وطني

المنصوري تكشف عن المقاربة الحكومية المعتمدة من أجل الإهتمام بالدور المهجورة


كريم بوستة نشر في: 8 أبريل 2023

كشفت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري ، عن تفاصيل المقاربة الحكومية المعتمدة من أجل الإهتمام بالدور المهجورة " وذلك في معرض جوابها على سؤال كتابي للنائبة عزيزة بوجريدة عن الفريق الحركي أكدت فيه ان تشكل ظاهرة المباني الآيلة للسقوط موضوع انشغال دائم للسلطات العمومية من أجل إيجاد حلول فعالة وناجعة لمعالجة هذا النوع من السكن وضمان سلامة قاطنيه والمارة.وفي هذا الصدد أقدمت الحكومة على اصدار القانون رقم 122-14 الذي أحدث الوكالة الوطنية للتجديد الحضري وتأهيل المباني الآيلة وحدد مهامها وصلاحياتها وقدم مجموعة من التوضيحات لمعالجة الاختلالات التي ساهمت في تنامي ظاهرة المباني الآيلة للسقوط، من بينها تحديد المسؤوليات بما فيها مسؤولية مالكي هذه المباني وكذلك تنظيم عمليات التدخل بدءا من معاينة المباني الى تنفيذ الأشغال . وفي هذا الإطار، فتحمل المادة رقم 2 من هذا القانون مسؤولية صيانة المباني على ملاكها ، كما يسألون عن الضرر الذي يحدثه انهيارها أو تهدمها الجزئي إذا وقع ذلك بسبب عيب في البناء أو عدم الصيانة أو التلاشي. أما عندما تكون البناية آيلة للسقوط، فيتعين على المالك القيام بالتدابير الضرورية والاستعجالية لرفع الخطر، حسب المادة رقم 4 من نفس القانون.أما بالنسبة للمباني الآيلة للسقوط المهجورة، وعملا بمقتضيات المادة رقم 9 من نفس القانون، فيجب على رئيس مجلس الجماعة أن يخبر المالك، بواسطة قرار وبجميع وسائل التبليغ القانونية أن المبنى آيل للسقوط بعد توصله بتقرير مكتوب من اللجنة الإقليمية أو من مراقبي المباني الآيلة للسقوط. وتحدد في هذا القرار العمليات الواجب القيام بها من قبل المالك، بغية درء الخطر وذلك داخل أجل محدد .وحسب ما جاءت به المادة رقم 20 في حالة عدم تحديد هوية المالك أو عدم التعرف على عنوان إقامته يقوم رئيس مجلس الجماعة بتبليغه بالقرارات المتخذة عن طريق وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية التابع موقع المبنى المعني لدائرة نفوذها، و التعليق بمقر الجماعة والمقاطعة التي يوجد بدائرتها الترابية المبنى المعني، و تعليقه على واجهة المبنى المعني، وعلى حدود المنطقة المعانة آيلة للسقوط.ويجوز لرئيس مجلس الجماعة اللجوء كذلك إلى كل وسيلة أخرى من وسائل الإشهار الملائمة وفي جميع الأحوال يعتبر القرار نافذا بمرور أجل شهر من تاريخ اتخاذ إجراءات التبليغ وفي هذه الحالة، يجوز للإدارة أو الوكالة مباشرة تنفيذه على نفقة المالك .وفي هذا الصدد، ومن أجل تفعيل مهام الوكالة الوطنية والمساهمة في معالجة المباني الآيلة للسقوط وفق مقاربة استباقية، أقدمت هذه الأخيرة على اعداد استراتيجية تدخلها والتي تهم بالأساس إشكالية تدهور المشاهد الحضرية وظاهرة المباني المرتدية والآيلة للسقوط والتي تخص جل الأحياء الهشة من أهمها المدن العتيقة.وتعتمد هذه الاستراتيجية على عدة برامج للتدخل من أهمها البرنامج المتعلق بالمباني الآيلة للسقوط والذي تم الموافقة عليه خلال الدورة الثانية من المجلس الإداري للوكالة الوطنية في فبراير 2022. ويعتمد هذا البرنامج على رصد واقع الحال للمباني الآيلة للسقوط على المستوى الوطني وفي إطار تشاركي مع الفرقاء المحليين، بدءا بالجهات ذات الأولوية، سيسمح هذا التدبير بجرد شامل للمعطيات المتعلقة بهذه المباني على المستوى التقني والاجتماعي والعقاري مع إجراء الخبرات التقنية من أجل تحديد سيناريوهات التدخل.وبالإضافة إلى ذلك، تقوم الوكالة الوطنية بإعداد نظام للرصد والتتبع والمراقبة على المستوى الوطني يهدف إلى ضبط المعطيات الخاصة بالمباني الآيلة للسقوط وتحديد مواقعها الجغرافية وجمع البيانات والخرائط المتعلقة بها من خلال وضع نظام معلومات جغرافية خاص وبوابة جغرافية محدثة لهذا الغرض. وقد شرعت الوكالة في تفعيل هذا النظام المعلوماتي في جهة نموذجية ليتم تعميمه بعد ذلك على الصعيد الوطني. وبالنسبة لمستوى تقدم هذا المشروع، فقد أعطت الوكالة الانطلاقة لمرحلته الثانية.

كشفت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري ، عن تفاصيل المقاربة الحكومية المعتمدة من أجل الإهتمام بالدور المهجورة " وذلك في معرض جوابها على سؤال كتابي للنائبة عزيزة بوجريدة عن الفريق الحركي أكدت فيه ان تشكل ظاهرة المباني الآيلة للسقوط موضوع انشغال دائم للسلطات العمومية من أجل إيجاد حلول فعالة وناجعة لمعالجة هذا النوع من السكن وضمان سلامة قاطنيه والمارة.وفي هذا الصدد أقدمت الحكومة على اصدار القانون رقم 122-14 الذي أحدث الوكالة الوطنية للتجديد الحضري وتأهيل المباني الآيلة وحدد مهامها وصلاحياتها وقدم مجموعة من التوضيحات لمعالجة الاختلالات التي ساهمت في تنامي ظاهرة المباني الآيلة للسقوط، من بينها تحديد المسؤوليات بما فيها مسؤولية مالكي هذه المباني وكذلك تنظيم عمليات التدخل بدءا من معاينة المباني الى تنفيذ الأشغال . وفي هذا الإطار، فتحمل المادة رقم 2 من هذا القانون مسؤولية صيانة المباني على ملاكها ، كما يسألون عن الضرر الذي يحدثه انهيارها أو تهدمها الجزئي إذا وقع ذلك بسبب عيب في البناء أو عدم الصيانة أو التلاشي. أما عندما تكون البناية آيلة للسقوط، فيتعين على المالك القيام بالتدابير الضرورية والاستعجالية لرفع الخطر، حسب المادة رقم 4 من نفس القانون.أما بالنسبة للمباني الآيلة للسقوط المهجورة، وعملا بمقتضيات المادة رقم 9 من نفس القانون، فيجب على رئيس مجلس الجماعة أن يخبر المالك، بواسطة قرار وبجميع وسائل التبليغ القانونية أن المبنى آيل للسقوط بعد توصله بتقرير مكتوب من اللجنة الإقليمية أو من مراقبي المباني الآيلة للسقوط. وتحدد في هذا القرار العمليات الواجب القيام بها من قبل المالك، بغية درء الخطر وذلك داخل أجل محدد .وحسب ما جاءت به المادة رقم 20 في حالة عدم تحديد هوية المالك أو عدم التعرف على عنوان إقامته يقوم رئيس مجلس الجماعة بتبليغه بالقرارات المتخذة عن طريق وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية التابع موقع المبنى المعني لدائرة نفوذها، و التعليق بمقر الجماعة والمقاطعة التي يوجد بدائرتها الترابية المبنى المعني، و تعليقه على واجهة المبنى المعني، وعلى حدود المنطقة المعانة آيلة للسقوط.ويجوز لرئيس مجلس الجماعة اللجوء كذلك إلى كل وسيلة أخرى من وسائل الإشهار الملائمة وفي جميع الأحوال يعتبر القرار نافذا بمرور أجل شهر من تاريخ اتخاذ إجراءات التبليغ وفي هذه الحالة، يجوز للإدارة أو الوكالة مباشرة تنفيذه على نفقة المالك .وفي هذا الصدد، ومن أجل تفعيل مهام الوكالة الوطنية والمساهمة في معالجة المباني الآيلة للسقوط وفق مقاربة استباقية، أقدمت هذه الأخيرة على اعداد استراتيجية تدخلها والتي تهم بالأساس إشكالية تدهور المشاهد الحضرية وظاهرة المباني المرتدية والآيلة للسقوط والتي تخص جل الأحياء الهشة من أهمها المدن العتيقة.وتعتمد هذه الاستراتيجية على عدة برامج للتدخل من أهمها البرنامج المتعلق بالمباني الآيلة للسقوط والذي تم الموافقة عليه خلال الدورة الثانية من المجلس الإداري للوكالة الوطنية في فبراير 2022. ويعتمد هذا البرنامج على رصد واقع الحال للمباني الآيلة للسقوط على المستوى الوطني وفي إطار تشاركي مع الفرقاء المحليين، بدءا بالجهات ذات الأولوية، سيسمح هذا التدبير بجرد شامل للمعطيات المتعلقة بهذه المباني على المستوى التقني والاجتماعي والعقاري مع إجراء الخبرات التقنية من أجل تحديد سيناريوهات التدخل.وبالإضافة إلى ذلك، تقوم الوكالة الوطنية بإعداد نظام للرصد والتتبع والمراقبة على المستوى الوطني يهدف إلى ضبط المعطيات الخاصة بالمباني الآيلة للسقوط وتحديد مواقعها الجغرافية وجمع البيانات والخرائط المتعلقة بها من خلال وضع نظام معلومات جغرافية خاص وبوابة جغرافية محدثة لهذا الغرض. وقد شرعت الوكالة في تفعيل هذا النظام المعلوماتي في جهة نموذجية ليتم تعميمه بعد ذلك على الصعيد الوطني. وبالنسبة لمستوى تقدم هذا المشروع، فقد أعطت الوكالة الانطلاقة لمرحلته الثانية.



اقرأ أيضاً
تقرير: أزيد من 13 ألف مهاجر غير نظامي غادروا من السواحل المغربية
كشف تقرير صادر عن وزارة الأمن الداخلي الإسباني أن أكثر من 13 ألف مهاجر غير نظامي غادروا انطلاقا من السواحل المغربية في اتجاه إسبانيا سنة 2024. وأوضح التقرير أن المغرب يحتل المرتبة الثانية في مصدر المهاجرين غير النظامين نحو إسبانيا، تسبقه موريتانيا التي سجّلت أكثر من 25 ألف حالة مغادرة خلال السنة نفسها. وأشار التقرير أن ضغط الهجرة على السواحل الإسبانية آخذ في تصاعد، مع تسجيل رقم قياسي جديد في عدد المهاجرين الواصلين بحرا إلى التراب الإسباني، حيث بلغ 61.372 مهاجرا سنة 2024، بزيادة نسبتها 10,3% مقارنة بسنة 2023. ولفت إلى أن جزر الكناري كانت الأكثر استقبالا للمهاجرين، بحصة بلغت 46.843 وافدا، بزيادة قدرها 17,4% مقارنة بالسنة الماضية، بينما عرفت جزر البليار ارتفاعا كبيرا بنسبة 158,3%. وسجل التقرير مغادرة 12.038 مهاجرا غير نظامي انطلاقا من السواحل الجزائرية باتجاه إسبانيا، في حين انطلق الآلاف الآخرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء، أبرزها السنغال (8.970 مهاجرا)، غامبيا (1.943)، وغينيا بيساو (250). وأظهر التقرير أن الطريق الأطلسي نحو جزر الكناري سجل ارتفاعا بنسبة 18%، في مقابل تراجع بنسبة 6% عبر مسار غربي المتوسط، موضحا أن الأمر يعود إلى التشديد على خطوط الهجرة من قبل كل من تونس وليبيا، مما أدى إلى تحول تدفقات الهجرة اتجاه كل من موريتانيا والسنغال والمغرب.
وطني

برنامج عطلة للجميع يقود الوزير بنسعيد إلى المساءلة
وجهت البرلمانية عن فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، لبنى الصغيري، سؤالا كتابيا إلى وزير الشباب والثقافة والتواصل، تطالبه من خلاله الكشف عن الاستعدادات الجارية لبرنامج عطلة للجميع في الصيف. وجاء في سؤال البرلمانية أنه "رغم ما راكمه البرنامج الوطني "عطلة للجميع"، من تجارب في مجال التخييم لفائدة الأطفال واليافعين، ورغم الشراكات التي تعلن عنها وزارتكم سنوياً، إلا أن الوقائع الميدانية، تشير إلى تأخر واضح في الاستعدادات، وضعف في التعبئة اللوجستية والبشرية، وتخبط في برمجة الفضاءات وعمليات التسجيل، مما يهدد هذا البرنامج التربوي الحيوي بالفشل، مما سيُفوت على آلاف الأطفال المغاربة، فرصة الاستفادة من عطلة صيفية في ظروف لائقة". البرلمانية نبهت إلى ما اعتبرته " تزايد التخوفات وسط الفاعلين الجمعويين، وآباء وأمهات الأطفال، من تكرار الاختلالات نفسها، والتي شابت الدورات السابقة، خاصة ما يتعلق برداءة التغذية، وضعف التغطية الصحية، وغياب المعايير الشفافة في توزيع الحصص، واستمرار منطق الزبونية والمحسوبية، في انتقاء الجمعيات المستفيدة، ناهيكم عن إقصاء مناطق بكاملها من العرض التخييمي ". وطالبت البرلمانية بالكشف عن " الإجراءات المستعجلة التي تنوون اتخاذها لتدارك هذا التأخر، وضمان انطلاق فعلي ومحكم للبرنامج الوطني « عطلة للجميع » لصيف 2025، وكذا المعايير الدقيقة والموضوعية المعتمدة في انتقاء الجمعيات الشريكة وتوزيع الحصص بين الجهات والخلاصات والتوصيات التي قامت بها وزارتكم بخصوص الدورات السابقة".
وطني

المؤتمر 17 لحقوق الطفل ينطلق بالرباط وسط مطالب بحماية شاملة
أطلق المرصد الوطني لحقوق الطفل، اليوم السبت بالرباط، أشغال الدورة الـ 17 للمؤتمر الوطني لحقوق الطفل تحت شعار “الطفل في مواجهة التحديات المعاصرة: أي خارطة طريق لعام 2030 ؟”. وذكر بلاغ للمرصد أن هذه الدورة الجديدة التي تنظم بمناسبة اليوم الوطني لحقوق الطفل، تحت الرئاسة الفعلية لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، رئيسة المرصد الوطني لحقوق الطفل، والتي تتزامن مع الذكرى الثلاثين لتأسيس المرصد، وتجمع على مدى يومين عدة فاعلين: المؤسسات العمومية، والخبراء الوطنيين والدوليين، والهيئات الأممية، ومنظمات المجتمع المدني، إلى جانب الأطفال البرلمانيين القادمين من مختلف جهات المملكة. وأوضح المصدر ذاته أن هذه الدورة تندرج في إطار العمل الدؤوب والاهتمام المستمر الذي يوليه صاحب الجلالة الملك محمد السادس لقضايا الطفولة، والمتبلورة في مختلف الاستراتيجيات التي يدعمها جلالة الملك، خاصة إصلاح النظام التعليمي وتفعيل الحماية الاجتماعية. وأضاف أن هذه الدورة تهدف، أيضا، إلى توفير فضاء للتفكير والحوار والبناء المشترك في سياق تفرض فيه التحولات الاجتماعية والبيئية والتكنولوجية تحديات جديدة. ويركز المرصد في هذه النسخة الجديدة من المؤتمر، بشكل خاص، على القضايا الملحة، من قبيل حماية الأطفال من العنف، بما في ذلك العنف الإلكتروني، والتعليم الشامل، والتغير المناخي، والتحولات الرقمية، والصحة النفسية، والعدالة المتكيفة مع الأطفال. وفي كلمة ألقتها بهذه المناسبة، أشادت الأستاذة غزلان بنجلون، نائبة رئيسة المرصد الوطني لحقوق الطفل، بالدعم والالتزام الفعلي لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم في القضايا المتعلقة بالطفولة، مؤكدة أن “حقوق الطفل تقف على مفترق طرق تحديات عديدة تدعونا إلى تعزيز الالتزام الجماعي وتقارب الجهود أكثر من أجل حماية فعالة لحقوق الطفل”. وتعطي الدورة السابعة عشرة من المؤتمر الأولوية لكلمة الأطفال وتفتح لهم المجال للتعبير عن رؤيتهم للحقوق. ففي كلمة الافتتاح وجهت عبير بوقطاية، الطفلة البرلمانية، نداء إلى صناع القرار والمسؤولين المؤسساتيين، وكذا الأسر، “لكي لا تبقى حقوق أقرانها مجرد تطلعات بل حقيقة واقعة”، مضيفة أن “صوت الأطفال يجب أن لا يسمع فحسب، بل يجب أخذه حقا بعين الاعتبار”. وستتواصل أشغال المؤتمر، الذي يتخلله العديد من الفعاليات البارزة، بما في ذلك ورشات عمل تشاركية ومتعددة التخصصات، إلى غاية 25 ماي، بمشاركة فعالة من جميع الأطراف المعنية لصياغة توصيات من شأنها تعزيز الأساس المؤسسي والاجتماعي والقانوني لحماية الطفولة في المغرب.
وطني

عاجل.. جلالة الملك يستقبل الولاة والعمال الجدد المعينين بالإدارة الترابية والمركزية
استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، اليوم السبت بالقصر الملكي بالرباط، الولاة والعمال الجدد المعينين بالإدارة الترابية والمركزية. ويتعلق الأمر ب : ولاة بالإدارة المركزية: سمير محمد تازي، والي كاتب عام لوزارة الداخلية؛ محمد فوزي، والي مفتش عام للإدارة الترابية؛ حسن أغماري، والي مدير الشؤون الانتخابية؛ عبد الحق الحراق، والي مدير أنظمة المعلومات والاتصالات؛ عمال بالإدارة الترابية: محمد علي حبوها، عامل إقليم سطات؛ جمال خلوق، عامل إقليم برشيد؛ عادل المالكي، عامل عمالة المحمدية؛ الحسن بوكوتة، عامل إقليم بنسليمان؛ سمير اليزيدي، عامل إقليم قلعة السراغنة؛ محمد ضرهم، عامل إقليم سيدي إفني؛ إبراهيم أبو زيد، عامل إقليم صفرو؛ هشام المدغري العلوي، عامل إقليم خريبكة؛ حميد اشنوري، عامل إقليم بركان؛ محمد سالم الصبتي، عامل إقليم اشتوكة أيت باها؛ نور الدين اوعبو، عامل إقليم فجيج؛ محمد رشيد، عامل إقليم الصويرة؛ منير هواري، عامل إقليم سيدي بنور؛ بشرى برادي، عامل عمالة مقاطعة عين الشق؛ عبد المومن طالب، عامل إقليم اليوسفية؛ عمر المريني، عامل إقليم الحاجب؛ محمد باري، عامل إقليم طاطا؛ يونس الخويلدي، عامل مكلف بالشؤون الداخلية الجهوية بولاية الرباط – سلا – القنيطرة؛ والعيد المسافر، عامل مكلف بالشؤون الداخلية الجهوية بولاية طنجة – تطوان – الحسيمة؛ حنان الرياحي، عامل مكلف بالشؤون الداخلية الجهوية بولاية مراكش – آسفي؛ عامل بالإدارة المركزية عبد الله العلوي، عامل مدير التواصل بوزارة الداخلية. وخلال هذا الاستقبال، أدى العمال الجدد المعينون القسم بين يدي جلالة الملك. حضر هذا الاستقبال وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، والحاجب الملكي سيدي محمد العلوي.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 25 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة