

وطني
الكشف عن أقوى الأسماء المرشحة لانتخابات ممثلي اليهود المغاربة
يتداول أفراد الطائفة اليهودية في المغرب بشأن الأسماء المرشحة للتقدم إلى انتخابات ممثليها، إثر القرار الملكي بالعودة إلى تنظيمها بعد 50 سنة من توقفها، دون أن يتوصلوا إلى إجماع حول شخصيات معينة تحظى بالثقة، خاصة أنهم يتطلعون إلى تحسين أوضاعهم وإصلاح مؤسساتهم وإيجاد حلول للعديد من المشاكل التي يتخبطون فيها منذ سنوات.وحسب مصدر مطلع، يعتبر بابي أزنكوت، من بين أقوى الأسماء المرشحة، وهو رجل أعمال ويشغل منصب رئيس الاتحاد المغربي الإسرائيلي للمدارس، ويطالب بترشحه عدد كبير من اليهود المغاربة، خاصة أنه صاحب «تاريخ نظيف»، و»متطوع دائما لخدمة مصالح الطائفة دون مقابل».المصدر نفسه تحدث عن اسم آخر سيترشح لهذه الانتخابات ويتوفر على حظ كبير من أجل الفوز، نظرا لأنه شخصية محترمة في أوساط اليهود ومثقف وسبق أن قام بالعديد من المبادرات الطيبة لصالح المغرب، كما كان وراء تنظيم أسبوع المغرب في كندا، يتعلق الأمر بألان سينيور، المقيم في كندا.ونقلت يومية "الصباح" عن مصادر أخرى أن من بين أقوى المرشحين رافاييل دوفيكو، وهو خبير في المحاسبات، ورجل متقاعد اليوم، خاصة أنه عرف بنضاله من أجل خدمة مصالح الطائفة، وحربه الضروس لسنوات ضد سيرج بيرديغو، رئيس مجلس الجماعات اليهودية بالمغرب ورئيس الطائفة بالبيضاء.ومن بين الأسماء التي ستترشح من أجل الانتخابات اليهودية المقبلة، جاكي كادوش رئيس الطائفة اليهودية في مراكش، والذي كان رئيسا سابقا للطائفة بالصويرة، والذي بدأ حملته لدى الجالية اليهودية المغربية بإسرائيل من أجل تقديم الدعم والمساندة له، إضافة إلى سيمون سكيرا، رئيس فدرالية اليهود المغاربة في فرنسا ورئيس جمعية الصداقة المغربية الإسرائيلية، وهو رجل أعمال يقيم في فرنسا، وأعلن ترشحه مباشرة بعد القرار الملكي على صفحته الخاصة ب»فيسبوك».وتحدثت مصادر «الصباح»، عن بعض الأسماء التي يحتمل أن ترشح نفسها لهذه الانتخابات التي يعول عليها الكثير من اليهود المغاربة، من أجل تغيير الأوضاع، من بينها غابرييل الحرار، الذي عرف عنه دفاعه عن مصالح الطائفة اليهودية منذ سنوات، ودافيد بنشيمول، طبيب الأسنان وكاتب خطابات سيرج بيرديغو، رغم أن ترشحها ليس أكيدا، في حين استبعدت أسماء مثل دافيد مامان، موثق الطائفة، الذي رفض التقدم إلى الانتخابات وريشار أبيتون الذي لم يحظ اسمه بموافقة العديدين، بسبب «سوابقه».وعبّر عدد من أعضاء الطائفة اليهودية في المغرب، عن تخوفهم من إشراف مجلس الجماعات اليهودية على هذه الانتخابات التي اعتبروها استجابة ملكية لنداءاتهم، وطالبوا، في بلاغ مرروه عبر مجموعة خاصة بهم على تطبيق «واتساب»، حصلت «الصباح» على نسخة منه، بأن تسهر على تنظيم هذه الانتخابات لجنة مكونة من حكماء اليهود، لضمان نزاهتها ومصداقيتها.
