للنساء

5 أفكار شائعة وخاطئة حول العناية بالشعر


كشـ24 - وكالات نشر في: 5 مايو 2025

بعض المعلومات المُتناقلة حول العناية بالشعر لا تمتّ إلى الواقع والحقيقة بصلة. وتكمن خطورتها في أن تبنّيها ينعكس سلبياً على صحة الشعر وحيويته تعرّفوا على أبرزها فيما يلي.

1- يجب عدم غسل الشعر كل يوم
يُتهم غسل الشعر بشكل يومي بأنه يتسبّب بفقدانه للحيوية ويزيد إفرازاته الزهميّة، وحتى يؤدي إلى تساقطه. ولكن في الحقيقة لا وجود لأي أبحاث تُثبت هذا الأمر، ويُشير خبراء العناية بالشعر إلى أنه عند الحاجة يمكن غسله بشكل يومي شرط اختيار شامبو مفعوله ناعم وخالٍ من الكبريتات، مع التركيز على غسل فروة الرأس وشطف الشعر جيداً بالماء للتخلّص من أي بقايا ممكن أن تتراكم عليه.

والخطورة في هذا المجال تكون بعدم غسل الشعر بما يكفي مما يُسبّب عدة مشاكل تطال فروة الرأس مثل القشرة والتهاب الجلد الدهني الذي. أما الزهم الذي تفرزه فروة الرأس فهو ضروري لترطيب الشعر وحمايته من الاعتداءات الخارجيّة التي يتعرّض لها.

2- يُساعد قصّ أطراف الشعر على تحفيز نموّه
هذه المقولة مُنتشرة جداً ولكنها تفتقر إلى الصحّة. ويُشير الخبراء إلى أن قصّ الأطراف المُتقصّفة ضروري للحفاظ على مظهر شعر صحي وحيوي، ولكنه لا يؤثّر أبداً على تحفيز نمو الشعر.

وهم يوصون بضرورة مُعالجة مشكلة تساقط الشعر من الجذور وتأمين عناية خاصة لفروة الرأس باستخدام أمصال وأقنعة مُعزّزة لنمو الشعر، على أن يتمّ تدليكها على فروة الرأس لتنشيط الدورة الدمويّة كما يمكن تناول علاج من المكمّلات الغذائيّة المُعزّزة لنمو الشعر لمدة 3 أشهر على الأقل.

3- نتف شعرة بيضاء واحدة يؤدّي إلى تكاثر الشعر الأبيض
يقول المثل الشائع "عند نتف شعرة بيضاء واحدة تنمو مكانها عشر شعرات بيضاء"، ولكن لا وجود لأي أبحاث أو دراسات علميّة تثبت صحة هذه المقولة.

والسبب يعود إلى أن كل بصيلة شعر تُنتج شعرة واحدة فقط، وأن توقف إنتاج الميلانين هو السبب الرئيسي وراء الشعر الأبيض مما يعني أن عدم نتف الشعر الأبيض لا يمكنه أن يؤدي إلى نمو شعر ملوّن مكانه بعد تساقطه.

4- من الضروري تبديل منتجات العناية حتى لا يعتاد الشعر عليها
تتردّد هذه المقولة فيما يتعلّق بالبشرة والشعر على السواء، إذ يسود الاعتقاد بأنه عندما يعتاد الشعر على المنتجات المُستخدمة فإن هذه الأخيرة تفقد فعاليتها. ولكن تجدر الإشارة في هذا المجال إلى أن حاجات الشعر تتبدّل مع مرور الوقت وهي تتأثّر بالتغيّرات الهرمونيّة أيضاً مما يفرض تبديل مستحضرات العناية به.

ويُحذّر الخبراء في هذا المجال من خطر سوء استعمال منتجات العناية أو الإفراط في استعمالها، فاستعمال المقشّر مثلاً لا يتمّ أكثر من مرة أو مرتين في الشهر لتجنّب أي تحسّس في فروة الرأس كما أن الإفراط في تطبيق حمام الزيت ممكن أن يُثقل الشعر ويمنعه من التنفّس بشكل سليم.

5- الشامبو المُضاد للتساقط يكفي لمعالجة تساقط الشعر
يشتكي البعض من أنهم لا يجدون أن استعمال الشامبو المُضاد لتساقط الشعر مفيد في علاج هذه المشكلة. وتجدر الإشارة في هذا المجال إلى أن الوظيفة الأساسيّة للشامبو هي تنظيف الشعر وهو لا يبقى على الرأس أكثر من 3 أو 4دقائق،

فيما تشير الأبحاث إلى أن مفعول الشامبو المُضاد للتساقط لن يظهر سوى بعد تركه على الشعر لمدة 10 دقائق.

وهذا يعني أن استعمال هذا الشامبو بمفرده لن يعطي النتائج المرجوّة بل يجب إدراجه ضمن روتين عناية مُضادة لتساقط الشعر يتضمّن استعمال مصل، وقناع، وحتى مكمّل غذائي مناسب.

المصدر: العربية.

بعض المعلومات المُتناقلة حول العناية بالشعر لا تمتّ إلى الواقع والحقيقة بصلة. وتكمن خطورتها في أن تبنّيها ينعكس سلبياً على صحة الشعر وحيويته تعرّفوا على أبرزها فيما يلي.

1- يجب عدم غسل الشعر كل يوم
يُتهم غسل الشعر بشكل يومي بأنه يتسبّب بفقدانه للحيوية ويزيد إفرازاته الزهميّة، وحتى يؤدي إلى تساقطه. ولكن في الحقيقة لا وجود لأي أبحاث تُثبت هذا الأمر، ويُشير خبراء العناية بالشعر إلى أنه عند الحاجة يمكن غسله بشكل يومي شرط اختيار شامبو مفعوله ناعم وخالٍ من الكبريتات، مع التركيز على غسل فروة الرأس وشطف الشعر جيداً بالماء للتخلّص من أي بقايا ممكن أن تتراكم عليه.

والخطورة في هذا المجال تكون بعدم غسل الشعر بما يكفي مما يُسبّب عدة مشاكل تطال فروة الرأس مثل القشرة والتهاب الجلد الدهني الذي. أما الزهم الذي تفرزه فروة الرأس فهو ضروري لترطيب الشعر وحمايته من الاعتداءات الخارجيّة التي يتعرّض لها.

2- يُساعد قصّ أطراف الشعر على تحفيز نموّه
هذه المقولة مُنتشرة جداً ولكنها تفتقر إلى الصحّة. ويُشير الخبراء إلى أن قصّ الأطراف المُتقصّفة ضروري للحفاظ على مظهر شعر صحي وحيوي، ولكنه لا يؤثّر أبداً على تحفيز نمو الشعر.

وهم يوصون بضرورة مُعالجة مشكلة تساقط الشعر من الجذور وتأمين عناية خاصة لفروة الرأس باستخدام أمصال وأقنعة مُعزّزة لنمو الشعر، على أن يتمّ تدليكها على فروة الرأس لتنشيط الدورة الدمويّة كما يمكن تناول علاج من المكمّلات الغذائيّة المُعزّزة لنمو الشعر لمدة 3 أشهر على الأقل.

3- نتف شعرة بيضاء واحدة يؤدّي إلى تكاثر الشعر الأبيض
يقول المثل الشائع "عند نتف شعرة بيضاء واحدة تنمو مكانها عشر شعرات بيضاء"، ولكن لا وجود لأي أبحاث أو دراسات علميّة تثبت صحة هذه المقولة.

والسبب يعود إلى أن كل بصيلة شعر تُنتج شعرة واحدة فقط، وأن توقف إنتاج الميلانين هو السبب الرئيسي وراء الشعر الأبيض مما يعني أن عدم نتف الشعر الأبيض لا يمكنه أن يؤدي إلى نمو شعر ملوّن مكانه بعد تساقطه.

4- من الضروري تبديل منتجات العناية حتى لا يعتاد الشعر عليها
تتردّد هذه المقولة فيما يتعلّق بالبشرة والشعر على السواء، إذ يسود الاعتقاد بأنه عندما يعتاد الشعر على المنتجات المُستخدمة فإن هذه الأخيرة تفقد فعاليتها. ولكن تجدر الإشارة في هذا المجال إلى أن حاجات الشعر تتبدّل مع مرور الوقت وهي تتأثّر بالتغيّرات الهرمونيّة أيضاً مما يفرض تبديل مستحضرات العناية به.

ويُحذّر الخبراء في هذا المجال من خطر سوء استعمال منتجات العناية أو الإفراط في استعمالها، فاستعمال المقشّر مثلاً لا يتمّ أكثر من مرة أو مرتين في الشهر لتجنّب أي تحسّس في فروة الرأس كما أن الإفراط في تطبيق حمام الزيت ممكن أن يُثقل الشعر ويمنعه من التنفّس بشكل سليم.

5- الشامبو المُضاد للتساقط يكفي لمعالجة تساقط الشعر
يشتكي البعض من أنهم لا يجدون أن استعمال الشامبو المُضاد لتساقط الشعر مفيد في علاج هذه المشكلة. وتجدر الإشارة في هذا المجال إلى أن الوظيفة الأساسيّة للشامبو هي تنظيف الشعر وهو لا يبقى على الرأس أكثر من 3 أو 4دقائق،

فيما تشير الأبحاث إلى أن مفعول الشامبو المُضاد للتساقط لن يظهر سوى بعد تركه على الشعر لمدة 10 دقائق.

وهذا يعني أن استعمال هذا الشامبو بمفرده لن يعطي النتائج المرجوّة بل يجب إدراجه ضمن روتين عناية مُضادة لتساقط الشعر يتضمّن استعمال مصل، وقناع، وحتى مكمّل غذائي مناسب.

المصدر: العربية.



اقرأ أيضاً
أخطاء شائعة عند اختيار أحمر الشفاه للبشرة السمراء والفاتحة.. تجنبيها
قد لا تدرك كثيرات مدى تأثير لون أحمر الشفاه على ملامح وجههن، حتى يقعن في فخّ اختيار اللون الخطأ. فأحمر الشفاه ليس مجرد لمسة جمالية تُضاف إلى الإطلالة، بل هو تفصيلة دقيقة قادرة على تعزيز إشراقة البشرة أو إطفائها بالكامل. سواء كنتِ صاحبة بشرة سمراء دافئة تنبض بالحيوية، أو بشرة فاتحة ناعمة تنعكس عليها الألوان بوضوح، فإن اختيار الدرجة المناسبة من لون أحمر الشفاه يُحدث فرقاً حقيقياً في توازن المكياج وجاذبية الوجه. السرّ لا يكمن فقط في الذوق، بل في فهم ما يُناسب درجة بشرتك. في هذا السياق، تكشف لكِ "سيدتي" أبرز الأخطاء الشائعة التي ترتكبها النساء عند اختيار أحمر الشفاه للبشرة السمراء والفاتحة، لتساعدك في تجنّبها، وتمنحكِ إطلالة متناغمة ومشرقة. من اعتماد درجات لا تليق بتدرّج بشرتك، إلى تجاهل قاعدة التناغم بين الأندرتون ولون أحمر الشفاه، نقدّم لك نصائح دقيقة لتطبيق اللون المناسب الذي يُبرز جمال شفتيك. 1. تجاهل الدرجة اللونية تحت البشرة من أكثر الأخطاء شيوعاً التي ترتكبها الكثيرات عند اختيار لون أحمر الشفاه، هي عدم مراعاة "الأندرتون" (الدرجة اللونية تحت البشرة) الخاص ببشرتهن، سواء كانت باردة، أو دافئة أو محايدة. قبل اختيار أي لون، راقبي لون عروقك عند المعصم. إذا كانت خضراء، فالدرجة اللونية لبشرتك هي دافئة، وإذا كانت زرقاء فهي باردة، وإذا احتارت عيناك بينهما؛ فهذا يعني أنها محايدة. البشرة السمراء بطبيعتها دافئة، وجذّابة، وتنبض بالحيوية، ما يجعلها مناسبة لتدرّجات أحمر الشفاه الغنية والعميقة. لكن، اختيار الدرجة الصحيحة لا يعتمد فقط على الجرأة، بل على الانسجام مع الأندرتون الذي يميّز هذا النوع من البشرة. من الألوان التي تليق بالبشرة السمراء وتزيدها إشراقاً: الأحمر الكرزي والعنابي لإطلالة جريئة وفاخرة. البرتقالي الخافت والمرجاني الدافئ لإبراز دفء البشرة. النيود المائل للبني أو المشمشي، وليس البيج الفاتح، لتأثير طبيعي وأنيق. البني الشوكولا بدرجاته الدافئة، فهو يضفي طابعاً أنثوياً جذاباً ويليق جداً بالسمراء في المناسبات. ألوان أحمر شفاه لا ينصح بها للبشرة السمراء أحمر الشفاه الوردي الفاتح الباهت، إذ يخلق تبايناً مزعجاً ويجعل الشفاه تبدو باهتة. النيود الرمادي أو البيج الفاتح جداً، حيث يُطفئ الملامح ويشوّه توازن المكياج. البنفسجي المائل للرمادي أو الأزرق، فهو يتنافر مع دفء بشرتك ويمنحك مظهراً بارداً ومنفّراً. نصيحة: جرّبي اللون على شفتيك مباشرة، وليس على ظهر يدك؛ لأن التأثير يختلف تماماً. فاللون المناسب لا يجمّل شفاهك فقط، بل يُكمل إشراقة وجهك بالكامل. البشرة الفاتحة أما بالنسبة لصاحبات البشرة الفاتحة، فهنّ يتمتعن ببشرة ناعمة شفّافة تنعكس عليها الألوان بقوة، ما يجعل اختيار أحمر الشفاه خطوة دقيقة تُحدث فرقاً فورياً في الإطلالة. السرّ يكمن في اختيار ألوان دافئة أو باردة، بحسب "أندرتون" البشرة، لكن القاعدة الذهبية تبقى: لا للمبالغة، نعم للتوازن. إليك، الألوان التي تليق بالبشرة الفاتحة وتضيئها: لون أحمر الشفاه الوردي الناعم (Rose Pink) والتوتي الفاتح (Berry)، لإضفاء حيوية شبابية جذابة. النيود الوردي أو الدرّاقي، لإطلالة طبيعية تبرز نعومة الملامح. الأحمر الكلاسيكي المائل للأزرق، يعطي تبايناً راقياً ويبرز جمال البشرة الفاتحة في المناسبات. الخوخي والمشمشي، لإطلالة صباحية ناعمة ومشرقة. ألوان أحمر شفاه لا ينصح بها للبشرة الفاتحة لون أحمر الشفاه البرتقالي الصارخ، لأنه قد يجعل البشرة الفاتحة تبدو مصفرّة أو باهتة. البني الداكن جداً، إذ يطغى على نعومة الملامح ويخلق تبايناً قاسياً. النيود المائل للرمادي، حيث يسرق الحيوية ويُظهر الشفاه بشكل شاحب. نصيحة: اختاري أحمر الشفاه وكأنك تختارين ضوءاً لبشرتك، فالألوان التي تعكس الإشراق ستجعلك تتوهّجين تلقائياً من دون الحاجة للكثير من المكياج. 2. استخدام درجات نيود خاطئة على الرغم من أن أحمر الشفاه النيود يُعد من أكثر الدرجات شيوعاً في المكياج اليومي، إلا أن اختياره الخاطئ قد يتحوّل من خيار آمن إلى خطأ تجميلي واضح. فكثيرات من صاحبات البشرة السمراء يقعن في فخّ اعتماد درجات نيود فاتحة جداً أو مائلة إلى الرمادي البيج، ما يجعل الشفاه تبدو باهتة، وكأنها اختفت بالكامل من الوجه. ألوان النيود المناسبة للبشرة السمراء درجات النيود المشمشي، والنيود البرونزي، والبيج المائل إلى الكراميل، تعدّ خياراً مثالياً للبشرة السمراء، إذ تدمج بين البساطة والجاذبية. النيود الوردي الغني أو النيود المائل للبني الدافئ من أبرز الألوان التي تضيف توازناً رائعاً على الشفاه من دون أن تُطفئ البشرة. نصيحة: عند اختيار لون أحمر الشفاه النيود لبشرتك السمراء، فكّري بلون شفاهك الطبيعي، لكن بدرجة أكثر دفئاً وغنى. ولا تتردّدي في استخدام محدد شفاه أغمق بدرجة بسيطة؛ لتعزيز التناسق ومنح الشفاه عمقاً أنثوياً ناعماً. ألوان النيود المناسبة للبشرة الفاتحة اختيار لون أحمر الشفاه النيود للبشرة الفاتحة قد يبدو مهمة بسيطة، لكنه في الواقع يتطلّب الدقّة في اختيار الدرجة المناسبة لتفادي البهتان وإبراز النضارة الطبيعية. البشرة الفاتحة تحتاج إلى نيود مضيء ومشبّع بلمسة وردية أو خوخية لإبراز نقاوتها الطبيعية. أما النيود القريب من لون الجلد أو أفتح منه بدرجات كثيرة، فيمنحك مظهراً مرهقاً وبعيداً عن الحيوية. إليك ألوان النيود المناسبة: النيود الوردي المائل للخوخي، يمنح إشراقة ناعمة ويُكمل صفاء بشرتك الفاتحة. النيود البيج الوردي أو الكاراميل الفاتح، لإطلالة يومية طبيعية ومشرقة. النيود المشمشي أو النيود الغني باللمسة الذهبية، ينعكس دفئه على البشرة ويمنح الشفاه بعداً لافتاً. نصيحة: حدّدي شفاهك بقلم بلون قريب من لون الروج أو أغمق بدرجة واحدة، وادمجيه جيداً نحو الداخل. هذه الخطوة تُعزز بروز الشفاه وتمنع النيود من الظهور باهتاً أو مسطّحاً. 3. تطبيق صيحات أحمر الشفاه بحرفيّة من دون تعديل تقع كثيرات من النساء، سواء صاحبات البشرة السمراء أو الفاتحة، في فخّ تقليد صيحات أحمر الشفاه بحرفيّة تامة من دون تعديل أو مراعاة لخصائص بشرتهن. على سبيل المثال، قد يبدو أحمر الشفاه الوردي الباستيل جذاباً على العارضات ذوات البشرة الفاتحة، لكن تطبيقه على سمار البشرة من دون تعديل أو تحديد مناسب؛ يجعل الشفاه تبدو شاحبة وغير متناسقة مع دفء البشرة. كذلك، بعض درجات البنفسجي أو الرمادي التي تُستخدم في الصور الجريئة، تُبرز اصفرار البشرة أو تخلق تبايناً مزعجاً. على النقيض، تلجأ بعض صاحبات البشرة الفاتحة لاعتماد ألوان داكنة جداً، مثل البني الغامق أو الأحمر البرغندي من دون مكياج متوازن، ما يُثقل الملامح، ويمنح الوجه طابعاً صارماً لا يليق بنعومة البشرة الفاتحة. نصيحة: استوحي من كل صيحة ألوان أحمر الشفاه، ما يُناسب بشرتك وإطلالتك، وعدّلي لون أحمر الشفاه، لينسجم مع ملامحك باستخدام محدد شفاه، أو تغيير درجة لون أحمر الشفاه، بحسب وقت الاستخدام وظروف الإضاءة. 4. عدم تحديد الشفاه أحد الأخطاء الجمالية الأكثر شيوعاً هو إغفال تحديد الشفاه، خاصةً عند استخدام الألوان الجريئة أو الفاتحة. كثيرات يُهملن هذه الخطوة، لكنها أساسية، إذ تفسد تناسق المكياج وتفقد الشفاه جاذبيتها الطبيعية، سواء لدى صاحبات البشرة السمراء أو الفاتحة. للبشرة السمراء: عند تطبيق ألوان فاتحة، كالنيود أو الوردي الباستيل من دون تحديد الشفاه، قد تبدو الأخيرة باهتة وغير مرسومة، لا سيّما إذا لم تكن الحواف واضحة بطبيعتها. التحديد بلون دافئ أغمق بدرجة يمنح الشفاه بُعداً ويُعيد توازن اللون مع سمار البشرة. للبشرة الفاتحة: عند استخدام ألوان أحمر شفاه قوية، كالأحمر الداكن أو البرغندي، من دون تحديد، قد يتسرّب اللون خارج الحدود الطبيعية للشفاه، ما يُفقدها الدقّة ويمنح الإطلالة مظهراً غير مصقول. محدد الشفاه، يعمل كإطار ثابت يحافظ على أناقة اللون، ويمنح الشفاه تحديداً جذاباً. نصيحة: لا تكتفي بتحديد الشفاه حول الأطراف فقط، بل ادمجي الخط قليلاً نحو الداخل لتأثير طبيعي وانسيابي. واعلمي أن التحديد الصحيح قد يجعل أحمر الشفاه النيود ينبض بالحياة، واللون الجريء أكثر توازناً وأناقة. اختاري محدد شفاه بلون قريب من لون الروج أو أغمق بدرجة واحدة، وادمجيه جيداً لنتيجة ناعمة وطبيعية. سيعجبك التعرف إلى ما الفرق بين البشرة الحنطية والسمراء؟ اكتشفي أهمية العناية الخاصة بكل نوع 5. إهمال الإضاءة والتوقيت عند تطبيق أحمر الشفاه تلعب الإضاءة والتوقيت دوراً رئيساً في إبراز جمالية لون أحمر الشفاه أو إفساد الإطلالة بالكامل. كثيرات يُجرّبن درجات أحمر الشفاه تحت الإضاءة في المتاجر، أو يطبقنه في توقيت غير مناسب للإطلالة، ما يجعله يبدو مختلفاً تماماً عند الخروج للضوء الطبيعي. ما يُناسبك صباحاً، قد لا يبدو رائعاً مساءً، والعكس صحيح. فاللون يتفاعل مع الإضاءة، ولون البشرة، وحتى ما ترتدينه. للبشرة السمراء: عند تجربة ألوان أحمر شفاه دافئة، كالبني أو البرتقالي تحت إضاءة صفراء قوية، قد تبدو مشرقة وجذّابة، لكن عند الخروج في النهار، قد تبهت وتتعارض مع سمار البشرة. لذا، جرّبي اللون تحت إضاءة طبيعية قبل الشراء، وتأكدي من انسجامه مع لون بشرتك خارج حدود الإضاءة الاصطناعية. للبشرة الفاتحة: ألوان أحمر الشفاه الزهرية أو النيود المائل للبيج، قد تبدو ناعمة ومثالية في إضاءة المتاجر، لكنها قد تتحوّل إلى باهتة جداً أو حتى رمادية في الضوء النهاري. لضمان التوازن، جرّبي اللون في ضوء النهار؛ لتتأكدي من إشراقه وعدم إطفائه لمظهرك الطبيعي. نصيحة: تجنّبي الألوان الفاقعة جداً في النهار إن كانت بشرتك فاتحة، واختاريها للمساء مع مكياج أقوى. أما إذا كانت بشرتك سمراء، فاختاري ألوان أحمر الشفاه الغنية ليلاً، كالبرغندي والأحمر القاني، ويفضّل الألوان الدافئة الخفيفة نهاراً. المصدر: سيدتي نت
للنساء

أفضل روتين عناية لتعزيز كثافة الشعر
يلعب روتين العناية بالشعر دوراً أساسياً في تعزيز كثافته والحفاظ على صحته ولمعانه. تعرّفوا فيما يلي على مجموعة من الخطوات التي يُنصح باعتمادها دون أي تأخير. يُشكّل الحصول على شعر طويل وكثيف تحديا يتطلّب العمل على مستويات مُختلفة تتضمّن اعتماد أقنعة طبيعية وتناول مكمّلات غذائيّة، بالإضافة إلى اعتماد نظام غذائي غني بمكونات مفيدة للشعر. - أطعمة ضرورية للشعر: يتضمّن النظام الغذائي المثالي لتعزيز نمو الشعر وكثافته أطعمة غنيّة بالبروتينات، والحديد، والزنك، والأحماض الدهنيّة الأساسيّة، والفيتامينات من فئات A، وB، وC، وE. لتوفير جميع هذه العناصر للجسم، يُنصح باعتماد نظام غذائي متوازن من خلال التركيز على تناول اللحوم، والأسماك، والفواكه، والخضار الموسميّة، والمكسرات، والزيوت النباتية. يُنصح أيضاً بتعزيز وجود الكيراتين في الجسم من خلال تناوله على شكل مُكمّل غذائي عندما يفتقد الشعر إلى كثافته المعهودة أو عند الرغبة بتعزيز حجمه. - قناع الحناء: يتميّز مسحوق الحناء بأنه مكوّن طبيعي يُغلّف الشعر بطبقات حماية تعزّز كثافته. يُنصح باختيار الحناء غير الملوّنة إذا أردتم الحفاظ على لون الشعر الأساسي، على أن يُضاف إليها بعض الماء الساخن لتحضير خلطة يسهل تطبيقها كقناع على فروة الرأس والشعر. يُترك هذا القناع على الشعر لمدة تتراوح بين 30 دقيقة وساعتين، أما تأثيره فمذهل في مجال تعزيز مرونة، وكثافة، وحجم الشعر. يُستعمل هذا القناع مرة كل أسبوعين. - قناع الأفوكادو وزيت الزيتون: يتميّز زيت الزيتون بغناه بأحماض الأوميغا 3 المقوّية للشعر، أما الأفوكادو فغني بالفيتامين E، ويتميّز بتأثيره المُرطّب للشعر. للاستفادة من خصائصهما في مجال تعزيز كثافة الشعر، يُنصح بمزج حبة أفوكادو ناضجة ومهروسة مع مقدار ملعقة كبيرة من زيت الزيتون وتطبيق الخليط على الشعر وفروة الرأس لمدة 30 دقيقة قبل غسله بالماء والشامبو. يمكن استعمال هذا القناع مرة أسبوعياً. - خلطة البرتقال والألويفيرا: تتميّز ثمرة البرتقال بغناها بالبكتين والفيتامين C مما يجعلها مفيدة في منح الشعر حيوية وكثافة ظاهرة، أما جل نبتة الألويفيرا فيعتني بجذور الشعر ويقوّيه. لتحضير هذه الخلطة، يتم وضع حبة كاملة من البرتقال ومقدار ملعقة كبيرة من جل الألويفيرا في الخلاط الكهربائي لهرسها والحصول على مزيج مُتجانس يسهل تطبيقه على فروة الرأس وتركه لحوالي ساعة قبل شطف الشعر جيداً ثم غسله بالشامبو الذي تستعملونه عادةً. يمكن استعمال هذه الخلطة مرة أسبوعياً.- قناع زيت الميرمية وخل التفاح: يُساهم زيت الميرمية في علاج تساقط الشعر كما يُحفّز نموّه ويُعزّز كثافته، أما خل التفاح فغني بالفيتامينات ويوازن مستويات الحموضة في فروة الرأس، كما يُزيل الخلايا الميتة عن بصيلات الشعر مما يفسح المجال أمام نمو الشعر الجديد. لتحضير هذا القناع، يُنصح بخلط كمية مُتساوية من زيت الميرميّة وخل التفاح ثم تطبيق الخليط على فروة الرأس وتركه طوال الليل بعد تغليف الشعر بقبعة حمام بلاستيكية، على أن يتمّ شطفه في صباح اليوم التالي وغسل الشعر بالشامبو الذي تستعملونه عادةً. - خلطة أوراق الكركديه وزيت جوز الهند: تُساهم أزهار الكركديه في تحفيز بصيلات نمو الشعر بفضل غناها بالفيتامين C والأحماض الأمينيّة التي تُحفّز إنتاج الكيراتين، أما زيت جوز الهند فيُغذّي الشعر بأحماضه الدهنيّة. لتحضير هذه الخلطة، يكفي ترطيب أوراق الكركديه الجافة بالقليل من الماء وطحنها للحصول على عجينة ثم خلطها بالقليل من زيت جوز الهند. يُطبّق هذا الخليط كقناع على جذور الشعر ويُترك لحوالي ساعة قبل شطفه جيداً وغسل الشعر بالشامبو الذي تستعملونه عادةً. يمكن استعمال هذه الخلطة مرة أسبوعياً.
للنساء

اليك أبرز المكونات العربية التي ألهمت عالم الجمال
في قلب العالم العربيّ، يكمن كنز من المكوّنات الطبيعيّة التي استُخدمت لقرون طويلة للعناية بالبشرة والشعر. من زيوت الأرغان وحبّة البركة إلى لبان الذكر والمُرّ وغيرها، لطالما شكّلت هذه المكوّنات جزءاً لا يتجزّأ من روتين العناية بالبشرة للمرأة العربيّة. يتمّ تطبيقها مباشرةً على البشرة أو يمكن مزجها مع مكوّنات أخرى لتعزيز فعاليّتها. كما أنّها جذبت العديد من العلامات الجماليّة التي أطلقت مستحضرات غنيّة بهذه المكوّنات الثمينة. اكتشفي معنا أبرزها! زيت الأرغان يستخرج زيت الأرغان من لوز شجرة الأرغان النادرة المنتشرة في المغرب، وهو من المكوّنات التي تستخدمها المرأة العربيّة بكثرة للعناية ببشرتها وشعرها. فوائده على البشرة • ترطيب البشرة من العمق. • محاربة التجاعيد والخطوط الرفيعة بفضل احتوائه على مواد مضادة للأكسدة. • إعادة التوازن إلى البشرة الدهنيّة ومحاربة حبّ الشباب. • تفتيح لون البشرة بفضل احتوائه على الفيتامين E. فوائده على الشعر • منع تساقط الشعر وتغذية البصيلات. • ترطيب الشعر ومحاربة جفافه. • تقليل التهابات فروة الرأس. مكوّنات عربيّة ألهمت عالم الجمال! اكتشفي أبرزها زيت حبّة البركة حظيت حبّة البركة أو الحبّة السوداء بشهرة كبيرة في عالمنا العربي على مرّ الأزمنة بسبب فوائدها المذهلة ونكهتها اللذيذة. أمّا زيت حبّة البركة فيتميّز أيضاً بفوائد جماليّة نظراً لاحتوائه على مضادات الأكسدة والأحماض الدهنيّة الأساسيّة المفيدة. فوائده على البشرة • معالجة حبّ الشباب نظراً لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تطهّر البشرة. • محاربة التهابات البشرة، الصدفيّة والإكزيما. • التخفيف من الخطوط الدقيقة والتجاعيد بفضل احتوائه على الأوميغا 3 و6. • تفتيح البقع الداكنة بفضل احتوائه على الفيتامينات A وB وC. فوائده على الشعر • منع تساقط الشعر بسبب احتوائه على مكوّنات تقلّل من التهابات بصيلات الشعر. • تحسين صحّة فروة الرأس وتقليل تهيجها. • معالجة تلف الشعر بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة. • المحافظة على توازن زيوت فروة الرأس ممّا يمنح الشعر لمعاناً وحماية. الحنّاء هي نبتة تتواجد في العالم العربيّ وقد تمّ استخدامها على مدار العصور في جميع الثقافات والحضارات القديمة، وهذا يدلّ على مدى فعاليّتها. عرف العرب منذ آلاف السنين الفوائد الطبيّة والجماليّة للحناء، وما زالوا يستخدمونها حتّى يومنا هذا. فوائدها على الشعر • تحفيز نموّ الشعر وزيادة كثافته. • تنقية فروة الرأس من البكتيريا وتقليل تساقط الشعر. • معالجة قشرة الرأس ومنع ظهورها. • تقليل حكّة فروة الرأس، وذلك لاحتوائها على مواد مضادة للفطريّات والميكروبات المسبّبة للحكّة. • تلوين الشعر بشكلٍ طبيعيّ. • منح الشعر مظهراً لامعاً وصحّيّاً. استخدام الحنّاء للعناية بالبشرة ليس شائعاً بقدر استخدامها للشعر، ويجب تطبيقها على الوجه بحذر لتجنّب أيّ تهيّج أو تصبّغات، على أن تكون الحنّاء طبيعيّة وخالية من أيّة إضافات كيميائيّة. فوائدها على البشرة • المساعدة في مكافحة الشيخوخة. • العمل على تنعيم وترطيب البشرة. • تفتيح لون البشرة وتبييضها. حليب الإبل يُعتبر من المكونات التقليديّة التي استخدمتها المرأة العربيّة في العناية بالبشرة والجمال على مرّ العصور. هذا المكوّن يحمل العديد من الفوائد الصحّية والجماليّة. فوائده على البشرة • تحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة وترطيبها. • علاج حبّ الشباب والتصبّغات بفضل احتوائه على الأحماض الدهنيّة غير المشبعة والفيتامين B. • الحماية من أشعّة الشمس، فالبدو كانوا يستخدمونه كواقٍ من أشعّة الشمس. فوائده على الشعر • تغذية الشعر وزيادة كثافته بفضل احتوائه على السلينيوم، والزنك، والحديد. • القضاء على تقصّف الشعر وتكسّره. • تنشيط بصيلات الشعر. • محاربة جفاف الشعر ومنحه لمعاناً وترطيباً دائمين. التمر من الثمار الصحيّة المشهورة في عالمنا العربيّ. رغم فوائدها الكبيرة للصحّة، إلا أنّ العديد من النساء يستخدمنها للعناية بالبشرة والشعر بفضل احتوائها على الفيتامينات C وD. فوائده على البشرة • منح البشرة إشراقاً وتوهّجاً من خلال قدرته على تنشيط الخلايا وإحيائها. • تغذية البشرة وتعزيز الدورة الدمويّة. • بفضل احتوائه على الفيتامين C، يزيد إنتاج الكولاجين وبالتالي يخفّ مظهر التجاعيد وعلامات التقدّم في السنّ. • المحافظة على ليونة البشرة ومرونتها، ممّا يمنحها مظهراً شابّاً لفترة طويلة. فوائده على الشعر • محاربة تلف الخصلات، تعزيز نموّها، تنعيمها ومعالجة فروة الرأس. • التمتّع بشعر ناعم، لامع وكثيف بفضل غناه بالفيتامين E. • المحافظة على صحّة الشعر والمساعدة في تقويته من الجذور وحتى الأطراف من خلال تزويده بالفيتامينات خصوصاً الفيتامين B. • محاربة تلف الشعر وتقصّفه بفضل غناه بالفيتامين A وفيتامين B5. • الحدّ من إنتاج الزيوت الطبيعيّة في الجلد، ويعدّ علاجاً فعّالاً لفروة الرأس الدهنيّة. يمكن الإستفادة من التمر من خلال: • تطبيق زيت التمر على الشعر والبشرة. • مزج الحبّات، منقوع التمر أو مسحوق نواة التمر في الخلطات. • اللجوء إلى مستحضرات تحتوي عليه. الطين يُعتبر الطين واحداً من أهمّ المكوّنات التي تدخل ضمن روتين العناية بالبشرة والشعر للنساء العربيّات. تتعدّد أنواع الطين، مثل الطين الأحمر، الطين المغربيّ وطين البحر الميت. فوائده على البشرة • تنظيف البشرة من العمق ومنحها الإشراق. • تحفيز الدورة الدمويّة. • معالجة التهابات البشرة وحبّ الشباب. فوائده على الشعر • تنظيف فروة الرأس وتنشيطها. • تقوية الشعر. • تقشير فروة الرأس وإزالة الخلايا الميتة والإفرازات الدهنيّة وعلاج القشرة. لبان الذكر لبان الذكر أو الكندر Frankincense هو عبارة عن صمغ تنتجه جذوع أشجار الكندر، ويحمل فوائد عديدة على الصحّة، جمال البشرة والشعر. فوائده على البشرة • ترطيب البشرة وإضفاء الإشراق. • التخلّص من آثار الندوب والبثور والجروح والتصبّغات الجلديّة. • علاج اضطرابات البشرة وحمايتها من الالتهابات الفطريّة، إلى جانب تجديد خلايا البشرة. • تأخير ظهور علامات الشيخوخة ومحاربة الهالات السوداء. فوائده على الشعر • تقوية جذور الخصلات، منع تساقطها، وزيادة كثافتها. • إزالة قشرة الشعر وتطهير فروة الرأس من الفطريّات والبكتيريا. • تنشيط الدورة الدمويّة في فروة الرأس، وبالتالي منح الشعر النضارة والحيويّة واللمعان. السدر هو من الأعشاب الطبيعيّة التي تُعتبر جزءاً من التراث العربيّ في العناية بالجمال والصحّة، خاصةً وأنّه غنيّ بالألياف والأحماض الدهنيّة وفيتامين C وفيتامين B. فوائده على البشرة • المساعدة في تنظيف البشرة والتخلّص من الأوساخ والدهون المتراكمة. • التخفيف من حبّ الشباب والتخلّص من البقع الداكنة والرؤوس السوداء. • تقشير البشرة وإزالة خلايا الجلد الميتة. • إضفاء الإشراق والنضارة على البشرة. فوائده على الشعر • الحدّ من تساقط الشعر وزيادة كثافته وطوله. • تقوية بصيلات الشعر وتنظيم إفرازات فروة الرأس. • الحدّ من تقصّف الشعر وتلفه. • معالجة القشرة. لإستخدام السدر على البشرة والشعر، يمكن إيجاد مستحضرات تحتوي عليه أو خلط مسحوق السدر مع مكوّنات أخرى مثل المياه أو زيت الزيتون. هذا إلى جانب إمكانيّة تطبيق زيت السدر مباشرةً على البشرة أو الشعر. زيت الصبّار زيت الصبّار هو زيت طبيعيّ مستخلص من بذور نبات التين الشوكيّ الذي ينمو في الصحاري. فوائده على البشرة • ترطيب البشرة بفضل غناه بالأحماض الدهنيّة والأمينيّة والفيتامينات E، C، A. • التخلّص من البقع الداكنة بفضل احتوائه على البوليفينول، وهي مغذّيات نباتيّة تعمل كمضادات للأكسدة. • تأخير علامات الشيخوخة بفضل قدرته على ترطيب البشرة. • التخفيف من الهالات السوداء وإضفاء الانتعاش على العينين. • تقشير البشرة وإزالة خلايا الجلد الميتة. فوائده على الشعر • تهدئة الحكّة والمساهمة في علاج التهاب فروة الرأس. • تنظيف الشعر الدهنيّ من العمق وإزالة الدهون المتراكمة. • تقوية الشعر بفضل احتوائه على الفيتامينات A ،C، ،B12. المرّ المرّ هو مادّة صمغيّة ذات لون أحمر وأشقر، وتحتوي على العديد من العناصر المفيدة للبشرة. فوائده على البشرة • المساعدة في علاج تجاعيد البشرة بفضل احتوائه على مضادّات الأكسدة. • ترطيب البشرة وتنعيمها. • تهدئة البشرة الملتهبة. • التخلّص من الجراثيم بفضل احتوائه على خصائص مضادّة للجراثيم. فوائده على الشعر • تقوية بصيلات الشعر وتغذية الجذور. • منع ظهور القشرة وتنظيف فروة الرأس. إلى جانب إيجاد مستحضرات تحتوي على المرّ، من الممكن تحضير خلطات ترتكز على هذا المكوّن عبر مزج زيت المرّ الأساسيّ، مسحوق المرّ أو نقع الحبيبات في المياه، مع مكوّنات أخرى.
للنساء

اليك السر الذي سيجعل رائحة شعركِ رائعة
للحفاظ على رائحة شعركِ الحلوة طوال الوقت، هناك حيلة أساسيّة عليكِ اتّباعها: بخّور الشعر! إضافةً إلى الأريج الجميل، ستربطكِ هذه الحيلة بجذوركِ العربيّة، فمن لا يعشق رائحة البخّور؟! استخدام أريج البخور على الشعر الذي على ما يبدو بات عنصر أساسي في روتين العناية بالذات لكلّ فتاة تبحث عن الحصول على رائحة الأميرات العربيّات. ما هي منافع فرش بخور الشعر؟ تعمل فرش بخور الشعر على حرق مادة البخور بهدف أن تنثر الأريج الذي يدوم حتى 48 ساعة تقريباً على الشعر، وهذه هي منافعه: - رائحة شعر فاخرة تذكركِ بالأميرات العربيّات. -تؤمّن الإسترخاء بفضل رائحة البخور. -تحمي الشعر من أي روائح كريهة ممكن أن تؤثّر عليه. كم مرّة بالأسبوع يمكن استخدام فرش بخور الشعر؟ بما أنّ الشعر وفروة الرأس بالإجمال تعتبر حسّاسة بعض الشيء، فيفضّل اللجوء إلى بخور الشعر مرّة إلى 2 في الأسبوع فقط. ذلك، باستخدامها دقيقتين على الشعر في كلّ مرّة، بهدف عدم أذيّة فروة الرأس. بعض النصائح الإضافيّة لاستخدام فرش بخور الشعر لاستخدام فرش بخور الشعر بطريقة مثاليّة من دون إحداث أي تأثير سلبي، هناك بعض النصائح التي عليكِ اتهباعها. -قبل اعتمادها على كامل الشعر والفروة، حاولي أوّلاً على جزء صغير للتأكّد من عدم وجود أي حساسيّة. -استخدميها دائماً على شعر نظيف، أي يوم غسله. -احفظي الفرشاة في مكان مغلق وبعيد عن أي غبار. هل لفرش بخور الشعر آثار سلبيّة؟ على الرغم من أن فرش بخور الشعر تُعتبر من بين الأدوات الأكثر آماناً، إلّا أنّها قد تتسبّب بآثار سلبيّة في البعض من الحالات وهي: -حساسيّة العطور. -حكّة في فروة الرأس. -تراكم البقايا على فروة الرأس.
للنساء

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 20 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة