الأحد 23 مارس 2025, 14:24

إقتصاد
مراكش

حصري.. BRAKETT شركة مغربية سباقة قبل أديداس باعتماد الزليج المغربي في تصاميمها


كشـ24 نشر في: 24 أكتوبر 2022

منذ سنوات عديدة، شركة "BRAKETT" المغربية كانت سباقة قبل أديداس في صناعة ألبسة ومنتجات مستلهمة من الزليج المغربي، ولأن العلامة التجارية "BRAKETT" تتمتع بخبرة كبيرة وبنية تحتية تضمن أفضل جودة وتتبع أحدث التصاميم المميزة، تمكنت الشركة من رفع مبيعاتها بسبب إقبال المغاربة على هذه المنتجات خصوصا بعد ضجة استغلال شركة “أديداس” للتراث المغربي في تصميم “قميص الإحماءات” الخاص بالمنتخب الجزائري لكرة القدم.وشركة "BRAKETT" شركة مغربية تحمل اختصار لاسم مؤسس الشركة ابراهيم الكتاني رجل ومقاول مراكشي، وهذه الشركة تم تأسيسها قبل أزمة أديداس، والشركة الآن تتجه إلى تصدير منتوجاتها إلى الخارج وتتوفر على مجموعة من المحلات بمجموعة من المطارات والمراكز التجارية الكبرى على المستوى الوطني.وبأسلوب فريد من نوعه، تقدم العلامة التجارية المغربية "BRAKETT" منتجات متنوعة وعصرية ذات جودة أفضل تتكيف مع متطلبات الزبائن نساء ورجالا، وذلك مع ترسيخ مكانتها الصناعية في المغرب والاتجاه إلى تصدير خبراتها إلى الأسواق العالمية.ومنذ البداية كانت رغبة "BRAKETT" في التميز والابتكار مدفوعة من قبل مؤسسها ابراهيم الكتاني ، حيث كان يستمع دائمًا إلى نبض السوق لتقديم أجود المنتجات والعناصر الحديثة والحرفية والأصلية.

منذ سنوات عديدة، شركة "BRAKETT" المغربية كانت سباقة قبل أديداس في صناعة ألبسة ومنتجات مستلهمة من الزليج المغربي، ولأن العلامة التجارية "BRAKETT" تتمتع بخبرة كبيرة وبنية تحتية تضمن أفضل جودة وتتبع أحدث التصاميم المميزة، تمكنت الشركة من رفع مبيعاتها بسبب إقبال المغاربة على هذه المنتجات خصوصا بعد ضجة استغلال شركة “أديداس” للتراث المغربي في تصميم “قميص الإحماءات” الخاص بالمنتخب الجزائري لكرة القدم.وشركة "BRAKETT" شركة مغربية تحمل اختصار لاسم مؤسس الشركة ابراهيم الكتاني رجل ومقاول مراكشي، وهذه الشركة تم تأسيسها قبل أزمة أديداس، والشركة الآن تتجه إلى تصدير منتوجاتها إلى الخارج وتتوفر على مجموعة من المحلات بمجموعة من المطارات والمراكز التجارية الكبرى على المستوى الوطني.وبأسلوب فريد من نوعه، تقدم العلامة التجارية المغربية "BRAKETT" منتجات متنوعة وعصرية ذات جودة أفضل تتكيف مع متطلبات الزبائن نساء ورجالا، وذلك مع ترسيخ مكانتها الصناعية في المغرب والاتجاه إلى تصدير خبراتها إلى الأسواق العالمية.ومنذ البداية كانت رغبة "BRAKETT" في التميز والابتكار مدفوعة من قبل مؤسسها ابراهيم الكتاني ، حيث كان يستمع دائمًا إلى نبض السوق لتقديم أجود المنتجات والعناصر الحديثة والحرفية والأصلية.



اقرأ أيضاً
إقبال كبير على المنتجات الوطنية في رمضان يدعم الاقتصاد المحلي
خلال رمضان، الشهر الفضيل الذي يحفز الرغبة في تذوق الأطباق الشهية والمتنوعة، تحظى المنتجات المحلية، التي تجسد غنى المغرب الأصيل، بإقبال خاص. واستجابة للطلب المتزايد، تتحول الأسواق التضامنية والتعاونيات ومتاجر المواد الغذائية الرفيعة إلى فسيفساء من الألوان والنكهات، من خلال عرض كنوز حرفية مختارة بعناية لتزيين الموائد المغربية. وهكذا، تمتلئ الأرفف بالمنتجات المحلية من الفواكه الجافة والعسل و”أملو” والعديد من الحلويات التي لا غنى عنها خلال الشهر الأبرك، والتي يمكن تناولها كما هي أو استخدامها في الوصفات التقليدية. وموازاة لذلك، تحتل التوابل مثل الزعفران والقرفة، التي تجسد إرثا تتناقله الأجيال، مكانة متميزة، مما يمنح الأطباق الرمضانية نكهة أطيب. وبينما يتجول الزبائن الذين اعتادوا ارتياد ممرات الأسواق بحثا عن منتجاتهم المفضلة، ينجذب الزوار الجدد إلى العطور الأخاذة، في استسلام تام لفضولهم الذي يدفعهم لتبادل أطراف الحديث مع الباعة بغية اكتشاف أسرار هذه الكنوز المحلية. ويملأ الهواء تناغم ناعم بين روائح الكمون والعسل وزيت الأركان والقرفة؛ تناغم يسافر بالزوار عبر الزمان ويخلق أجواء ساحرة. وبابتسامة يغمرها الحنين، تقول إحدى الزبونات: “هذه النكهات تعيدني إلى الماضي، وكأنها آلة زمن، تجعلني أسترجع لحظات التحضيرات العائلية”. التعاونيات.. وصيات على التراث الغذائي من خلال توفير منتجات عالية الجودة أمام الطلب المتزايد على المنتجات الطبيعية والأصيلة، تضطلع التعاونيات بدور الوصيات على التراث الغذائي، إذ تضمن أصالة كل منتج. وفي المقابل، يمثل هذا الموسم الاستهلاكي المكثف فرصة للتعاونيات لزيادة دخلها، ما ينعكس بالإيجاب على المناطق القروية. وتفضل بعض هذه التعاونيات تسويق منتجاتها عبر قنوات البيع المباشر، في حين تلجأ أخرى إلى نقاط البيع المتخصصة أو الأسواق الكبرى، مما يتيح للمنتجات المحلية فرصة توسع أكبر. ومن بين المبادرات البارزة الأسواق المؤقتة التي تمكن المستهلكين من اكتشاف تاريخ التعاونيات ومصدر المنتجات. كما تشكل فضاءات اللقاء هذه منصة لدعم التعاونيات النسائية، بما يعزز الإدماج الاقتصادي للمرأة واستقلاليتها المالية. وعلى الرغم من هذا الزخم إلا أن بعض المنتجات المحلية لا تزال تواجه صعوبات في فرض نفسها داخل قنوات التوزيع الوطنية. ومن هذا المنظور، يعتبر السوق التضامني قناة فريدة تسلط الضوء على المهارات الحرفية المحلية من خلال مجموعة واسعة من المنتجات الغذائية والتجميلية والحرفية والنسيجية، مما يتيح لكافة الناس اكتشاف غنى جهات المغرب المختلفة. وعلاوة على ذلك، يعكس بزوغ متاجر المواد الغذائية الرفيعة تطورا ملحوظا في مستوى المنتجات المحلية، لتجذب بذلك شريحة من الزبائن الباحثين عن الأصالة وعن أناقة التغليف وتميز التصميم في آن. وفي الوقت ذاته، لوسائل التواصل الاجتماعي اليوم دور حيوي في الترويج لهذا الإرث العريق، إذ أصبح الوصول إلى هذه المنتجات أمرا سهلا بفضل المنصات الإلكترونية وخدمات التوصيل السريعة، بعدما ذاع صيت التعاونيات الصغيرة والمنتجين لدى قاعدة واسعة من المستهلكين. ويجسد رمضان الأبرك، شهر قيم التشارك والتضامن بامتياز، أهمية دعم الاقتصاد المحلي من خلال تثمين المنتجات المحلية، حفاظا على التراث الغذائي والتقاليد العريقة.
إقتصاد

اختبار لـ”غوغل” يظهر أنها تحقق العائدات الإعلانية لنفسها ولو من دون المحتوى الإخباري
كانت شركة "غوغل" لتحقق القدر نفسه من العائدات الإعلانية لو توقفت عن عرض المحتوى الإخباري في نتائج محركها المخصص للبحث، حتى لو انخفض عدد مستخدميه قليلا، وفقا لاختبار أعلنت الشركة الأميركية العملاقة خلاصاته الجمعة. وأجري هذا الاختبار في ثمانية بلدان أوروبية، ولكن ليس في فرنسا، لأن المجلات الفرنسية طعنت فيه أمام القضاء. وأظهرت نتائج الاختبار أن "المحتوى الإخباري في محرّك البحث (سيرتش Search) ليس له تأثير قابل للقياس على إيرادات الإعلانات في غوغل"، وفق ما ذكرت الشركة على مدونتها الرسمية. وللوصول إلى هذا الاستنتاج، أزالت "غوغل" محتوى الصحف الأوروبية من نتائج بحث واحد في المئة من مستخدميها في ثماني دول هي بلجيكا وكرواتيا والدنمارك واليونان وإيطاليا وهولندا وبولندا وإسبانيا، من منتصف نونبر إلى نهاية يناير. وقارنت الشركة سلوك نسبة الواحد في المئة من المستخدمين المحرومين من المحتوى الإخباري مع سلوك  النسبة نفسها من مستخدمي الإنترنت الذين ما زالوا قادرين على الوصول إلى المحتوى الإخباري. وتبيّن أن إزالة المحتوى الإخباري أدى إلى انخفاض بنسبة 0,8  في المئة في استخدام محرك البحث (وفق معيار "المستخدمين النشطين يوميا")، ولكن في الوقت نفسه "لم يحدث أي تغيير في عائدات الإعلانات على محركات البحث". ويُظهر هذا أن الاستخدام المفقود يتوافق مع "الاستعلامات التي حققت إيرادات ضئيلة أو معدومة"، على ما قال المسؤول في "غوغل" الذي أشرف على الاختبار بول ليو. ويلجأ الناس إلى "غوغل" لأسباب عدة، سواءً أكان الأمر يتعلق بالبحث عن بائع زهور، أو التحقق من حال الطقس، أو حجز رحلة طيران، أو سوى ذلك. وأظهرت هذه الدراسة أن الناس يواصلون اللجوء إلى "غوغل" لهذه المهام الأخرى، حتى عندما يكون "غوغل" أقل فائدة على المستوى الإخباري، بحسب ليو. وفي فرنسا، طعن اتحاد ناشري المجلات في هذا الاختبار أمام القضاء. وفي 20 فبراير، صدر حكم  يأمر "غوغل" بعدم إجراء الاختبار، في انتظار قرار هيئة المنافسة. ورأى اتحاد الناشرين في هذا الاختبار وسيلة "للإقلال من قيمة" المحتوى الصحافي و"تقليص" الأجر الذي تدفعه "غوغل" للصحف مقابل عرض هذا المحتوى، في إطار نظام "الحقوق المجاورة".  
إقتصاد

أرقام قياسية للمغرب في صادرات الأفوكادو
يشهد المغرب نمواً ملحوظاً في صادرات الأفوكادو، مما يعزز مكانته كلاعب رئيسي في السوق العالمية لهذه الفاكهة الاستوائية. ووفق لما أوردته منصة منصة "EastFruit"، سجل موسم 2023/2024 رقمًا قياسيًا لصادرات الأفوكادو المغربية، حيث تم إرسال ما مجموعه 56.7 ألف طن من الأفوكادو، بقيمة 179 مليون دولار، إلى الأسواق الدولية، مما يمثل زيادة بنسبة 25% مقارنة بموسم 2022/2023." وأوضح المصدر ذاته، أنه في النصف الأول من الموسم الحالي، صدّر المغرب ما يقرب من 42 ألف طن من الأفوكادو، وهو ما يعادل 73 في المائة من إجمالي صادرات الموسم السابق، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن يتم تجاوز الرقم القياسي السابق؛ حيث تُظهر الإحصائيات أن ذروة الصادرات تحدث عادة في شهري يناير وفبراير.​  وأضافت المنصة، أن إسبانيا وفرنسا وهولندا لا تزال الوجهات الرئيسية لصادرات الأفوكادو المغربية، حيث تمثل مجتمعة أكثر من 80% من الإجمالي، كما أن الصادرات إلى المملكة المتحدة وإيطاليا آخذة في الارتفاع. وفي الوقت نفسه، يواصل المغرب تنويع أسواق تصديره واستكشاف فرص جديدة هذا الموسم، حيث تم تصدير الأفوكادو المغربي إلى 25 دولة، مقارنة بـ 19 دولة للموسم السابق بأكمله." وفي الأشهر الستة الأولى من الموسم الحالي، تجاوزت صادرات الأفوكادو المغربي إلى سويسرا بالفعل إجمالي حجم الصادرات لموسم 2023/2025 بمقدار 1.5 مرة، وإلى بلجيكا بمقدار 6 مرات، وإلى البرتغال بمقدار 11 مرة. وبعد توقف دام موسمين، استأنفت المملكة الصادرات إلى كندا وتركيا، كما تم تصدير الأفوكادو إلى بولندا وأوكرانيا واليونان، مع إرسال دفعات أصغر إلى ماليزيا وسلطنة عمان. 
إقتصاد

المغرب يختبر جاهزية منظومة الصواريخ المدفعية الإسرائيلية “PULS”
أجرت القوات المسلحة الملكية المغربية أمس الخميس أول تجارب عملياتية لراجمات الصواريخ من نوع "بولس" إسرائيلية الصنع في منطقة صحراوية بالبلاد. وتندرج هذه التجربة في إطار عملية تحديث المنظومة الدفاعية المغربية، انسجاما مع الاستراتيجية العسكرية الهادفة إلى تحسين قدرة الردع وتحسين إعداد القوات في مختلف السيناريوهات العملياتية، حسب ما أفادت به مصادر مطلعة. وتعد راجمات الصواريخ "بولس" من أكثر أنظمة المدفعية تطوراً في العالم، حيث أنها قادرة على إطلاق صواريخ من عيارات مختلفة، وتصل إلى مسافات تصل إلى 300 كيلومتر. وتمنحها هذه الخاصية ميزة تكتيكية في ساحة المعركة، حيث تتميز بدقتها العالية وسرعتها في الإطلاق وقدرتها على مهاجمة أهداف متعددة في فترة زمنية قصيرة. وأُجري الاختبار في بيئة صحراوية تحاكي ظروف القتال الحقيقية، مع تدريبات هجومية بعيدة المدى باستخدام صواريخ من عيارات مختلفة. وبحسب المصادر ذاتها، فإن "أنظمة "بولس" أظهرت دقة إطلاق عالية وقدرة تشغيلية متميزة في الظروف الجوية القاسية، مما يعزز ملاءمتها لاحتياجات القوات المسلحة الملكية المغربية". كما تتميز “PULS” بنظام توجيه دقيق، إضافة إلى انخفاض تكلفة صيانته وتدريب أفراد الجيش عليه، وفقاً للشركة المصنعة. وبالإضافة إلى ذلك، فهي تدعم دمج ذخائر مصنعة محلياً أو من انتاج أطراف اخرى كما تتوافق مع أنظمة C4I وفقاً لرغبات المستخدم. وحسب بيانات شركة “Elbit Systems”، فإن النظام الصاروخي يمكنه إطلاق صواريخ يصل مداها إلى أكثر من 300 كيلومتر.
إقتصاد

بعد الحريق الأخير.. تأخر تأهيل المبنى قرب القنصلية يثير التساؤلات بمراكش
بعد الحريق المهول الذي اندلع يوم الجمعة في المقهى التاريخي المتواجد قبالة المقر السابق للقنصلية الفرنسية بمحيط ساحة الكتبية بمراكش، عاد السؤال ليطرح مجددًا حول أسباب التأخر المستمر والتماطل في إعادة تأهيل المبنى المتضرر جراء الزلزال الذي ضرب المدينة قبل أكثر من عام ونصف. الحريق الذي شب في المبنى القديم، الذي كان يضم مقهى ووكالة بنكية وعددًا من الأنشطة المكتبية، أثار تساؤلات جديدة بشأن عدم الشروع في أعمال الإصلاح بعد مرور هذه الفترة الطويلة. المبنى، الذي تضرر بشكل كبير من الزلزال، تم إخلاؤه من الأنشطة التجارية، وأصبحت حالته تشهد تدهورًا مستمرًا، حيث تحول إلى ملجأ للمتشردين الذين يتسببون في كثير من الأحيان في اندلاع حرائق، كما حدث في الحريق الأخير. ورغم تدعيم المبنى بعشرات الأعمدة الحديدية منذ الأيام الأولى للزلزال، لم تُتخذ خطوات ملموسة لإصلاح الأضرار، ما أدى إلى استمرار إغلاق المحلات التجارية الحيوية في المنطقة. وتسود مخاوف كبيرة من استمرار هذه الوضعية في ظل غياب أي تحركات فعلية لإعادة تأهيل المبنى وفتح أبوابه مجددًا، مما يعطل النشاط الاقتصادي في المبنى القريب من جامع الكتبية.
مراكش

الاستنكار يرافق ظهور الحفر والمطبات في شوارع مراكش
تعاني العديد من شوارع مدينة مراكش، من الحفر والمطبات المنتشرة بشكل لافت للنظر بالمدينة، خاصة بالأزقة الفرعية الواقعة ضمن الأحياء أو الواصلة بينها.وفي إفادات متطابقة لـ"كشـ24"، اشتكى سائقون مهنيون وأرباب مركبات من سوء وضع الطرقات في عدد من شوارع مراكش، مشددين على أن تزايد الحفر وانتشارها بطرقات المدينة بات من المشاكل المؤرقة التي يعاني منها الجميع، وخاصة بالشوارع الرئيسية. ويضطر بعض السائقين إلى سلك طريق آخر تجنباً لسوء الطريق، ويفضلون أن تطول المسافة على أن يمرون بطريق تملأه الحفر، ويسبّب الكثير من المشاكل والأعطال أثناء المرور فيه، مؤكدين أن السير العادي في بعض الأزقة والشوارع أضحى صعبا؛ مما يسبب معاناة حقيقية لكافة مستعملي الطريق. ويطالب عدد مستعملي طرقات مراكش الجهات المعنية بالنظر في أمر الطرقات الرئيسية التي تخدم السكان بشكل عام، والعمل فعلياً على تنفيذ خطط تزفيت وتعبيد الطرقات التي تعرضت للضرر جراء الأشغال أو بفعل ما.
مراكش

مراكش تتفوق على وجهات عالمية وتتصدر اختيارات الفرنسيين لفصل الربيع
واصلت مراكش تصدر وجهات السفر المفضلة للفرنسيين خلال عطلة الربيع، حيث أظهرت استطلاع حديث أن المدينة الحمراء تستمر في جذب الزوار، متفوقة على العديد من الوجهات العالمية. و في استطلاع رأي أجري مؤخرًا بالتعاون مع OpinionWay لصالح منصة السفر Liligo، تأكدت مكانة مراكش كأكثر المدن المطلوبة للسفر في عطلة عيد الفصح، حيث بلغت تكلفة تذكرة السفر ذهابًا وإيابًا نحو 349 يورو. وتشهد المدينة الحمراء زيادة ملحوظة في عدد السياح الفرنسيين الذين يفضلون قضاء عطلاتهم في مراكش، حيث تصدرت مراكش القائمة للعام الثاني على التوالي. ويعكس هذا الاهتمام المتزايد جاذبية مراكش كوجهة سياحية متكاملة، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بالتاريخ العريق، والطابع الثقافي الفريد، وأجواء التسوق التي لا تضاهى في أسواق المدينة القديمة، كما أن مراكش تعد خيارًا مميزًا لمن يسعون للهروب من برد الشتاء في أوروبا، حيث تتمتع المدينة بمناخ معتدل وجو مشمس في هذه الفترة من السنة. ورغم أن مراكش تظل الوجهة المفضلة للفرنسيين، إلا أن هناك وجهات أخرى تسعى للتفوق عليها، المدن البرتغالية مثل لشبونة وبورتو تأتي في المراتب الثانية والثالثة على التوالي، بينما تواصل بعض الوجهات في الخارج جاذبيتها، مثل جزر الكاريبي، التي شهدت انخفاضًا في الأسعار مقارنة بالسنوات السابقة، مما يعزز من إقبال السياح الفرنسيين على زيارة مناطق مثل بوانت-أ-بيتر وسان-ديني دي لا ريونيون. وتعتبر مراكش بمثابة ملتقى للثقافات، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للفرنسيين الراغبين في اكتشاف عالم مختلف، من الأسواق التقليدية في ساحة جامع الفنا إلى المنتزهات الفاخرة والمنتجعات السياحية الحديثة، توفر المدينة تجربة سياحية شاملة، ومع انخفاض أسعار السفر إلى بعض الوجهات الشهيرة في منطقة البحر الكاريبي، إلا أن مراكش ما تزال متفوقة بفضل تنوع الأنشطة والعروض السياحية التي تقدمها. وفيما يخص الأسعار، تشير الدراسة إلى أن مراكش تشهد تقلبات سعرية طفيفة، حيث تعتبر الأسعار معتدلة مقارنة بالوجهات الأخرى مثل جزر الكاريبي. ومن الملاحظ أن زيادة الطلب على المدينة قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار في المستقبل القريب، لكن ذلك لا يوقف الإقبال الكبير من قبل السياح الفرنسيين الذين يحرصون على الاستمتاع بمناخ المدينة وطابعها الفريد.
مراكش

بالڤيديو: بريطانية تعلن إسلامها بمسجد فاطمة الزهراء بمراكش
اعلنت قبل قليل بعد صلاة العشاء ليوم السبت 22 مارس الجاري، مواطنة بريطانية شهادتها واعتناقها للاسلام بين يدي المقرئ وديع شاكر بمسجد فاطمة الزهراء بمراكش.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

إقتصاد

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 23 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة