موضوعي اليوم يخص المغرب والإتهامات التي تصدر من دول عديده بأنه أصبح مستنقع للدعارة و الشعوذة أنا لا أنكر أن بعض المدن لدينا اصبحت تشتهر بالسياحه الجنسيه وأعمال السحر فهما وجهان لعملة واحده ولكن ليس المغرب فقط بل هناك ايضا دول عربيه فلماذا يقع اللوم على المغرب وحده ولا يخفى أنه أصبحنا نرى في عدة مواقع أن هذه الأمور إنتشرت في أكثر من بلد.
حسنا سأبدأ بنقطة الشعوذه السحر أبعاده غائرة منذ زمن أي من عهد الرسول عليه الصلاة والسلام والحمد لله لسنا ممن يشركون بالله شيئا ومن يستعمل السحر للانتقام أو للضرر بالناس فليحاول ان يحضر جن ليمحو سيئاته يوم القيامه.
الدعارة لسنا نحن أول من امتهنها وطبعا ظاهرة الفساد انتشرت منذ سنة 1894 وبدأت من الدول الغربيه حيث أصبح البعض يرسمها في مخيلته مصدر رزق والبعض يستعملها للنصب والاحتيال وفي كلتا الحالتين واختصارا يعتبرونها (مهنه) ولا ننسى أن هناك العديد من الآيات القرآنية التي تحرم الدعارة بالمطلق وعقوبة الزنا في الإسلام الجلد مائة جلدة للزاني أو الزانية وتغريب سنه لقد وجدوها طريقة سهله لكسب المال بدون جهد وبدون تكبد للعناء ليس عليهم سوى التبرج والوقوف بالشوارع والذهاب للحانات إلى أن يبتلوا بالخمر و التدخين ومنهم من يكون ضحية بعض الأمراض كالآيدز الذي ظهر لأول مرة في غرب أفريقيا الوسطى في أواخر القرن التاسع عشر أو بدايات القرن العشرين وهو ايضا بدأ من الدول الغربيه وليس من المغرب كما يضن البعض فيقعون في دوامة مليئة بالمشاكل بعدها يأتي الندم بعد فوات الأوان عندها تكون قد فقدت الكرامه وفقدت احترام الناس لها والأهم من ذلك فقدت شرفها وعفتها هنيئا لكل فتاة حافظت على طهارتها و حيائها وهنيئا لكل من عرفت أن قيمتها في شرفها.
المغرب قد أصبحت سمعته رديئه ولكن على من نضع اللوم فالبعض يتحجج بالفقر والبعض بالفساد الاداري والبعض يقوم برمي العبئ على الحكومه الى أن أصبحنا نسمع ان المغرب ثاني دوله متقدمه بالدعاره متى سنرتقي ومتى ستنتهي الانتقادات التي نسمهعا من كل ما هب و دب.
موضوعي اليوم يخص المغرب والإتهامات التي تصدر من دول عديده بأنه أصبح مستنقع للدعارة و الشعوذة أنا لا أنكر أن بعض المدن لدينا اصبحت تشتهر بالسياحه الجنسيه وأعمال السحر فهما وجهان لعملة واحده ولكن ليس المغرب فقط بل هناك ايضا دول عربيه فلماذا يقع اللوم على المغرب وحده ولا يخفى أنه أصبحنا نرى في عدة مواقع أن هذه الأمور إنتشرت في أكثر من بلد.
حسنا سأبدأ بنقطة الشعوذه السحر أبعاده غائرة منذ زمن أي من عهد الرسول عليه الصلاة والسلام والحمد لله لسنا ممن يشركون بالله شيئا ومن يستعمل السحر للانتقام أو للضرر بالناس فليحاول ان يحضر جن ليمحو سيئاته يوم القيامه.
الدعارة لسنا نحن أول من امتهنها وطبعا ظاهرة الفساد انتشرت منذ سنة 1894 وبدأت من الدول الغربيه حيث أصبح البعض يرسمها في مخيلته مصدر رزق والبعض يستعملها للنصب والاحتيال وفي كلتا الحالتين واختصارا يعتبرونها (مهنه) ولا ننسى أن هناك العديد من الآيات القرآنية التي تحرم الدعارة بالمطلق وعقوبة الزنا في الإسلام الجلد مائة جلدة للزاني أو الزانية وتغريب سنه لقد وجدوها طريقة سهله لكسب المال بدون جهد وبدون تكبد للعناء ليس عليهم سوى التبرج والوقوف بالشوارع والذهاب للحانات إلى أن يبتلوا بالخمر و التدخين ومنهم من يكون ضحية بعض الأمراض كالآيدز الذي ظهر لأول مرة في غرب أفريقيا الوسطى في أواخر القرن التاسع عشر أو بدايات القرن العشرين وهو ايضا بدأ من الدول الغربيه وليس من المغرب كما يضن البعض فيقعون في دوامة مليئة بالمشاكل بعدها يأتي الندم بعد فوات الأوان عندها تكون قد فقدت الكرامه وفقدت احترام الناس لها والأهم من ذلك فقدت شرفها وعفتها هنيئا لكل فتاة حافظت على طهارتها و حيائها وهنيئا لكل من عرفت أن قيمتها في شرفها.
المغرب قد أصبحت سمعته رديئه ولكن على من نضع اللوم فالبعض يتحجج بالفقر والبعض بالفساد الاداري والبعض يقوم برمي العبئ على الحكومه الى أن أصبحنا نسمع ان المغرب ثاني دوله متقدمه بالدعاره متى سنرتقي ومتى ستنتهي الانتقادات التي نسمهعا من كل ما هب و دب.