ثقافة-وفن
مراكش

“معجزة القديس المجهول”..”سارق” يضحك الجمهور المغربي بالمعهد الفرنسي بمراكش


أمال الشكيري نشر في: 25 سبتمبر 2021

تحتضن قاعة المسرح للمركز الثقافي الفرنسي بمراكش عرضا ثانيا لفيلم “معجزة القديس المجهول”، لمخرجيه “علاء الدين الجم” و”أنس الباز” يوم الـ 29 من شتنبر الجاري بعد العرض الأول يوم 21 من الشهر الجاري، على أن يقام العرض الثالث يوم الخامس من الشهر المقبل، وذلك في إطار جولة تشمل عددا من المراكز الثقافية الفرنسية بالمغرب.وتشمل هذه الجولة السينمائية، دور المعاهد الفرنسية بمراكش (أيام الحادي والعشرين والتاسع والعشرين من شتنبر والخامس من أكتوبر)، والدار البيضاء (في الثالث والعشرين من شتنبر)، والرباط (أيام ثلاثة وأربعة وخمسة أكتوبر)، ومدينة مكناس (في الثامن من أكتوبر)، وتهدف هذه السلسلة من العروض إلى اللقاء وتبادل الآراء مع الجمهور.وسيتم تنظيم دورات لعرض هذا العمل بحضور المخرجين بانتظام، وذلك رغبة في إعادة خلق صلة وصل بين السينمائيين والجمهور، وتثمين السينما وتعزيز مناقشة الأفكار.ويتحدث فيلم "معجزة القديس المجهول" عن حكاية لص، من تمثيل يونس بواب، حاول أن يفر من ملاحقة الشرطة، بعد ما سرق قدرا مهما من المال، قام بدفنه في مكان آمن في منطقة صحراوية، وبناه على شكل قبر، قبل أن يقع بين يدي الشرطة. وظل يعتقد وهو خلف أسوار السجن أن ماله المسروق لا يزال في مأمن بـ"قبر" لا يجرؤ أي أحد على المس به.لكن كانت تنتظره مفاجأة غير سارة وهو يخرج من السجن، حيث اكتشف أن "القبر" الذي خبأ به المال المسروق قد تحول إلى ضريح يزوره العديد من المرضى طلبا للشفاء. ليبدأ في محاولات نسج الخطط التي تساعده على استعادة ماله، وهذا لا يتأتى له، طبعا، إلا بنبش "القبر".وانتهى حلم استعادة ماله المسروق في إحدى الليالي، عندما قام شاب من القرية، يرفض وجود الضريح بالمنطقة، بتفجيره عن طريق متفجرات تستخدم في مد الطرق عبر المرتفعات، وتصادف ذلك مع تواجده بعين المكان في محاولة جديدة لاستخراج المال المسروق من "القبر"، ما عرضه للعديد من الإصابات.وأحاط المخرج بقصة السارق مشاهد عن الحياة اليومية في عالم قروي، أنهكه الجفاف، بينها أوضاع السكن والصحة والبنى التحتية، دون أن يتوسع الفيلم ليشمل قضايا لها أهميتها الخاصة في الحياة اليومية لسكان العالم القروي كالتعليم والإدارة، ولربما أن هذه المشاهد كانت بالنسبة للمخرج صورة تلخص واقع الحال. 

تحتضن قاعة المسرح للمركز الثقافي الفرنسي بمراكش عرضا ثانيا لفيلم “معجزة القديس المجهول”، لمخرجيه “علاء الدين الجم” و”أنس الباز” يوم الـ 29 من شتنبر الجاري بعد العرض الأول يوم 21 من الشهر الجاري، على أن يقام العرض الثالث يوم الخامس من الشهر المقبل، وذلك في إطار جولة تشمل عددا من المراكز الثقافية الفرنسية بالمغرب.وتشمل هذه الجولة السينمائية، دور المعاهد الفرنسية بمراكش (أيام الحادي والعشرين والتاسع والعشرين من شتنبر والخامس من أكتوبر)، والدار البيضاء (في الثالث والعشرين من شتنبر)، والرباط (أيام ثلاثة وأربعة وخمسة أكتوبر)، ومدينة مكناس (في الثامن من أكتوبر)، وتهدف هذه السلسلة من العروض إلى اللقاء وتبادل الآراء مع الجمهور.وسيتم تنظيم دورات لعرض هذا العمل بحضور المخرجين بانتظام، وذلك رغبة في إعادة خلق صلة وصل بين السينمائيين والجمهور، وتثمين السينما وتعزيز مناقشة الأفكار.ويتحدث فيلم "معجزة القديس المجهول" عن حكاية لص، من تمثيل يونس بواب، حاول أن يفر من ملاحقة الشرطة، بعد ما سرق قدرا مهما من المال، قام بدفنه في مكان آمن في منطقة صحراوية، وبناه على شكل قبر، قبل أن يقع بين يدي الشرطة. وظل يعتقد وهو خلف أسوار السجن أن ماله المسروق لا يزال في مأمن بـ"قبر" لا يجرؤ أي أحد على المس به.لكن كانت تنتظره مفاجأة غير سارة وهو يخرج من السجن، حيث اكتشف أن "القبر" الذي خبأ به المال المسروق قد تحول إلى ضريح يزوره العديد من المرضى طلبا للشفاء. ليبدأ في محاولات نسج الخطط التي تساعده على استعادة ماله، وهذا لا يتأتى له، طبعا، إلا بنبش "القبر".وانتهى حلم استعادة ماله المسروق في إحدى الليالي، عندما قام شاب من القرية، يرفض وجود الضريح بالمنطقة، بتفجيره عن طريق متفجرات تستخدم في مد الطرق عبر المرتفعات، وتصادف ذلك مع تواجده بعين المكان في محاولة جديدة لاستخراج المال المسروق من "القبر"، ما عرضه للعديد من الإصابات.وأحاط المخرج بقصة السارق مشاهد عن الحياة اليومية في عالم قروي، أنهكه الجفاف، بينها أوضاع السكن والصحة والبنى التحتية، دون أن يتوسع الفيلم ليشمل قضايا لها أهميتها الخاصة في الحياة اليومية لسكان العالم القروي كالتعليم والإدارة، ولربما أن هذه المشاهد كانت بالنسبة للمخرج صورة تلخص واقع الحال. 



اقرأ أيضاً
فن الطبخ في مراكش وفاس يجذب اهتمام “سي إن إن” البرازيلية
نشرت قناة "سي إن إن" البرازيلية، مقالا حول غنى فن الطبخ المغربي، خاصة في مدينتي مراكش وفاس، واصفة المدينتين كقطبين تتلاقى فيهما الأصالة والمعاصرة في صلب مشهد الطهي بالمملكة. وأكدت الوسيلة الإعلامية البرازيلية أن المغرب، المعروف بكثبانه الصحراوية ومدنه العريقة، يكشف أيضا عن جانب أقل استكشافا يتمثل في فن الطبخ المرتبط بشكل وثيق بالتزيين والفن. وقد تم عرض هذه التجربة من خلال رحلة "لويزا مالمان"، المديرة الإبداعية للعلامة التجارية البرازيلية "Ryzi"، التي زارت عدة أماكن بارزة في هاتين المدينتين العريقتين، وشاركت انطباعاتها مدعمة بعدد من الصور. ويسلط المقال الضوء على تنوع الأماكن التي يحتفى فيها بفن الطبخ، من مطاعم تجمع بين الموسيقى والإبداع الفني إلى شرفات تطل على مناظر بانورامية خلابة على معالم المدن العتيقة. كما أشارت "سي إن إن" البرازيلية إلى الطريقة التي تمزج بها بعض المحلات بين التأثيرات المتوسطية والمغربية بأناقة، مع التركيز على المنتجات المحلية. ومن خلال هذا المقال، توقفت الوسيلة الإعلامية عند الأجواء الفريدة بمراكش وفاس، مبرزة قدرتهما على الإغراء بتراثهما التاريخي، وإبداعهما الذوقي، وغنى عروضهما السياحية.
ثقافة-وفن

القفطان المغربي يتألق بمدينة درو الفرنسية
تألق القفطان المغربي في أبهى حلله مساء أمس الجمعة، خلال عرض أزياء نظم في إطار فعاليات “معرض المغرب” الذي يقام في مدينة درو (جهة سانتر-فال دو لوار) ما بين 21 و25 ماي. وخلال هذا العرض الذي نظم تحت شعار “جهات المغرب”، كشفت المصممة المغربية فاطمة الزهراء الفيلالي الإدريسي، مؤسسة دار الأزياء “Maison Fatim”، عن مجموعة فريدة من نوعها تحت عنوان “من الريف إلى الصحراء: روح القفطان المغربي”، سافرت من خلالها بالحضور في رحلة إلى عالم من الأناقة والجمال والرقي. ومن خلال هذه المجموعة، تحتفي المصممة بالغنى الثقافي والحرفي التي تزخر به المملكة. فكل قفطان هو قطعة فريدة من نوعها، مطرزة يدويا بعناية فائقة، ومزينة بالأحجار الكريمة والخيوط الذهبية والأكسسوارات الاستثنائية، تكريما للتقاليد المحلية التي أعيد تصورها بلمسة عصرية. وتتكون التشكيلة من جزأين: الأول يقترح تصاميم عصرية تمتح من تنوع الجهات المغربية، حيث تعكس كل قطعة ألوانها ورموزها وهويتها العميقة، أما الجزء الثاني، فيحتفي بالقفاطين التقليدية العريقة، التي تُعد قطعا نادرة تنبض بروح التراث المغربي، وتحمل ذاكرة حرفية وطنية ثمينة، غنية بالتاريخ والعراقة والمشاعر. وقالت السيدة الفيلالي الإدريسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه التشكيلة تمثل رحلة عبر ربوع المغرب، بين الموروث والإبداع. وهي تعكس ارتباطي العميق بثقافتنا وبأناقة القفطان المغربي”. وأوضحت المصممة أنه “تم عرض قفطانين يعود تاريخهما لأكثر من 80 سنة خلال هذا العرض”، مشيرة إلى أن الأمر يتعلق “بقطعتين تراثيتين 100 بالمائة، مصنوعتين بعناية استثنائية، وتحملان بصمة التاريخ المغربي، وقد تم تناقلهما من جيل إلى جيل، من الأم إلى الابنة، في تجسيد لذاكرة حية وإرث ثمين”. من جهتها، أكدت القنصل العام للمملكة في أورليان، رجاء بنشجيع، أن معرض المغرب في درو، المنظم في إطار “سنة المغرب” – وهي تظاهرة تحتفي بالعلاقات المغربية-الفرنسية من خلال برنامج متنوع يجمع بين الثقافة والاقتصاد والصناعة التقليدية والرياضة – يعد أكثر من مجرد حدث ثقافي، بل يتيح انغماسا حيّا في روح المغرب. وأضافت في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن عرض الأزياء الخاص بالقفطان المغربي، والذي يعتبر أبرز لحظات المعرض المنظم من طرف قنصلية المملكة في أورليان ومدينة درو، يجسد رمزا قويا لصون الإرث الحرفي المغربي، مع إبراز قدرته على التجدد والانفتاح على الحداثة”. وأضافت أن “سنة المغرب في درو” تحتفي بشكل مزدوج بالتراث الثقافي غير المادي للإنسانية، من خلال فنون الطبخ بكل من فرنسا والمغرب، التي سبق أن تم تصنيفها من قبل اليونسكو. من جانبه، أكد إيريك موين، المستشار الخاص لعمدة مدينة درو، أن عرض الأزياء هذا يُجسّد في الوقت ذاته الموروث التقليدي والحداثة التي يتميز بها القفطان المغربي، مشيرا إلى أن هذه التظاهرة تُعد واجهة حية وغنية تعكس غنى التراث الثقافي للمملكة، والذي يتم الاحتفاء به بكل فخر في مدينة درو. كما شدد أيضا على أهمية مشاريع التعاون الملموسة بين المملكة ومدينة درو، التي يشكل المواطنون من أصل مغربي حوالي 17 بالمائة من ساكنتها، مشيرا بشكل خاص إلى التعاون مع جهة الداخلة، والذي يهدف إلى تعزيز التعاون اللامركزي من خلال تقوية الروابط الاقتصادية والثقافية والاجتماعية بين الجانبين. بعد ذلك، تمت دعوة الضيوف إلى حفل عشاء فاخر، تم إعداده بشكل مشترك من قبل الشيف المغربي خالد زاهر وبطل العالم في فنون الحلويات، أليكسيس بوفيلس، المنحدر من مدينة درو، في احتفاء بالخبرة الطهوية للبلدين. ويدعو معرض المغرب في درو، الذي افتتح يوم الأربعاء، الزوار إلى تجربة غامرة في قلب الصناعة التقليدية والمطبخ والتقاليد المغربية، مع احتفاء خاص بجهة الداخلة – وادي الذهب. وتم إطلاق “سنة المغرب في درو” في يناير الماضي، بهدف إبراز الغنى الإنساني الذي يميز البلدين، في مدينة تعد رمزا للصداقة المغربية-الفرنسية. وخلال الأشهر المقبلة، ستواصل مدينة درو الفرنسية الاحتفاء بالمغرب، من خلال برنامج غني ومتنوع يشمل جوانب اقتصادية ورياضية وثقافية، يعكس نبض وألوان المملكة.
ثقافة-وفن

سرقة مجوهرات كارداشيان.. زعيم العصابة يقدّم “ألف اعتذار”
قدم زعيم العصابة، التي هاجمت كيم كارداشيان تحت تهديد السلاح عام 2016 في باريس، الجمعة، "ألف اعتذار" لنجمة تلفزيون الواقع، وذلك قبل أن تنسحب هيئة المحلفين للتداول في الحكم بشأن قضية سرقة مجوهراتها. وقال عمار آيت خدش، البالغ من العمر 69 عاما، والذي يعاني من ضعف شديد في السمع والنطق بسبب تدهور حالته الصحية، إنه يشعر بـ"ندم عميق"، وكتب على ورقة صغيرة: "لا أجد الكلمات التي أعبّر بها عن أسفي... أقدم ألف اعتذار"، وقد تم عرض كلماته على شاشة داخل قاعة المحكمة التاريخية "فولتير" في العاصمة الفرنسية. يُحاكم في القضية عشرة متهمين (تسعة رجال وامرأة) أمام محكمة الجنايات في باريس، بتهم من بينها "السرقة المسلحة" و"الاختطاف ضمن عصابة منظمة". في أكتوبر 2016، فقدت كارداشيان، البالغة من العمر الآن 44 عاما، مجوهرات بقيمة 10 ملايين دولار خلال عملية السطو، من بينها خاتم خطوبة من زوجها السابق، مغني الراب كانييه ويست، بقيمة 4 ملايين دولار، لم يُعثر عليه حتى اليوم. وقالت المدعية العامة آن-دومينيك ميرفيل إن آيت خدش، الذي يمتلك سجلا حافلا بالإدانات في قضايا المخدرات والسرقة، يجب أن يُسجن لمدة عشر سنوات. وأضافت أنه "رغم تقدمه في السن وعدم خطورته على المجتمع اليوم، إلا أنه يجب أن يدفع ثمن جرائمه". وكانت كارداشيان قد أدلت بشهادتها الأسبوع الماضي، وقالت إنها كانت مقتنعة تماما بأنها ستموت أثناء الهجوم. وردا على سؤال القاضي ديفيد دي باس: "هل اعتقدتِ أنك ستموتين، سيدتي؟"، أجابت: "بكل تأكيد، كنت مقتنعة أنني سأُقتل". آيت خدش، المعروف أيضا بلقب "عُمر العجوز"، أنكر كونه العقل المدبر للعملية، مدعيا أن شخصا غامضا يُدعى "إكس أو بن" هو من خطط للهجوم. لكن المدعية العامة أكدت أن الأدلة تشير إلى أنه من أعطى الأوامر وسافر لاحقا إلى مدينة أنتويرب البلجيكية في محاولة لبيع المسروقات. كما طُلب الحكم بالسجن عشر سنوات أيضا على يونيس عباس (72 عامًا)، وهو المتهم الوحيد الآخر الذي أقر بذنبه، وكان قد ألّف كتابا أثناء احتجازه بعنوان "لقد اختطفت كيم كارداشيان"، اعتُبر أداة إدانة مفيدة للادعاء. أما ديدييه دوبروك (69 عاما)، المتهم الثاني بدخول شقة كارداشيان مع آيت خدش، فطالب الادعاء بالحكم ذاته. وفي حين أن بقية المتهمين نفوا ضلوعهم في الجريمة، وُصفت المجموعة بـ"عصابة الجدّات والأجداد"، نظرًا لأعمارهم التي تتراوح بين الستين والسبعين. المرأة الوحيدة بين المتهمين هي كاثي غلوتان (78 عامًا)، وكانت على علاقة سابقة بآيت خدش. نفت غلوتان باستمرار أي صلة لها بالجريمة، وقالت أمام المحكمة: "لم تكن لي أي علاقة بهذه القضية، وأتطلع للعودة إلى عائلتي". لكن الادعاء يؤكد أنها لعبت دورا في العصابة، من خلال تقديم خدمات لوجستية مثل تأمين هواتف غير قابلة للتتبع، وسافرت مع آيت خدش إلى أنتويرب لبيع المجوهرات. ورغم أن العقوبة القصوى الممكنة كانت تصل إلى 30 عاما، إلا أن الادعاء طلب أحكاما أخف بسبب تقدم المتهمين في السن وتدهور صحتهم. وكان معظم المتهمين قد اعتُقلوا في يناير 2017، بعد ثلاثة أشهر فقط من الجريمة، لكنهم خرجوا لاحقًا بكفالة وظلوا طلقاء حتى بدء المحاكمة في أبريل الماضي. ولم تحضر كارداشيان جلسة اليوم، لكنها تابعت سير المحاكمة من منزلها في لوس أنجلوس، بحسب محاميها.
ثقافة-وفن

إعلامية شهيرة تكشف السبب الحقيقي وراء طلاق أحمد السقا وزوجته
أعربت الإعلامية المصرية بسمة وهبة عن حزنها الشديد بسبب الحملة التي استهدفت الفنان أحمد السقا على مواقع التواصل بعد أنباء انفصاله عن زوجته مها الصغير. وأضافت "وهبة"، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، مؤكدة: "أنا بقول لمها الصغير، إنتِ مش عدوة ليا، إنتِ بنت الغالي محمد الصغير، لكن كمان ما ينفعش الناس تصدّق إن أحمد بيضربك، أو مش بيصرف على أولاده وبيته". وأشارت "وهبة" إلى أن "السقا" تحدث معها بصراحة، وأقسم لها بالله أنه لم يمد يده على مها يومًا، ولا أهانها بكلمة جارحة، بل على العكس، أكد أن مها قد تغيّرت تمامًا في الفترة الأخيرة، وتحولت لشخص مختلف تمامًا عن المرأة التي تزوجها وعرفها، معقبة: "قالي مها مبقتش مها، مش دي اللي كنت أعرفها، شخصيتها تغيرت واتحولت 180 درجة في الفترة الأخيرة، مش دي مها إللي اتجوزتها". وأوضحت الإعلامية بسمة وهبة أن السقا أخبرها خلال مكالمته الهاتفية عن معاناته مع التكنولوجيا، قائلًا: "أنا عندي أمية تكنولوجية، لكن اضطريت أتعلم لما بدأت تحصل معايا حاجات غريبة". وشرح "السقا" كيف كان يشعر أن هاتفه "كأنه عليه عفريت"، إذ كان يتحول من خلاله أموال وتختفي، وترسل رسائل لا تصل، مما سبّب له قلقًا شديدًا. وكان الفنان أحمد السقا قد أعلن انفصاله رسميا، عن زوجته الإعلامية مها الصغير، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. يذكر أن أحمد السقا تزوج من الإعلامية مها الصغير عام 1999، بعد قصة حب استمرت عدة أشهر، وأثمرت عن ثلاثة أبناء وهم ياسين ونادية وحمزة، وخلال السنوات الماضية طالت السقا ومها الصغير شائعات الانفصال وبعد مرور الوقت تصبح هذه الشائعات حقيقة.
ثقافة-وفن

كشـ24 تكشف حقيقة عرض خريطة المغرب مبتورة داخل كنيس يهودي بمراكش
تفاعل اليهود المغاربة مع الفيديو الذي نشره صانع المحتوى المغربي سالم الحسناوي والذي ادعى من خلاله قيام كنيس يهودي متواجد بمدينة مراكش بعرض خريطة المغرب مبتورة من صحراءها. وفي هذا السياق، كشف مصدر مقرب من الجالية اليهودية لكشـ24 بأن الخريطة المعنية قديمة جدا وهي تظهر المناطق التي عاش فيها اليهود فقط، وبالتالي تم اقصاء الأقاليم الجنوبية لأن اليهود لم يسبق لهم العيش فيها. وأضاف المصدر أن الخريطة لا علاقة لها بالمساس بسيادة المملكة، كما أن اعتمادها لا يعني أي انكار ضمني لمغربية الصحراء. وكان صانع المحتوى سالم الحسناوي قد قال في الفيديو الذي نشره عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي أنه تفاجأ بعرض الكنيس المذكور لخريطة المغرب غير مكتملة، معبرا عن استياءه من هذا التصرف، حيث قال أن هذا الفعل غير مقبول بتاتا، خاصة أنه صدر من كنيس داخل أرض المغرب.
مراكش

كنيس يهودي بمدينة مراكش يعرض خريطة المغرب مبتورة
نشر صانع المحتوى المغربي سالم الحسناوي فيديو يكشف من خلاله قيام كنيس يهودي متواجد بمدينة مراكش بعرض خريطة المغرب مبتورة من صحراءها. وأكد سالم، في الفيديو الذي نشره عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، أنه تفاجأ بعرض الكنيس المذكور لخريطة المغرب غير مكتملة، معبرا عن استياءه من هذا التصرف. وأبرز صانع المحتوى أن هذا الفعل غير مقبول بتاتا، خاصة أنه صدر من كنيس داخل أرض المغرب، متسائلا عما إذا كان هذا الفعل مقصودا أو مجرد خطأ. 
مراكش

بادرة نوعية.. سائق “طاكسي” ينقل تلاميذ الباكالوريا بالمجان في مراكش
قام سائق سيارة أجرة صغيرة بمراكش ببادرة إحسانية نوعية من خلال نقل تلاميذ الباكالوريا بالمجان طيلة أيام اجتيازهم للامتحانات. وتأتي هذه الخطوة بسبب الأزمة الحقيقية التي تشهدها العديد من المناطق والشوارع بالمدينة الحمراء في وسائل النقل، والتي من الممكن أن تتسبب في تأخر بعض التلاميذ عن وقت الامتحان. وجدير بالذكر أن سائق سيارة الأجرة المذكور معروف بنبله وإحسانه فقد سبق أن خصص سيارة الاجرة الخاصة به لنقل الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة مجانا.
مراكش

انطلاق أول مؤتمر مغربي فرنسي حول الخبرة القضائية بمراكش
انطلقت اليوم الأربعاء بمراكش، أشغال الدورة الأولى للمؤتمر المغربي الفرنسي حول الخبرة القضائية، المنعقد تحت شعار “الخبرة القضائية بين المتطلبات القانونية والمستجدات العلمية”، بمشاركة أزيد من 300 خبير وقاض وأكاديمي من المغرب وفرنسا. ويهدف هذا الحدث، الذي تنظمه وزارة العدل بشراكة مع هيئة الخبراء المقبولين لدى محكمة النقض بفرنسا، على مدى يومين، إلى جمع نخبة من الفاعلين في مجالي القانون والعلوم من كلا البلدين، لتبادل الرؤى والتجارب حول التحديات الراهنة، واستكشاف السبل الكفيلة بتطوير خبرة قضائية موثوقة ومواكبة لمتطلبات العصر. وبحسب المنظمين، يشكل هذا المؤتمر الذي يندرج في إطار التعاون القانوني والقضائي بين المغرب وفرنسا، محطة أساسية لتعزيز التعاون الثنائي في مجال العدالة والخبرة القضائية، بما يعكس الإرادة المشتركة لتطوير الأداء القضائي ومواكبة التطورات العالمية. ويتضمن برنامج اليوم الأول من المؤتمر، تنظيم جلسات علمية تناقش مواضيع مرتبطة بحوادث السير، والسلامة الطرقية، وتدبير المخاطر، والتحديات القانونية والتقنية المرتبطة بالخبرة في هذه المجالات. وسيخصص اليوم الثاني لموضوع الرقمنة والذكاء الإصطناعي، حيث سيتم التطرق إلى انعكاساتهما على ممارسات الخبرة القضائية، من خلال مداخلات لخبراء متخصصين في الأمن السيبراني، والذكاء الإصطناعي، والقانون الرقمي، مع عرض تجارب مقارنة بين المغرب وفرنسا. وينتظر أن يختتم المؤتمر أشغاله بصياغة مجموعة من التوصيات تهدف إلى تطوير منظومة الخبرة القضائية، وتعزيز كفاءات الخبراء في مواجهة التحديات التقنية والقانونية الجديدة، بما يُسهم في تجويد العدالة وتقوية ثقة المتقاضين فيها.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

ثقافة-وفن

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 29 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة