تعيش 180 أسرة بهوامش الدار البيضاء تحت وقع أحكام قضائية صدرت في وقت قياسي تقضي بإفراغها من منازلها العشوائية، بعد ان عمرت بها لأزيد من 14 سنة، إذ قدر عدد سكان دوار واحد يعرف باسم “ولد الكزاز” بأزيد من 1200 نسمة، أغلبهم سيبيتون في العراء مباشرة بعد تنفيذ الحكم القضائي الصادر في حقهم.
وحسب يومية "المساء" فإن شركات عقارية كبرى تقف وراء الأحكام القضائية التي لم تمهل عشرات الأسر حتى فرصة للتفكير في مصيرها بعد إفراغها من منازلها العشوائية.
تعيش 180 أسرة بهوامش الدار البيضاء تحت وقع أحكام قضائية صدرت في وقت قياسي تقضي بإفراغها من منازلها العشوائية، بعد ان عمرت بها لأزيد من 14 سنة، إذ قدر عدد سكان دوار واحد يعرف باسم “ولد الكزاز” بأزيد من 1200 نسمة، أغلبهم سيبيتون في العراء مباشرة بعد تنفيذ الحكم القضائي الصادر في حقهم.
وحسب يومية "المساء" فإن شركات عقارية كبرى تقف وراء الأحكام القضائية التي لم تمهل عشرات الأسر حتى فرصة للتفكير في مصيرها بعد إفراغها من منازلها العشوائية.