رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو إنه "لا يوجد ما يشير" إلى أن هجومًا إلكترونيًا تسبّب في انقطاع الكهرباء الذي بدأ حوالي الساعة 10:33 بتوقيت غرينتش. ورغم ذلك، انتشرت شائعات حول احتمال وقوع عمل تخريبي. وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إنه تحدّث إلى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. وأضاف رئيس وزراء إسبانيا أن البلاد عانت من فقدان 15 جيجاوات من توليد الكهرباء في خمس ثوانٍ، أي ما يعادل 60% من الطلب على مستوى البلاد، موضحًا أن خبراء يعملون على تحديد سبب هذا الانخفاض المفاجئ. وقال سانشيز: "هذا أمر لم يحدث من قبل". ووقع الانقطاع الكبير للتيار الكهربائي يوم الاثنين في معظم أنحاء إسبانيا عند الساعة 12:30 ظهرا (13:30 بتوقيت موسكو)، حيث قالت شركة "ريد إيليكتريكا" إن عملية استعادة الطاقة قد تستغرق حتى عشر ساعات. وشمل العطل أيضا البرتغال وفرنسا وأندورا. ونتيجة للانقطاع، توقفت جميع حركات القطارات، كما تأثر النقل العام في المدن حيث تعطلت إشارات المرور وتشكلت طوابير طويلة أمام المتاجر، واضطرت فرق الإنقاذ إلى إخراج المحتجزين في المصاعد. كما تم إيقاف جميع المحطات النووية في البلاد بشكل آمن، ولا تزال أسباب الانقطاع قيد التحقيق. من جانبه، صرح رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا أنه لا يملك أي معلومات تشير إلى أن انقطاع الكهرباء في إسبانيا قد يكون نتيجة لهجوم سيبراني. المصدر: "باييس"
دولي

الداخلية السعودية تعلن عقوبات مشددة بحق مخالفي تعليمات الحج
أعلنت وزارة الداخلية السعودية اليوم عن فرض عقوبات بحق مخالفي التعليمات الخاصة بالحصول على تصريح لأداء الحج. العقوبة الأولى تشمل غرامة مالية تصل إلى 20 ألف ريال (5330 دولار) تفرض على: كل من يضبط مؤديا أو محاولا أداء الحج دون تصريح. كل من يحمل تأشيرة زيارة (بمختلف أنواعها) ويقوم أو يحاول الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما، بدءا من اليوم الأول من شهر ذي القعدة حتى نهاية اليوم الرابع عشر من شهر ذي الحجة. العقوبة الثانية تتضمن غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال (26660 دولار) تفرض على: كل من يتقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح، أو الدخول أو البقاء في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال الفترة المحددة، وتتعدد الغرامات بتعدد الأشخاص الصادرة لهم التأشيرات المخالفة. كل من يقوم أو يحاول نقل حاملي تأشيرات الزيارة إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال الفترة المذكورة. كل من يقوم أو يحاول إيواء حاملي تأشيرات الزيارة أو التستر عليهم أو تقديم أي مساعدة لهم تُمكنهم من البقاء في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال الفترة ذاتها، مع تعدد الغرامات بتعدد المخالفين الذين يتم إيواؤهم أو التستر عليهم أو مساعدتهم. وتتضمن العقوبة الثالثة ترحيل المتسللين للحج من المقيمين والمتخلفين إلى بلدانهم، ومنعهم من دخول المملكة لمدة 10 سنوات. أما العقوبة الرابعة فتشمل الطلب من المحكمة المختصة مصادرة وسيلة النقل البرية التي تُستخدم لنقل حاملي تأشيرات الزيارة إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال الفترة المحددة، إذا كانت مملوكة للناقل أو المساهم أو المتواطئ معه. وأوقفت السلطات السعودية آلاف المخالفين لنظم الإقامة وحددت نهاية أبريل الحالي موعدا نهائيا لمغادرة المعتمرين، قبل أقل من شهرين على انطلاق موسم الحج. وتأتي هذه الخطوة في مسعى لتجنب الفوضى التي أدت إلى وفاة أكثر من 1300 شخص العام الماضي، معظمهم لم يكن مصرحا لهم بأداء المناسك.
دولي

عودة التيار الكهربائي في إسبانيا والبرتغال بعد انقطاع واسع شل مرافق الحياة
استعادت كل من إسبانيا والبرتغال التيار الكهربائي الثلاثاء، بعد انقطاع واسع أثّر على معظم أنحاء البلدين، وتسبّب في توقّف المطارات ووسائل النقل العام وتعليق العمليات الروتينية بالمستشفيات. وأعلنت وزارة الداخلية الإسبانية حالة الطوارئ الوطنية، ونشرت 30 ألف شرطي للحفاظ على النظام، بينما عقدت حكومتا البلدين اجتماعات طارئة لمواجهة الأزمة. ولم يتّضح السبب حتى الآن، إذ أشارت البرتغال إلى أن المشكلة نشأت في إسبانيا، بينما ألمحت إسبانيا إلى انفصال في الشبكة مع فرنسا. وقال رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو إنه “لا يوجد ما يشير” إلى أن هجومًا إلكترونيًا تسبّب في انقطاع الكهرباء الذي بدأ حوالي الساعة 10:33 بتوقيت غرينتش. ورغم ذلك، انتشرت شائعات حول احتمال وقوع عمل تخريبي. وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إنه تحدّث إلى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. وأضاف رئيس وزراء إسبانيا أن البلاد عانت من فقدان 15 جيجاوات من توليد الكهرباء في خمس ثوانٍ، أي ما يعادل 60% من الطلب على مستوى البلاد، موضحًا أن خبراء يعملون على تحديد سبب هذا الانخفاض المفاجئ. وقال سانشيز: “هذا أمر لم يحدث من قبل”. وقال جواو كونسيساو، عضو مجلس إدارة شركة (آر.إي.إن) البرتغالية لتشغيل شبكة الكهرباء، للصحفيين إن الشركة لم تستبعد احتمال حدوث “تذبذب كبير في الجهد الكهربي، بدأ في إسبانيا، ثم امتد إلى البرتغال”. وقال: “قد يكون هناك ألف سبب وسبب، ومن السابق لأوانه تقييم السبب”. وذكرت شركة (آر.إي.إي) الإسبانية لتشغيل شبكة الكهرباء أن انقطاعًا في الاتصال بشبكة الكهرباء مع فرنسا أدى إلى تأثير غير مباشر. وقال مسؤول: “تجاوز حجم انقطاع الكهرباء قدرة الأنظمة الأوروبية على التعامل معه، مما تسبّب في انقطاع الشبكتين الإسبانية والفرنسية، ما أدى بدوره إلى انهيار النظام الكهربائي الإسباني”. وعانت أجزاء من فرنسا أيضًا من انقطاع قصير في التيار. وقالت شركة (آر.تي.إي)، مشغّل الشبكة الفرنسية، إنها تحرّكت لتزويد بعض أجزاء من شمال إسبانيا بالطاقة بعد حدوث الانقطاع. في إسبانيا، بدأت الكهرباء بالعودة إلى إقليم الباسك وبرشلونة بعد ظهر الإثنين، وإلى أجزاء من العاصمة مدريد في المساء. ووفقًا للشركة المشغّلة لشبكة الكهرباء على مستوى البلاد، فقد استُعيد حوالي 61% من الكهرباء بحلول المساء. وعادت الكهرباء تدريجيًا أيضًا إلى مختلف البلديات في البرتغال في ساعة متأخرة يوم الإثنين، بما في ذلك مركز مدينة لشبونة. وأعلنت شركة (آر.إي.إن) أن 85 من أصل 89 محطة فرعية عادت للعمل. وعلّقت مستشفيات في مدريد وكطالونيا بإسبانيا جميع أعمالها الطبية الروتينية، لكنها استمرّت في استقبال المرضى ذوي الحالات الحرجة باستخدام مولدات كهربائية احتياطية. وأُغلقت العديد من مصافي النفط الإسبانية وبعض متاجر التجزئة. وقالت الشرطة البرتغالية إن إشارات المرور تأثّرت في جميع أنحاء البلاد، وتوقّفت قطارات الأنفاق في لشبونة وبورتو، وتوقّفت القطارات. وأظهرت صور من متجر كبير في مدريد طوابير طويلة عند منافذ الدفع ورفوفًا فارغة نتيجة إقبال شديد من الناس على تخزين المواد الغذائية الأساسية. وتشير بيانات مركز أبحاث الطاقة إمبر إلى أن إسبانيا تستمد نحو 43% من الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وتمثّل الطاقة النووية 20% أخرى، والوقود الأحفوري 23%. وانقطاع التيار الكهربائي بهذا الحجم نادر الحدوث في أوروبا. ففي عام 2003، تسبّبت مشكلة في أحد خطوط الطاقة الكهرومائية بين إيطاليا وسويسرا في انقطاع التيار الكهربائي بشكل كبير في أنحاء شبه الجزيرة الإيطالية لمدة 12 ساعة تقريبًا. وفي عام 2006، تسبّب الحمل الزائد على شبكة الكهرباء في ألمانيا في انقطاع الكهرباء في أجزاء من البلاد، وفي فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والنمسا وبلجيكا وهولندا وحتى المغرب.
دولي

ترامب يدفع باتجاه ضم كندا تزامناً مع انتخاباتها
علق الرئيس دونالد ترامب، الاثنين، على يوم الانتخابات في كندا، بتجديد الإعلان عن تطلعه لجعل البلاد تتخلى عن استقلالها وتنضم إلى الولايات المتحدة.وكتب على مواقع التواصل الاجتماعي أن كندا قد تصبح «الولاية الحادية والخمسين العزيزة.. لن تكون هناك حدود مرسومة بشكل مصطنع قبل سنوات مضت. تأملوا كم ستكون هذه الأرض رائعة».ويتوجّه الكنديون إلى صناديق الاقتراع، الاثنين، بعد حملة انتخابية هيمنت عليها الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأفكاره حول ضم كندا.وأثارت تهديدات ترامب موجة من المشاعر الوطنية عززت التأييد لرئيس الوزراء الليبرالي مارك كارني الوافد حديثاً إلى الساحة السياسية، بعد أن ترأس اثنين من البنوك المركزية بدول مجموعة السبع.واختتمت الحملة الانتخابية بواقعة مؤسفة، أمس الأحد، بعد أن صدم رجل بسيارة دفع رباعي حشداً في احتفالية للأقلية الفلبينية في فانكوفر، مما أسفر عن مقتل 11 شخصاً على الأقل وإصابة العشرات.وبرز ترامب مجدداً كعامل مؤثر في الحملة الانتخابية بكندا، الأسبوع الماضي، عندما أعلن أنه قد يرفع الرسوم الجمركية البالغة 25 في المئة على السيارات الكندية الصنع؛ لأن الولايات المتحدة لا تريد هذه السيارات. وقال قبل ذلك، إنه قد يستخدم «القوة الاقتصادية» لجعل كندا الولاية الأمريكية الحادية والخمسين.وقالت كيلي سوندرز، أستاذة العلوم السياسية في جامعة براندون: «ربما تكون هذه الانتخابات الأكثر أهمية في حياتي.. لقد طغت التهديدات القادمة من الولايات المتحدة على كل شيء».وركز كارني على أن خبرته في التعامل مع القضايا الاقتصادية تجعله أفضل زعيم للتعامل مع ترامب، في حين ركز بويليفر في حملته على المخاوف بشأن تكاليف المعيشة والجريمة وأزمة الإسكان.وشهد الاقتصاد الكندي انتعاشاً بطيئاً حتى فرضت الولايات المتحدة الرسوم الجمركية.وسعى كارني إلى النأي بنفسه عن رئيس الوزراء الليبرالي السابق جاستن ترودو، الذي تراجعت شعبيته قبل أن يعلن في ينايرأنه سيستقيل بعد قرابة عقد من الزمان في السلطة. وكان المحافظون يتقدمون في استطلاعات الرأي بنحو 20 نقطة في تلك الفترة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 29 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة