إقتصاد

دراسة مغربية تنتقذ إقصاء الصناعة العربية للبحث العلمي


كشـ24 نشر في: 18 أغسطس 2019

ذهبت دراسة كشف عنها المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية في المغرب إلى أن النشاط الصناعي في العالم العربي، لا يأبه بالبحث العلمي والتطوير، ما يعكس الضعف الذي يعاني منه على المستوى التكنولوجي.وأكدت أن القطاع الصناعي يستورد جميع حاجياته من التجهيزات، ما يقلص التفاعل بينه وبين المؤسسات الجامعية، بل إن ذلك يحول دون التفاعل بين الشركات نفسها. وشددت الدراسة، على أن جميع الصناعات في العالم العربي، تقريباً، باستثناء الصناعات التحويلية، تقوم على التركيب ولا تنفتح على البحث العلمي والابتكار.ويعكس ذلك درجة الاهتمام الذي يوليه القطاع الخاص للبحث العلمي في العالم العربي، حيث لا يخصص سوى تمويلات ضعيفة للبحث في الجامعات في العالم العربي. ولاحظ المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية، أن الأنظمة العربية بدورها لا تخصص للبحث العلمي والتطوير سوى 0,55 في المائة من الناتج الإجمالي المحلي، وهو مستوى أقل من المتوسط العالمي البالغ 2,31 في المائة.وكانت بيانات صادرة عن يونسكو، كشفت عن أن حصة الناتج الإجمالي المحلي المخصصة للبحث العلمي والتقني، تصل إلى 4,3 في المائة بكوريا الجنوبية و3,15 في المائة باليابان و3 في المائة بألمانيا و2,8 في المائة بالولايات المتحدة الأميركية و2,2 في المائة بالصين.وأكدت على أن مبادرات الأبحاث لا تكون في بعض الأحيان، مستجيبة لحاجيات محددة سلفا أو معبرة عن إرادة البلد، بل قد يحدث أن تكون بعض المبادرات متخذة خارج البلد المعني بتطبيقها، ولا تعبر عن إرادته. ولفتت إلى أن البحث العلمي والتكنولوجيا في البلدان لا يربطان التعليم بسوق الشغل والابتكار.وأشار إلى أن البحث العلمي والابتكار يساعدان على تحفيز النمو الاقتصادي، وخلق فرص العمل، خاصة في حال أثار مشاكل الإنتاجية وشيخوخة السكان.واعتبرت الدراسة أن البحث العلمي هو السبيل الوحيد، الذي يساعد على تدارك التأخر في مجال التنمية الاقتصادية، خاصة في حال تمكنت الشركات من التكيف مع التحولات التكنولوجية والرقمية، بما يساعدها على استيعاب والاندماج في المحيط الدولي.وشددت على ضرورة الرقي بالتعليم بالعالم العربي، وتوجيه النمو الاقتصادي في المنطقة، بما يساهم في اندماجه في سلاسل القيم العالمية، وذلك بالاستناد إلى قطاعات إنتاجية مثل الفوسفات والمحروقات والزراعة والطاقات المتجددة والتكنولوجيات الحديثة، ما سيتيح ضمان التنمية الصناعية والتكنولوجية.

ذهبت دراسة كشف عنها المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية في المغرب إلى أن النشاط الصناعي في العالم العربي، لا يأبه بالبحث العلمي والتطوير، ما يعكس الضعف الذي يعاني منه على المستوى التكنولوجي.وأكدت أن القطاع الصناعي يستورد جميع حاجياته من التجهيزات، ما يقلص التفاعل بينه وبين المؤسسات الجامعية، بل إن ذلك يحول دون التفاعل بين الشركات نفسها. وشددت الدراسة، على أن جميع الصناعات في العالم العربي، تقريباً، باستثناء الصناعات التحويلية، تقوم على التركيب ولا تنفتح على البحث العلمي والابتكار.ويعكس ذلك درجة الاهتمام الذي يوليه القطاع الخاص للبحث العلمي في العالم العربي، حيث لا يخصص سوى تمويلات ضعيفة للبحث في الجامعات في العالم العربي. ولاحظ المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية، أن الأنظمة العربية بدورها لا تخصص للبحث العلمي والتطوير سوى 0,55 في المائة من الناتج الإجمالي المحلي، وهو مستوى أقل من المتوسط العالمي البالغ 2,31 في المائة.وكانت بيانات صادرة عن يونسكو، كشفت عن أن حصة الناتج الإجمالي المحلي المخصصة للبحث العلمي والتقني، تصل إلى 4,3 في المائة بكوريا الجنوبية و3,15 في المائة باليابان و3 في المائة بألمانيا و2,8 في المائة بالولايات المتحدة الأميركية و2,2 في المائة بالصين.وأكدت على أن مبادرات الأبحاث لا تكون في بعض الأحيان، مستجيبة لحاجيات محددة سلفا أو معبرة عن إرادة البلد، بل قد يحدث أن تكون بعض المبادرات متخذة خارج البلد المعني بتطبيقها، ولا تعبر عن إرادته. ولفتت إلى أن البحث العلمي والتكنولوجيا في البلدان لا يربطان التعليم بسوق الشغل والابتكار.وأشار إلى أن البحث العلمي والابتكار يساعدان على تحفيز النمو الاقتصادي، وخلق فرص العمل، خاصة في حال أثار مشاكل الإنتاجية وشيخوخة السكان.واعتبرت الدراسة أن البحث العلمي هو السبيل الوحيد، الذي يساعد على تدارك التأخر في مجال التنمية الاقتصادية، خاصة في حال تمكنت الشركات من التكيف مع التحولات التكنولوجية والرقمية، بما يساعدها على استيعاب والاندماج في المحيط الدولي.وشددت على ضرورة الرقي بالتعليم بالعالم العربي، وتوجيه النمو الاقتصادي في المنطقة، بما يساهم في اندماجه في سلاسل القيم العالمية، وذلك بالاستناد إلى قطاعات إنتاجية مثل الفوسفات والمحروقات والزراعة والطاقات المتجددة والتكنولوجيات الحديثة، ما سيتيح ضمان التنمية الصناعية والتكنولوجية.



اقرأ أيضاً
“لارام” تعلن عن 4 خطوط جوية جديدة
أعلنت الخطوط الملكية المغربية، عن إطلاق أربعة خطوط جوية مباشرة جديدة، ابتداءً من شهر شتنبر المقبل انطلاقًا من مركزها في الدار البيضاء. وأفادت الشركة، في بلاغ صادر عنها، أن الأمر يتعلق بكل من ميونيخ (ألمانيا)، نجامينا (تشاد)، جزيرة سال (الرأس الأخضر) وزيورخ (سويسرا).  وأضافت أنه ابتداءً من 17 شتنبر 2025، ستدشن  خطها الجوي الجديد المباشر بين الدار البيضاء وزيورخ ، بمعدل رحلتين في الأسبوع (الأربعاء والأحد)، إذ ستُقلع الطائرة من مطار محمد الخامس على الساعة الثامنة صباحًا (بالتوقيت المحلي) لتصل إلى زيورخ على الساعة الثانية عشرة ظهرًا وعشر دقائق (بالتوقيت المحلي).  ومن المقرر أن تقلع الرحلة انطلاقا من زيورخ على الساعة الواحدة و عشر دقائق بعد الزوال (بالتوقيت المحلي) لتصل إلى الدار البيضاء على الساعة الثالثة  و25 دقيقة زوالا (بالتوقيت المحلي). وأضافت أنه في نفس اليوم، ستعزز الشركة شبكتها الإفريقية بافتتاح الخط الجديد نحو نجامينا بمعدل رحلتين أسبوعيًا (الأربعاء والسبت). حيث تنطلق الرحلة من الدار البيضاء على الساعة الحادية عشرة وعشر دقائق ليلا (بالتوقيت المحلي) لتصل إلى نجامينا على الساعة الرابعة و35 دقيقة صباحا (+1). فيما تنطلق رحلة العودة من نجامينا على الساعة الخامسة و35 دقيقة صباحا (بالتوقيت المحلي) لتصل إلى الدار البيضاء على الساعة العاشرة و55دقيقة  صباحا (بالتوقيت المحلي). وأكدت الخطوط الملكية المغربية، أنها ستطلق اعتبارا من 18 شتنبر 2025، خطها الجديد نحو جزيرة سال، بمعدل رحلتين في الأسبوع (الخميس والأحد)، إذ تغادر الرحلة من الدار البيضاء على الساعة الحادية عشرة ليلا (بالتوقيت المحلي) لتصل إلى مطار أميلكار كابرال الدولي على الساعة الثانية عشرة و45دقيقة ليلا (+1). أما رحلة العودة، فستنطلق من جزيرة سال (الجمعة والاثنين) على الساعة الواحدة و45دقيقة صباحا (بالتوقيت المحلي) لتصل إلى الدار البيضاء على الساعة السابعة وخمس دقائق صباحا (بالتوقيت المحلي). وأفادت أنها ستفتح في 20 أكتوبر 2025، خطها الجوي المباشر الجديد الذي يربط بين الدار البيضاء وميونيخ، بمعدل رحلتين أسبوعيًا (الاثنين والجمعة)، إذ من المقرر أن تقلع الرحلة من الدار البيضاء على الساعة الواحدة و30 دقيقة بعد الزوال لتصل إلى ميونيخ على الساعة السادسة مساء (بالتوقيت المحلي). أما رحلة العودة، فستنطلق على الساعة السابعة مساء (بالتوقيت المحلي) لتصل إلى الدار البيضاء على الساعة التاسعة و35 دقيقة مساء (بالتوقيت المحلي).
إقتصاد

الاقتصاد الوطني يسجل نموا بنسبة 4,8 %
أفادت المندوبية السامية للتخطيط، بأن نتائج الحسابات الوطنية خلال الفصل الأول من سنة 2025 أظهرت أن النمو الاقتصادي الوطني سجل تحسنا بنسبة 4,8 في المائة.وأوضحت المندوبية، في مذكرة إخبارية حول الوضعية الاقتصادية خلال الفصل الأول من سنة 2025، أنه اعتبارا لارتفاع حجم الضريبة على المنتوجات الصافية من الإعانات بنسبة 6 في المائة عوض 6,7 في المائة، سجل الناتج الداخلي الإجمالي بالحجم، مصححا من التغيرات الموسمية، ارتفاعا بـ 4,8 في المائة عوض 3 في المائة خلال الفصل الأول من السنة الماضية.وأبرز المصدر ذاته أن الأنشطة غير الفلاحية سجلت ارتفاعا بنسبة 4,6 في المائة والنشاط الفلاحي بـ 4,5 في المائة. وسجلت القيمة المضافة للقطاع الثانوي بالحجم، مصححة من التغيرات الموسمية، ارتفاعا بنسبة 4,5 في المائة عوض 3,2 في المائة خلال الفصل الأول من السنة الماضية. ويأتي هذا التطور نتيجة ارتفاع القيم المضافة لأنشطة البناء والأشغال العمومية بنسبة 6,3 في المائة عوض 2,5 في المائة، والكهرباء والغاز والماء وشبكات التطهير ومعالجة النفايات بـ 5 في المائة عوض 4,2 في المائة، والصناعة التحويلية بـ 3,4 في المائة عوض 1,7 في المائة، وكذا تباطؤ أنشطة الصناعات الاستخراجية إلى 6,7 في المائة عوض 19,1 في المائة. من جهتها، سجلت القيمة المضافة للقطاع الثالثي ارتفاعا في معدل نموها منتقلة من 3,8 في المائة خلال الفصل نفسه من السنة الماضية إلى 4,7 في المائة خلال هذا الفصل. وقد تميزت هذه القيمة المضافة بتحسن أنشطة الفنادق والمطاعم بنسبة 9,7 في المائة عوض 3,2 في المائة، وخدمات التعليم والصحة والعمل الاجتماعي بـ 6,2 في المائة عوض 5,9 في المائة، والخدمات المقدمة من طرف الإدارات العمومية والضمان الاجتماعي بـ 5,3 في المائة عوض 3,4 في المائة، والتجارة وإصلاح المركبات بـ 4,3 في المائة عوض 4 في المائة، والأنشطة العقارية بـ 0,8 في المائة عوض انخفاض بـ 1,4 في المائة. كما يتعلق الأمر بتباطؤ القيم المضافة لأنشطة النقل والتخزين إلى 4 في المائة عوض 6,5 في المائة، والبحث والتطوير والخدمات المقدمة للمقاولات إلى 3,9 في المائة عوض 4 في المائة، والاعلام والاتصال إلى 0,5 في المائة عوض 3,3 في المائة. ونتيجة لذلك، فقد عرفت القيمة المضافة للأنشطة غير الفلاحية ارتفاعا بنسبة 4,6 في المائة خلال الفصل الأول من سنة 2025 عوض 3,6 في المائة سنة من قبل. وفي المقابل، عرفت القيمة المضافة للقطاع الاولي بالحجم، مصححة من التغيرات الموسمية، ارتفاعا بنسبة 4,3 في المائة خلال الفصل الأول من سنة 2025 عوض انخفاض بنسبة 4,3 في المائة خلال الفصل نفسه من السنة الماضية. ويعزى ذلك إلى ارتفاع القيمة المضافة للقطاع الفلاحي بنسبة 4,5 في المائة عوض انخفاض بنسبة 5 في المائة سنة من قبل وإلى انخفاض أنشطة الصيد البحري بنسبة 0,3 في المائة عوض ارتفاع بنسبة 10,6 في المائة. وبالأسعار الجارية، عرف الناتج الداخلي الإجمالي خلال الفصل الاول من سنة 2025 ارتفاعا بلغ 6,9 في المائة عوض 6,8 في المائة سنة من قبل، مما نتج عنه تباطؤ في المستوى العام للأسعار إلى 2,1 في المائة عوض 3,8 في المائة خلال الفصل نفسه من السنة الماضية.
إقتصاد

تراجع اسعار النفط بفضل تلاشي التوترات الجيوسياسية
سجلت أسعار النفط تراجعًا طفيفًا خلال تعاملات صباح الإثنين، متأثرة بانحسار المخاطر الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، إلى جانب تزايد التوقعات بشأن اتجاه تحالف “أوبك+” لرفع مستوى الإنتاج اعتبارًا من غشت المقبل، مما زاد من الضغوط على الأسعار في ظل استمرار حالة الغموض بشأن مستقبل الطلب العالمي. وتراجعت العقود الآجلة لخام “برنت” تسليم سبتمبر – وهو العقد الأكثر تداولًا حاليًا – بنسبة 0.25% أو ما يعادل 16 سنتًا لتسجل 66.64 دولارًا للبرميل . في الوقت نفسه، انخفض خام “نايمكس” الأمريكي تسليم غشت بنسبة 0.45% أو 28 سنتًا إلى 65.24 دولارًا للبرميل. وذكرت وكالة “رويترز” نقلًا عن مصادر مطلعة، أن تحالف “أوبك+” يعتزم زيادة إنتاجه النفطي بنحو 411 ألف برميل يوميًا خلال غشت ، وذلك خلال الاجتماع المقرر عقده في السادس من يوليو، ما يمثل الزيادة الخامسة على التوالي منذ بدء تخفيف قيود الإنتاج في أبريل الماضي. رغم التراجعات الأخيرة، لا تزال أسعار النفط في طريقها لتسجيل مكاسب شهرية قوية، إذ يتجه كلا الخامين القياسيين لتحقيق صعود بأكثر من 5% خلال يونيو، في ثاني ارتفاع شهري متتالٍ. إلا أن الأسبوع الماضي شهد أكبر خسارة أسبوعية منذ مارس 2023، مع تعرض السوق لموجة تصحيح قوية مدفوعة بعوامل العرض والطلب. تعكس تحركات السوق حالة من التوازن الحذر، إذ يقابل التفاؤل بشأن النمو الاقتصادي في بعض المناطق شكوكًا بشأن تعافي الطلب في آسيا وأوروبا، بينما تظل التوترات السياسية تحت السيطرة دون أن تعطي دفعة إضافية للأسعار. في ظل هذه المعطيات، تبقى أسعار النفط مرهونة بتطورات إنتاج “أوبك+” وبيانات الطلب العالمي، في وقت يتابع فيه المستثمرون بدقة إشارات السوق حول الاتجاهات المستقبلية للعرض والطلب خلال النصف الثاني من العام.
إقتصاد

الصادرات الفلاحية المغربية تتفادى موجة اضطرابات الشحن في الشرق الأوسط
ذكرت منصة “فريش بلازا” المتخصصة في الأخبار الفلاحية، أن المصدرين المغاربة ظلوا في منأى عن الاضطرابات اللوجستية الأخيرة التي طالت منطقة الشرق الأوسط بفعل الحرب الإيرانية الإسرائيلية، موضحة أن هذه الاضطرابات أثّرت سلباً على دول عدة في المنطقة، خصوصاً على مستوى ارتفاع تكاليف الشحن ونقص الحاويات، كما هو الحال في مصر. وأكدت مصادر مهنية للمنصة أن المهنيين في المغرب لم يسجلوا خلال الأسبوعين الأخيرين أي تغييرات كبرى على مستوى حركة الصادرات، خاصة الفلاحية منها، واعتبروا أن المبادلات التجارية المغربية لم تتأثر بشكل مباشر نظراً لضعف الروابط التجارية مع الدول الأكثر تضرراً، كإيران أو إسرائيل، حيث علّقت الرحلات وأُغلقت الموانئ. وفي هذا السياق، أشار المهنيون إلى أن تكاليف الشحن لم تشهد ارتفاعاً ملحوظاً بالنسبة للمصدرين المغاربة، على عكس نظرائهم في بلدان الجوار، كما أوضحوا أن الأسعار لا تزال مستقرة نسبياً، رغم أن التكاليف نحو آسيا مرتفعة منذ بداية الأزمة في البحر الأحمر، التي دفعت بالسفن إلى سلوك طريق رأس الرجاء الصالح. وتابعت المنصة أن المهنيين لم يسجلوا أي نقص في الحاويات، في وقت تعاني فيه دول أخرى من أزمة حقيقية في هذا الجانب، مؤكدين أن الوضع يُعدّ عادياً نسبياً بالنسبة للمغرب، إذا ما تم اعتماد الظروف التي فرضتها أزمة البحر الأحمر كواقع جديد ومستمر. من جهة أخرى، أوضحت المنصة أن المبادلات التجارية مع مصر، والتي تتزامن مع بداية موسم المانجو، قد تكون تأثرت جزئياً، غير أن المهنيين يشيرون إلى أن معظم الشحنات تُنفذ مباشرة عبر شركات الشحن، دون الاعتماد على وسطاء دوليين، ما يقلل من حدة الانعكاسات.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة