دولي

إسرائيل “تستعد” لخوض معركة طويلة ضد إيران


كشـ24 - وكالات نشر في: 21 يونيو 2025

أكد الجيش الإسرائيلي، يوم السبت، استعداده لخوض "معركة طويلة" ضد إيران، مؤكدا أن العمليات العسكرية لن تتوقف قبل تحقيق كافة الأهداف.

وقال المتحدث باسم الجيش إن "إسرائيل كثفت من ضرباتها داخل العمق الإيراني"، مشيرا إلى استهداف مواقع نووية وعسكرية حساسة خلال الأيام الماضية.

وفي وقت سابق من السبت، أعلنت تل أبيب اغتيال 3 من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني.

وأفاد المتحدث باسم الجيش بأن سعيد إيزادي، قائد "فيلق فلسطين" التابع للحرس الثوري الإيراني، كان من بين القتلى في غارة جوية إسرائيلية.

وقال إن إيزادي كان يعتبر "حلقة الوصل الأساسية بين النظام الإيراني وحركة حماس في غزة والضفة الغربية"، وكشف أنه كان على علم مسبق بتفاصيل هجوم 7 أكتوبر 2023 ضد إسرائيل.

كما أكد المتحدث باسم الجيش، مقتل بنهام شهرياري، قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لفيلق القدس الإيراني، والذي أكد أنه كان يشرف على نقل الأسلحة إلى حزب الله وأذرع إيران الأخرى.

وأشار إلى أن العملية شملت أيضا قتل أحد قادة وحدات الطائرات المسيرة في الحرس الثوري، الذي قال إنه قام بإطلاق مسيرات هجومية نحو تل أبيب.

وأشار المتحدث باسم الجيش إلى استهداف مواقع نووية في أصفهان، ومواقع لتصنيع أجهزة الطرد المركزي بالإضافة إلى هجمات سابقة على منشآت مشابهة في طهران الأسبوع الماضي، ما وصفه بـ"ضربات تراكمية تؤثر بشكل مباشر على القدرات العسكرية النووية الإيرانية".

وأكد أن الجيش الإسرائيلي، سيواصل هجماته لمنع إيران من إعادة بناء قوتها. وكشف أن إيران أطلقت أكثر من 1000 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل، موضحا أن معظمها تم اعتراضه بنجاح.

أكد الجيش الإسرائيلي، يوم السبت، استعداده لخوض "معركة طويلة" ضد إيران، مؤكدا أن العمليات العسكرية لن تتوقف قبل تحقيق كافة الأهداف.

وقال المتحدث باسم الجيش إن "إسرائيل كثفت من ضرباتها داخل العمق الإيراني"، مشيرا إلى استهداف مواقع نووية وعسكرية حساسة خلال الأيام الماضية.

وفي وقت سابق من السبت، أعلنت تل أبيب اغتيال 3 من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني.

وأفاد المتحدث باسم الجيش بأن سعيد إيزادي، قائد "فيلق فلسطين" التابع للحرس الثوري الإيراني، كان من بين القتلى في غارة جوية إسرائيلية.

وقال إن إيزادي كان يعتبر "حلقة الوصل الأساسية بين النظام الإيراني وحركة حماس في غزة والضفة الغربية"، وكشف أنه كان على علم مسبق بتفاصيل هجوم 7 أكتوبر 2023 ضد إسرائيل.

كما أكد المتحدث باسم الجيش، مقتل بنهام شهرياري، قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لفيلق القدس الإيراني، والذي أكد أنه كان يشرف على نقل الأسلحة إلى حزب الله وأذرع إيران الأخرى.

وأشار إلى أن العملية شملت أيضا قتل أحد قادة وحدات الطائرات المسيرة في الحرس الثوري، الذي قال إنه قام بإطلاق مسيرات هجومية نحو تل أبيب.

وأشار المتحدث باسم الجيش إلى استهداف مواقع نووية في أصفهان، ومواقع لتصنيع أجهزة الطرد المركزي بالإضافة إلى هجمات سابقة على منشآت مشابهة في طهران الأسبوع الماضي، ما وصفه بـ"ضربات تراكمية تؤثر بشكل مباشر على القدرات العسكرية النووية الإيرانية".

وأكد أن الجيش الإسرائيلي، سيواصل هجماته لمنع إيران من إعادة بناء قوتها. وكشف أن إيران أطلقت أكثر من 1000 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل، موضحا أن معظمها تم اعتراضه بنجاح.



اقرأ أيضاً
مسؤولون إيرانيون يؤكدون: خامنئي اختار 3 قادة لخلافته
فيما توعدت إسرائيل المرشد الإيراني، علي خامنئي، بدفع الثمن غالياً، وهدد وزير دفاعها يسرائيل كاتس بأن خامنئي "لا يجب أن يبقى حياً"، كشف 3 مسؤولين إيرانيين مطلعين عن احتياطات قصوى باتت تحيط بالمرشد. فقد أشار المسؤولون إلى أن خامنئي، بات يتحدث في الغالب مع قادته من خلال مساعد موثوق به، متفادياً الهواتف، "خوفاً من الاغتيال". كما أوضحوا أن المرشد الإيراني، المتحصن في مخبأ تحت الأرض، اختار مجموعة من البدلاء على طول سلسلة القيادة العسكرية، تحسباً لمقتل المزيد من مساعديه المهمين، وفق ما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز". إلى ذلك، أضاف المسؤولون أن خامنئي اختار 3 من كبار رجال الدين كمرشحين لخلافته في حال مقتله. وأردفوا أن المرشد يدرك أن إسرائيل أو الولايات المتحدة قد تحاول اغتياله. لذا اتخذ في ضوء هذا الاحتمال، قراراً غير مألوف بتكليف مجلس خبراء القيادة، وهي الهيئة الدينية المسؤولة عن تعيين المرشد، اختيار خليفته بسرعة من بين الأسماء الثلاثة التي اقترحها. علماً أنه عادة ما تستغرق عملية تعيين مرشد جديد في إيران أشهراً، حيث يختار رجال الدين أسماء من قوائمهم الخاصة. لكن مع دخول البلاد في حالة حرب، قال المسؤولون إن خامنئي "يريد ضمان انتقال سريع ومنظم للحفاظ على إرثه وحفظ النظام". إلا أنهم أكدوا أن مجتبى، نجل علي خامنئي، ليس من بين المرشحين لخلافة المرشد. وكان الرئيس السابق إبراهيم رئيسي، يعتبر من أبرز المرشحين قبل مقتله في حادث تحطم مروحية عام 2024. إلى ذلك، بيّن المسؤولون أن قيادة البلاد منشغلة بثلاثة مخاوف رئيسية هي محاولة اغتيال خامنئي، ودخول الولايات المتحدة الحرب، وهجمات أكثر تدميراً ضد البنية التحتية الحيوية، مثل محطات الطاقة ومصافي النفط والغاز والسدود. فإذا انضمت واشنطن للصراع بين إسرائيل وإيران، ستتضاعف المخاطر بشكل كبير. لاسيما أن إسرائيل متمسكة بتدمير البرنامج النووي الإيراني، لكن الخبراء يقولون إن الولايات المتحدة وحدها هي التي تمتلك القاذفة - والقنبلة الضخمة التي تزن 30 ألف رطل - والتي قد تكون قادرة على اختراق الجبل الذي بنت فيه إيران أهم منشآتها لتخصيب اليورانيوم، ألا وهي "فوردو". فيما هددت إيران بالرد بمهاجمة أهداف أميركية في المنطقة، غير أن ذلك لن يؤدي إلا إلى نشوب صراع أوسع نطاقاً، وربما أكثر تدميراً، بين طهران وخصومها. تجدر الإشارة إلى أنه لطالما كان موضوع خلافة المرشد حساساً وشائكاً للغاية، ونادراً ما يُناقش علناً خارج نطاق التكهنات والشائعات في الأوساط السياسية والدينية. كما أن المرشد هو القائد الأعلى للقوات المسلحة الإيرانية، بالإضافة إلى رئيس السلطة القضائية والسلطة التشريعية والسلطة التنفيذية.
دولي

الحكم على المنصف المرزوقي ومساعديه بالسجن 22 عاماً
أصدرت الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الإرهاب بالمحكمة الابتدائية في تونس، مساء الجمعة، حكما غيابيا بالسجن 22 عاما مع النفاذ العاجل في حق الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي ومستشاره سابقا عماد الدائمي وعميد المحامين السابق عبد الرزاق الكيلاني، وذلك بتهم تتعلق بالإرهاب. ووصف المرزوقي في منشور على صفحته بموقع فيسبوك هذه الأحكام بالباطلة قائلا: "الانقلاب على الدستور ومؤسسات الدولة الديمقراطية باطل، وكل ما بني عليه من أحكام وقوانين وسياسات باطل، والاستفتاء على الدستور الانقلابي باطل وأحكامكم باطلة وأنتم باطلون". وقال إن القضاة أصدروا حكما ضده بـ22 سنة سجن تضاف لحكمين سابقين بثماني سنوات وبأربع سنوات، لتصبح الحصيلة 34 سنة، مؤكدا أن هذه الأحكام تأتي في إطار "سلسلة الأحكام السريالية التي طاولت خيرة رجالات تونس ولا تزال تثير سخرية العالم". يشار إلى أن قضية المرزوقي تعود إلى تصريحات وندوة صحافية عقدها خارج تونس، واعتُبرت تهجّما على مؤسسات الدولة وعلى عدد من القضاة المباشرين، من خلال "نسبة أمور غير صحيحة إليهم"، و"المس بسمعتهم والتحريض ضددهم ما يعرض حياتهم للخطر".
دولي

اعتقال الفنانة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات ونشر صورتها يثير الجدل
أعلنت وزارة الداخلية الكويتية، أمس الجمعة، عن ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدرة ومؤثرات عقلية بغرض التعاطي، وذلك ضمن حملة مستمرة تنفذها الإدارة العامة لمكافحة المخدرات. وأرفقت الوزراة في بيانها عبر حسابها في منصة “إكس”، صورة للفتاة وهي تجلس على الأرض، ويداها مقيدتان خلف ظهرها، وترتدي قميصا أبيضا وبنطالا رماديا، في حين أكدت مصادر مطّلعة أن المعنية هي الفنانة الكويتية شجون الهاجري.ووفقا لبيان الوزارة، فإن عملية الضبط جاءت بعد رصد وتحريات دقيقة، وأسفرت عن العثور على مواد مخدرة من نوعي “الماريخوانا” و”الكوكايين”، إضافة إلى مؤثرات عقلية، حيث تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتهمة، وإحالتها إلى الجهات المختصة. بالمقابل، أثار الإعلان موجة تفاعل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر عدد من المتابعين عن صدمتهم من الحادثة، في حين أبدى آخرون اعتراضهم على ما اعتبروه “تشهيرا غير مبرر”، مشيرين إلى أسماء شهيرة أخرى تورطت في “التعاطي” ولم تنشر صورهم. كما اعتبر آخرون أن الفنانة “مريضة تتعاطى المخدرات” وتحتاج إلى مساعدة طبية لعلاجها. يشار إلى أن شجون الهاجري واحدة من أبرز الوجوه الفنية في الكويت، ولها رصيد كبير من الأعمال الدرامية إضافة إلى عدد واسع من المسرحيات التي استهدفت فئة الأطفال والمراهقين. ولم يصدر عن الفنانة شجون الهاجري حتى الآن أي تعليق رسمي على الواقعة.
دولي

430 قتيلاً على الأقل في إيران منذ بدء هجوم إسرائيل
ذكرت وزارة الصحة الإيرانية اليوم (السبت) أن 430 شخصا على الأقل قتلوا وأن 3500 أصيبوا في إيران منذ بدء الهجمات الإسرائيلية في 13 يونيو، حسبما نقلت وكالة «نور نيوز» للأنباء. وبدأت إسرائيل هجومها على إيران يوم الجمعة قبل الماضي، قائلة إن طهران على وشك تطوير أسلحة نووية. وردت إيران، التي تؤكد أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فقط، بشن هجمات صاروخية وطائرات مسيّرة على إسرائيل.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 21 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة