للنساء

طرق العناية بالشعر الأسود تحميه من التلف وتحافظ على صحته.


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 أكتوبر 2023

لا شك أن الشعر الأسود لافت ومميز، فصاحبات الشعر باللون الأسود محظوظات جداً، كونهن يتمتعن بأحد أكثر ألوان الشعر جاذبية وجمالاً. لكن في المقابل، غالباً ما يكون الشعر الأسود عرضة للتلف والتساقط والترقق، إلا أن هناك الكثير الذي يمكنك فعله لتقليل الضرر والمساعدة في الحفاظ على جمال شعرك الأسود. ونرصد لك في ما يلي، خطوات العناية بالشعر الأسود تحميه من التلف وتحافظ على صحته.

اغسلي شعرك مرة أسبوعياً
احرصي على غسل شعرك مرة في الأسبوع فقط، لأن ذلك سيساعد في منع تراكم منتجات العناية على فروة الرأس والشعر، والتي تؤدي مع مرور الوقت إلى جفاف الشعر، فيصبح هشاً وخالياً من الحيوية واللمعان.

استخدمي البلسم
لا تترددي في استخدام بلسم الشعر في كل مرة تغسلين فيها شعرك. واحرصي على التأكد من تغلغل البلسم في أطراف الشعر بشكل خاص، لأنها الجزء الأقدم والأكثر هشاشة من شعرك.

اجعلي الأولوية لعلاجات الشعر
تساعد علاجات الشعر المتنوعة في الحفاظ على صحة الشعر الأسود، في مقدمها العلاج بالزيت الساخن مرتين في الشهر، فهو يمد الشعر بالرطوبة والمرونة الكافية. كذلك، استخدمي أحد منتجات الحماية من الحرارة قبل تصفيف الشعر، ما يعمل على تقليل الضرر الناتج من الحرارة العالية.

تقليل الضرر خلال النوم
الحركة أثناء النوم تسبب الضرر لشعرك في كثير من الأحيان. كما يمكن لبعض الأقمشة أن تمتص الرطوبة من الشعر وفروة الرأس. لتجنب ذلك، قومي بما يلي:
- أزيلي كل أربطة الشعر قبل النوم.
- استخدمي لفافة شعر ناعمة أو حريرية أو ساتان لتقليل الاحتكاك عن شعرك.
- استخدمي وسادة مصنوعة من الحرير أو الساتان.

قصي أطراف شعرك بانتظام
تؤثر الأطراف المتقصفة على مظهر الشعر وحيويته، بالتالي فإن قص أطراف الشعر بانتظام يساعد في الحفاظ على صحته ويساهم في نموه. في المقابل، ابتعدي قدر الإمكان عن تعريض شعرك للحرارة العالية الناتجة من مكواة فرد الشعر والبكرات الساخنة.

تجنبي اعتماد تسريحات الضفائر الضيقة والمشدودة
تسريحات الضفائر الضيقة والمشدودة، تؤثر سلباً على فروة الرأس وتزيد من خطر التقصف والهشاشة وإصابة الشعر بمشكل تسمى الثعلبة. لذلك، احرصي على الابتعاد عن هذه التسريحات، واستعيضي عنها بتسريحات الضفائر الرخوة والفضفاضة.

المصدر : سيدتي

لا شك أن الشعر الأسود لافت ومميز، فصاحبات الشعر باللون الأسود محظوظات جداً، كونهن يتمتعن بأحد أكثر ألوان الشعر جاذبية وجمالاً. لكن في المقابل، غالباً ما يكون الشعر الأسود عرضة للتلف والتساقط والترقق، إلا أن هناك الكثير الذي يمكنك فعله لتقليل الضرر والمساعدة في الحفاظ على جمال شعرك الأسود. ونرصد لك في ما يلي، خطوات العناية بالشعر الأسود تحميه من التلف وتحافظ على صحته.

اغسلي شعرك مرة أسبوعياً
احرصي على غسل شعرك مرة في الأسبوع فقط، لأن ذلك سيساعد في منع تراكم منتجات العناية على فروة الرأس والشعر، والتي تؤدي مع مرور الوقت إلى جفاف الشعر، فيصبح هشاً وخالياً من الحيوية واللمعان.

استخدمي البلسم
لا تترددي في استخدام بلسم الشعر في كل مرة تغسلين فيها شعرك. واحرصي على التأكد من تغلغل البلسم في أطراف الشعر بشكل خاص، لأنها الجزء الأقدم والأكثر هشاشة من شعرك.

اجعلي الأولوية لعلاجات الشعر
تساعد علاجات الشعر المتنوعة في الحفاظ على صحة الشعر الأسود، في مقدمها العلاج بالزيت الساخن مرتين في الشهر، فهو يمد الشعر بالرطوبة والمرونة الكافية. كذلك، استخدمي أحد منتجات الحماية من الحرارة قبل تصفيف الشعر، ما يعمل على تقليل الضرر الناتج من الحرارة العالية.

تقليل الضرر خلال النوم
الحركة أثناء النوم تسبب الضرر لشعرك في كثير من الأحيان. كما يمكن لبعض الأقمشة أن تمتص الرطوبة من الشعر وفروة الرأس. لتجنب ذلك، قومي بما يلي:
- أزيلي كل أربطة الشعر قبل النوم.
- استخدمي لفافة شعر ناعمة أو حريرية أو ساتان لتقليل الاحتكاك عن شعرك.
- استخدمي وسادة مصنوعة من الحرير أو الساتان.

قصي أطراف شعرك بانتظام
تؤثر الأطراف المتقصفة على مظهر الشعر وحيويته، بالتالي فإن قص أطراف الشعر بانتظام يساعد في الحفاظ على صحته ويساهم في نموه. في المقابل، ابتعدي قدر الإمكان عن تعريض شعرك للحرارة العالية الناتجة من مكواة فرد الشعر والبكرات الساخنة.

تجنبي اعتماد تسريحات الضفائر الضيقة والمشدودة
تسريحات الضفائر الضيقة والمشدودة، تؤثر سلباً على فروة الرأس وتزيد من خطر التقصف والهشاشة وإصابة الشعر بمشكل تسمى الثعلبة. لذلك، احرصي على الابتعاد عن هذه التسريحات، واستعيضي عنها بتسريحات الضفائر الرخوة والفضفاضة.

المصدر : سيدتي



اقرأ أيضاً
5 عادات تجميليّة ينصح أطباء الجلد بتبنّيها
بعض الخيارات التجميليّة تُحدث فرقاً كبيراً لدى إدراجها في روتين العناية بالبشرة، فما هي العادات التي يوصي أطباء الجلد باعتمادها لتعزيز نضارة البشرة والحفاظ على شبابها لأطول فترة ممكنة؟ 1-استعمال المستحضرات المُركّزة يوصي خبراء العناية بالبشرة بضرورة اعتماد مصل ومُرطب يحتويان على مكونات نشطة فعّالة للعناية اليوميّة بالبشرة. فهذا الثنائي قادر على استهداف المشاكل التي يمكن أن تعاني منها البشرة (فقدان المتانة، فقدان الحيويّة، أو حتى ظهور الشوائب المختلفة عليها)، على أن يتمّ اختيار هذه المستحضرات بتركيبة رقيقة مما يسمح بوصول المكونات النشطة إلى عمق البشرة. من الضروري التنويع في استعمال الأمصال التجميليّة على مدار العام، فالمصل الذي يحتوي على نسبة 5% على الأقل من الفيتامينC يقوم بتعزيز الإشراق أما المصل الذي يحتوي على الريتينول بنسبة لا تقل عن 0.3% فيؤمّن مفعولاً مُضاداً للشوائب والتجاعيد. ويعمل المصل الغني بحمض الهيالورينيك على ترطيب البشرة وتعزيز اكتنازها شرط اختياره بوزن جزيئي مُنخفض يتراوح بين 1 و3%. 2-تطبيق مُضاد للأكسدة كل صباح تُساعد مُضادات الأكسدة في حماية البشرة من الجذور الحرة التي تستهدف الخلايا السليمة في البشرة مُسبّبةً تأكسدها، وبالتالي تسريع آليّة شيخوختها. ينصح خبراء العناية بالبشرة باختيار مُستحضر صباحي يكون غنياً بالفيتامين C وE بالإضافة البوليفينولات، والريسفيراترول أو مُستخلصات الطحالب لحماية البشرة من الاعتداءات الخارجيّة (تلوّث، أشعة فوق بنفسجيّة، ضوء أزرق)، ويعمل على الحدّ من تلف الكولاجين بسبب الإجهاد التأكسدي. يُنصح باعتماد مصل يحتوي على بعض هذه المكونات، على أن يتمّ استعماله قبل كريم النهار مما يؤمّن تقوية للبشرة وحماية لها من الالتهابات، كما يُساهم في تفتيح لونها عبر ضبط إنتاج الميلانين. 3-اختيار مكوّن نشط مُضاد للبقع تُظهر الدراسات أن حوالي 60% من التصبغات تكون ناتجة عن الإفراط في التعرّض للشمس دون وقاية، أما 15 بالمئة منها فقط فتكون ناتجة عن شيخوخة البشرة. من شأن هذه النتائج أن تُشجّع على استعمال الواقي الشمسي لدى التعرّض المُباشر للشمس. من المكونات النشطة التي أثبتت فعاليتها في هذا المجال نذكر الأربوتين، أحماض الغليكوليك والكوجيك بالإضافة إلى الفيتامين C وحتى نبتة الغلابريدين المعروفة بمفعولها المُفتّح للبشرة. يُنصح أيضاً بخلط هذه المكونات مع مُضادات الأكسدة وعناصر مُليّنة تضمن راحة البشرة وترطيبها، فهي قادرة على الحدّ من ظهور البقع وحماية الجلد من فرط التصبّغ. 4-زيادة مُعدّل التقشير يُساعد تقشير البشرة بانتظام على التخلّص من الخلايا الميتة المُتراكمة على سطحها وإفساح المجال أمام ظهور خلايا جديدة وبشرة مُشرقة، كما ن تنظيف المسام بالعمق يُساعد على الوقاية من توسّعها ويُسهّل الحفاظ على نضارتها. ولتقشير البشرة بشكل آمن ينصح الخبراء باعتماد تركيبات مُقشّرة لطيفة تحتوي على الأنزيمات وتكون أكثر نعومة من المقشّرات التقليديّة التي تحتوي على حبيبات. إذ تعمل على إزالة الخلايا الميتة دون أن تتسبّب في تلف الطبقة الدهنيّة المائيّة التي تُغطّي الجلد. يمكن استعمال هذه المستحضرات مرة أسبوعياً، أما بشكل يومي فيمكن الاستعانة بلوشن يحتوي على أحماض الفاكهة ويتمتّع بمفعول مُقشّر خفيف كما يكون غنيّ بعوامل مُرطّبة، على أن يتمّ تطبيقه مساءً بعد إزالة الماكياج بهدف المُساعدة على تجديد الخلايا. 5-اعتماد الريتينول الذي يتمّ تحريره تدريجياً يُشكّل الريتينول أحد أفضل المكونات التي تُساعد على تجدّد الخلايا، تمليس التجاعيد، وتنعيم البشرة ولكنه قاسٍ عليها. ويمكن أن يترافق استعماله مع آثار جانبيّة مُزعجة مثل الجفاف، والاحمرار، أو تقشّر البشرة. ولذلك سعت المختبرات التجميليّة إلى إخضاعه لتقنيات تغليفه وإطلاقه بشكل تدريجي، إذ أصبح من الممكن حالياً تحرير جزيئاته بشكل تدريجي بما يتناسب مع قدرة تحمّل البشرة. من شأن ذلك أن يؤمّن مفعولاً مُستداماً ولطيفاً لهذا المكوّن ينطلق من السطح ليصل إلى عمق البشرة.
للنساء

طرق طبيعية لتوحيد لون البشرة واستعادة نضارتها
توحيد لون البشرة ليس وعداً سحرياً يتحقق بين ليلة وضحاها، بل هو مسار تعتنين فيه بنفسك بشغف، وتستثمرين فيه وقتك كأنك تزرعين حديقة صغيرة في قلبك، تنتظرين أن تزهر بالنعومة والنقاء. لأنك تستحقين بشرة تنبض بالحياة، ولأنك تستحقين أن تشعري بثقة ناعمة تتغلغل في تفاصيل يومك؛ جئتك اليوم بدليل شامل عن أفضل الطرق الطبيعية لتوحيد لون البشرة، طرق بسيطة، نقية، ومفعمة بالحب، سترافقك خطوة بخطوة حتى تري النتيجة تلمع بين يديك. أفضل الطرق الطبيعية لتوحيد لون البشرة استخدام ماء الورد الطبيعي يومياً ماء الورد واحد من أبسط وألطف الوسائل لتوحيد لون البشرة. كيفية الاستخدام: بللي قطعة قطنية بماء الورد، ومرريها على بشرتك صباحاً ومساءً بعد تنظيف الوجه. يمكنك أيضاً رشه بوصفه رذاذاً منعشاً خلال النهار. فوائد ماء الورد: يعزز تجديد خلايا البشرة. يهدئ الالتهابات الخفيفة. يوازن درجة الحموضة الطبيعية للبشرة؛ ما يساعد على تفتيح البقع الداكنة مع الوقت. ماسك العسل والليمون لتفتيح البشرة العسل مضاد طبيعي للبكتيريا، والليمون غني بفيتامين C الذي يعزز تفتيح البشرة. كيفية التحضير: امزجي ملعقة صغيرة من العسل مع بضع قطرات من عصير الليمون. ضعي الخليط على وجهكِ لمدة 10-15 دقيقة. ملاحظة مهمة: إذا كانت بشرتك حساسة؛ فخففي الليمون بالقليل من الماء أو استبدلي به جل الصبار. اغسلي وجهك بماء فاتر، ثم بماء بارد. تقشير البشرة بلطف باستخدام مقشر الشوفان والعسل التقشير يزيل خلايا الجلد الميتة التي تعطي البشرة مظهراً باهتاً وغير موحد. كيفية التحضير: اطحني ملعقتين من الشوفان حتى يصبح ناعماً. أضيفي ملعقة من العسل وقطرات من الحليب لعمل عجينة. التكرار: مرة إلى مرتين أسبوعياً. دلكي بشرتك بلطف بحركات دائرية، ثم اتركيه 5 دقائق قبل غسله. استخدام زيت اللوز الحلو علاجاً ليلياً زيت اللوز يساعد على تفتيح وتغذية البشرة زيت اللوز غني بفيتامين E المعروف بقدرته على تفتيح وتغذية البشرة. كيفية الاستخدام: دلكي بشرتك بزيت اللوز الدافئ قبل النوم. اتركيه طوال الليل، واغسلي وجهك صباحاً بماء دافئ. نتائج متوقعة: مع الاستمرار، ستلاحظين بشرة أكثر إشراقاً ونعومة، مع تقليل البقع الداكنة بشكل واضح. ماسك الكركم والحليب الكركم له خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، وهو مثالي لتوحيد لون البشرة. كيفية التحضير: امزجي نصف ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم مع ملعقتين من الحليب. ضعيه على بشرتك، واتركيه لمدة 15 دقيقة، ثم اغسليه. تحذير: احرصي على عدم الإفراط في استخدام الكركم؛ حتى لا يترك بقعاً صفراء على الجلد. الاهتمام بالترطيب اليومي بغض النظر عن الوصفات الطبيعية، فإن الترطيب المستمر لبشرتك يلعب دوراً جوهرياً في توحيد اللون. نصائحي لك: استخدمي كريم ترطيب طبيعياً يحتوي على الصبار أو زبدة الشيا. ركزي على المناطق التي تعاني من الجفاف أو التصبغات. حماية البشرة من الشمس التعرض للشمس من دون حماية هو السبب الأول وراء عدم توحُّد لون البشرة. خطوات بسيطة: استخدمي واقياً من الشمس طبيعياً يومياً، حتى في الأيام الغائمة. أعيدي تطبيقه كل ساعتين إذا كنت بالخارج. تناول أطعمة غنية بمضادات الأكسدة لأن الجمال يبدأ من الداخل. نصيحة غذائية: أكثري من تناول التوت، الجزر، السبانخ، والجوز. اشربي كميات كافية من الماء.
للنساء

5 أفكار شائعة وخاطئة حول العناية بالشعر
بعض المعلومات المُتناقلة حول العناية بالشعر لا تمتّ إلى الواقع والحقيقة بصلة. وتكمن خطورتها في أن تبنّيها ينعكس سلبياً على صحة الشعر وحيويته تعرّفوا على أبرزها فيما يلي. 1- يجب عدم غسل الشعر كل يوم يُتهم غسل الشعر بشكل يومي بأنه يتسبّب بفقدانه للحيوية ويزيد إفرازاته الزهميّة، وحتى يؤدي إلى تساقطه. ولكن في الحقيقة لا وجود لأي أبحاث تُثبت هذا الأمر، ويُشير خبراء العناية بالشعر إلى أنه عند الحاجة يمكن غسله بشكل يومي شرط اختيار شامبو مفعوله ناعم وخالٍ من الكبريتات، مع التركيز على غسل فروة الرأس وشطف الشعر جيداً بالماء للتخلّص من أي بقايا ممكن أن تتراكم عليه. والخطورة في هذا المجال تكون بعدم غسل الشعر بما يكفي مما يُسبّب عدة مشاكل تطال فروة الرأس مثل القشرة والتهاب الجلد الدهني الذي. أما الزهم الذي تفرزه فروة الرأس فهو ضروري لترطيب الشعر وحمايته من الاعتداءات الخارجيّة التي يتعرّض لها. 2- يُساعد قصّ أطراف الشعر على تحفيز نموّه هذه المقولة مُنتشرة جداً ولكنها تفتقر إلى الصحّة. ويُشير الخبراء إلى أن قصّ الأطراف المُتقصّفة ضروري للحفاظ على مظهر شعر صحي وحيوي، ولكنه لا يؤثّر أبداً على تحفيز نمو الشعر. وهم يوصون بضرورة مُعالجة مشكلة تساقط الشعر من الجذور وتأمين عناية خاصة لفروة الرأس باستخدام أمصال وأقنعة مُعزّزة لنمو الشعر، على أن يتمّ تدليكها على فروة الرأس لتنشيط الدورة الدمويّة كما يمكن تناول علاج من المكمّلات الغذائيّة المُعزّزة لنمو الشعر لمدة 3 أشهر على الأقل. 3- نتف شعرة بيضاء واحدة يؤدّي إلى تكاثر الشعر الأبيض يقول المثل الشائع "عند نتف شعرة بيضاء واحدة تنمو مكانها عشر شعرات بيضاء"، ولكن لا وجود لأي أبحاث أو دراسات علميّة تثبت صحة هذه المقولة. والسبب يعود إلى أن كل بصيلة شعر تُنتج شعرة واحدة فقط، وأن توقف إنتاج الميلانين هو السبب الرئيسي وراء الشعر الأبيض مما يعني أن عدم نتف الشعر الأبيض لا يمكنه أن يؤدي إلى نمو شعر ملوّن مكانه بعد تساقطه. 4- من الضروري تبديل منتجات العناية حتى لا يعتاد الشعر عليها تتردّد هذه المقولة فيما يتعلّق بالبشرة والشعر على السواء، إذ يسود الاعتقاد بأنه عندما يعتاد الشعر على المنتجات المُستخدمة فإن هذه الأخيرة تفقد فعاليتها. ولكن تجدر الإشارة في هذا المجال إلى أن حاجات الشعر تتبدّل مع مرور الوقت وهي تتأثّر بالتغيّرات الهرمونيّة أيضاً مما يفرض تبديل مستحضرات العناية به. ويُحذّر الخبراء في هذا المجال من خطر سوء استعمال منتجات العناية أو الإفراط في استعمالها، فاستعمال المقشّر مثلاً لا يتمّ أكثر من مرة أو مرتين في الشهر لتجنّب أي تحسّس في فروة الرأس كما أن الإفراط في تطبيق حمام الزيت ممكن أن يُثقل الشعر ويمنعه من التنفّس بشكل سليم. 5- الشامبو المُضاد للتساقط يكفي لمعالجة تساقط الشعر يشتكي البعض من أنهم لا يجدون أن استعمال الشامبو المُضاد لتساقط الشعر مفيد في علاج هذه المشكلة. وتجدر الإشارة في هذا المجال إلى أن الوظيفة الأساسيّة للشامبو هي تنظيف الشعر وهو لا يبقى على الرأس أكثر من 3 أو 4دقائق، فيما تشير الأبحاث إلى أن مفعول الشامبو المُضاد للتساقط لن يظهر سوى بعد تركه على الشعر لمدة 10 دقائق. وهذا يعني أن استعمال هذا الشامبو بمفرده لن يعطي النتائج المرجوّة بل يجب إدراجه ضمن روتين عناية مُضادة لتساقط الشعر يتضمّن استعمال مصل، وقناع، وحتى مكمّل غذائي مناسب. المصدر: العربية.
للنساء

اليك اسباب فقدان رطوبة البشرة المفاجئ وطرق الوقاية
ان التغيّر المفاجئ في ملمس الجلد ومظهره ليس مجرد تفصيل عابر، بل قد يكون إشارةً إلى خلل في توازن بشرتك الطبيعي. فجفاف البشرة المفاجئ مشكلة شائعة تواجهها العديد من النساء، حتى أولئك اللواتي يتّبعن روتين عناية منتظماً. فما الأسباب الحقيقية وراء هذا الجفاف؟ وهل هناك عوامل خفية تؤدي إلى فقدان الرطوبة فجأة؟ التغيرات المناخية المفاجئة الانتقال من بيئة دافئة إلى باردة وجافة أو العكس يمكن أن يؤدي الى جفاف البشرة المفاجئ. فالهواء البارد والجاف، إلى جانب الرياح القوية، أو الرطوية المنخفضة في الهواء، جميعها عوامل يمكن أن تدمر الطبقة الواقية للبشرة، مما يؤدي سحب الماء من الجلد، وتبخر رطوبته الطبيعية بسرعة، وبالتالي حصول الجفاف المفاجئ، بحسب الأكاديمية الأمريكية لطب الجلد (American Academy of Dermatology)، المعروفة اختصاراً بـAAD. استعمال مستحضرات عناية قاسية تنظيف البشرة بعمق، باستخدام منتجات قاسية، تحتوي على مواد كيميائية مثل الكبريتات أو العطور والكحول الطبية، قد تزيل الزيوت الطبيعية من الجلد، مما يؤدي إلى جفاف فوري ومفاجئ للبشرة. ووفقاً لتقرير Mayo Clinic، فإن الإفراط في استخدام الصابون القاسي أو منظفات البشرة الخالية من المرطبات قد يؤدي إلى تهيج البشرة وجفافها. الاستحمام بالماء الساخن على الرغم من فوائد الماء الساخن في الاسترخاء، لكن، التعرض المستمر للماء الساخن يسرّع من تبخر الزيوت الطبيعية من الجلد. فالماء الساخن يكسر الدهون الطبيعية التي تحافظ على توازن البشرة، مما يجعلها أكثر عرضة للجفاف. إهمال الترطيب الداخلي عدم شرب كميات وافرة من الماء، يعدّ من الأسباب الرئيسة في جفاف البشرة المفاجئ. أظهرت دراسة نشرت في مجلة Clinical, Cosmetic and Investigational Dermatology أن شرب الماء الكافي يلعب دوراً أساسياً في تحسين ترطيب البشرة ومرونتها. مشكلات صحية قد يرتبط جفاف البشرة المفاجئ أحياناً، بمشكلات صحية، مثل قصور الغدة الدرقية أو الأكزيما. وأيضاً، نتيجة لآثار جانبية لبعض الأدوية التي تحتوي على مضادات الهيستامين، التي تسبب في تعطيل الحاجز الجلدي الطبيعي، مما يؤدي الى الرطوبة بشكل مفرط. الإجهاد والتوتر النفسي التوتر المستمر يؤدي إلى زيادة إفراز الكورتيزول، مما يضعف وظيفة الحاجز الجلدي ويقلل من قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة، مما يؤدي إلى جفاف البشرة المفاجئ. فالإجهاد النفسي والتوتر، يؤثران على وظائف البشرة الوقائية ويزيدان من احتمالية فقدان الماء عبر الجلد. نصائح لحماية بشرتك من الجفاف المفاجئ استخدمي منظفاً لطيفاً وخالياً من المواد القاسية. تجنبي الاستحمام بالماء الساخن لفترات طويلة. رطبي بشرتك مباشرة بعد الاستحمام باستخدام مرطب يحتوي على مكونات مثل السيراميد أو حمض الهيالورونيك. احرصي على شرب كميات كافية من الماء يومياً. إذا استمر الجفاف، يُفضل استشارة طبيب الجلدية.
للنساء

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة