دولي

ظاهرة «نادرة» قد تفسر انقطاع التيار الكهربائي في أوروبا


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 أبريل 2025

تعرضت إسبانيا والبرتغال وفرنسا، الاثنين، إلى انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي تسبب في حالة من الفوضى لعشرات الملايين من الناس، وأدى ذلك إلى إغلاق إشارات المرور وأجهزة الصراف الآلي، وتوقف وسائل النقل العام، وقطع خدمة الهاتف، ووجد العديد من الأشخاص أنفسهم محاصرين في القطارات والمصاعد.

وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إن السبب الدقيق لانقطاع التيار الكهربائي لم يتم تحديده بعد، وذكرت تقارير أولية أن شركة «رين» المشغلة لشبكة الكهرباء في البرتغال، أرجعت السبب إلى ظاهرة نادرة تعرف باسم «الاهتزاز الجوي المستحث»، ولكن الشركة نفت ذلك.

وقدم موقع «ساينس ألرت» معلومات حول تلك الظاهرة، حيث قال إن الطقس هو السبب الرئيسي لانقطاع التيار الكهربائي، وفي الواقع، في الولايات المتحدة، تم إرجاع 83 في المائة من حالات انقطاع التيار الكهربائي المبلغ عنها بين عامي 2000 و2021 إلى أحداث مرتبطة بالطقس.

ويمكن أن تؤثر الأحوال الجوية على إمدادات الكهرباء بطرق متعددة؛ فعلى سبيل المثال، يمكن للأعاصير أن تؤدي إلى تدمير خطوط نقل الكهرباء، ويمكن لموجات الحر أن تفرض ضغطاً كبيراً على الشبكة، ويمكن لحرائق الغابات أن تدمر محطات الطاقة، وكذلك يمكن أن تؤدي الرياح أيضاً إلى اهتزاز خطوط النقل.

وتشكل هذه الاهتزازات مشكلة كبيرة لمشغلي الشبكة، ويمكن أن تؤدي هذه الأمور إلى زيادة الضغط على البنية التحتية للشبكة، مما قد يؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي.

ولتقليل مخاطر الاهتزاز، يستخدم مشغلو الشبكة غالباً مثبتات الأسلاك المعروفة باسم «مثبطات الجسر».

ما «الاهتزاز الجوي المستحث»؟
يمكن أن تحدث الاهتزازات في خطوط الطاقة أيضاً بسبب التغيرات الشديدة في درجة الحرارة أو ضغط الهواء، وهذه إحدى الفرضيات حول سبب انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في أوروبا.

وفي الواقع، لا يعد مصطلح «الاهتزاز الجوي المستحث» مصطلحاً شائع الاستخدام، ولكن يبدو من المرجح أن التفسير كان يهدف إلى الإشارة إلى العمليات الفيزيائية التي يعرفها علماء المناخ منذ فترة طويلة.

وبعبارات بسيطة، يبدو أن هذا يشير إلى حركات أو تذبذبات تشبه الموجات في الغلاف الجوي، ناجمة عن تغيرات مفاجئة في درجة الحرارة أو الضغط، ويمكن أن تحدث هذه الحرائق نتيجة للتسخين الشديد، أو إطلاق الطاقة على نطاق واسع (مثل الانفجارات أو حرائق الغابات)، أو الأحداث الجوية الشديدة.

وعندما يسخن جزء من سطح الأرض بسرعة كبيرة - بسبب موجة حر، على سبيل المثال - فإن الهواء فوقها يسخن ويتمدد ويصبح أخف وزناً، ويؤدي ارتفاع الهواء الدافئ إلى خلق اختلال في الضغط مع الهواء المحيط الأكثر برودة وكثافة، ويستجيب الغلاف الجوي لهذا الخلل من خلال توليد موجات يمكنها أن تنتقل عبره، وفي بعض الحالات، قد تتفاعل هذه الموجات مع البنية التحتية للطاقة، وخاصة خطوط النقل عالية الجهد لمسافات طويلة.