يتداول أفراد الطائفة اليهودية في المغرب بشأن الأسماء المرشحة للتقدم إلى انتخابات ممثليها، إثر القرار الملكي بالعودة إلى تنظيمها بعد 50 سنة من توقفها، دون أن يتوصلوا إلى إجماع حول شخصيات معينة تحظى بالثقة، خاصة أنهم يتطلعون إلى تحسين أوضاعهم وإصلاح مؤسساتهم وإيجاد حلول للعديد من المشاكل التي يتخبطون فيها منذ سنوات.وحسب مصدر مطلع، يعتبر بابي أزنكوت، من بين أقوى الأسماء المرشحة، وهو رجل أعمال ويشغل منصب رئيس الاتحاد المغربي الإسرائيلي للمدارس، ويطالب بترشحه عدد كبير من اليهود المغاربة، خاصة أنه صاحب «تاريخ نظيف»، و»متطوع دائما لخدمة مصالح الطائفة دون مقابل».المصدر نفسه تحدث عن اسم آخر سيترشح لهذه الانتخابات ويتوفر على حظ كبير من أجل الفوز، نظرا لأنه شخصية محترمة في أوساط اليهود ومثقف وسبق أن قام بالعديد من المبادرات الطيبة لصالح المغرب، كما كان وراء تنظيم أسبوع المغرب في كندا، يتعلق الأمر بألان سينيور، المقيم في كندا.ونقلت يومية "الصباح" عن مصادر أخرى أن من بين أقوى المرشحين رافاييل دوفيكو، وهو خبير في المحاسبات، ورجل متقاعد اليوم، خاصة أنه عرف بنضاله من أجل خدمة مصالح الطائفة، وحربه الضروس لسنوات ضد سيرج بيرديغو، رئيس مجلس الجماعات اليهودية بالمغرب ورئيس الطائفة بالبيضاء.ومن بين الأسماء التي ستترشح من أجل الانتخابات اليهودية المقبلة، جاكي كادوش رئيس الطائفة اليهودية في مراكش، والذي كان رئيسا سابقا للطائفة بالصويرة، والذي بدأ حملته لدى الجالية اليهودية المغربية بإسرائيل من أجل تقديم الدعم والمساندة له، إضافة إلى سيمون سكيرا، رئيس فدرالية اليهود المغاربة في فرنسا ورئيس جمعية الصداقة المغربية الإسرائيلية، وهو رجل أعمال يقيم في فرنسا، وأعلن ترشحه مباشرة بعد القرار الملكي على صفحته الخاصة ب»فيسبوك».وتحدثت مصادر «الصباح»، عن بعض الأسماء التي يحتمل أن ترشح نفسها لهذه الانتخابات التي يعول عليها الكثير من اليهود المغاربة، من أجل تغيير الأوضاع، من بينها غابرييل الحرار، الذي عرف عنه دفاعه عن مصالح الطائفة اليهودية منذ سنوات، ودافيد بنشيمول، طبيب الأسنان وكاتب خطابات سيرج بيرديغو، رغم أن ترشحها ليس أكيدا، في حين استبعدت أسماء مثل دافيد مامان، موثق الطائفة، الذي رفض التقدم إلى الانتخابات وريشار أبيتون الذي لم يحظ اسمه بموافقة العديدين، بسبب «سوابقه».وعبّر عدد من أعضاء الطائفة اليهودية في المغرب، عن تخوفهم من إشراف مجلس الجماعات اليهودية على هذه الانتخابات التي اعتبروها استجابة ملكية لنداءاتهم، وطالبوا، في بلاغ مرروه عبر مجموعة خاصة بهم على تطبيق «واتساب»، حصلت «الصباح» على نسخة منه، بأن تسهر على تنظيم هذه الانتخابات لجنة مكونة من حكماء اليهود، لضمان نزاهتها ومصداقيتها.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

