

للنساء
معلومات قد تفيدك قبل اتخاذك قرار اعتماد الميكرونيدلينغ.. اكتشفيها!
لا شك أنك سمعت عن تقنية الميكرونيدلينغ كواحد من علاجات البشرة المتنوعة والمستحدثة مؤخرًا، والتي لاقت نجاحًا ورواجًا كبيرين بين الكثيرات من النساء باختلاف أعمارهن وطبيعة بشراتهن. لكن ما رأيك لو عرفت المزيد من المعلومات التي قد تفيدك قبل اتخاذك قرار اعتماده كعلاج مناسب لبشرتك أو لا، بعد استشارتك لطبيبك الخاص.
الميكرونيدلينغ تقنية تعتمد باختصار على استخدام جهاز أو أداة تتضمن إبر متناهية الدقة وتمريرها على البشرة في حركات تدليكية خفيفة. الإبر تسبب تحفيز البشرة على التعافي من آثار مرور الإبر عليها، فتزيد من إنتاج بروتينات الكولاجين والإلاستين فيها، مما يجعل البشرة تبدو أكثر نضارة، ومشدودة أكثر، ومتألقة ومشرقة، بشكل طبيعي ودون تدخل جراحي.
وهناك أجهزة يستخدم فيها موجات ترددية لتحقيق تحفيز أعمق في البشرة، ويمكن اعتماد هذا العلاج على عدة جلسات لنتائج ممتدة المفعول، وكل خيارات الميكرونيدلينغ، تعتمد بكل تأكيد على استشارة طبيب مختص، ليحدد لك احتياجك لهذا العلاج أم لا.
وقبل أن تبدأي في خوض هذه التجربة، ونكرر بعد استشارة الطبيب، تحتاجين لأن تأخذي بعدة نقاط هامة في اعتبارك:
ابتعدي عن أية علاجات نشطة على بشرتك قبل أن تبدأي جلسات الميكرونيدلينغ، مثل استخدام مستحضرات تتضمن الرتينول أو أحماض ألفا وبيتا هيدروكسي.
تجنبي استخدام أجهزة أو أدوات الميكرونيدلينغ على حب الشباب أو البثور لكي لا تزيد التهابًا أو يتسبب ذلك في تلون البشرة
قد تحتاجين للتوقف عن استخدام أية أدوية مضادة للالتهابات (لذا ترين ضرورة استشارة طبيب أولًا) قبل وبعد جلسة الميكرونيدلينغ بأسبوع على الأقل لكي لا تتسبب في إبطاء عملية تعافي البشرة.
تجنبي التعرض المباشر للشمس بكل شكل، وتجنبي جلسات التسمير الصناعي تمامًا على الأقل لفترة أسبوعين بعد جلسة الميكرونيدلينغ لتحصلي على نتائج أفضل ولا تعرضي بشرتك لأضرار أشعة الشمس وهي تتعافى وتتجدد.
تجنبي الحمام الساخن بعد الجلسة لكي لا تتسبب حرارة الحمام في توسيع الأوعية الدموية في بشرتك مما قد يؤدي لاحمرار البشرة والتهابها.
تجنبي تقشير بشرتك بعد الجلسة لكي تتيحي لبشرتك التعافي بشكل طبيعي ولا تزيدي من اجهادها أو التهابها استخدمي غسول ناعم ومرطب خفيف فقط للعناية ببشرتك.
حافظي على نضارة بشرتك بالتغذية السليمة وشرب الماء بكثرة والنوم الجيد، واجعلي أي علاجات خارجية تكون أدوات مساعدة ولا تعتمدي عليها بشكل أساسي، فالعناية بصحتك من نتائجها الرائعة إشراقة جمالك الطبيعي، فحافظي على صحتك واعتني بها.
المصدر : نواعم
لا شك أنك سمعت عن تقنية الميكرونيدلينغ كواحد من علاجات البشرة المتنوعة والمستحدثة مؤخرًا، والتي لاقت نجاحًا ورواجًا كبيرين بين الكثيرات من النساء باختلاف أعمارهن وطبيعة بشراتهن. لكن ما رأيك لو عرفت المزيد من المعلومات التي قد تفيدك قبل اتخاذك قرار اعتماده كعلاج مناسب لبشرتك أو لا، بعد استشارتك لطبيبك الخاص.
الميكرونيدلينغ تقنية تعتمد باختصار على استخدام جهاز أو أداة تتضمن إبر متناهية الدقة وتمريرها على البشرة في حركات تدليكية خفيفة. الإبر تسبب تحفيز البشرة على التعافي من آثار مرور الإبر عليها، فتزيد من إنتاج بروتينات الكولاجين والإلاستين فيها، مما يجعل البشرة تبدو أكثر نضارة، ومشدودة أكثر، ومتألقة ومشرقة، بشكل طبيعي ودون تدخل جراحي.
وهناك أجهزة يستخدم فيها موجات ترددية لتحقيق تحفيز أعمق في البشرة، ويمكن اعتماد هذا العلاج على عدة جلسات لنتائج ممتدة المفعول، وكل خيارات الميكرونيدلينغ، تعتمد بكل تأكيد على استشارة طبيب مختص، ليحدد لك احتياجك لهذا العلاج أم لا.
وقبل أن تبدأي في خوض هذه التجربة، ونكرر بعد استشارة الطبيب، تحتاجين لأن تأخذي بعدة نقاط هامة في اعتبارك:
ابتعدي عن أية علاجات نشطة على بشرتك قبل أن تبدأي جلسات الميكرونيدلينغ، مثل استخدام مستحضرات تتضمن الرتينول أو أحماض ألفا وبيتا هيدروكسي.
تجنبي استخدام أجهزة أو أدوات الميكرونيدلينغ على حب الشباب أو البثور لكي لا تزيد التهابًا أو يتسبب ذلك في تلون البشرة
قد تحتاجين للتوقف عن استخدام أية أدوية مضادة للالتهابات (لذا ترين ضرورة استشارة طبيب أولًا) قبل وبعد جلسة الميكرونيدلينغ بأسبوع على الأقل لكي لا تتسبب في إبطاء عملية تعافي البشرة.
تجنبي التعرض المباشر للشمس بكل شكل، وتجنبي جلسات التسمير الصناعي تمامًا على الأقل لفترة أسبوعين بعد جلسة الميكرونيدلينغ لتحصلي على نتائج أفضل ولا تعرضي بشرتك لأضرار أشعة الشمس وهي تتعافى وتتجدد.
تجنبي الحمام الساخن بعد الجلسة لكي لا تتسبب حرارة الحمام في توسيع الأوعية الدموية في بشرتك مما قد يؤدي لاحمرار البشرة والتهابها.
تجنبي تقشير بشرتك بعد الجلسة لكي تتيحي لبشرتك التعافي بشكل طبيعي ولا تزيدي من اجهادها أو التهابها استخدمي غسول ناعم ومرطب خفيف فقط للعناية ببشرتك.
حافظي على نضارة بشرتك بالتغذية السليمة وشرب الماء بكثرة والنوم الجيد، واجعلي أي علاجات خارجية تكون أدوات مساعدة ولا تعتمدي عليها بشكل أساسي، فالعناية بصحتك من نتائجها الرائعة إشراقة جمالك الطبيعي، فحافظي على صحتك واعتني بها.
المصدر : نواعم
ملصقات