وتسمى هذه الأنواع من الموجات الجوية عادة بالموجات الجاذبية، أو التذبذبات الحرارية.

ولفت الموقع إلى أن درجات الحرارة المرتفعة ليست وحدها التي تسبب هذه التأثيرات، بل إن الأمر يتعلق بمدى سرعة تغير درجات الحرارة وعدم توازنها في مختلف أنحاء منطقة ما.

وهذا ما يحرك الغلاف الجوي ويمكن أن يتسبب في اهتزاز خطوط الطاقة.

وأكد الموقع أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان هذا هو السبب وراء انقطاع التيار الكهربائي الأخير في أوروبا.

ولكنه أكد أن فهم كيفية تصرف الغلاف الجوي في ظل هذه الظروف أصبح أمراً مهماً بشكل متزايد، مع تزايد ترابط أنظمة الطاقة واعتمادها بشكل أكبر على النقل لمسافات طويلة، فإن الاضطرابات الجوية حتى البسيطة نسبيا يمكن أن يكون لها تأثيرات كبيرة.

وأشار إلى أنه في ظل الضغوط البيئية والكهربائية المتزايدة، أصبحت شبكات الطاقة المركزية معرضة للخطر بشكل خطير، خاصة مع الانتشار السريع للسيارات الكهربائية، ودمج مصادر الطاقة المتجددة، ما فرضت ضغوطاً غير مسبوقة على الشبكات التقليدية التي لم تكن مصممة أبداً لهذا المستوى من التعقيد.

وقال إن الحل لتجنب مثل هذه المخاطر الكارثية واضح، وذلك بتبني حلول مبتكرة مثل شبكات الطاقة الصغيرة، وهي شبكات لا مركزية ومرنة وقادرة على الصمود، ويمكنها العمل بشكل مستقل عند الحاجة، ويعد تعزيز استقلالية الطاقة المحلية أمراً أساسياً لبناء نظام كهرباء آمن وبأسعار معقولة، ويكون جاهزاً للمستقبل.

وقال إن انقطاع التيار الكهربائي في أوروبا، بغض النظر عن أسبابه المباشرة، يثبت أن شبكاتنا الكهربائية أصبحت حساسة بشكل خطير، وأن الفشل في معالجة نقاط الضعف الهيكلية سيكون له عواقب أسوأ بكثير من تلك التي شهدناها خلال جائحة «كوفيد».

تعرضت إسبانيا والبرتغال وفرنسا، الاثنين، إلى انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي تسبب في حالة من الفوضى لعشرات الملايين من الناس، وأدى ذلك إلى إغلاق إشارات المرور وأجهزة الصراف الآلي، وتوقف وسائل النقل العام، وقطع خدمة الهاتف، ووجد العديد من الأشخاص أنفسهم محاصرين في القطارات والمصاعد.

وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إن السبب الدقيق لانقطاع التيار الكهربائي لم يتم تحديده بعد، وذكرت تقارير أولية أن شركة «رين» المشغلة لشبكة الكهرباء في البرتغال، أرجعت السبب إلى ظاهرة نادرة تعرف باسم «الاهتزاز الجوي المستحث»، ولكن الشركة نفت ذلك.

وقدم موقع «ساينس ألرت» معلومات حول تلك الظاهرة، حيث قال إن الطقس هو السبب الرئيسي لانقطاع التيار الكهربائي، وفي الواقع، في الولايات المتحدة، تم إرجاع 83 في المائة من حالات انقطاع التيار الكهربائي المبلغ عنها بين عامي 2000 و2021 إلى أحداث مرتبطة بالطقس.

ويمكن أن تؤثر الأحوال الجوية على إمدادات الكهرباء بطرق متعددة؛ فعلى سبيل المثال، يمكن للأعاصير أن تؤدي إلى تدمير خطوط نقل الكهرباء، ويمكن لموجات الحر أن تفرض ضغطاً كبيراً على الشبكة، ويمكن لحرائق الغابات أن تدمر محطات الطاقة، وكذلك يمكن أن تؤدي الرياح أيضاً إلى اهتزاز خطوط النقل.

وتشكل هذه الاهتزازات مشكلة كبيرة لمشغلي الشبكة، ويمكن أن تؤدي هذه الأمور إلى زيادة الضغط على البنية التحتية للشبكة، مما قد يؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي.

ولتقليل مخاطر الاهتزاز، يستخدم مشغلو الشبكة غالباً مثبتات الأسلاك المعروفة باسم «مثبطات الجسر».

ما «الاهتزاز الجوي المستحث»؟
يمكن أن تحدث الاهتزازات في خطوط الطاقة أيضاً بسبب التغيرات الشديدة في درجة الحرارة أو ضغط الهواء، وهذه إحدى الفرضيات حول سبب انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في أوروبا.

وفي الواقع، لا يعد مصطلح «الاهتزاز الجوي المستحث» مصطلحاً شائع الاستخدام، ولكن يبدو من المرجح أن التفسير كان يهدف إلى الإشارة إلى العمليات الفيزيائية التي يعرفها علماء المناخ منذ فترة طويلة.

وبعبارات بسيطة، يبدو أن هذا يشير إلى حركات أو تذبذبات تشبه الموجات في الغلاف الجوي، ناجمة عن تغيرات مفاجئة في درجة الحرارة أو الضغط، ويمكن أن تحدث هذه الحرائق نتيجة للتسخين الشديد، أو إطلاق الطاقة على نطاق واسع (مثل الانفجارات أو حرائق الغابات)، أو الأحداث الجوية الشديدة.

وعندما يسخن جزء من سطح الأرض بسرعة كبيرة - بسبب موجة حر، على سبيل المثال - فإن الهواء فوقها يسخن ويتمدد ويصبح أخف وزناً، ويؤدي ارتفاع الهواء الدافئ إلى خلق اختلال في الضغط مع الهواء المحيط الأكثر برودة وكثافة، ويستجيب الغلاف الجوي لهذا الخلل من خلال توليد موجات يمكنها أن تنتقل عبره، وفي بعض الحالات، قد تتفاعل هذه الموجات مع البنية التحتية للطاقة، وخاصة خطوط النقل عالية الجهد لمسافات طويلة.

وتسمى هذه الأنواع من الموجات الجوية عادة بالموجات الجاذبية، أو التذبذبات الحرارية.

ولفت الموقع إلى أن درجات الحرارة المرتفعة ليست وحدها التي تسبب هذه التأثيرات، بل إن الأمر يتعلق بمدى سرعة تغير درجات الحرارة وعدم توازنها في مختلف أنحاء منطقة ما.

وهذا ما يحرك الغلاف الجوي ويمكن أن يتسبب في اهتزاز خطوط الطاقة.

وأكد الموقع أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان هذا هو السبب وراء انقطاع التيار الكهربائي الأخير في أوروبا.

ولكنه أكد أن فهم كيفية تصرف الغلاف الجوي في ظل هذه الظروف أصبح أمراً مهماً بشكل متزايد، مع تزايد ترابط أنظمة الطاقة واعتمادها بشكل أكبر على النقل لمسافات طويلة، فإن الاضطرابات الجوية حتى البسيطة نسبيا يمكن أن يكون لها تأثيرات كبيرة.

وأشار إلى أنه في ظل الضغوط البيئية والكهربائية المتزايدة، أصبحت شبكات الطاقة المركزية معرضة للخطر بشكل خطير، خاصة مع الانتشار السريع للسيارات الكهربائية، ودمج مصادر الطاقة المتجددة، ما فرضت ضغوطاً غير مسبوقة على الشبكات التقليدية التي لم تكن مصممة أبداً لهذا المستوى من التعقيد.

وقال إن الحل لتجنب مثل هذه المخاطر الكارثية واضح، وذلك بتبني حلول مبتكرة مثل شبكات الطاقة الصغيرة، وهي شبكات لا مركزية ومرنة وقادرة على الصمود، ويمكنها العمل بشكل مستقل عند الحاجة، ويعد تعزيز استقلالية الطاقة المحلية أمراً أساسياً لبناء نظام كهرباء آمن وبأسعار معقولة، ويكون جاهزاً للمستقبل.

وقال إن انقطاع التيار الكهربائي في أوروبا، بغض النظر عن أسبابه المباشرة، يثبت أن شبكاتنا الكهربائية أصبحت حساسة بشكل خطير، وأن الفشل في معالجة نقاط الضعف الهيكلية سيكون له عواقب أسوأ بكثير من تلك التي شهدناها خلال جائحة «كوفيد».



اقرأ أيضاً
ترامب يختتم في الإمارات جولته الخليجية
يختتم الرئيس الأميركي دونالد ترامب -اليوم الجمعة- جولته الخليجية في الإمارات بعد محطتي السعودية ثم قطر، وشهدت الجولة إعلان صفقات بمليارات الدولارات، إضافة إلى انفتاح دبلوماسي تجاه سوريا، وتفاؤل بشأن اتفاق نووي مع إيران. وحضر الرئيس الأميركي صباح اليوم اجتماعا للتجارة والأعمال، وقال في كلمة إن زيارته إلى الخليج "كانت رائعة وغير مسبوقة"، وأكد أن بلاده تربطها "علاقات رائعة" مع السعودية وقطر والإمارات. وكانت الحفاوة عنوان استقبال الرئيس الأميركي في الدول الثلاث التي أشاد ترامب بزعمائها، وقال "الإمارات وقطر والسعودية مهمة جدا بالنسبة لنا، خاصة على المستوى الشخصي". وشهدت الزيارة عقد صفقات ضخمة شملت "صفقة قياسية" للخطوط الجوية القطرية بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ، واستثمارات سعودية بقيمة 600 مليار دولار، ضمنها صفقة أسلحة قال البيت الأبيض إنها "الأكبر في التاريخ". كما أعلن البيت الأبيض أن شركة "داتا فولت" السعودية ستستثمر 20 مليار دولار في مواقع مرتبطة بالذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، وأن شركات تكنولوجيا -من بينها غوغل- ستستثمر في كلا البلدين. وأعلن الرئيس الإماراتي خلال استقباله نظيره الأميركي في قصر الوطن بأبو ظبي أن بلاده ستستثمر 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات العشر المقبلة. واليوم الجمعة، قال ترامب في أبو ظبي "نفكر في غزة، وسنتولى الاعتناء بالأمر"، وأضاف "كثيرون يتضورون جوعا في غزة". ولمح ترامب من قطر إلى قرب التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني، وهو ما سيجنب العمل العسكري، في إعلان تسبب في انخفاض أسعار النفط. وفي أول اجتماع من نوعه منذ 25 عاما التقى ترامب الرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض، وأعلن رفع العقوبات عن الدولة التي دمرتها الحرب. وقال الرئيس الأميركي إنه سيعود إلى واشنطن بعد انتهاء جولته الخليجية عقب توقعات سابقة بأن يزور إسطنبول التركية في حال حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مفاوضات مع أوكرانيا. وغاب بوتين عن المفاوضات التي تستضيفها تركيا، وقال ترامب اليوم إنه يلتقي بوتين "بمجرد أن نتمكن من ترتيب الأمر".  
دولي

إصابة 13 شخصًا في حادث دهس جماعي قبل مباراة برشلونة وإسبانيول
شهدت الأجواء التي سبقت ديربي كتالونيا بين إسبانيول وبرشلونة ضمن منافسات الجولة 36 من الدوري الإسباني، حادثاً مؤسفاً، حيث وقع حادث دهس جماعي في محيط ملعب “كورنيلا-إل برات” قبل انطلاق المباراة. ووفقاً لما ذكرته إذاعة “كتالونيا راديو”، فقد أسفر الحادث عن إصابة 13 شخصاً بإصابات طفيفة وباشرت شرطة “موسوس دي إس” (شرطة كتالونيا) جمع المعلومات حول ملابسات الحادث، وتشير التحقيقات الأولية إلى أنه حادث عرضي وليس عملًا متعمداً. وأكد نادي إسبانيول أن السائقة فقدت السيطرة على مركبتها، حيث تشير التقارير الأولية إلى أن السائقة دهست فتاة أولًا عن غير قصد، وهو ما أثار غضب مجموعة من الأشخاص الذين بدأوا في توبيخها وإلقاء أشياء على سيارتها، ونتيجة للذعر، قامت السائقة بالضغط على دواسة الوقود عن غير قصد، مما أدى إلى دهس حوالي عشرة أشخاص آخرين. وقد أعلن نادي إسبانيول عبر مكبرات الصوت داخل الملعب بعد انطلاق المباراة: “تنويه: نبلغكم بأن حادث الدهس الذي وقع خارج الملعب تحت السيطرة ولا يوجد مصابون بجروح خطيرة”، وقد توقف اللعب لبضع دقائق بعد الحادث.ويُذكر أن الحادث أثار حالة من القلق والتوتر قبل المباراة الهامة، إلا أن السلطات الأمنية والنادي سارعوا لطمأنة الجماهير والسيطرة على الوضع. وتستمر التحقيقات لتحديد كافة ملابسات الحادث بشكل كامل.
دولي

تحرير ساركوزي من سوار الكاحل الإلكتروني بعد 3 أشهر من ارتدائه
أعلن مكتب النائب العام في باريس أنه تم نزع سوار الكاحل للمراقبة عن الرئيس الفرنسي السابق المدان نيكولا ساركوزي بعدما ارتداه لثلاثة أشهر. وأكد مكتب النائب العام لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) الخميس، أن الرئيس السابق (70 عاما) ما زال يجب أن يمتثل لشروط معينة بموجب شروط الحكم مع وقف التنفيذ الصادر بحقه. وحكم على ساركوزي بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة "الرشوة واستغلال النفوذ بشكل غير قانوني"، وعامين من الحكم مع وقف التنفيذ وقضى عاما في المنزل بسوار الكاحل الإلكتروني، حيث ارتدى السوار الإلكتروني مطلع فبراير. ويمكن لساركوزي أن يستمتع بمزيد من الحرية الآن، وكان مسموحا له فقط بمغادرة منزله بين الثامنة صباحا والثامنة مساء عندما كان يرتدي سوار الكاحل الإلكتروني، وكانت هناك استثناءات عندما مثل أمام المحكمة من أجل محاكمة أخرى. وحتى بدون السوار سوف يظل ساركوزي بحاجة لتصريح من القاضي للسفر إلى الخارج أو البقاء بعيدا لأكثر من 15 يوما. وجرى تحرير ساركوزي من سوار الكاحل بعد بضعة أشهر فقط، حيث أنه يبلغ من العمر 70 عاما، وتمكن من التقدم بطلب الإفراج المشروط قبل أن يقضي نصف مدة عقوبته. وفي ديسمبر، أيدت محكمة النقض، وهي أعلى محكمة في فرنسا، الإدانة غير المسبوقة لساركوزي.
دولي

90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
صرحت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب. وقالت الأونروا في تغريدة على موقع "إكس" اليوم إنه "في عام 1948 نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم وهذه الأحداث تعرف باسم النكبة". وأشارت إلى أنه "بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرا". وذكرت أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر". وأظهرت التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" أن النزوح في قطاع غزة أصبح أزمة لا تطاق. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع غزة في أكتوبر 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع. المصدر: روسيا اليوم
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة