مراكش

منتخبون وكاتب عام احدى الجماعات قرب الرباط ومسؤولون محليون ضمن ضحايا عصابة العمران


كشـ24 نشر في: 11 أبريل 2013

منتخبون وكاتب عام احدى الجماعات قرب الرباط ومسؤولون محليون ضمن ضحايا عصابة العمران


أكدت مصادر مقربة من المستشارة الجماعية المعتقلة بالحدود المغربية الموريطانية، أنها فوجئت خلال وصولها مقر الشرطة القضائية بمدينة الداخلة ليلة الإثنين الماضي، بتلاوة مذكرة البحث عليها، والصادرة في حقها من قبل النيابة العامة بمراكش، والتي تفيد أنها متابعة من أجل تهمتي النصب والتزوير، من قبل مؤسسة العمران بمراكش.
وعلمت "الأخبار" بوسائلها الخاصة، ان المعتقلة انتفضت في مقر الشرطة القضائية للداخلة، وشرعت في توجيه شتائمها لمؤسسة العمران، معتبرة أنها وقعت ضحية أطراف عديدة، مهددة بإسقاط رؤوس كبيرة داخل مؤسسة العمران وخارجها.

وبحسب المعلومات التي توصلت إليها "الأخبار" فإن خديجة بلغندور، هددت بمقر الشرطة القضائية بالداخلة بأن تفضل جميع المتورطين في المتاجرة بالشقق والبقع الأرضية الخاصة بتعويض المرحلين من "الدواوير" المحيطة بمراكش، ومن البيوتات التي والأبنية العشوائية تم هدمها .

وتفيد المعطيات التي توصلت بها الجريدة أن خديجة بلغندور، تعرف جميع الأسماء المتورطة في المتاجرة بعقارات التعويض، سواء منهم العاملون بمؤسسات الدولة أو السماسرة الذين يتوسطون لهم في عمليات البيع، علما أن واحدا من ضحايا عصابة العمران، يتوفر على وثيقة صادرة من مؤسسة العمران تفيد استفادته من احدى الشقق الخاصة بالتعويض، علما أنه لم يسبق أن هدم بيته أو تم ترحيله، وقد دفع أزيد من 22 مليون للحصول على هذه الشقة.

وبحسب مصادر مقربة من التحقيقات الجارية في ملف العصابة التي نصب على مواطنين باسم مؤسسة العمران، يوجد ضمن قائمة الضحايا منتخبون، وكاتبا عاما لاحدى البلديات القريبة من الرباط، وبعض المسؤولون المحليون الذين لم يجرؤوا على تقديم شكايات ضد العصابة بالنظر إلى أن مسؤولياتهم تمنعهم من ذلك، وأيضا لأنهم ممنوعون قانونا من الاستفادة من تلك العقارات الخاصة بذوي الدخل المحدود.

وعلمت "الأخبار" من مصادر مطلعة أن "خديجة بلغندور" المعتقلة بالحدود المغربية الموريطانية في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين الماضي، وبعد وصولها إلى مقر الشرطة القضائية بمدينة الداخلة مساء نفس، مكثت به طيلة يوم الثلاثاء، ولم تغادره إلا في الساعات الأولى من صباح أمس الأربعاء، بسبب مشاكل في النقل، مرفوقة بعناصر من شرطة الداخلة، لتحل بمدينة العيون في نفس اليوم، قبل مغادرتها عبر مدينة طانطان في اتجاه مدينة آكادير بواسطة حافلة لنقل المسافرين مرفوقة بعناصر أمنية، إذ من المتوقع أن تكون وصلت مقر الشرطة القضائية بعاصمة سوس حوالي السادسة من مساء أمس الأربعاء، حيث ستجد عناصر الشرطة القضائية لمراكش في انتظارها، والتي ستعرضها على أنظار النيابة العامة صباح اليوم الخميس.

وإلى ذلك، فقد علمت "الأخبار" أن اعتقال خديجة بلغندور، المستشارة الجماعية ببلدية "سيدي بوعثمان"، جاء بعد صدور مذكرة بحث من قبل النيابة العامة بمراكش، مباشرة بعد مغادرتها للتراب الوطني في اتجاه موريطانيا خلال صيف 2011، قبل عودتها يوم الاثنين الماضي إلى المغرب عبر الحدود الموريطانية حيث تم إيقافها من قبل شرطة الحدود.

وبحسب مصادر قريبة من التحقيقات الجارية، فإن مذكرة البحث الصادرة في حق الموقوفة، جاءت بعد شكاية ضدها من قبل مؤسسة العمران بمراكش، والتي اتهمتها بالتزوير في وثائقها الحاملة لعلامتها التجارية، وهي نفس التهمة التي وجهتها مؤسسة العمران للضحايا الذين نصبت عليهم عصابة باسم مؤسسة العمران، قبل أن يفاجئوا خلال صيف 2011 بأنهم متهمون وليسوا ضحايا. وبعد اختفاء أفراد العصابة، ومغادرة خديجة بلغندور للتراب الوطني، في اتجاه موريطانيا، ظل الملف معلقا، قبل أن يتم إصدار مذكرة بحث في حق "بلغندور" من أجل النصب والتزوير.

وعلمت "الأخبار" من مصادر مطلعة أن الموقوفة، ومباشرة بعد حلولها بمقر الشرطة القضائية بمدينة الداخلة، تمت تلاوة مذكرة الحبث والإيقاف في حقها، وقد فوجئت بأنها مبحوث عنها في ملف مؤسسة العمران من أجل تهمتي "التزوير والنصب". علما تضيف مصادرنا، أن الضحايا المعنيين بالنصب، لم يتقدموا بأية شكاية في حقها، وأنهم أكدوا أنها توسطت لهم بحسن نية لدى عدد من الأشخاص ، ادعوا أنهم يعملون بمؤسسة العمران، وسلمتهم المبالغ المالية التي توصلت بها من قبل الضحايا. وقد سبق وأن تم تدوين تصريحات الضحايا وتصريحات المستشارة الجماعية بمحاضر استماع لدى الشرطة القضائية بمراكش، ولم يتم إيقاف بلغندور أو مساءلتها، علما أنها صرحت للشرطة القضائية أمام مجموعة من الضحايا أنها تسلمت منهم حوالي 180 مليون سنتيم نقدا، سلمتها بدورها لأفراد العصابة الذين اختفوا عن الأنظار.

وأكدت مصادر قريبة من المعتقلة، أن المستشارة الجماعية المذكورة، ستفاجأ الجميع بالإفادات التي ستقدمها خلال مراحل الاستماع والتحقيق، والتي من شأنها أن تسقط بعض كبار المسؤولين بالمدينة الحمراء.

منتخبون وكاتب عام احدى الجماعات قرب الرباط ومسؤولون محليون ضمن ضحايا عصابة العمران


أكدت مصادر مقربة من المستشارة الجماعية المعتقلة بالحدود المغربية الموريطانية، أنها فوجئت خلال وصولها مقر الشرطة القضائية بمدينة الداخلة ليلة الإثنين الماضي، بتلاوة مذكرة البحث عليها، والصادرة في حقها من قبل النيابة العامة بمراكش، والتي تفيد أنها متابعة من أجل تهمتي النصب والتزوير، من قبل مؤسسة العمران بمراكش.
وعلمت "الأخبار" بوسائلها الخاصة، ان المعتقلة انتفضت في مقر الشرطة القضائية للداخلة، وشرعت في توجيه شتائمها لمؤسسة العمران، معتبرة أنها وقعت ضحية أطراف عديدة، مهددة بإسقاط رؤوس كبيرة داخل مؤسسة العمران وخارجها.

وبحسب المعلومات التي توصلت إليها "الأخبار" فإن خديجة بلغندور، هددت بمقر الشرطة القضائية بالداخلة بأن تفضل جميع المتورطين في المتاجرة بالشقق والبقع الأرضية الخاصة بتعويض المرحلين من "الدواوير" المحيطة بمراكش، ومن البيوتات التي والأبنية العشوائية تم هدمها .

وتفيد المعطيات التي توصلت بها الجريدة أن خديجة بلغندور، تعرف جميع الأسماء المتورطة في المتاجرة بعقارات التعويض، سواء منهم العاملون بمؤسسات الدولة أو السماسرة الذين يتوسطون لهم في عمليات البيع، علما أن واحدا من ضحايا عصابة العمران، يتوفر على وثيقة صادرة من مؤسسة العمران تفيد استفادته من احدى الشقق الخاصة بالتعويض، علما أنه لم يسبق أن هدم بيته أو تم ترحيله، وقد دفع أزيد من 22 مليون للحصول على هذه الشقة.

وبحسب مصادر مقربة من التحقيقات الجارية في ملف العصابة التي نصب على مواطنين باسم مؤسسة العمران، يوجد ضمن قائمة الضحايا منتخبون، وكاتبا عاما لاحدى البلديات القريبة من الرباط، وبعض المسؤولون المحليون الذين لم يجرؤوا على تقديم شكايات ضد العصابة بالنظر إلى أن مسؤولياتهم تمنعهم من ذلك، وأيضا لأنهم ممنوعون قانونا من الاستفادة من تلك العقارات الخاصة بذوي الدخل المحدود.

وعلمت "الأخبار" من مصادر مطلعة أن "خديجة بلغندور" المعتقلة بالحدود المغربية الموريطانية في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين الماضي، وبعد وصولها إلى مقر الشرطة القضائية بمدينة الداخلة مساء نفس، مكثت به طيلة يوم الثلاثاء، ولم تغادره إلا في الساعات الأولى من صباح أمس الأربعاء، بسبب مشاكل في النقل، مرفوقة بعناصر من شرطة الداخلة، لتحل بمدينة العيون في نفس اليوم، قبل مغادرتها عبر مدينة طانطان في اتجاه مدينة آكادير بواسطة حافلة لنقل المسافرين مرفوقة بعناصر أمنية، إذ من المتوقع أن تكون وصلت مقر الشرطة القضائية بعاصمة سوس حوالي السادسة من مساء أمس الأربعاء، حيث ستجد عناصر الشرطة القضائية لمراكش في انتظارها، والتي ستعرضها على أنظار النيابة العامة صباح اليوم الخميس.

وإلى ذلك، فقد علمت "الأخبار" أن اعتقال خديجة بلغندور، المستشارة الجماعية ببلدية "سيدي بوعثمان"، جاء بعد صدور مذكرة بحث من قبل النيابة العامة بمراكش، مباشرة بعد مغادرتها للتراب الوطني في اتجاه موريطانيا خلال صيف 2011، قبل عودتها يوم الاثنين الماضي إلى المغرب عبر الحدود الموريطانية حيث تم إيقافها من قبل شرطة الحدود.

وبحسب مصادر قريبة من التحقيقات الجارية، فإن مذكرة البحث الصادرة في حق الموقوفة، جاءت بعد شكاية ضدها من قبل مؤسسة العمران بمراكش، والتي اتهمتها بالتزوير في وثائقها الحاملة لعلامتها التجارية، وهي نفس التهمة التي وجهتها مؤسسة العمران للضحايا الذين نصبت عليهم عصابة باسم مؤسسة العمران، قبل أن يفاجئوا خلال صيف 2011 بأنهم متهمون وليسوا ضحايا. وبعد اختفاء أفراد العصابة، ومغادرة خديجة بلغندور للتراب الوطني، في اتجاه موريطانيا، ظل الملف معلقا، قبل أن يتم إصدار مذكرة بحث في حق "بلغندور" من أجل النصب والتزوير.

وعلمت "الأخبار" من مصادر مطلعة أن الموقوفة، ومباشرة بعد حلولها بمقر الشرطة القضائية بمدينة الداخلة، تمت تلاوة مذكرة الحبث والإيقاف في حقها، وقد فوجئت بأنها مبحوث عنها في ملف مؤسسة العمران من أجل تهمتي "التزوير والنصب". علما تضيف مصادرنا، أن الضحايا المعنيين بالنصب، لم يتقدموا بأية شكاية في حقها، وأنهم أكدوا أنها توسطت لهم بحسن نية لدى عدد من الأشخاص ، ادعوا أنهم يعملون بمؤسسة العمران، وسلمتهم المبالغ المالية التي توصلت بها من قبل الضحايا. وقد سبق وأن تم تدوين تصريحات الضحايا وتصريحات المستشارة الجماعية بمحاضر استماع لدى الشرطة القضائية بمراكش، ولم يتم إيقاف بلغندور أو مساءلتها، علما أنها صرحت للشرطة القضائية أمام مجموعة من الضحايا أنها تسلمت منهم حوالي 180 مليون سنتيم نقدا، سلمتها بدورها لأفراد العصابة الذين اختفوا عن الأنظار.

وأكدت مصادر قريبة من المعتقلة، أن المستشارة الجماعية المذكورة، ستفاجأ الجميع بالإفادات التي ستقدمها خلال مراحل الاستماع والتحقيق، والتي من شأنها أن تسقط بعض كبار المسؤولين بالمدينة الحمراء.


ملصقات


اقرأ أيضاً
صاحب المشروع السكني المجاور لجنبات واد ايسيل يكشف لـ كشـ24 مستجدات ملف نزع الملكية
اكد صاحب المشروع المجاور لجنبات واد ايسيل بمراكش والذي كان موضوع جدل بعد حصوله على ترخيص للبناء، رغم اجراءات نزع الملكية التي باشرتها جماعة مراكش، بشأن مجموعة من العقارات بجنابات واد ايسيل ، ان مشروعه لا يضر تهيئة واد ايسيل . وقال صاحب المشروع في تصريح لـ كشـ24 ان مشروعه مستوفي لجميع المساطر القانونية الجاري بها العمل، بما فيها الرخصة الصادرة في 2025 من اجل الشروع في تشييد المشروع وفعلا بدات الاشغال مؤكدا انها لا تؤثر على مشروع التهيئة واضاف المصدر ذاته ان المجلس الجماعي قرر في دورته الاستثنائية فتح حوار مع مع المنعشين العقاريين، لايجاد حل يرضي كل الاطراف، مشيرا ان الحوار الذي اجري معه خلص الى حل يرضي فعلا جميع الاطراف. ويتعلق الامر وفق المصدر ذاته، بتخلي صاحب المشروع على ما يناهز 2000 متر لصالح مشروع تهيئة جنبات الواد ، مع العلم ان المشروع يبعد بمسافة كافية عن الجنبات. واشار المصدر ذاته ان حساسية المشروع تتجاوز التعاون والمساهمة في تهيئة جنبات الواد، مشيرا ان الامر يتعلق ايضا بمجموعة من الالتزامات مع مختلف الاطرف والشركات وايضا مع المستفيدين من المشروع السكني المرتقب. وشدد المصدر ذاته في تصريحه لـ كشـ24 على ان المشروع سيتم انجازه على الجزء المخصص له بعد التوصل الى اتفاق مع جماعة مراكش ، دون التأثير على مشروع التهيئة لا من قريب او بعيد.
مراكش

بالصور.. وضع رادارات مستقلة من الجيل الجديد في محاور طرقية ضواحي مراكش
شهدت الطريق الرابطة بين مراكش وتامنصورت قرب المنعرج الاخير المجاور لمدخل المدينة الجديدة يومه الجمعة، وضع ردادر جديد فريد من نوعه، وذلك بهدف الحد من السرعة التي تتسبب في مآسي كثيرة في هذا المقطع الطرقي بالذات. ووفق المصدر ذاته، فقد تم ايضا وضع رادار آخر مشابه بالطريق الوطنية رقم 7 بمركز قطارة بتراب جماعة المنابهة بعمالة مراكش، ما يرجح تعميم هذا النوع من الردارات ضواحي مراكش. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24 فإن هذا الردار الجديد من فئة الرادارات من الجيل الجديد، و المعتمدة بشكل كبير في اوروبا منذ منتصف 2024، وخاصة في فرنسا، وهي قابلة للنقل وتحويل موضعها حسب الاحتياجات والمستجدات على الطريق.
مراكش

حفرة “خطيرة” تستقبل زوار قصر الباهية بمراكش
تشكل حفرة عميقة وخطيرة أمام مدخل المعلمة التاريخية قصر الباهية خطراً حقيقياً على سلامة المارة، من السياح المحليين والأجانب على حد سواء، إذ تتسبب هذه الحفرة في سقوط العديد منهم بشكل متكرر. وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن رقعة هذه الحفرة تتسع يوما بعد يوم بفعل عجلات السيارات التي تضطر لتغيير مسارها لتجنب العائق أمام بوابة القصر، مما يؤدي إلى تدهور حالة الرصيف والطريق المحيطة بشكل مستمر، إذ لم تعد هذه الحفرة مجرّد خلل في البنية التحتية، بل أصبحت شاهدا على فشل في التدبير، خصوصا أن قصر الباهية يُعد من أبرز المعالم التي تستقبل آلاف الزوار يوميا، من مغاربة وأجانب، ممن يُفاجَؤون بهذا المشهد الذي لا يمت بصلة لمدينة يُفترض أنها تخضع لعمليات تجميل استعدادا لاحتضان تظاهرات دولية كبرى. والأدهى أن عددا من السياح الأجانب، ممن يفترض أن يعودوا بانطباعات إيجابية عن المدينة، باتوا يوثقون هذه المشاهد بالكاميرات والهواتف، ويشاركونها عبر منصات التواصل الاجتماعي، مما يشكّل ضربة لصورة المدينة في الخارج. وفي هذا السياق، طالب تجار وحرفيو المدينة العتيقة في مراكش الجهات المختصة والمصالح المعنية بالتدخل العاجل والحازم لمعالجة هذه المشاكل، والعمل على إصلاح الحفر وتحسين البنية التحتية للطرق والمسارات السياحية. ويأتي هذا الطلب في ظرفية خاصة، حيث تستعد المدينة لاستقبال تظاهرات رياضية وثقافية ضخمة، ما يستدعي تقديم صورة جيدة تعكس جمال و تاريخ المدينة وتوفر بيئة آمنة ومريحة للزوار والمواطنين على حد سواء. ياسمين أحديدو ـ صحفية متدربة.
مراكش

السلطات تشن حملة ضد العشوائيات بساحة جامع الفنا بمراكش + صور
شنت السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية جامع الفنا مساء امس الخميس 17 يوليوز، حملة جديدة استهدفت مظاهر العشوائيات واحتلال الملك العام بالساحة ومحطيها وحسب مصادر كشـ24 فقد تم تنظيم الحملة بشكل عادي دون اثارة الانتباه امام المارة، نظرا للاشغال ولضيق المساحة المخصصة لرواد الساحة  وقد شملت المحجوزات مجموعة من السلع والمعدات المحتلة للملك العام ، والتي تمت احالتها صباح اليوم الجمعة على المصالح المعنية.       
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة